مايو 13, 2021
أخبار أسهم التداول اليوم
سهم شركة التعاونية للتأمين (8010) الذي يتم تداول أسهمها في بورصة السوق السعودي "تداول" اليوم عند سعر 77. 00 ريال سعودي للسهم، حيث تعتبر شركة التعاونية للتأمين (8010) هي أحد شركات قطاع التأمين الرائدة التي تعمل في المملكة العربية السعودية حيث أن شركة التعاونية للتأمين هي شركة مساهمة سعودية، تأسست في التاسع من يناير عام 1986، برأس مال نصف مليار ريال سعودي، وتعد المؤسسة العامة للتقاعد أحد المساهمين الرئيسيين للشركة إذ تبلغ نسبة تملكها 23. 70%، أما المؤسسة العامة للتأمينات الاجتماعية فتملك 22. 80%، ويتركز نشاط الشركة في مزاولة أعمال التأمين التعاوني وكل ما يتعلق بهذه الأعمال من توكيلات وإعادة التأمين، ويتمثل النشاط الرئيس للشركة في تقديم خدمات تأمين السيارات، التأمين البحري، تأمين الحريق، التأمين الطبي، التأمين الهندسي، تأمين الطيران، وتأمين التكافل والحوادث المتنوعة. راقبوووو هذا السهم - هوامير البورصة السعودية. بالإضافة إلى ذلك تتبع للشركة التعاونية للتأمين 3 شركات هي:
– شركة المتحدة للتأمين. – شركة وصيل. – شركة التعاونية للاستثمار العقارية. تبلغ حجم القيمة السوقية لشركة التعاونية للتأمين (8010) ما يقرب من تسعة مليار ريال سعودي، بالاضافة الى أنه قد تأثر سهم شركة التعاونية للتأمين بشكل كبير تبعًا لما حققته اضرار فيروس كورونا والمخاوف المتعلقة بشأنه حول مستقبل الاقتصاد السعودي، حيث انخفض سعر سهم شركة التعاونية للتأمين في بورصة تداول السوق السعودي بشكل كبير منذ بداية شهر يناير من سعر 82.
- السوق السعودي: سهم "التعاونية للتأمين" يسجل أدنى سعر في 52 أسبوعًا
- راقبوووو هذا السهم - هوامير البورصة السعودية
- بنكيران: الشعب لا يريد إسقاط النظام
السوق السعودي: سهم &Quot;التعاونية للتأمين&Quot; يسجل أدنى سعر في 52 أسبوعًا
إعلانات بالصور فقط السعر من: إلى: المساحة من: إلى:
راقبوووو هذا السهم - هوامير البورصة السعودية
الرمز
شركة التعاونية للتأمين
مكان التداول
سوق الأسهم السعودي
منذ أكتوبر 26, 2009
الملكية
المؤسسة العامة للتقاعد
18. 9%
المؤسسه العامه للتامينات الا جتماعيه
17. 9%
ملكية جميع المستثمرين الأجانب
13. 0%
هامش التشغيل
بيانات السهم
2015
2016
2017
2018
2019
2020
متوسط عدد الأسهم
125. 00
ربح السهم
4. 78
5. 86
1. 60-
2. 23-
2. 62
3. 15
ربح السهم قبل الاستثناءات
18. 47
23. 42
17. 70
15. 19
19. 19
22. 67
القيمة الدفترية
3. 81
5. 90
1. 30-
2. 34-
3. 18
3. 29
التوزيع النقدي للسهم
0. 80
4. 00
-
مضاعفات التقييم
مكرر الأرباح
13. 24
14. 80
NEG
29. 26
25. 33
مضاعف القيمة الدفترية
3. 43
3. 70
5. 33
3. 96
3. 99
3. 52
عائد التوزيع النقدي
1. 26%
4. 61%
1. 00%
مضاعف الايرادات
1. 34
1. 52
1. 53
1. 04
1. 33
1. 36
العائد على متوسط الأصول
5. 46%
5. 75%
1. 53%-
2. 20%-
2. 44%
2. 77%
العائد على متوسط حقوق المساهمين
27. 29%
27. 98%
7. 78%-
13. 58%-
15. 24%
15. 03%
هامش الأرباح التشغيلية
0. السوق السعودي: سهم "التعاونية للتأمين" يسجل أدنى سعر في 52 أسبوعًا. 70%
0. 95%
0. 00%
0. 64%
0. 56%
هامش الأرباح الصافية
7. 93%
9. 09%
2. 38%-
3. 65%-
3. 91%
4. 34%
نسبة الاحتفاظ
85. 10%
87. 81%
87.
3
باقي دفعتين
11-12-2021, 08:15 PM
المشاركه # 8
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مجرم أسهم
معدلك طيب ماشاء الله
وشركة تامين قوية ومن ذات التوزيعات
12-01-2022, 05:02 PM
المشاركه # 9
عطاء ولا أروع
مبروك لملاك السهم
12-01-2022, 06:00 PM
المشاركه # 10
تاريخ التسجيل: Aug 2020
المشاركات: 11, 649
اللي فاتته التعاونيه
يراقب اكسا
متوقع ارباح عاليه
وسهم قوي جدا ماليا
وكسره وانكساره تجلى في أكثر من مجال: انكسر لما غدا الحكم مغنما ووراثة، فقايض النظام مصالح مصر بل والأمة العربية بمطلب شخصي متمثل في التمسك بالحكم، فأقصيت مصر من أن تضطلع بدورها الريادي لبناء مشروع الأمة الإسلامية تحمي مقدراتها وتصون حقوقها وتذود عن عزتها بين الأمم. انكسر النظام لما تنكر لمطالب الشعب وحقه في الحياة الكريمة، فوسع دائرة الفقر، ليعيش أكثر من 40% من الشعب بأقل من دولارين في اليوم، وتتكدس الثروات بالمقابل في زمرة من سدنة الحكم، يغدق عليهم بالعطايا والامتيازات على قدر ما يقدمون من ولاء واستجابة بليدة لهوى الحاكم. انكسر النظام وانتهت صلاحيته، ولم يقو على مجاراة شباب وظف وسائل عصره ـ الفايس بوك ـ فاضطر لتوظيف احتياط تخلفه "فغزا" ميدان التحرير بالجِمال والخيول والبغال في محاولة يائسة فَقَدَ معها ما تبقى من رصيد شعبي. استدراكان 1. الشعب يريد إسقاط النظام. "الشعب يريد إسقاط النظام": جملة اسمية تقريرية تفيد التنصيص على حقيقة مُسَلَّمٍ بها، لا يُختلف في شأنها، لذلك لم تتأخر فئات الشعب في الالتحاق بميدان التحرير في مشهد ملحمي مَهيب حيث ذابت الفوارق والحيثيات الاجتماعية والمهنية وحُمل الشيخُ الأزهري على الأكتاف يردد: ارحل، ارحل، ارحل.. "يُشرعن" المطالبة بإسقاط النظام.
بنكيران: الشعب لا يريد إسقاط النظام
وفي المقابل أعاد "المجلس العسكري" وزارة الإعلام إلى الوجود، وكان إلغاؤها من مطالب الثورة -منذ بشائرها الأولى وقبل سنوات من اندلاعها- مع ما تلا ذلك من إغلاق مكتب "الجزيرة مباشر مصر" بعد مداهمته، ومصادرة و"فرم" نسخ من إحدى الصحف. الشعب يريد إسقاط النظام?. ولعل مسار ما سمي "وثيقة المبادئ فوق الدستورية" مما يؤكد مساعي إعادة إنتاج النظام. هذه الوثيقة التي حصل "المجلس العسكري" من الأحزاب كلها -عدا اثنين- على تعهد مسبق بالالتزام بها، وذلك من قبل إعلان صيغتها الأخيرة، التي تضمنت "امتيازات" للمجلس العسكري، الذي تجعله الوثيقة -ومن حيث الأصل- أحد المبادئ فوق الدستورية للدولة المصرية، ثم تمنحه -وهو في صيغة "مجلس الدفاع الوطني"- السلطة العليا فوق البرلمان والرئيس (على غرار نظيره في تركيا ما قبل "أردوغان") وتسلب الأغلبية البرلمانية -لصالح "العسكري"- حق تشكيل الحكومة، وكذلك حق إسقاطها. وهي وثيقة "سمعنا" عن سحب نصها، لكننا "رأينا" بقاء مضمونها عبر ذلك "التعاون" الذي أبدته الأحزاب (سابقة التعهد) والتي أكدت التزامها بذلك التعهد، حيث تنازلت (طواعية.. أو هذا ما زعموه) عن حق تشكيل الحكومة، وهو تنازل لا يعبر فقط عن "الوفاء" للتعهد السابق، لكنه يعبر عن "الانخراط الكامل" في عملية إعادة إنتاج النظام، الذي يقوم على أركان منها "استبعاد الجماهير من معادلة العمل السياسي"، وهو استبعاد لا ينفيه قيام هذه الجماهير بدور "الناخب"، فهذا هو أقصى ما يسمح لها به طوال الوقت.
ويعد هذا التقرير أمرا لافتا بحكم أن التلفزيون الجزائري مؤسسة تخضع لتوجيهات مباشرة من الرئاسة ووزارة الإعلام، كما أنه كان يكتفي في تغطياته السابقة للحراك بنقل صورة عامة عن مواطنين تظاهروا للمطالبة بتحسين الأوضاع. وكانت تغطية التلفزيون الجزائري لمظاهرات الجمعة الماضية، والتي لاقت انتقادات، تمثلت في دقيقتين فقط، وخصص الجزء الأكبر منها لبث صور لشباب قاموا بأعمال عنف مع نهاية المسيرات رغم أن بيانا للشرطة قال إنهم مراهقون كانوا تحت تأثير مواد مخدرة. ومساء الأحد، تعهد بوتفليقة، في رسالة للجزائريين، بإجراء انتخابات رئاسية مبكرة دون الترشح فيها حال فوزه بسباق الرئاسة المقرر في 18 أبريل/ نيسان المقبل. بنكيران: الشعب لا يريد إسقاط النظام. وبوتفليقة الموجود في مستشفى سويسري منذ أسبوع فوض مدير حملته عبد الغني زعلان، بتقديم ملف ترشحه أمام المجلس (المحكمة) الدستوري فيما انسحبت أبرز الشخصيات المعارضة من السباق وطالبت بتأجيل الإنتخابات. وفي 10 فبراير/شباط الماضي، أعلن بوتفليقة ترشحه للانتخابات الرئاسية المقبلة؛ تلبية "لمناشدات أنصاره"، متعهدًا في رسالة للجزائريين بعقد مؤتمر للتوافق على "إصلاحات عميقة" حال فوزه. ومنذ ذلك الوقت، تشهد البلاد حراكا شعبيا، ودعوات لتراجع بوتفليقة عن الترشح، شاركت فيه عدة شرائح مهنية، من محامين وصحافيين وطلبة.