فيني تعب لا والله أكثر ابو نوره 😚💕 - YouTube
فيني تعب لا والله اكثر اضغط هنا
تريث بكل أمورك واعلم أن لكل اختيار عاقبة. ضع ذلك بين عينيك. كل أمر سيشوبه من الصعاب والمنغصات ما يشوبه. وعبرة كل أمر مقرونة بنهايته. قد تثنيك مشاق الطريق وخيبات الأمل عن إكمال ما ابتدأت. فيني تعب لا والله اكثر اضغط هنا. تصورك الدائم للنهاية هو المتعة في سير أحداث حياتك.. ختامها من حكيم صدى الملاعب الزميل العزيز مصطفى الأغا: (لا تتنازل لمن أهانك ولا تحن لمن بالرخيص باعك لا تحنو على من قسا عليك عامداً ولا تلجأ لمن رفضك وأبعدك قاصداً لا تشتاق لمن عنك استغنى ولا تطرق باب من صدك واستعلى لا تضعف أمام من عليك استقوى ولا تبوح أو تتذلل إلا لمن يقبل الشكوى لله وحده كن صاغراً أما للبقية فكن أنت الأعز والأقوى)
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة عكاظ ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من عكاظ ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.
[email protected]
عن الكاتب
كاتبة وناقدة إماراتية ومؤلفة لقصص الأطفال وروائية. حصلت على بكالوريوس تربية في الطفولة المبكرة ومرحلة ما قبل المدرسة والمرحلة الابتدائية، في عام 2011 من جامعة زايد بدبي. قدمت لمكتبة الطفل أكثر من 37 قصة، ومتخصصة في أدب اليافعين
المزيد من الآراء
إنها وحوش فضائية حقيقية – نجوم جبارة تفوق أحجامها وبريقها حدود الممكن لدى العلماء هذه النجوم يزيد كتلته عن الشمس بحوالي 265مرة
قال الله تعالى: (لَخَلْقُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ أَكْبَرُ مِنْ خَلْقِ النَّاسِ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ)[غافر]. نشر موقع BBC خبراً عن اكتشاف نجم جديد تزيد كتلته عن الشمس بـ 265مرة وإذا علمنا أن الشمس تعادل (1, 300, 000 قدر الأرض) فتخيل إذاً كتلة هذا النجم. إليكم نص الخبر ( إنها وحوش فضائية حقيقية – نجوم جبارة تفوق أحجامها وبريقها حدود الممكن لدى العلماء…. تفسير قوله تعالى لخلق السماوات والأرض أكبر من خلق الناس.. الآية - إسلام ويب - مركز الفتوى. أحد هذه الأجرام السماوية، ويُعرف بكل بساطة برمز R136a1 ، يُعد الأضخم حتى الآن. النجم الذي أمكنت مشاهدته اليوم تناهز كتلته 265 شمسا، لكن الحسابات التي أجريت توحي بأنه قد يكون أضخم عند نشأته. ربما 320 شمسا، كما يقول البروفيسور بول كراوذر من جامعة شيفيلد البريطانية، في حديث لبي بي سي. وقد تمكن فريق كراوذر من التعرف على مجموعة النجوم العملاقة هذه بفضل الجمع بين معلومات استقيت من تلسكوب Very Large Telescope بشيلي، وتلسكوب هابل الفضائي. ودرس الفريق العلمي مجموعتي أجرام سماوية حيث تنتشر غيوم غازية كثيفة وغبار، وحيث تولد أنجم لتسطع بقوة مدةً وجيزة قبل أن تنفجر على شكل سوبرنوفات (انفجارات نجمية) لتنثر مادتها عبر الفضاء.
لخلق السماوات والأرض أكبر من خلق الناس مكررة
26-02-2011,
02:25 PM
مشاركة [ 1]
{{ رضـــاك ربي مــرادي}} مشرفة التموين الجوي
تاريخ التسجيل: 22 - 12 - 2009
الدولة: //.. الريــف... //
المشاركات: 2, 329
شكر غيره: 3
تم شكره 9 مرة في 7 مشاركة
معدل تقييم المستوى: 6409
مشاهدة ملفه الشخصي
لخلق السموات والأرض أكبر من خلق الناس
إنه كون عظيم توجد فيه مسافات شاسعة لا يتصورها عقل، تتجمع فيه النجوم بشكل رائع يدل على إتقان صنع الله تعالى، وقد خلق الله هذا العدد الهائل من المجرات والنجوم ليؤكد لنا أن الله أعظم وأكبر. القدرة على خلق ما هو أعظم من الإنسان - الأدلة على إثبات اليوم الآخر - خالد الراشد - طريق الإسلام. ولكن الملحدين يقولون إن الأرض لا تشكل إلا "ذرة" صغيرة من حجم الكون، فلماذا تُعطى هذه الأهمية في القرآن، ونقول: إن القرآن نزل ليخاطب عقولنا، ولولا الأرض لما وُجد الإنسان أصلاً! والآن لنتأمل هذه الصورة لجزء صغير من مجرتنا درب التبانة لمنطقة تسمى M13 وهي عبارة عن تجمع للنجوم يحوي أكثر من 100000 نجم، ويبعد عنا 25000 سنة ضوئية. وهذا التجمع هو واحد من 150 تجمعاً في مجرتنا. إن كل نجم من هذه النجوم هو شمس كشمسنا أو أكبر منها. هذه الشموس تقترب من بعضها إلى مركز العنقود وتصطدم وهناك نجوم تموت ونجوم تُخلق نتيجة الاصطدامات، وفق نظام مهيب لا يعلم حقيقته إلا الخالق تبارك وتعالى.
(*) الثالث: أكبر من أفعال الناس حين أذل الكفار بالقوة وتباعدوا بالقهر. ** ورد في تفسير الماتريدي
(*) قال أهل التأويل: أي: لخَلْق السماوات والأرض أكبر من خَلْق الدجال. (*) يحتمل قوله: "لَخَلْقُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ أَكْبَرُ مِنْ خَلْقِ النَّاسِ" وجهين:
* أحدهما: الآية نزلت في مُقِرِّين بخلْق السماء والأرض، منكرين بالبعث؛ يقول: إن خلق السماوات والأرض مبتدأ بلا احتذاء بغير أكبر وأعظم من إعادة الناس، فإذا عرفتم أنه قدر على خلق السماوات والأرض مبتدأ بلا احتذاء بغير، لكان قدرته على إعادة الخلق أحق؛ إذ إعادة الشيء في عقولكم أهون من البداية؛ كقوله: "وَهُوَ أَهْوَنُ عَلَيْهِ" ، فكيف أنكرتم قدرته على البعث وقد أقررتم بقدرته على خلق ما ذُكر؟!