"كنتُ في السابعة عشرة لما قابلتُ ديا، شابة قلما تجد لها مثيل، تصغرني بعامٍ ومُفعمة بالحياة، التقينا مصادفةً في كلية الفنون، وازدهرتْ صداقتنا على نحوٍ غير متوقعٍ. وعلى مدار ال۱۱ سنة التي مضت مررنا بمحطاتٍ كثيرةٍ جعلتنا نقع في حب بعضينا دون أن يعرفَ الآخر. " "آلمني بُعدها حين رحلتْ لتدرس في مدينةٍ بعيدةٍ لبضع سنوات، فكتبتْ لي شهريًا أربع رسائلٍ، وعدنا بعضنا أن نلتقي مرةً أخرى، ورغم أنّي لم أعطها ما تستحقه من اهتمام إلا أنها لم تشكو أبدًا؛ فقد انتظرتْ بصبرٍ حتى يلتئم شملنا مجددًا. " "تزوجنا عام ۲۰۰۳م، وعشنا تلك السنوات الأربع التي تبعتْ الزواج في هناءٍ وراحةٍ، فدائمًا ما كنتُ أفاجئها بهدايا غير متوقعة، وليالٍ من الأفلام، ومواعيد عشاء في الخارج، ورحلاتٍ دافئة قريبةٍ للقلب، وسفارٍ رائعة. قصة حب حقيقية جميلة | قصص. " "أبصرَ كل واحدٍ فينا أحلامه في الآخر، وخططنا لنبني عائلةً، وفجأة حدث ما لم يكن في الحسبان، فقد دخلتْ في نوبةٍ صرعٍ أظهر الفحصُ بعدها وجود ورمٍ في الجانب الأيمن من دماغها، ومنذ اللحظة التي شُخصِت فيها أخبرنا الأطباء أنها لن تعيش أكثر من عشر سنواتٍ على أبعد تقديرٍ، ما يعني أن المسكنات سترافقها دائمًا لتخفف آلامها إلى أن ترحل. "
- قصة حب حقيقية جميلة | قصص
- قصة حب جميله بين زوجين
- ما هي قصة فتاة القبو النمساوية كاملة – بطولات
- فتاة القبو النمساوية يحبسها ويغتصبها والدها 24 عاما....قصة حقيقية مؤلمة ومؤثرة جدا
- قصة فتاة القبو – المحيط
قصة حب حقيقية جميلة | قصص
فحين تُقدم رعايةً لأحدٍ، فأنت تقوم بأدوارٍ كثيرةٍ، وفي كل دورٍ تُقدم نوعًا مختلفًا من الحُب، من الحُب الذي لم تشعر به من قبل. ولذا فإن وجودي قربها ليس تضحيةً بل خيارًا أردتهُ، وإن كنتُ لا أستطيع أن أُنقذها، فإنه يكفيني أن أستمر في حُبها بكل حالاتها، وفي كل نُسخها. " "وفي كل يومٍ يمضي لي معها يموتُ فيَّ جزءٌ آخر لأنني أعرفُ أنها لن تبقى طويلًا، ومع ذلك عليَّ أن أُلقي عني متاعبي هذه وأجهز لها في الليل قائمةً من الأشياء التي تجعلها سعيدةً في اليوم الذي يليه. " "أما السعادة بالنسبة لي، فتعني أن أستيقظ عند كل صباحٍ، وأعطيها عناقًا دافئًا ممزوجًا بابتسامةٍ، وأغسل شعرها وأمشطه، وأطبخ لها ما تشتهي من طعامٍ، ثم أجلسُ لأرى كيف تستلذ بما صنعته يدي. وأختم يومي بالقراءة لها، وأضعها في سريرها مع عناقٍ أكثر دفئًا. قصة حب جميله بين زوجين. أريدُ أن أُمضي كل يومٍ في حياتي وأنا أفعل تلك الأشياء لها. " "تُعاني ديا هذه الأيام من تراجعٍ في الذاكرة، وتحتاجُ مساعدتي في صغائر الأمور وكبيرها، وعلى الرغم من صعوبة ذلك، إلا أنني أزدادُ قربًا أكثر لها، فنحنُ كبشرٍ لا يمكن أن نتصور قوة الحُب، حتى نكون على حافة فقدانه. " "أثارت كل تلك التفاصيل تساؤلاتٍ في رؤوس كل مَن عرفني، وألحوا عليَّ كي أتركها – لكن شتان بين المُحِب بحقٍ والذي لم يحب أصلًا، فالحب الحقيقي لا يمكن تركه ببساطةٍ، فلقد أعطتني ما لم أتصوره، وجعلتني لأكون على ما أنا عليه الآن، ولشرف كبير أن أفعل لها كل تلك الأشياء، وسأفعلها مجددًا، وفي كل مرةٍ لأنها ليست مجرد نصفي الآخر، هي أنا وقد وهبتُ حياتي لها.
قصة حب جميله بين زوجين
وكأن الله قد أراد أن يقبض زينب بعد أن أدت مهمتها وقرت عيناها بإسلام زوجها، فماتت بعد عام من العودة ليدخل العاص في اختبار جديد لحبه... لم ينساها حتى لحق بها، وكان رسول الله كثيراً ما يراه يبكي حزناً، وكثيراً ما زارها في قبرها فوجد أبا العاص ينتحب وهو يحن إلى الذكرى، فيخفف عنه الرسول قائلاً: ذكرت زينب وضعفها، فسألت الله تعالى أن يخفف عنها ضيق القبر وغمه، واستجاب الله... وروى أن الرسول كان يقابله في طرقات المدينة يمشي كالهائم على وجهه فيحتضنه فيبكي أبا العاص حزنًا على فراق حبيبته. بل وأنه كان يجلس في بيته فيحتضن أمامة ويبكي قائلا.. ذكريني بزينب... ولم يمض على رحيلها سوى أربع سنوات حتى لحق بها في العام الثاني عشر للهجرة، لتنتهي القصة.. على الأقل على الأرض
عنا
اتصل بنا
اتفاقية الاستخدام
سياسة الخصوصية
جميع حقوق الطبع والنشر محفوظة لدى قصص وحكايات
هذا القالب برعاية قصص وحكايات
ألغاز وأسرار حول قصة فتاة القبو النمساوية جلبت تحقيقات الشرطة التي أجريت في السنوات الأخيرة التفاصيل التالية لحادثة فتاة القبو النمساوية، والتي أثارت في عام 2008 جدلاً واسعاً في النمسا، وهي المرة الأولى التي يمر بها العالم على الإطلاق، بعد أن حبس أب ابنته في قبو تحت الأرض. 60 مترًا لممارسة الجنس معها على مدار 24 عامًا وأكثر في مكتبه الذي دخله فريتزل وجلس لساعات. تدور أحداث قصة فتاة القبو النمساوية في أمستيتن، النمسا، وهي منطقة جبلية تبعد أكثر من 131 كيلومترًا عن فيينا.
ما هي قصة فتاة القبو النمساوية كاملة – بطولات
واظهرت الصور ممرا ضيقا يؤدي الى حجرات آخرى تضم مطبخا وغرفة نوم وحماما صغيرا، به دش وأنبوبا للتهوية. وتقع بلدة امشتيتين الصناعية في منطقة جبلية، على بُعد نحو 130 كيلومترا غربي فيينا، ويسكنها 22 ألف نسمة.
ووافقت اليزابيث على الادلاء "ببيان شامل" للشرطة بعد تلقيها تطمينات بأنه لن يكون لها صلة بوالدها بعد ذلك وقالت ان والدها كان يغتصبها منذ ان كانت في الحادية عشر من عمرها. وعرضت كامبوش التي قضت سنوات مراهقتها محتجزة في قبو مساعدة الضحايا وقالت لاذاعة (أو ار اف) انها قد تتحدث الى الاسرة. وقالت "بوسعي ان اتصور انه صعب جدا لكل من الام والاطفال وبالنسبة ايضا لزوجة مرتكب الجريمة الخوض في ذلك. " وقال ماكس فريدريش الطبيب النفسي الذي عالج كامبوش ان الاطفال يخضعون لاختبارات في المستشفى خاصة لبحث وجود مشكلات تتعلق بعيونهم وبشرتهم بسبب نقص ضوء النهار. وقال فريدريك لرويترز "واجتماعيا... قصة فتاة القبو – المحيط. لم يتمكن (الاطفال) من تنمية اي نوع من الاحساس بالمجتمع والذي كانوا سيكتسبونه من الذهاب الى المدرسة او من اللعب مع الاطفال قبل سن المدرسة. وأثارت تلك الحالة اسئلة بشأن كيف لم تتمكن السلطات والجيران من ملاحظة اي شيء غريب في "منزل الرعب" ناهيك عما قاله المسؤولون من ان فريتسل كان قد بنى على مر السنين امتدادات في القبو السري. وقالت صحيفة اوستيرايش في افتتاحية "يجب على مجتمع امشتيتين ان يجر اذيال العار... الجيران غضوا الطرف (عن الجريمة). "
فتاة القبو النمساوية يحبسها ويغتصبها والدها 24 عاما....قصة حقيقية مؤلمة ومؤثرة جدا
فتاة القبو" النمساوية تروي حبس واغتصاب والدها لها طيلة 24 عاماً عاشت النمسا الاثنين 28-4-2008 صدمة مأساة اليزابيث الفتاة التي احتجزها والدها يوزف فريتزل (73 عاما) لمدة 24 عاماً في قبو منزله، حيث كان يعتدي عليها جنسياً، وانجب منها 7 أبناء، دون أن يثير ريبة جيرانه أو الشرطة، وحتى دون معرفة زوجته. وقدّم فريتزل اعترافا كاملا بالوقائع، وتبين أنه كان يعمل وفق سيناريو شيطاني ومبتكر، وفقا للعناصر الأولى للتحقيق. فتاة القبو النمساوية يحبسها ويغتصبها والدها 24 عاما....قصة حقيقية مؤلمة ومؤثرة جدا. فقد أقر بأنه جهز مساحة في قبو منزله في امشتيتن شرق النمسا احتجز فيها ابنته اليزابيث البالغة الآن 42 عاماً، وثلاثة من الأبناء السبعة الذين أنجبتهم منه. وأبلغت اليزابيت السلطات بأن والدها، الذي كان يغتصبها منذ أن كانت في الحادية عشرة من عمرها، قد استدرجها إلى قبو بالمجمع الذي تعيش فيه الاسرة في أمشتيتين عام 1984، حيث خدّرها وقيدها قبل أن يغلق عليها قبوا بلا نوافذ. وافترض الجميع أنها اختفت بارادتها حينما تلقى والداها خطابا يفيد بأن عليهما ألا يبحثا عنها. وتبنى الجدان، أي يوزف وزوجته روزماري، ثلاثة من الابناء وفقا لسيناريو شيطاني رسمه والدهم، وجدهم في الوقت نفسه، الذي كان يضع الاطفال على عتبة منزله مع رسالة من امهم، تقول فيها انها لا تستطيع تربيتهم وترى انهم سيكونون افضل حالا مع جديهم.
كما تساءلت وسائل الاعلام عن "عمى" السلطات التي بدت "كما في حالة ناتاشا كامبوش" عاجزة عن اكتشاف الماساة التي وصفتها بـ"ابشع جريمة" في تاريخ البلاد. داخل القبو واستنادا إلى الصور التي قدمها المحققون، فإن مساحة الستين مترا مربعا التي بناها يوزف كانت مغلقة ببوابة من الاسمنت المسلح، تفتح بقفل الكتروني كان الوحيد الذي يعرف شيفرته. وهذه المساحة عبارة عن 3 غرف صغيرة مع حمام ومطبخ صغير وجهاز تلفزيون. وقد وضعت الأم وابناؤها الستة تحت المراقبة الطبية في وحدة نفسية بمستشفى المنطقة حيث يبدو مع ذلك ان حالتهم مرضية. إلا أن الجدة روزماري (69 سنة) زوجة يوزف، هي الوحيدة التي تثير حالتها النفسية القلق، وفقا لمسؤول الجهاز الاجتماعي للمدينة هاينز لينزي. وقال مسؤولون ان فريتسل كان قد أخفى مدخل القبو خلف ارفف. ولا يزيد ارتفاع بعض اجزاء في القبو عن 70ر1 مترا وقال مسؤولون في امشتيتين ان القبو المكون من شبكة من الممرات والدهاليز يحتوي على زنزانة بها أسرة. واظهرت الصور ممرا ضيقا يؤدي الى حجرات آخرى تضم مطبخا وغرفة نوم وحماما صغيرا، به دش وأنبوبا للتهوية. وتقع بلدة امشتيتين الصناعية في منطقة جبلية، على بُعد نحو 130 كيلومترا غربي فيينا، ويسكنها 22 ألف نسمة
قصة فتاة القبو – المحيط
وكتبت صحيفة دير شتاندرد "يجب على البلد بأسرها ان تسأل نفسها ما هو الخطأ الفعلي والجوهري. " وثمة لغز اخر وهو كيف لم تكن روزماري زوجة يوزيف على علم بما يحدث. وقالت الشرطة انها تعتقد ان روزماري لم تعرف ما حدث لابنتها عندما اختفت عام 1984. وافترض الجميع أنها اختفت بارادتها حينما تلقى والداها خطابا يفيد بأن عليهما ألا يبحثا عنها. من سيلفيا ويستول for-phone-only for-tablet-portrait-up for-tablet-landscape-up for-desktop-up for-wide-desktop-up
واوضح بولتسر ان فريتسل اعترف ايضا باحراق جثة احد الاطفال عندما توفي بعد فترة قصيرة من ولادته. وذكرت وسائل اعلام نمساوية انه احرق الجثة في مرجل. وربى يوزيف وزوجته ثلاثة من الاطفال وهم بنتان وولد. ومشط المحققون شبكة القباء حيث احتجز الضحايا. وخلال الصباح اخرج خبراء الطب الشرعي بزيهم وقفازاتهم البيضاء صناديق الادلة من المنزل الواقع في شارع مليء بالمحال التجارية. وقال مسؤولون ان فريتسل كان قد أخفى مدخل القبو خلف ارفف وهو الوحيد الذي يعرف الشفرة السرية لبابه الخرساني المقوى. ولا يزيد ارتفاع بعض اجزاء في القبو عن 1. 70 متر وقال مسؤولون في امشتيتين ان القبو المكون من شبكة من الممرات والدهاليز يحتوي على زنزانة بها أسرة. واظهرت الصور ممرا ضيقا يؤدي الى حجرات اخرى تضم مطبخا وغرفة نوم وحماما صغيرا به دش وأنبوبا للتهوية. وامشتيتين التي تقع في منطقة جبلية على بعد نحو 130 كيلومترا غربي فيينا بلدة صناعية يسكنها 22 الف نسمة. ولم تكشف القضية إلا حينما مرضت الابنة الكبرى (19 عاما) مرضا شديدا ونقلت الى مستشفى مما دفع الاطباء الى مناشدة والدتها كي تأتي لتقديم مزيد من التفاصيل بشأن تاريخ ابنتها الطبي. واوضحت الشرطة ان يوزيف اخرج اليزابيث وطفليها الاخرين من القبو مخبرا زوجته بأن ابنتهما "المفقودة" اختارت العودة للمنزل.