شهد معرض "وجوه من زمن الخرج الجميل"، حضوراً لافتاً من الزوار في ختام أيام المعرض الذي انطلق الأحد الماضي بمدينة السيح. وأثنى حسين بن عبد الهادي القحطاني مدير مكتب الهيئة العامة السياحة والتراث الوطني، على جهود اللجنة المنظمة للمهرجان، مشيداً بفكرة المهرجان الذي يعد الأول من نوعه على مستوى المملكة، حيث يوثق بالصور الفوتوغرافية تاريخ أبناء مدن وقرى الخرج لعقود من الزمن، مشيراً إلى أن هذا المعرض يعد إضافة مميزة للفعاليات الصيفية التي تشهدها مدينة السيح، بتنظيم ومشاركات فاعلة من من القطاعات الحكومية والقطاع الخاص.
زمن الخرج الجميل - Youtube
كرمت مجموعة زمن الخرج الجميل اللاعب الدولي شايع النفيسة وقدم الهدية التذكارية اللواء محمد سعيد الغامدي لاعب نادي الشعلة السابق والأستاذ عبدالرحمن عمر الحسين المشرف على المجموعة، وذلك في لقاء دوري يضم أبناء الخرج. ويأتي التكريم لما قدمه النفيسة للمنتخب الوطني، إذ إنه صاحب أول هدف تاريخي لحصولنا على كأس آسيا عام 1984م. وتبادر مجموعة زمن الخرج الجميل دائمًا في تكريم المبدعين من أبنائها.
صحيفة تواصل الالكترونية
حكم تأخير صلاة العشاء إلى ما بعد منتصف الليل
جميعهم من أبناء الوطن، وهذا يعطينا دلالة واضحة أن وصم المواطن اليوم بالكسل أو الاتكالية أمر طارئ علينا وليس متأصلا فرضته ظروف فتح الباب على مصراعيه للعمالة الوافدة الرخيصة وغير المؤهلة وسوق عمل عشوائي غير منظم. 18
فالنادي لايقتصر نشاطه على كرة القدم فقط وإنما هناك أنشطة للألعاب الجماعية والفردية، إضافة إلى النشاط الثقافي «مسرح وسينما وحفلات غنائية وتمثيل» تقام مع نهاية كل موسم رياضي، ونشاط ثقافي وخاصة في شهر رمضان المبارك. وأخيرا ربما لهذا السبب يحن جيلنا إلى ماضيه أكثر من غيره، وكم كنت أتمنى أن يكون حاضرنا امتدادا وتطويرا لماضينا. زمن الخرج الجميل - YouTube. تغريدة:
«الخرج».. وأهله عبارة عن قنّينة عطر مخلّط نتج عنه رائحة من أطيب الروائح التي انتشرت في هذه البلاد.. يحيى العطيان
15/12/2016 9:57 ص
لا يوجد وسوم
0
149294
وصلة دائمة لهذا المحتوى:
بَابُ إِمَامَةِ العَبْدِ وَالمَوْلَى
وَكَانَتْ عَائِشَةُ: يَؤُمُّهَا عَبْدُهَا ذَكْوَانُ مِنَ المُصْحَفِ. وَوَلَدِ البَغِيِّ وَالأَعْرَابِيِّ، وَالغُلاَمِ الَّذِي لَمْ يَحْتَلِمْ؛ لِقَوْلِ النَّبِيِّ ﷺ: يَؤُمُّهُمْ أَقْرَؤُهُمْ لِكِتَابِ اللَّهِ. يؤم القوم أقرؤهم لكتاب ه. الشيخ: وهذا يعم الحر والمملوك، يعمهم أقرؤهم لكتاب الله، ولهذا أمَّها غلامها، وكان يقرأ من المصحف في رمضان، فدل على جواز القراءة من المصحف إذا دعت الحاجة إلى القراءة من المصحف، لا بأس سواء كان الإمام حرًّا أو مملوكًا؛ لقوله ﷺ: يؤم القوم أقرؤهم لكتاب الله يعمه، نعم. 692 - حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ المُنْذِرِ، قَالَ: حَدَّثَنَا أَنَسُ بْنُ عِيَاضٍ، عَنْ عُبَيْدِاللَّهِ، عَنْ نَافِعٍ، عَنْ عبداللَّهِ بْنِ عُمَرَ، قَالَ: «لَمَّا قَدِمَ المُهَاجِرُونَ الأَوَّلُونَ العُصْبَةَ -مَوْضِعٌ بِقُبَاءٍ- قَبْلَ مَقْدَمِ رَسُولِ اللَّهِ ﷺ كَانَ يَؤُمُّهُمْ سَالِمٌ مَوْلَى أَبِي حُذَيْفَةَ، وَكَانَ أَكْثَرَهُمْ قُرْآنًا». 693 - حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ بَشَّارٍ، حَدَّثَنَا يَحْيَى، حَدَّثَنَا شُعْبَةُ، قَالَ: حَدَّثَنِي أَبُو التَّيَّاحِ، عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ، عَنِ النَّبِيِّ ﷺ قَالَ: اسْمَعُوا وَأَطِيعُوا وَإِنِ اسْتُعْمِلَ حَبَشِيٌّ كَأَنَّ رَأْسَهُ زَبِيبَةٌ.
36 من حديث: (يَؤُمُّهُمْ أَقْرَؤُهُمْ لِكِتَابِ اللَّهِ)
عَنْ أَبِي مَسْعُودٍ (عقبة بن عمرو البدري) الْأَنْصَارِيِّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " يَؤُمُّ الْقَوْمَ أَقْرَؤُهُمْ لِكِتَابِ اللَّهِ، فَإِنْ كَانُوا فِي الْقِرَاءَةِ سَوَاءً فَأَعْلَمُهُمْ بِالسُّنَّةِ، فَإِنْ كَانُوا فِي السُّنَّةِ سَوَاءً فَأَقْدَمُهُمْ هِجْرَةً، فَإِنْ كَانُوا فِي الْهِجْرَةِ سَوَاءً فَأَقْدَمُهُمْ سِلْمًا، وَلَا يَؤُمَّنَّ الرَّجُلُ الرَّجُلَ فِي سُلْطَانِهِ، وَلَا يَقْعُدْ فِي بَيْتِهِ عَلَى تَكْرِمَتِهِ إِلَّا بِإِذْنِهِ ". الإمامة في الصلاة ليست كالإمامة في الحكم؛ لأن إمام الصلاة شفيع لمن حلفه عند الله عز وجل. ولابد للشفيع أن يكون لديه مؤهلات الشفاعة، ومن علم وخلق فاضل وزهد في الدنيا، وسبق في الإسلام أو في فعل الخيرات. والإمامة في الصلاة تتطلب من الإمام أن يكون محبوباً عند من يصلي خلفه، ولا يكون الإمام محبوباً إلا بخصاله الحميدة وعلمه بالكتاب والسنة، وخلقه الحسن وحبه لمن يأتم به. 36 من حديث: (يَؤُمُّهُمْ أَقْرَؤُهُمْ لِكِتَابِ اللَّهِ). لذا قدم النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الأحق به عند اجتماع أولى الفضل والنهي فقال:
" يَؤُمُّ الْقَوْمَ أَقْرَؤُهُمْ لِكِتَابِ اللَّهِ... إلى آخره ".
كما أن وُلاة الأمر من الأمراء والسلاطين يجب احترامهم وتوقيرهم وتعظيمهم وطاعتهم، حسب ما جاءت به الشريعة؛ لأنهم إذا احتُقروا أمام الناس، وأُذلوا، وهُوِّن أمرُهم، ضاع الأمن وصارت البلاد فوضى، ولم يكن للسلطان قوة ولا نفوذ. فهذان الصنفان من الناس: العلماء والأمراء، إذا احتُقروا أمام أعين الناس فسَدَت الشريعة، وفسدت الأمن، وضاعت الأمور، وصار كل إنسان يرى أنه هو العالِم، وكل إنسان يرى أنه هو الأمير، فضاعت الشريعة وضاعت البلاد؛ ولهذا أمر الله تعالى بطاعة ولاة الأمور من العلماء والأمراء فقال: ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الْأَمْرِ مِنْكُمْ ﴾ [النساء: 59]. ونضرب لكم مثلًا: إذا لم يعظَّم العلماء والأمراء، فإن الناس إذا سمعوا من العالِم شيئًا قالوا: هذا هيِّن، قال فلان خلاف ذلك. أو قالوا: هذا هيِّن، هو يعرف ونحن نعرف، كما سمعنا عن بعض السفهاء الجهال، أنهم إذا جودلوا في مسألة من مسائل العلم، وقيل لهم: هذا قول الإمام أحمد بن حنبل، أو هذا قول الشافعي، أو قول مالك، أو قول أبي حنيفة، أو قول سفيان، أو ما أشبه ذلك، قال: نعم، هم رجال ونحن رجال، لكنْ فرقٌ بين رجولة هؤلاء ورجولة هؤلاء، من أنت حتى تصادم بقولك وسوءِ فهمك وقصور علمك وتقصيرك في الاجتهاد، وحتى تجعل نفسك ندًّا لهؤلاء الأئمة رحمهم الله؟!