#1
غرب طريق عثمان بن عفان
خلف المحطة اللي فيها قهوة(دانكن دونات)
تتكون من مجلس ومقلط وصالة ومطبخ راكب وغرفتي نوم وغرفة بالسطح
مكيفات اسبيلت راكبه
غاز راكب
شبه جديده
قريبه من المدارس والخدمات
قيمة الايجار/ 26. 000 ريال دفعتين
للتواصل 0548592525
#2
مازال العرض متاح
- دانكن دونات بريدة الأهلية
- الدكتور عبدالله الدخيل في التفسير
دانكن دونات بريدة الأهلية
الفرع:
بريدة 2
المدينة:
القصيم
حالة الفرع:
مفتوح من 6:00 صباحا الى 12:00 صباحا
العنوان:
بريدة - طريق النهضه - بجانب اسواق العثيم
إذهب إلينا (خريطة غوغل)
الدونات (بالإنجليزية: doughnut)
هي نوع من المعجنات تقلى بالزيت و تحلى بالمربى، الجلي، الكريمة، النشا أو اية محليات أخرى. و تتخذ عادة الشكل الدائري المجوف أو المصمت.
لذلك فإن تساؤل الدكتور الدخيل: (ما علاقة هذه القصة باحتلال العراق، وبشرعية الحكومة المؤقتة فيه، المفروضة بواسطة قوات الاحتلال؟ فالنبي يوسف عليه السلام هو الذي ذهب الى مصر، وهو الذي طلب من فرعون منصب الولاية على خزائن مصر. ومصر لم تكن بلداً مسلماً، أو حنيفياً يرزح تحت الاحتلال الفرعوني)، هو تساؤل يدل على أن الدكتور الدخيل قد أقحم نفسه في قضايا فقهية أصولية، لا يملك أصلاً أدواتها.
الدكتور عبدالله الدخيل في التفسير
كان كالرجل الآلي يأتي ببطء شديد، يجر عربته التي تحوي الطعام، وعندما يصل إلى المدخل، يفتحها ويفرغ ما فيها، ثم يدير العربة ويرحل بالطريقة نفسها. أما ثالث احتكاك، فكان هو الصدمة!. خلال أول زيارة ليّ لأمريكا، وفي أثناء تجوالنا بين الولايات بالسيارة دخلنا إلى حدود سان فرانسيسكو، وهناك خرجنا لنتريض قليلا في أحد الشوارع، وإذ برجل عجوز يقترب مني. كل ما رأيته أنه كان قد تعرض للضرب. الدكتور عبدالله الدخيل مسلسل. وجهه كان ملطخا بالدماء، والكدمات تنتشر على كل جزء من جسده!. تجمدت في مكاني، وأصابتني نوبة بكاء. أما هو، فنظر إليّ مستغربا، ثم أصر على أن أشتري قلما مما كان يحمله في كأس كان يدفعه إلى وجهي، كي أراه!. لم تطل صدمتي، فما رأيته يومها كان مفجعا. رأيتهم منتشرين في كل مكان، على كل شكل وهيئة ولون. ما دفعني للتحدث عن الموضوع اليوم هو ما رأيته في آخر زيارة ليّ هناك، فطيلة فترة وجودي لم يمر علي أي مشرد، ولكن ما أن ذهبنا إلى منطقة الميناء بمدينة هيوستن، حيث كنا نريد شحن بعض الصناديق بحريا، توقفنا عند مكتب الشحن، لإنزال الصناديق، وكان قد دخل شهر رمضان، وبينما كان العمال مشغولين، وإذ بشاب أسمر البشرة، يرتدي سترة تغطي رأسه، وبنطلونا ممزقا، يبدو عليه المرض والفقر والحاجة، يقترب من أحدهم ويطلب كأس ماء، فأحضر له الرجل الماء، الذي أخذه وبدأ بالسير مبتعدا.
لا أدري! ، ثم دخلت خيمة بلاستيكية تكاد تسع شخصا واحدا فقط، وما أن أفقت من الصدمة حتى شهقت من الدهشة! ، وطلبت من ولدي أن يوقف السيارة، حتى أعطيها معطفي، كي تستر به نفسها، ولكننا كنا في الخط السريع، ولا نستطيع أن نتوقف، وحتى إن أردنا الاستدارة والعودة كان من المستحيل أن نصف السيارة إلى جانبها!. أكملنا الطريق، ودخلنا مناطق يصعب على الإنسان وصف الوجوه التي كانت تجلس أمام المنازل فيها، إن كان يمكن أن نطلق عليها منازل. فقر مدقع!. كانوا ينظرون إلينا وكأننا أعداء!. في سفرتي هذه عايشت الرقي في التعامل، وطيبة الناس في مدينة «بلينو» بتكساس، حيث كانوا يلقون عليك التحية بابتسامة أينما ذهبت. حتى المركز الإسلامي عندما دخلت إلى موقعهم في المدينة، وجدت أنهم لا يساعدون المسلمين فقط، بل كل المحتاجين في المنطقة بغض النظر عن الدين أو الملة أو العرق، ولديهم برامج تدريبية مجانية لكل من يريد أن يسجل، لينمي ويطور مهاراته في مجالات عدة يتطلبها سوق العمل، ولكني لم أذهب إلى المناطق الفقيرة، ولهذا لم أشعر بالصدمة حتى ذهابي إلى هيوستن!. الخاجة يشارك باجتماع مديري البعثات لدورة الألعاب الخليجية بالكويت - صحيفة الأيام البحرينية. ومن منا يفكر أن يفعل ذلك خلال السفر؟!. الفقر والعوز والحرمان أمور موجودة ليس عندهم فقط، بل حول العالم، ولكن لا نراها حتى ننزل من أبراجنا العاجية!