قصة الرجل الفقير:
عاش رجل فقير جداً مع زوجته وذات مساء طلبت منه زوجته شراء
مشط لشعرها الطويل حتى يبقى أنيقا
نظر إليها الرجل وفي عينيه نظرة حزن وقال لها ﻻ أستطيع ذلك
حتى أن ساعتي تحتاج إلى قشاط جلد و ﻻ أستطيع شراءه
لم تجادله زوجته و أبتسمت في وجهه
في اليوم التالي وبعد أن أنتهى من عمله ذهب إلى السوق وباع ساعته بثمن قليل وأشترى المشط الذي طلبته زوجته
وعندما عاد في المساء إلى بيته وبيده المشط وجد زوجته بشعر قصير جداً وبيدها قشاط جلد للساعة فنظرا إلى بعضهما وعيناهما مغرورقتان بالدموع
ليس ﻷن ما فعلاه ذهب سدى بل ﻷنهما أحبا بعضهما بنفس القدر
وكلاهما أراد تحقيق رغبة اﻵخر. قصة قصيرة معبرة
ﻣﺮ ﺷﺎﺏ ﺑﺮﺟﻞ ﻓﻘﻴﺮ ﻣﺘﺴﻮﻝ ﻓﺘﻮﻗﻒ
ﻋﻨﺪﻩ ﻟﻴﻘﺪﻡ ﻟﻪ ﺇﺣﺴﺎﻧﺎً
ﻭ ﻟﻜﻦ ﻟﻤﺎ ﻭﺿﻊ ﻳﺪﻩ ﻓﻲ ﺟﻴﻮﺑﻪ
ﻭﺟﺪ ﺃﻧﻪ ﻗﺪ ﻧﺴﻲ ﺍﻟﻤﺤﻔﻈﻪ
ﻓﺄﻋﺘﺬﺭ ﺇﻟﻲ ﺍﻟﻔﻘﻴﺮ ﻗﺎﺋﻼً:ﻣﻌﺬﺭﺓ ﻳﺎ ﺍﺑﻲ
ﻟﻘﺪ ﻧﺴﻴﺖ ﻧﻘﻮﺩﻱ ﺑﺎﻟﻤﻨﺰﻝﻭ ﺇﻥ ﺷﺎﺀ ﺍﻟﻠﻪ
ﺳﺘﻜﻮﻥ ﺍﻟﻨﻘﻮﺩ ﻣﻌﻲ ﻋﻨﺪ ﻋﻮﺩﺗﻲ
ﻓﺮﺩ ﻋﻠﻴﻪ ﺍﻟﻔﻘﻴﺮ ﻗﺎﺋﻼً:ﻋﻔﻮﺍً ﻳﺎ
ﺃﺑﻨﻲ ﻟﻘﺪ ﺃﻋﻄﻴﺘﻨﻲ ﺃﻛﺜﺮ ﻣﻦ ﺍﻟﺠﻤﻴﻊ
ﻓﺪﻫﺶ ﺍﻟﻔﺘﻲ ﻟﻜﻨﻲ ﻳﺎ ﺃﺑﻲ ﻟﻢ ﺍﻋﻄﻴﻚ
ﺷﻴﺌﺎًﺑﺎﻟﻤﺮﺓ ﻓﻘﺎﻝ ﻟﻪ:
ﺃﻧﻚ ﺣﻴﻦ ﺃﻋﺘﺬﺭﺕ ﻟﻲ ﻗﻠﺖ ﻟﻲ ﻳﺎ ﺍﺑﻲ ﻭ
ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻜﻠﻤﺔ ﻟﻢ ﺍﺳﻤﻌﻬﺎ ﻣﻦ ﺃﺣﺪ
ﻭﻫﻲ ﺍﻏﻠﻰ ﻛﻠﻤﺔ ﻋﻨﺪﻱ. قصة الرجل المجادل:
في يوم من الأيام ذهب أحد المجادلين إلى الإمام الشافعي وقال له:كيف يكون إبليس مخلوقا من النار ويعذبه الله بالنار؟
ففكر الإمام الشافعى قليلاً ثم أحضر قطعة من الطين الجاف وقذف بها الرجل فظهرت على وجهه علامات الألم والغضب
فقال له: هل أوجعتك؟قال: نعم أوجعتنيفقال الشافعي: كيف تكون مخلوقا من الطين ويوجعك الطين؟
يرد الرجل وفهم ما قصده الإمام الشافعي وأدرك أن الشيطان كذلك: خلقه الله- تعالى- من نار وسوف يعذبه بالنار.
قصه فيها عبره عن كلام الناس
وأخيرا أزف الموعد. قال جيم لزوجته بأنه لن يذهب الاجتماع بوعاء فارغ
ولكنها قالت علينا أن نكون صادقين بشأن ما حدث
كان يعلم في قراره نفسه بأنها على حق
ولكنه كان يخشى من أكثر اللحظات الحرجة التي سيواجهها في حياته
وأخيرا اتخذ قراره بالذهاب بوعائه الفارغ رغم كل شيء
وعند وصوله انبهر من أشكال وأحجام النباتات التي كانت على طاولة الاجتماع في القاعة
كانت في غاية الجمال والروعة
تسلل في هدوء ووضع وعائه الفارغ على الأرض وبقى واقفا منتظرا مجيء الرئيس مع جميع الحاضرين
كتم زملائه ضحكاتهم والبعض أبدى أسفه من الموقف المحرج لزميلهم
وأخيرا أطل الرئيس ودخل الغرفة مبتسما.
قصة قصيرة فيها عبرة
عندها أعلن الملك أن من يستطيع أن يشفي الملكة فسوف ينفذ جميع طلباته التي سيطلبها، وعندما سمع الشيخ بذلك، أخبر حارس السجن بأنه يرغب في رؤية الملك حيث أنه يستطيع أن يساعد الملكة على الشفاء. عندما وصل الشيخ إلى القصر، أطعم العشبة السحرية للملكة، عندها استعادت وعيها واختفى تأثير السم عنها. قصة الى كل معاق فيها عبرة(( العزاء )) - الشبكة السعودية لذوي الاعاقة. فرح الملك كثيراً ، وقال للشيخ: من أنت أيها الشيخ ؟ ولماذا أنت في السجن ؟ عندها قص الشيخ على الملك قصته ، وأخبره أنه لم يكن يعلم أن القلادة تعود للامير، وأن من نقل له هذا الخبر، لم يتحقق من صحة هذا الخبر، غضب الملك وأمر باعتقال الصائغ، وكافأ الشيخ بأن جعله من المقربين منه وعينه قاضياً في ديوان الحكم.. أصبح الشيخ معروفاً في أنحاء المملكة بعدله وحكمته، وأحضر الشيخ عائلته لتعيش معه في قصر الملك، وعاشوا جميعاً في سعادة وهناء. حكمة القصة: من يفعل الخير ويساعد الناس، فإن الله سيكافؤه أضعافاً مضاعفة ولو بعد حين.
كان أهل هذه البلاد يموتون من الجوع: قال الشيخ رحمه الله: هذه البلاد يحدثنا أهلها الذين هم أكبر منَّا أنه أتاها مجاعات عظيمة, وكانوا يموتون من الجوع في الأسواق... فالذي أصابنا بأمس يمكن أن يأتينا اليوم إذا بطرنا هذه النعمة... قصة حب عجيبة اسمعوها فيها عبرة - YouTube. وحدثني شخص أكبر منَّي قليلاً أنه كان إذا أتى أبوه بالنوى اجتمع عليه هو وإخوانه, لعلهم يجدون نواة فيها سِلب يأخذونها يمصونها. وكذلك حدثني شخص ثقة: قال: أقمنا ثلاثة أيام أنا ووالدتي لا نأكل, فلما كان ذات ليلى عجزنا أن ننام من الجوع, فقالت له: اذهب إلى مبيعة العلف واللحم, لعلك تجد فيها ولو علفاً أو عظماً نطبخه نأكله, يقول: ذهبتُ ووجدت أربع خفاف من خفاف الإبل, وكانوا في الأول يلحونها ويرمنونها, وأخذت من العلف, وأتيت به بعد صلاة العشاء, يقول: فجعلنا نطبخ هذا الذي أتينا به من العلف وشوينا الحفاف ودققناها, وصرنا نذرها على العلف, فلما نضج أكلناه.
هي من ينكر ذاته ويضحي بنفسه وشخصيته مقابل أن يكون أولادها أسوياء سعداء في حياتهم ، فلا توجد على كوكب الأرض تضحية أو حب مثل تضحية وحب الأم مهما كانت تقسو على أولادها ، وعندما يكبر الأبناء ويبدأ أن يتكون لديهم طابع عن الحياة وصعابها فإنهم يتمسكون بقدوتهم أكثر فأكثر وهي الأم ويسعون جاهدين إلى أن يكونوا مثلها في حياتهم المستقبلية وخاصة بعد أن يتزوجوا وتكون لديهم أسرة وهم المسؤولون عنها [1]. تعبير عن القدوة هي الام
في مقدمة تعبير عن قدوتي كل منا لها الشخص الذي يتخذه كقدو وكمثل أعلى له يريد أن يكون مثله في الشيء الذي يعب به في ذلك الشخص ، فإننا لدينا جميعنا ذلك الشخص الذي نحتذي به في أحد مجال حياته وطريقة إدارته وتنظيمه لهذا الجزء من حياته ، فذلك الشخص هو الذي نتطلع وننظر إليه بعين من التقدير والاحترام ويكون ذلك الشخص لدينا بمثابة نموذج نحتذى به في أحد جوانب حياتنا. بالنسبة للكثير الناس فإنهم يكون لديهم شخص مشهور في حياتهم ويكون ذلك الشخص قدوة لهم وفي الكثير من الأوقات يكون ذلك الشخص هو شخص مشهور في أحد مجالات الحياة ، فيمكن أن يتخذ أحدهم مثل بيونسيه أو حتى ويتني هيوستن يتخذوهم قدوة لهم في مجالات عملهم.
تعبير عن ام اس
أسعى إلى أن أُرضي رغباتي وطموحاتي، فأعمل ليل نهار لأجني المال الذي سيجعلني عزيزًا، وأطلب العلم لأُغذّي عقلي وروحي، ولا أتخاذل حتى لا يُصيبني اليأس فيحزن داخلي، ويتراجع وجودي الذي طالما أردتُ الحفاظ عليه وتنميته، ولطالما سعيتُ أن أكونَ مُؤثّرًا في الآخرين، وأن أكون دافعًا لهم نحو النّجاح، ولطالما أردتُ أن أكون نهرًا يرتوي الخلق من مائه. في كلّ يوم يمرّ في حياتي أحرص على أن أُقدّم للعالم رسالة، مَفادها أن يُحبّ الناس بعضهم بكلّ صدق، وألّا يُميّزوا أحدًا على أحد بسبب لونه أو جنسه أو عرقه، فكلُّنا من أصل واحد، وكلُّنا ذاهبون إلى نهاية واحدة، مهما تعدّدت واختلفت مَتاهات الحياة، وأنّ الإنسان مهما علا وارتفع شأنه سيبقى تحت رحمة الله، وأن يرحم القويّ منّا الضّعيف، وأن يحترم الصغير منّا الكبير، وأسعى إلى إيصال ذلك بأخلاقي وكلامي وتعامُلي، فأنا أؤمن أنّ رسالتي إن وصلت إلى شخص واحد فقط، سيكون الخطوة الأولى في طريق الخير، الذي لطالما أردت أن يُزهر في وجه العالم أجمع. لي مبادئ أسيرُ عليها لأُحقّق كلّ ما أردته وما أريده، فأنا دائمًا أستلّ سيف الحق لأُوقف الظّلم عند حدّه، ودائمًا أختار الطريق الصحيح وإن كان مَليئًا بالشّوك، ودائمًا أكون صادقًا وإن كان العالم مُتملّقًا، فكما يقولون: إنّ حبل الكذب قصير، فأنا لم أُخلق لأكون مُفرغًا، وإنّما وُجدتُ في هذه الحياة، لأُدافع عمّا يجعلني أسمو بنفسي، ولن يتحقّق ذلك إلّا إن وضعت المبادئ نصب عيني، فلا أحيد عنها أبدًا.
قال الشاعر حافظ إبراهيم في وصف عظمة الأم:
الأمُّ مدرسةٌ إذا أعددتهَا
أعددتَ شعبا طيِّبَ الأعراقِ الأمُّ روضٌ إن تعهدهُ الحيا
بالرَّيِّ أورقَ أيُّمَا إيراقِ الأمُّ أستاذ الأساتذةِ الألى
شغلت مآثرهم مدى الآفاقِ [١]
تحمل الأم أبناءها تسعة أشهر وهناً على وهن، وتذوق في ولادتهم آلام الولادة التي تنساها فور رؤياهم، فتغذيهم من عذب لبنها وخُلاصة روحها، وترقب أطوار نموّهم بكل حب وشغف، وتسهر على راحتهم ليالٍ طِوال دون كلل أو ملل، إنّها المثل الأعلى والقدوة، يحرِّكها تجاه أبنائها الإيثار؛ فهي الإنسانة الوحيدة التي قد تنسى أن تدعو لنفسها في صلاتها لانشغالها بالدعاء لهم، وهي من تتعب ليشعروا بالراحة والأمان.