الاخ المسؤل عن رواتبهم كان عنده اقساط سيارته الجديده لا تلومونه حرام
يارب عساها من اكل فلوسهم واخر رواتبهم انها تصير في بطنه نار وتاخذ حق المساكين منه بالدنيا يارب
تعال هنا في الرياض وتابع المسيرات المزورة. لازم وزارة العمل تفتش على العمال في المواقع. أقترح ترجع الحملات الأمنية ويدخل معهم مفتشين مكتب العمل يتأكدون من العمال أنفسهم استلموا حقوقهم ويشتغلون زبن أو لا. درجة حديث أعطوا الأجير حقّه قبل أن يجفّ عرقه - إسلام ويب - مركز الفتوى. أنا سعودي انلعن خامسي سنين جاني بزر وريث سرحني من الشركة لعيون أجانب ضحكوا عليه. وين القصيبي ؟
يا جماعة الخير أصبح العالم المتخلف قبل العالم المتحضر يتشمت بأن هذا هو ديدن شركات عديدة ليس فقط في مجال العمارة و الانشاءات بل وحتى في أعمال الصيانة والنظافة في معظم بلدان الخليج
تأخير الرواتب شبه المنظم يخل بأمن البلد الذي لا يفرض ضرائب على جميع قطاعات الاعمال فهل يكون جزاء البلد تشويه وتفشيل و فضائح
أفلا تسمعون
(اعط الأجير أجره قبل أن يجف عرقه)حديث شريف
حديث (أعطوا الأجير أجره قبل أن يجف عرقه) ضعيف
قال صلى الله عليه وسلم ( أَعْطُوا الأَجِيرِ أَجْرَه قَبْلَ أَنْ يَجِفََ عَرَقَه) أرشد الحديث إلى؟
يسرنا نحن فريق موقع جيل الغد jalghad أن نظهر لكم كل الاحترام لكافة الطلاب وأن نوفر لك الاجابات النموذجية والصحيحة للاسئلة الصعبة التي تبحثون عنها, على هذا الموقع ومساعدتك عبر تبسيط تعليمك ويساعد الطلاب على فهم وحل الواجبات المنزلية و حل الاختبارات والآن نضع السؤال بين أيديكم والى نهاية سؤالنا نضع لكم الجواب الصحيح لهذا السؤال الذي يقول:
الاجابة الصحيحة هي:
من حقوق العمال إعطائهم أجورهم المالية كاملة في وقتها من غير تأخير.
درجة حديث أعطوا الأجير حقّه قبل أن يجفّ عرقه - إسلام ويب - مركز الفتوى
لما له من قيمة عظيمة، شجّع الشرع الإسلامي على العمل، وتحرى العمل الحلال البناء المنتج، فهو وسيلة شريفة من وسائل التملك، وطريقة أصيلة في سبيل الرزق الطيب الذي يسد حاجات الفرد والمجتمع. يذكر د. مروان إبراهيم القيسي في «موسوعة حقوق الإنسان في الإسلام»، أن «الإنسان حر في اختيار العمل الذي يريده دون أي ضغوط عليه، وهو أمر ينبغي أن يراعيه الآباء عند توجيه أبنائهم لمهن وتخصصات مختلفة، فالإنسان يُبدع ويتقن العمل الذي يحبه، ويفشل فيما هو مفروض عليه، غير أن هناك قيوداً تقيد حرية الاختيار، ويأتي في مقدمتها ألاّ يتعارض العمل مع أحكام الشريعة، فالحلال والحرام هما مقياس كل مسلم في حياته كلها». لابد للعامل، وفق القيسي، من عقد مع رب العمل تتضح فيه حقوق الطرفين وواجباتهما نحو بعضهما بعضاً. والعقد المستكمل لأركانه وشرائطه، أي كل عقد باشره الإنسان بإرادته، قوة إلزامية، لقوله تعالى: «يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَوْفُوا بِالْعُقُودِ أُحِلَّتْ لَكُم بَهِيمَةُ الأَنْعَامِ إِلاَّ مَا يُتْلَى عَلَيْكُمْ غَيْرَ مُحِلِّي الصَّيْدِ وَأَنْتُمْ حُرُمٌ إِنَّ اللَّهَ يَحْكُمُ مَا يُرِيدُ» (سورة المائدة – الآية 1).
والإسلام يوجه الأغنياء المخدومين إلى التواضع وعدم التكبر على الخادمين، ويجعل لهؤلاء حقوقا على أولئك يجب عليهم أن يؤدوها بدون مماطلة ولا نقص, فالمخدوم ينبغي أن يتواضع مع خادمه ولا يترفع عليه لأنه قد يكون أعظم درجة منه عند الله، وليس الفضل بكثرة الأموال ولا بعظم الأجسام, ولا بغير ذلك من متاع الدنيا وزينتها ومظاهرها، وإنما الفضل بالتقوى: { إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ} (الحجرات: 13).
«شجرة الدر» تحترق! :
مرت السنوات، والملك المعز عزّ الدين أيبك مستقر في عرشه، وقد أصبح قائده سيف الدين قطز قائدًا بارزًا معروفًا عند الخاصة والعامة، واختفي تقريبًا دور الزوجة الملكة القديمة شجرة الدر، وهذا كله ولاشك جعل الحقد يغلي في قلب شجرة الدر، ولا شك أن عزّ الدين أيبك كان يبادلها الشعور بالكراهية، فهو يعلم أنها ما تزوجته إلا لتحكم مصر من خلاله، ولكن أحيانًا تأتي الرياح بما لا تشتهي السفن! وجاءت سنة 655 هجرية وقد مرت 7 سنوات كاملة على حكم الملك المعز عز الدين أيبك، وأراد الملك المعز أن يثبت أقدامه على العرش بصورة أكبر، بل وتزايدت أطماعه جدًّا في المناطق المجاورة له في فلسطين والشام، ولم تكن له طاقة على تنفيذ أحلامه بمفرده، فأراد أن يقيم حلفًا مع أحد الأمراء الكبار في المنطقة ليساعده على ذلك، ولما كانت الخيانة في العهود أمرًا طبيعيًا في تلك الآونة، فإنه أراد أن يوثق الحلف برباط غليظ وهو...... أيبك (عز الدين ـ). الزواج! اختار الملك المعز عزّ الدين أيبك بنت حاكم الموصل الأمير الخائن «بدر الدين لؤلؤ»[3]، الذي كان له تعاونًا مقززًا مع التتار وكان سببًا في سقوط بغداد.
أيبك (عز الدين ـ)
منتدى تركمان الجولان:: القسم التاريخي:: مشاهير تركمان 2 مشترك كاتب الموضوع رسالة shahnar مشرف عام نقاط: 5567 السٌّمعَة: 19 تاريخ التسجيل: 18/09/2008 الموقع: موضوع: أيبك (عز الدين ـ) الثلاثاء فبراير 10, 2009 12:00 am ( نحو 596 ـ 655هـ/ نحو 1199 ـ 1257م) السلطان الملك المعز عز الدين أيبك بن عبد الله التركماني الصالحي النجمي الجاشنكير، أول سلاطين دولة المماليك الترك (البحرية) في مصر. كان واحداً من المماليك الذين اشتراهم السلطان الأيوبي الملك الصالح نجم الدين أيوب بن الكامل[ر] (637-647هـ) وألحقهم بخدمته وجعلهم من بطانته حتى صاروا معظم عسكره فنُسبوا إليه (المماليك الصالحية النجمية)، وكان قد أسكنهم قلعة بناها في جزيرة الروضة على النيل فعرفوا بالمماليك البحرية. وأيبك لفظ تركي مركب من كلمتين «آي» ومعناها قمر، و«بك» ومعناها أمير، وكان عز الدين أيبك تركي الأصل اشتراه الملك الصالح في حياة أبيه الكامل، وتنقلت به الأحوال عنده إلى أن أعتقه وأمّره وجعله «جاشنكيره» (الموكل بتذوق مأكول السلطان ومشروبه قبل تناوله)، وجعل له «رنكا» (شعاراً) على صورة خوانجه (خوان أو مائدة صغيرة)، واستمر على هذه الحال حتى توفي الملك الصالح في قتال الفرنج في دمياط أواخر سنة 647هـ.
المعز عز الدين أيبك
[8] وبعث المستعصم إلى الأمراء في مصر كتابا يقول: «إن كانت الرجال قد عدمت عندكم، فأعلمونا حتى نسير إليكم رجالا». عز الدين أيبك – قصة حياة أول سلاطين دولة المماليك في مصر - نجومي. [9] عدم الاعتراف بسلطنة شجر الدر من قبل الأيوبيين في دمشق والخليفة العباسي (الذي كان اعترافه بالسلاطين مطلوبًا لشرعية حكمهم رغم كونه خليفةً اسمًا فقط) [10] أربك المماليك في مصر وأقلقهم فراحوا يفكرون في وسائل توفيقية ترضي الأيوبيين والخليفة العباسي وتمنحهم شرعية لحكم البلاد فقرر المماليك تزويج شجر الدر من أيبك ثم تتنازل له عن العرش فيرضى الخليفة العباسي بجلوس رجل على تخت السلطنة ثم البحث عن رمز أيوبي يشارك أيبك الحكم اسميًا فيهدأ خاطر الأيوبيين ويرضوا عن الوضع الجديد. تزوجت شجر الدر من أيبك وتنازلت له عن العرش بعد أن حكمت مصر ثمانين يومًا [11] بإرادة صلبة وحذق متناهي في ظروف عسكرية وسياسية غاية في التعقيد والخطورة بسبب غزو العدو الصليبي للأراضي المصرية وموت زوجها سلطان البلاد الصالح أيوب بينما الحرب ضد الصليبيين دائرة على الأرض الواقعة بين دمياط و المنصورة. نُصِّب أيبك سلطانًا واتخذ لقب الملك المعز. في محاولة لإرضاء الأيوبيين والخليفة العباسي قام المماليك بإحضار طفل أيوبي في السادسة من عمره، وقيل في نحو العاشرة من عمره، [12] وسلطنوه باسم «الملك الأشرف مظفر الدين موسى» [13] وأعلن أيبك أنه ليس سوى نائب للخليفة العباسي وأن مصر لا تزال تابعًا للخلافة العباسية كما كانت من قبل.
عز الدين أيبك – قصة حياة أول سلاطين دولة المماليك في مصر - نجومي
[20] في عام 1252 وردت الأنباء بأن الجيش المغولي بقيادة هولاكو قد اقتحم الحدود الشرقية للعالم الإسلامي وانه ينوى الاستيلاء على بغداد فقام أيبك بازاحة الملك الأشرف موسى من تخت السلطنة وسجنه ونصب الأمير سيف الدين قطز نائبا له ثم نفى الأشرف في وقت لاحق إلى الأراضي البيزنطيه وكان الأشرف موسى آخر من خطب له من بيت أيوب بالسلطنة بمصر. [21] [22] [23] بسبب الوضع دعم مركزه داخل مصر وقد تمكن في عام 1253 من خلال التفاوض الذي أشرف عليه الخليفة العباسي من عقد صلح مع الناصر [24] تم له بمقتضاه الاتفاق على المناطق التابعة لكلا الجانبين. [25] في عام 1253 نشب تمرد خطير في مصر الوسطى والصعيد قامت به القبائل العربية المقيمة بمصر بزعامة حصن الدين ثعلب الذي تصدى له الأمير فارس الدين أقطاي وانتصر عليه بالقرب من ديروط وأخمد ثورته. بعد أن منح أيبك الأمان لثعلب استدعاه وسجنه بالإسكندرية. [26] [27] نجاح فارس الدين أقطاي في سحق تمرد ثعلب ومن قبل في الانتصار على جيش الناصر يوسف منحاه ومعه مماليكه البحرية مكانة ونفوذا جعلت أيبك يتوجس منهم ويعتبرهم مصدرا للتهديد على سلطنته. [28] [29] عندما طلب أقطاي من أيبك سكنى القلعة مع عروسه التي سيعقد عليها وكانت أختاً للملك المظفر صاحب حماة لاح لأيبك أن أقطاي ومماليكه البحرية قد تجاوزوا كافة الاعتبارات فقرر القضاء على أقطاي.
[17] [30] تآمر أيبك مع قطز والمماليك المعزية على اغتيال فارس الدين أقطاي والقضاء على مماليكه فقام أيبك بدعوة أقطاي إلى قلعة الجبل لأخذ مشورته في أمر ما واغتاله. [31] [32] في بادئ الأمر ظنت مماليك أقطاي أن أيبك قد حجز زعيمهم في القلعة فلما تجمعوا عندها للمطالبة بالإفراج عنه ألقيت إليهم رأسه فأُصيبوا بالفزع وأيقنوا أن أيبك قد عزم على القضاء عليهم ففروا من مصر أثناء الليل. [33] وهربت جماعة منهم إلى سلطنة الروم السلاجقة وآخرى إلى الكرك وثالثة إلى سوريا. [34] وكان من بين تلك الجماعة الأخيرة بيبرس البندقداري وقلاوون الألفي وسنقر الأشقر. [31] [35] ولاحق أيبك البحرية الفارّين فصادر أموالهم وممتلكاتهم واسترد مدينة الإسكندرية التي كان أقطاي قد اقتطعها لنفسه من خاص السلطنة في عام 1252 وأعاد للناصر البلاد التي كان قد اقتطعها للبحرية بالساحل من قبل. [36] وأرسل إلى حكام المناطق التي فروا إليها يحذرهم منهم ويحرضهم عليهم. أما البحرية الذين لم يتمكنوا من الفرار من مصر فقد قام أيبك بالقبض عليهم وأعدم بعضهم ونودي في مصر بتهديد من أخفى أحدا من البحرية. أما المماليك البحرية فقد أعلنوا ولائهم للملك الناصر يوسف في دمشق بسوريا بأنهم قد وصلوا إلى خدمته فسمح لهم بدخول مملكته وخرج إلى لقائهم وأكرمهم وأنعم عليهم.