ذات صلة شعر غياب الحبيب شعر عن غياب الصديق
شوق له بين الأضالع هاجس
يقول البحتري: شَوْقٌ لَهُ، بَينَ الأضَالِعِ، هاجسُ،
وَتَذَكّرٌ، للصّدْرِ مِنهُ وَسَاوِسُ وَلَرُبّمَا نَجى الفَتَى مِنْ هَمّهِ
وَخْد القِلاَصِ، وَلَيلُهُنّ الدّامسُ ما أنْصَفَتْ بَغدادُ، حينَ تَوَحّشتْ
لنَزِيلِهَا، وَهْيَ المَحَلُّ الآنِسُ لَمْ يَرْعَ لي حَقَّ القَرَابَةِ طَيّءٌ
فيها، وَلاَ حَقَّ الصّداقَةِ فارِسُ أعَلِيُّ!
- شعر عن الغياب - ووردز
- من هو حاكم الشارقة
- من هو حاكم امارة راس الخيمة
- من هو حاطب بن ابي بلتعة
- من هو حاتم الطائي
شعر عن الغياب - ووردز
إذا كانت المرايا هي لصوص الوجوه
فإن الغياب هو سارق الفرح من القلوب
لأنه يجعل الروح تحلق وحيدة على أطراف حلم لا ملامح له
بعيداً عن مرافئ الحنان والأمان. شعر عن الغياب - ووردز. وفي الغياب
يجتاحنا سؤال مخيف:
ما قيمة الحب إذا ضاع العمر في الانتظار؟
ولماذا يباغتنا الغياب دوماً من بابٍ كان مُهيّأ للحضور؟
تخيّل وأنا جالس بين
الناس وحداني
تذكرتك وقمت أضحك
بس العين زعلانة
راحت تشتكي وتقول:
متى بشوف خلّاني؟
وفجأة
إذا بالناس بدت تسأل
ورى عينك تصب الدمع
عسى ما هو خبر شين؟
تبسمت وقلت لهم:
لا! جفون العين تعبانة. في ظلام الليل
ميلاد الحنين
وفي هدوئه
يبتدئ صوت الصخب
أشهقك مشتاق
وأزفرك بأنين
ما جنيت من الھوى غير التعب. دخيلك لاتغيب وتبتعد ويطول غيابك
ذكرتك ليلة البارح، بعد ما طوّل غيابك
سهرت وقلت: وين الله بلا خلّي موديني.
بغيابهم نحاوا ان نحافظ على انفسنا من اجلهم ولكن هيهات. طالب نصيحة كني طالب أرقاب. ولا أدري إن اللي قروني. قصيدة طال البعد- للشاعر خــالــد الــمــرشـــود الــحـــســـيــنـــي.
لطالما ارتبط اسم جحا بالفكاهة والرغبة بالضحك، حيث تأتي نهاية النكتة على غير ما يقود إليه العقل؛ لكن هل تساءلت يومًا من هم جحا وحماره؟ 4 إجابات شخصية جحا هي في الواقع واحدةٌ من الشخصيات الطريفة المسلية التي عاشت في مجتمعات قديمة جدًّا، وَنُسبت إلى هذه الشخصية العديد من النكت المسلية، والمواقف المضحكة، ويوجد العديد من الشخصيات التي نسبت شخصية جحا إليها مثل أبو الغصن دُجين الفزاري في الدولة الأموية، والشيخ نصر الدين خوخة الرومي في الأدب التركي، وأرتين أرمينيا ذو اللسان السليط، وابن الجصاص وغيرهم الكثير. تتسم شخصية جحا بأنها ذكية وتتخذ في نفس الوقت طابع البساطة والعفوية؛ لتتلائم مع فقر الحال، والجدير بالذكر أن جحا امتلك حمارًا رافقه في العديد من قصصه ونوادره، وهذا الحمار كان ذاته لم يبدله يومًا وكانت تجمعه به علاقة خاصة. روايات صادمة.. جُحا كان فقيها عبقريا وضحية خصومة سياسية. من نوادر جحا: سار جحا في يوم من الأيام على حماره، ومرّ بقوم، وإذا برجلٍ من هذا القوم يريد أن يلقي دعابة ويمازح جحا، فقال له: لقد استطعت أن أتعرف على هذا الحمار، لكني لم أستطع أن أعرف من أنت، فقال له جحا من الطبيعي أن تنتبه الحمير لبعضها البعض. أكمل القراءة يُعتبر جحا شخصيةً فُكاهيةً توازن بين الحكمة والتسلية، وظهرت في العديد من القصص والثقافات بأسماءٍ مختلفةٍ، حتى اعتُقِدَ بأنه ليس اسماً لشخصيةٍ واحدةٍ لأن بعض قصصه كانت تُروى عن أناسٍ وحوادثَ جرت في بداية العصر الإسلامي وبعضها الآخر في العهد العباسي وغيرها من العصور، وتُصوِّرُ بعض هذه القصص جحا كإنسانٍ غبيٍّ أو مغفلٍ، وتُلبسه بعضها الآخر ثوب الذكاء والحكمة.
من هو حاكم الشارقة
فوافق المشتري دون أن يلحظ الغرض الخفي لجحا من وراء هذا
الشرط
وبعد أيام ذهب جحا لجاره و دق عليه الباب. فلما سأله جاره عن سبب الزيارة أجاب جحا:
جئت لأطمئن على مسماري!! من هو حاكم امارة راس الخيمة. فرحب به الرجل، وأجلسه، وأطعمه. لكن الزيارة طالت
والرجل يعانى حرجًا من طول وجود جحا
لكنه فوجئ
بما هو أشد
إذ خلع جحا جبته وفرشها على الأرض وتهيأ للنوم، فلم يطق
المشتري صبرا وسأله:
ماذا تنوي أن تفعل يا جحا ؟! فأجاب جحا بهدوء:
سأنام في ظل مسماري
وظل جحا يذهب يوميا للرجل بحجة مسماره العزيز
وكان جحا يختار أوقات الطعام ليشارك الرجل في طعامه
فلم يستطع الرجل الاستمرار على هذا الوضع
وترك لجحا الدار بما فيها وهرب! !
من هو حاكم امارة راس الخيمة
[٢]
من المؤكد أنه لا يمكن صدور جميع النوادر والحكايات المنسوبة إلى جحا من شخص واحد فقط؛ حتّى إن كانت متناسقة في زمانها ومكانها أو دلت على مزاج واحد وعقل واحد، ولو كان من المفروض وجود هذا الشخص، فيجب أن يكون عمله الوحيد هو رواية النوادر والفكاهات، كما يجب على أصحابه ومعارفه من النّاس نقل فكاهاته وتثبيت أحاديثه المنقولة، وهذا ما لم يحدث قط في حياة الأعلام الذين نقلت عنهم الكلمات والإشارات. [٢]
اتسعت نوادر جحا في المراجع المتأخرة لتشمل الكثير من المواقف التي نُسبت لأشخاص آخرين من قبل، كما جمعت الصفات التي تتسم بها النوادر العربيّة، مثل الحماقة الزائدة، والغفلة، والسرقة الماكرة، والطمع، والفضول، والبخل الشديد، والخداع، وغيرها من السمات المميّزة للنوادر العربيّة، [٤] ومهما تكن حقيقة جحا فهو يظهر في كلّ مكان وزمان على أنه صاحب الأضاحيك والنكتة، ومُبدّد الأحزان، وراسم البسمة على شفاه النّاس، وهو صاحب الحكمة وصانع الأمل. [٣]
بعض من نوادر جحا
رُويت عن جحا العديد من النوادر والحكايات، وفيما يأتي بعض منها: [٣]
مع العميان: مرّ جحا يوماً بمجموعةٍ من العميان الجالسين وهم يتبادلون أطراف الحديث، وأراد أن يسخرَ منهم فإذا به يخرج من جيبه كيس نقود، ثمّ حرّكه في الهواء حتّى يصدر صوتاً يسمعه العميان، وقال لهم خذوا النقود ووزعوها بينكم، وجلس بعيداً عنهم، وظنّ كل شخص من العميان أن جحا قد رمى الكيس إلى أحد منهم، فتشاجروا وأمسك كلٌّ منهم بثياب رفيقه وهو يقول أعطني نصيبي من النقود، أمّا جحا الذي جلس بعيداً عنهم كاد أن يُغمى عليه من الضحك عليهم.
من هو حاطب بن ابي بلتعة
جحا جحا هي شخصية خيالية فكاهية في الأدب العربي. هو
أبو الغصن دُجين الفزاري الذي عاش نصف حياته في القرن الأول الهجري ونصفها الآخر
في القرن الثاني الهجري، فعاصر الدولة الأموية وبقي حياً حتى حكم الخليفة المهدي،
وقضى أكثر سنوات حياته التي تزيد على التسعين عاماً في الكوفة. اختلف فيه الرواة والمؤرخون، فتصوّره البعض
مجنوناً وقال البعض الآخر إنه رجل بكامل عقله ووعيه وإنه يتحامق ويدّعي الغفلة
ليستطيع عرض آرائه النقدية والسخرية من الحكام بحرية تامة. من هو جحا والحمار - مجتمع أراجيك. وما إن شاعت حكاياته
وقصصه الطريفة حتى تهافتت عليه الشعوب، فكل شعب وكل أمة على صلة بالدولة الإسلامية
صمّمت لها (جحا) خاصاً بها بتحوير الأصل العربي بما يتـلاءم مع طبيعة تلك الأمة
وظروف الحياة الاجتماعية فيها. جحا يركب الحمار بالمقلوب كان جحا ماراً على أصدقاء له يوماً وقد ركب
حماراً وفجأة وجدت ذيل الحمار أمامه ورأس الحمار خلفه فوجد أصدقائه يضحكون، فقال
لهم: مالكم تضحكون؟ إني لم أركبه خطأ ولكن هذا الحمار رأسه مكان ذيله، وذيله مكان
رأسه. مسمار جحا كان جحا
يملك داراً وأراد أن يبيعها دون أن يفرط فيها تماماً
فأشترط على المشتري أن يترك المسمار الموجود مسبقا في
الحائط داخل الدار ولا ينزعه.
من هو حاتم الطائي
من جانب آخر، فقد نسب إليه البعض كرامات وخوارق، وهو ما ظل أيضا مثار خلاف ونفاه علماء كجلال الدين السيوطي الذي عاش في القرنين الخامس عشر والسادس عشر الميلاديين، حيث قام بتأليف كتاب سماه "إرشاد من نحا إلى نوادر جُحا". وقصته أن السيوطي ألّفه بمثابة رد على سؤال ورده مستفسراً عنه، وقام في الكتاب بجمع القصص المنسوبة إليه وبيّن بعض المواقف. وأورد السيوطي في كتابه هذا عن جحا: "كانت أمّه خادمة لأم أنس بن مالك، وكان الغالب عليه صفاء السريرة، فلا ينبغي لأحد أن يسْخر به إذا سَمِع ما يضاف إليه من الحكايات المضحكة، بل يَسأل الله أن ينفعه ببركاته. وغالب ما يُذكر عنه من الحكايات المضحكة لا أصل له. وقد ذكره غير واحد، ونسبوا له كرامات وعلوماً جمّة". من هو حاتم الطائي. جحا التركي الشخصية الثانية التي تدور حولها الكثير من قصص وحكايات جحا هي التركي نصر الدين خُوجة المعروف بجُحا الأتراك أو ما يسميه البعض بجحا الرومي، وكان معلماً وفقيهاً وقاضياً. وقد ولد في قرية صغيرة تدعى خورتو عام 605 هجرية وتولى بها القضاء، وتوفي عام 683هـ. ويرد عنه أنه كان من الزهّاد، وكان يعمل في فلاحة الأرض ويحتطب بنفسه رغم مكانته كعالم وقاضٍ، وكان كريماً شكّلت داره محطة للعابرين من الغرباء وأهل الدار من الفلاحين.
وبين هاتين الصورتين، كان جحا يصعد نجمه في المستوى التخييلي والأسطوري ليصبح شخصية معقدة من حيث البنى التركيبية، بحيث يمكن تقليبه وفق كافة المناظير التي اكتسب عبرها بعده العميق والنادر، ما حافظ عليه إلى اليوم، إذ لا تكاد ثمة شخصية أكثر محافظة على دورها الاجتماعي لدى الشعوب المسلمة أكثر منها. من هو جحا؟ - رائج. حول جحا الأول تشير المصادر إلى أن أبا الغصن دجين الفزاري، ولد في النصف الثاني من القرن الأول الهجري حوالي سنة 60 هجرية، وقد قضى شطر حياته في الكوفة وتوفي بها عام 160 هجرية أيام خلافة أبي جعفر المنصور. وقد وصف أبو الغصن جحا بحسب الإمام الذهبي بأنه كان من العقّال، وقال عنه نقلاً عن عباد بن صهيب "ما رأيت أعقل منه"، ويروى أنه كان يمزح في أيام شبابه، وعندما كبر وشاخ أصبح مصدراً للحكمة والرسوخ العميق. ولعل هذا قد يكشف أيضاً التدرج في هذه الشخصية بحسب مراحل عمرها، ما جعل طرائق جحا تُبنى على طبقات مختلفة من الوعي الجمالي والأخلاقي والمعرفي، يوازي تدرج الحكمة ومساراتها لدى الإنسان مع نمو الذات وتقدم السن. وتشير روايات أخرى إلى أن دجين كان فقيهاً وبالتالي فكثير من القصص قد انتحلت عليه جراء الخصومات السياسية في تلك الأيام، ويورد النسائي قولاً: "لعل التجريح قد جاء مما نسب إليه من نوادر وفكاهات لا تليق براوي حديث"، وثمة من رأى أن الرجل وقع فريسة المكايدات بين أهل الكوفة والبصرة في تلك العصور.