كثيرات الحدود ودوالها - YouTube
- متعددة الحدود - ويكيبيديا
- المسلم من سلم الناس من يده ولسانه
- المسلم من سلم الناس
متعددة الحدود - ويكيبيديا
إذًا الخاصية المستخدمة هي خاصية الإبدال.
منحنى لدالة حدودية من الدرجة الثالثة. في الرياضيات ، متعددة الحدود [1] أو كثيرة الحدود [2] أو ذات الحدود [1] أو الحدانية [3] ( بالإنجليزية: Polynomial) هي عبارة جبرية تتكون من واحد أو أكثر من المعاملات والمتغيرات ، يتم بناؤه باستخدام عمليات الجمع والطرح والضرب والأسس الصحيحة غيرالسالبة. على سبيل المثال، x 2 − x /4 + 7 هي متعددة للحدود (وقد تسمى دالة تربيعية)، بينما x 2 − 4/ x + 7 x 3/2 ليست بمتعددة للحدود، لأن الحد الثاني يتضمن قسمة على المتغير x، (أي 4/x)، ولأن أيضا الحد الثالث يحتوي على أُس ليس بعدد صحيح طبيعي (3/2). انظر إلى حلقة متعددات الحدود
الرموز والمصطلحات المستعملة [ عدل]
تترجم كلمة متعددة الحدود ، إلى اللغة الإنجليزية على سبيل المثال، بكلمة Polynomial. وتتكون هذه الكلمة من جزئين هما Poly و nomial. فكلمة Poly أصلها من اللغة الإغريقية وتعني متعدد ، و nomial أصلها من اللغة اللاتينية ، وأول من أدخل هذا المصطلح المركب إلى اللغة اللاتينية هو فرانسوا فييت. تعريف [ عدل]
تكتب متعددة حدود بمتغير واحد كما يلي:
على سبيل المثال، الصيغة التالية تبين متعددة حدود. بحث عن كثيرات الحدود ودوالها. لها ثلاثة حدود:الأول من الدرجة الثانية والثاني من الدرجة الأولى والثالث من الدرجة الصفر.
المراجع
↑ "شرح الحديث: "المسلم من سلم المسلمون من لسانه" ، طريق الإسلام ، 2008-11-23، اطّلع عليه بتاريخ 2020-10-14. بتصرّف. ↑ "حديث: المسلم من سلِم المسلمون من لسانه ويده... " ، الألوكة ، 2013-01-08، اطّلع عليه بتاريخ 2020-10-14. بتصرّف. ↑ "ما حكم قول شخص لآخر كل هواء استهتاراً ؟" ، الإسلام سؤال وجواب ، 2002-06-30، اطّلع عليه بتاريخ 2020-10-14. بتصرّف. ↑ "درجة حديث المسلم من سلم المسلمون من لسانه ويده" ، إسلام ويب ، 2011-03-16، اطّلع عليه بتاريخ 2020-10-14. بتصرّف. ↑ خالد بن سعود البلهيد، "عبادة كف الأذى عن الناس" ، صيد الفوائد ، اطّلع عليه بتاريخ 2020-10-14. بتصرّف.
المسلم من سلم الناس من يده ولسانه
أما بعد: أيها المسلمون، اتقوا الله كما أمركم، واعلموا أن الإسلام الحقيقي هو الاستسلام لله وتكميل عبوديته، والقيام بحقوقه وحقوق المسلمين، ولا يتم الإسلام حتى يحب للمسلمين ما يحب لنفسه، ولا يتحقق ذلك إلا بسلامتهم من شر لسانه وشر يده، فإن هذا هو المفروض على المسلم لجميع المسلمين، فمن لم يسلم المسلمون من لسانه أو يده كيف يكون قائما بالفرض الذي عليه لإخوانه المسلمين؟! فسلامتهم من شره القولي والفعلي عنوان على كمال إسلامه.
المسلم من سلم الناس
وهناك نوع آخر من المسلمين يختلف عن النوع السابق فقد تجده يحكم لسانه ويقل به الكلام، ولكنه يؤذى المسلمين بيده، فيضرب بيده أبدان المسلمين، اعتدى على أموالهم فيسرقهم، أو يسلبهم حقوقهم أو يظلمهم فهذا أيضاً قد فقد إمارة من الإمارات الظاهرة التي تدل على إسلام المرء وعلى إيمانه. وعلى هذا فلا يكتمل إسلام عبد حتى يحب المسلمين ويترك إيذاءهم بلسانه، ويترك إيذاءهم بيده ولا يتم إسلام عبد وأيمانه حتى يشغل لسانه في الأعمال التي يكون فيها نفع له في الدنيا والآخرة، فيُعمل لسانه في تلاوة كتاب الله وفي ذكره سبحانه وتعالى، ويُعمل بلسانه في الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ونشر العلم النافع أو تقديم النصيحة والمشورة المفيدة النافعة وغير ذلك من المصالح التي تعود بالنفع العاجل على المرء وعلى إخوانه المسلمين. ولو تحقق أن كف المسلم لسانه عن إيذاء الناس وكف يده كذلك عن إيذاء الناس فلا يكسب بيده شراً وإنما يُعملها في الخير والنفع، ولو تحقق هذا لصار المسلم آمناً في سفره وفي إقامته وفي بيته وخارج بيته ولصار مجتمع المسلمين مجتمعاً فاضلاً على ما يحب الله ورسوله. وقول النبي صلى الله عليه وسلم: "والمهاجر من هجر ما نهى الله عنه"، معناه أن الهجرة المطلوبة من كل مسلم هي ترك وهجر المعاصي والسيئات التي نهى الله عنها ونهى عنها رسوله صلى الله عليه وسلم.
وفي بعض العهود والأوقات والأماكن قد يضعف أهل الإسلام والإيمان، وتضعف شوكة أهل الصلاح، ويقوى عليهم أهل الشر والفساد، فعلى المسلم أن يبحث عن مكان وبيئة أصلح من هذه، فيهاجر إليها ويترك هذا المكان الذي تسلط فيه أهل الكفر والضلال وقويت شوكتهم فيه، وتسمى هذه الدار: "دار كفر". وأما الهجرة الثانية أو النوع والقسم الثاني: فهو هجرة الحال، وقد فسره النبي صلى الله عليه وسلم في هذا الحديث::« الْمُسْلِمُ مَنْ سَلِمَ الْمُسْلِمُونَ مِنْ لِسَانِهِ وَيَدِهِ وَالْمُهَاجِرُ مَنْ هَجَرَ مَا نَهَى اللَّهُ عَنْهُ ». فالهجرة بهذا المعنى أن يهجر المسلم السيئات والمعاصي، وأن ينتقل من حال المعصية والبعد عن الله ومخالفة أمره والتجرؤ على حرماته، إلى حال آخر وهو حال الإقلاع عن المعاصي والذنوب، وحال القرب من الله والوقوف عند حدوده. والهجرة بالمعنى الأخير، وهو ترك ما نهى الله عنه تشمل النوع السابق بالمعنى الأخير، وهو ترك ما نهى الله عنه، وبيان ذلك أن مما نهى الله أن يقيم المسلم في دار الكفر مقهوراً مغلوباً وهو قادر على ترك هذا المكان إلى غيره مما هو آمن وأصلح منه فتكون هجرته بهجران ما نهى الله عنه وهو الإقامة بين ظهراني الكفار.