انتهى. وللفائدة يرجى الاطلاع على الفتوى رقم: 96947. والله أعلم.
- حديث “إذَا صَلَّت المَرأةُ خَمسَها وصَامَت شَهرَهَا وأَحْصَنَتْ فَرجَهَا وأَطَاعَتْ بَعْلَها دَخَلَت مِن أَيّ أَبوابِ الجَنّةِ شَاءَت”رواه الدَّيْلَميّ وابن زَنْجَويه. – Riad Nachef – Islamic Affairs
- ليس البر أن تولوا وجوهكم اعراب جمع
- ليس البر أن تولوا وجوهكم اعراب سورة
- ليس البر أن تولوا وجوهكم اعراب المثنى
- ليس البر أن تولوا وجوهكم اعراب الجمل
- ليس البر أن تولوا وجوهكم اعراب الفعل
حديث “إذَا صَلَّت المَرأةُ خَمسَها وصَامَت شَهرَهَا وأَحْصَنَتْ فَرجَهَا وأَطَاعَتْ بَعْلَها دَخَلَت مِن أَيّ أَبوابِ الجَنّةِ شَاءَت”رواه الدَّيْلَميّ وابن زَنْجَويه. – Riad Nachef – Islamic Affairs
ورواه ابن حبان في صحيحه عن أبي هريرة رضي الله عنه، والحديث صححه الألباني في الجامع الصغير.
نتائج البحث
لغير المتخصص (4385)
للمتخصص (10317)
1 - منِ اجتنبَ منَ الرجالِ أربعًا ؛ فُتحتْ له أبوابُ الجنةِ، يدخلُ مِن أيها شاءَ: الدماءَ، والأموالَ، والفروجَ، والأشربةَ. ومنَ النساءِ: إذا صلَّتْ خَمسها ، وصامتْ شهرَها، وأحصنتْ فرجَها، وأطاعتْ زوجَها ؛ فُتحتْ لها أبوابُ الجنةِ الثمانيةُ ؛ تدخل من أيها شاءتْ
الراوي:
أنس بن مالك
| المحدث:
الألباني
| المصدر:
السلسلة الضعيفة
الصفحة أو الرقم:
4534
| أحاديث مشابهة
| خلاصة حكم المحدث:
ضعيف جداً
2 - قالَ ابنُ عمرَ ،: إذا صلَّتِ المرأةُ ، فلتُصلِّ في ثيابِها كلِّها ؛ الدِّرعُ ، والخمارُ ، والمِلحفةُ.
قال: وقد كان الرجل قبل الفرائض إذا شهد أن لا إله إلا الله ، وأن محمدا عبده ورسوله ، ثم مات على ذلك وجبت له الجنة ، فأنزل الله هذه الآية ، وقال الربيع وقتادة أيضا: الخطاب لليهود والنصارى لأنهم اختلفوا في التوجه والتولي ، فاليهود إلى المغرب قبل بيت المقدس ، والنصارى إلى المشرق مطلع الشمس ، وتكلموا في تحويل القبلة وفضلت كل فرقة توليتها ، فقيل لهم: ليس البر ما أنتم فيه ، ولكن البر من آمن بالله. الثانية: قرأ حمزة وحفص " البر " بالنصب; لأن ليس من أخوات كان ، يقع بعدها المعرفتان فتجعل أيهما شئت الاسم أو الخبر ، فلما وقع بعد ليس: البر نصبه ، وجعل أن تولوا الاسم ، وكان المصدر أولى بأن يكون اسما لأنه لا يتنكر ، والبر قد يتنكر والفعل أقوى في التعريف. وقرأ الباقون " البر " بالرفع على أنه اسم ليس ، وخبره أن تولوا ، تقديره ليس البر توليتكم وجوهكم ، وعلى الأول ليس توليتكم وجوهكم البر ، كقوله: ما كان حجتهم إلا أن قالوا ، ثم كان عاقبة الذين أساءوا السوءى أن كذبوا فكان عاقبتهما أنهما في النار وما كان مثله ، ويقوي قراءة الرفع أن الثاني معه الباء إجماعا في قوله: وليس البر بأن تأتوا البيوت من ظهورها ولا يجوز فيه إلا الرفع ، فحمل الأول على الثاني أولى من مخالفته له ، وكذلك هو في مصحف أبي بالباء ليس البر بأن تولوا وكذلك في مصحف ابن مسعود أيضا ، وعليه أكثر القراء ، والقراءتان حسنتان.
ليس البر أن تولوا وجوهكم اعراب جمع
ابْنَ: معطوف منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره. السَّبِيلِ: مضاف إليه مجرور بالباء وعلامة جره الكسرة الظاهرة تحت آخره. السَّآئِلِينَ: معطوف مجرور وعلامة جره الياء - نيابة عن الكسرة- لأنه جمع مذكر سالم. في: حرف جرٍّ مبني على الكسر لا محلَّ له من الإعراب. الرِّقَابِ: اسم مجرور بالفاء وعلامة جره الكسرة الظاهرة تحت آخره. وجملة"آتى المال........ " لا محل لها من الإعراب معطوف على جملة صلة الموصول قبلها "آمَنَ... "
أَقَامَ: فعل ماضٍ مبني على الفتح الظاهر لأنه لم يتصل به شيء. الصَّلاةَ: مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره. الزَّكَاةَ: مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره. الْمُوفُونَ: معطوف-على الاسم الموصول منْ- مرفوع وعلامة رفعه الواو- نيابة عن الضمة- لأنه جمعٍ مذكر سالم. بِعَهْدِهِمْ: الباء حرف جر مبني على الكسر لا محل له من الإعراب. عهدهم: اسم مجرور بالباء وعلامة جره الكسرة الظاهرة تحت آخره ، وعهدِ: مضاف ، والضمير المتصل مبني على الكسر في محل جر مضاف إليه ، والميم علامة الجمع - حرف مبني على السكون لا محل له من الإعراب. ليس البر أن تولوا وجوهكم اعراب سورة. والجار والمجرور"بعهدهم" متعلق بـ"الموفون"
إِذَا: ظرفية شرطية غير جازمة - (وفي هذا الأمر وقفة لا مجال لها الآن)
عَاهَدُواْ: فعل ماض مبني على الضم لاتصاله بواو الجماعة - أو مبني على الفتح المقدر على آخره ، و"الضمير المتصل واو الجماعة" مبني على السكون في محل رفع فاعل.
ليس البر أن تولوا وجوهكم اعراب سورة
«وَآتَى» الواو عاطفة وآتى فعل ماض. «الْمالَ» مفعول به والفاعل هو يعود على من والجملة معطوفة. «عَلى حُبِّهِ» متعلقان بمحذوف حال من المال. «ذَوِي» مفعول به ثان منصوب بالياء نيابة عن الفتحة لأنه ملحق بجمع المذكر السالم ، وحذفت النون للإضافة. «الْقُرْبى » مضاف إليه مجرور بالكسرة المقدرة على الألف للتعذر. «وَالْيَتامى وَالْمَساكِينَ وَابْنَ السَّبِيلِ وَالسَّائِلِينَ» أسماء معطوفة على ذوي. «وَفِي الرِّقابِ» جار ومجرور معطوف أي وآتى المال في فك الرقاب. «وَأَقامَ الصَّلاةَ» فعل ماض والفاعل هو ، والصلاة مفعول به والجملة معطوفة ومثلها «وَآتَى الزَّكاةَ». «وَالْمُوفُونَ» الواو عاطفة الموفون معطوف. «بِعَهْدِهِمْ» متعلقان بالموفون. اعراب سورة البقرة الأية 177. «إِذا» ظرف متعلق بالموفون. «عاهَدُوا» فعل ماض وفاعل والجملة في محل جر بالإضافة. «وَالصَّابِرِينَ» الواو عاطفة الصابرين اسم منصوب على المدح بفعل محذوف تقديره: أمدح. «فِي الْبَأْساءِ» متعلقان بالصابرين. «وَالضَّرَّاءِ» معطوف عليه. «وَحِينَ الْبَأْسِ» الواو عاطفة حين ظرف زمان متعلق بالصابرين والبأس مضاف إليه. «أُولئِكَ» اسم إشارة مبتدأ. «الَّذِينَ» اسم موصول خبره والجملة استئنافية.
ليس البر أن تولوا وجوهكم اعراب المثنى
(وَالْمَلائِكَةِ وَالْكِتابِ وَالنَّبِيِّينَ) معطوفة على اللّه. (وَآتَى) الواو عاطفة وآتى فعل ماض. (الْمالَ) مفعول به والفاعل هو يعود على من والجملة معطوفة. (عَلى حُبِّهِ) متعلقان بمحذوف حال من المال. (ذَوِي) مفعول به ثان منصوب بالياء نيابة عن الفتحة لأنه ملحق بجمع المذكر السالم، وحذفت النون للإضافة. (الْقُرْبى) مضاف إليه مجرور بالكسرة المقدرة على الألف للتعذر. (وَالْيَتامى وَالْمَساكِينَ وَابْنَ السَّبِيلِ وَالسَّائِلِينَ) أسماء معطوفة على ذوي. (وَفِي الرِّقابِ) جار ومجرور معطوف أي وآتى المال في فك الرقاب. (وَأَقامَ الصَّلاةَ) فعل ماض والفاعل هو، والصلاة مفعول به والجملة معطوفة ومثلها (وَآتَى الزَّكاةَ). (وَالْمُوفُونَ) الواو عاطفة الموفون معطوف. (بِعَهْدِهِمْ) متعلقان بالموفون. (إِذا) ظرف متعلق بالموفون. (عاهَدُوا) فعل ماض وفاعل والجملة في محل جر بالإضافة. (وَالصَّابِرِينَ) الواو عاطفة الصابرين اسم منصوب على المدح بفعل محذوف تقديره: أمدح. (فِي الْبَأْساءِ) متعلقان بالصابرين. (وَالضَّرَّاءِ) معطوف عليه. (وَحِينَ الْبَأْسِ) الواو عاطفة حين ظرف زمان متعلق بالصابرين والبأس مضاف إليه. القرآن الكريم - تفسير القرطبي - تفسير سورة البقرة - الآية 177. (الَّذِينَ) اسم موصول خبره والجملة استئنافية.
ليس البر أن تولوا وجوهكم اعراب الجمل
قال ابن كثير: وصدق رحمه الله، فإن من اتصف بهذه الآية، فقد دخل في عرى الإسلام كلها وأخذ بمجامع الخير كله. • البر اسم جامع للطاعات، وأعمال الخير المقربة إلى الله تعالى. (مَنْ آمَنَ بِاللَّهِ) الإيمان بالله يتضمن أربعة أمور: الأول: الإيمان بوجود الله تعالى. وقد دل على وجوده: الفطرة، والعقل، والشرع، والحس. أما دلالة الفطرة على وجوده: فإن كل مخلوق قد فطر على الإيمان بخالقه. وأما دلالة العقل على وجوده تعالى: فلأن هذه المخلوقات سابقها ولاحقها، لا بد لها من خالق أوجدها، إذ لا يمكن أن توجد نفسها بنفسها، ولا يمكن أن توجد صدفة. وأما دلالة الحس على وجود الله: فإننا نسمع ونشاهد من إجابة الداعين، وغوث المكروبين، ما يدل دلالة قاطعة على وجوده تعالى، قال تعالى: (وَنُوحاً إِذْ نَادَى مِنْ قَبْلُ فَاسْتَجَبْنَا لَهُ). الثاني: الإيمان بربوبيته. ليس البر أن تولوا وجوهكم اعراب جمع. أي بأنه وحده الرب لا شريك له ولا معين. الثالث: الإيمان بألوهيته. أي بأنه وحده الإله لا شريك له. الرابع: الإيمان بأسمائه وصفاته. أي إثبات ما أثبته الله لنفسه في كتابه، أو سنة رسوله -صلى الله عليه وسلم- من الأسماء والصفات على الوجه اللائق به من غير تحريف ولا تعطيل ولا تكييف ولا تمثيل.
ليس البر أن تولوا وجوهكم اعراب الفعل
(بَعِيدٍ) صفة.. إعراب الآية (177): {لَيْسَ الْبِرَّ أَنْ تُوَلُّوا وُجُوهَكُمْ قِبَلَ الْمَشْرِقِ وَالْمَغْرِبِ وَلكِنَّ الْبِرَّ مَنْ آمَنَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَالْمَلائِكَةِ وَالْكِتابِ وَالنَّبِيِّينَ وَآتَى الْمالَ عَلى حُبِّهِ ذَوِي الْقُرْبى وَالْيَتامى وَالْمَساكِينَ وَابْنَ السَّبِيلِ وَالسَّائِلِينَ وَفِي الرِّقابِ وَأَقامَ الصَّلاةَ وَآتَى الزَّكاةَ وَالْمُوفُونَ بِعَهْدِهِمْ إِذا عاهَدُوا وَالصَّابِرِينَ فِي الْبَأْساءِ وَالضَّرَّاءِ وَحِينَ الْبَأْسِ أُولئِكَ الَّذِينَ صَدَقُوا وَأُولئِكَ هُمُ الْمُتَّقُونَ (177)}. (لَيْسَ) فعل ماض ناقص. (الْبِرَّ) خبرها المقدم. (أَنْ تُوَلُّوا) أن حرف مصدري ونصب تولوا فعل مضارع والواو فاعل وأن والفعل في تأويل مصدر في محل رفع اسم ليس. (وُجُوهَكُمْ) مفعول به. (قِبَلَ) ظرف مكان متعلق بتولوا. (الْمَشْرِقِ) مضاف إليه. (وَالْمَغْرِبِ) معطوف. (وَلكِنَّ) الواو عاطفة لكن حرف مشبه بالفعل. (الْبِرَّ) اسمها. (مَنْ) اسم موصول خبر لكن. (آمَنَ) فعل ماض وجملة: (آمن) صلة الموصول. (بِاللَّهِ) متعلقان بآمن. ليس البر أن تولوا وجوهكم قبل المشرق والمغرب اعراب - موقع المتقدم. (وَالْيَوْمِ) عطف على اللّه. (الْآخِرِ) صفة.
(وَالْيَوْمِ الْآخِرِ) ويشمل الإيمان بجميع ما يكون بعد الموت. (وَالْمَلائِكَةِ) الملائكة: عالم غيبي مخلوقون، عابدون لله تعالى، وليس لهم من خصائص الروبية والألوهية شيء، خلقهم الله تعالى من نور، ومنحهم الانقياد التام لأمره، والقوة على تنفيذه.