محاولة تمرين وعزف قالوا ترى للكبير عبادي الجوهر من مقام كرد الصول او حجاز كار كرد الأغنية فيها انتقالة موسيقية من كرد الصول الى بيات الصول بالضبط عند الدقيقة ١:٠١ طلع فيها ابو سارة من القرار للجواب وغير المقام وعزفها بشكل شبه مستحيل حتى تقليده للعليميه الي زيي وحتى للمحترفين بالعزف على العود هذا المقطع يشرح لكم المقصود 👇🏻 شكر خاص لكم اصدقاء تمبلر والله احبكم اكثر شي ❤️
- أسما لمنور تغني لطلال مداح - تصدق ولا احلفلك (برنامج توأم روحي) - فيديو Dailymotion
- مجلة الرسالة/العدد 778/أيها المليك العظيم! - ويكي مصدر
- مجلة الرسالة/العدد 306/مناسبة الأربعين - ويكي مصدر
- مجلة الرسالة/العدد 307/المليك الطفل فيصل الثاني - ويكي مصدر
أسما لمنور تغني لطلال مداح - تصدق ولا احلفلك (برنامج توأم روحي) - فيديو Dailymotion
أبكتبلك رسالة حب تعبر عن عذاب القلب قصيدة شعر تحكيلك ألم روحٍ ….. تصدق ولا احلف لك كلمات. تناديلك
في خاطري … شي تكسر وانهدم نقطة حياد … اوقف عليها وايش اشوف حطامي … وسنين التعب والخوف
الندم
وتبغى زيادة في حبك أجيبلك قلب تاني منين
- تخيّلتك ، على خدّ الزَهَر.. نُقطة نَدى! شعر
قصّري بعد المسافة لا تطول وارحمي قلب(ن) يعذبه الحنين تعرف عيوني عيونك وش تقول أصدق الأقوال مصدرها العيون
الله معك يا هوانا…
أبسألك عن ضي القمر وشلون نوره؟
تمبلر
بداية ولعه بالكتابة
بدأ إبراهيم خفاجي عشقه للكلمة الغنائية وكتابتها وقد تأثر خفاجي بما حوله من فنون متنوعة من جميع الدول وباحتكاكه بهم غنى هذه الألوان وأجادها حتى الأغاني الهندية والتركية، ووصل ذلك الحب الفني لإعجابه بكبار المطربين مثل أم كلثوم ومحمد عبدالوهاب وفريد وفيروز، حتى وصل الأمر لمشاركتهم كالمصرية حورية حسن ونجاة الصغيرة ونجاح سلام وفايزة أحمد ومحمد قنديل وكارم محمود ووديع الصافي وطروب وهيام يونس وسميرة توفيق وعدد كثير من المطربين العرب. وتعاون مع العديد من نجوم الأغنية في الشأن المحلي، حيث يقول: «دون تفاخر إنه لا يوجد فنان سعودي لم يغن لي ففي البدايات كـ سعيد أبو خشبة ثم طارق عبدالحكيم ثم طلال مداح وعبدالله محمد وفوزي محسون وعبادي الجوهر ومحمد أمان ومحمد عمر ومحمد عبده وعبدالمجيد عبدالله وغيرهم وهذا من فضل من الله علي». حياته الدراسية والعملية
يقول عن ذلك: «أنا درست في مدرسة الفلاح ثم بعد ذلك دخلت دار العلوم الدينية برغبة والدي بعد ذلك دخلت مدرسة اللاسلكي حتى أجد وظيفة وكان ذلك عام «1361هـ»، وتخرجت مأمور لاسلكي وتعينت في قرية على الحدود الكويتية بعد ذلك انتقلت للرياض وعملت في قرية بعيدة عن الرياض وكنا نقطع المسافة بين الرياض ومكة في أربعة أيام وكان ذلك قبل حوالي سبعين سنة.
وكان هذا الصديق يقبس نور عينه من نوره، وسرور قلبه من سروره، وغبطة حياته من غبطته؛ ثم لا يرى وجوده كاملاً إلا به، ولا عيشه سعيداً إلا معه. فهما متلازمان كطيفي الجمال والحب، يتجولان يداً في يد بين رياض القصر، أو يتنزهان جنباً إلى جنب في أرباض المدينة، ويوزعان هنا وهناك البسمات الحلوة والتحيات الطيبة على حواشي الطريق أو في مماشي الحديقة، ثم يعودان إلى الأسرة الملكية بالرخاء الطلق والأنس الشامل، فتشرق غرقاتُ القصر السعيد بسناً باهر من جلال الملك، وجمال الطفولة، وعطف الأبوة، وحنان الأمومة، وأمان القدرة، ضمان الغد بالسطوة والثروة والولد! مجلة الرسالة/العدد 307/المليك الطفل فيصل الثاني - ويكي مصدر. وا رحمتا للمليك الطفل! أصبح اليوم وحيداً في القصر المظلم والعراق الحزين كأنه بصّة الأمل في القلب اليائس، أو ومضة المنارة في البحر المضطرب؛ ينظر فلا يرى الوجه المتهلل الذي كان يهش له، ويصغي فلا يسمع الصوت الحنون الذي كان يهتف به، ويمشي فلا يجد اليد الرفيقة التي كانت تمسكه، ويسأل فلا يجد اللسان الحلو الذي كان يجيبه، ويجلس على المائدة فلا يرى الفم الباسم الذي كان ينادمه! أين أبي يا أماه؟ لقد خرج في الصباح من غير أن يسلم على وليده، ولم يعُد في المساء ليقبّل وجنة وحيده!
مجلة الرسالة/العدد 778/أيها المليك العظيم! - ويكي مصدر
وكان الملك غازي الأول سقى الله بالرضوان ضريحه، قائد الجيل الذي نشأ معه على قوادم الصقر القرشي الجبار؛ فكان من طبعه الموروث - مهما أبطأ نمو الريش أو أرعد عليه الأفق - أن يرتفع بشعبه الطموح الناهض. وكان بشبابه الفتيان الواعد عنوان الأمل المعقود على فتوة العروبة في توثيق العقدة وتحقيق الوحدة، ثم كان بأريحيته العربية وسماحته الهاشمية نموذج الحكم الرضيِّ الرفيق الذي تسود في عهده الشورى، ويخصب في ظله الفكر، وتعز في كنفه الديمقراطية. فلما صرعه القدر هذه الصرعة القاسية ارفضَّ لهولها صبر الشباب والكهول من العرب، لأنه كان في رأي هؤلاء سر الماضي وذكرى يقظته، وكان في نظر أولئك رجاء المستقبل وروح نهضته. الملك فيصل وهو صغير. نعم كان فيصل الرجل، وكان غازي الشباب! وما آلم الإخبارَ بالكون الناقص عن الكو التام! ولقد كان الظن بالأيام أن تُبقي على فرع الحسين النابت على دجلة حتى يستغيل ويتشعب؛ ولكن أعاصير الخطوب كانت أقوى من منى القلوب وأصدق من أحاديث الأنفس؛ فلم يبق من أرومة فيصل الحرة إلا غُصنَةٌ غضَّة النبات تميل حزينة على الجذع المحطم، كما تهوِّم الزهرة الوحيدة على القبر الموحش! وا رحمتا للوليد المليك! كان له بالأمس صديق لا يخلق الله من نوعه غير واحد لكل.
مجلة الرسالة/العدد 306/مناسبة الأربعين - ويكي مصدر
والسيدات العراقيات على ما خبرت من أحوالهن، أمهات صالحات بارات مضحيات، وسيدة البلاد الأولى... أم فيصل الثاني... تبزهن جميعاً في يقظة الانتباه، وصدق النظرة، وقوة الطموح. نرجو للعراق وأهل العراق السلامة من كل مكروه، وأن يسلم رجاله العاملون، بفناء الخصومات، واندثار الشرور التي تعكر صفو النفوس وتهد أركان الوطن المفدى. رحم الله سيد البلاد الراحل وعزى أهله وشعبه أجمل العزاء. زينب الحكيم
مجلة الرسالة/العدد 307/المليك الطفل فيصل الثاني - ويكي مصدر
أين ملكي يا خالاه؟ لقد اختفت السيارة والموكب، وذهب الأمناء والحرس، وغاب الوزراء والقادة! مجلة الرسالة/العدد 306/مناسبة الأربعين - ويكي مصدر. ما لي لا أرى الناس إلا من وراء السواد؟ وما لهم لا ينظرون إليّ إلا من خلال الدموع؟ فهل غيبة أبي هذه الفترة القصيرة تجعل الناس غير الناس، والدنيا غير الدنيا؟
ثم وقف المليك الطفل ساهم الوجه حالم النظر، يسأل فلا يجاب، ويفكر فلا يدرك، ويبحث فلا يجد، وينتظر فلا يلقي، حتى أعياه الأمر فأستسلم لشواغل الطفولة، واستنام لوعود الحاشية، وراح ينشد أُنسه الوقتي في صحبه خاله، ريثما يعود إليه أُنسه الدائم بعودة أبيه! ولكن أربعين صباحاً وأربعين مساء مضت ثقيلة الأطراف موحشة العشايا مظلمة البُكَر، والصديق لما يعد إلى الصديق، والوالد لما يسأل عن الولد! واستيقظ فيصل الصغير الكبير من نومه القلق وحلمه المزعج، فوجد ظهره يبهظه عبء فادح، وجبينه يعلوه تاج ثقيل؛ وأبصر حواليه فوجد مهده الذي كان ينام فيه قد عظم حتى عاد عرشاً، وقصره الذي كان يلعب به قد أتسع حتى أصبح وطناً، وأباه الذي كان ينتظره قد تعدد حتى صار أمة! احمد حسين الزيات
في اغبياء لما يقرأوا هذا الخبر يقولوا "ليش السعودية ما اعطته الجنسية من زمان؟", ما يفكروا انه السعودية منحت الفرصة لجميع المسلمين في العالم على العمل لتقوية ولتحسين الاسلام, السعودية منحت لكل مسلم اراد عمل شيء لصالح الاسلم (مثل السيد عثمان طه) الفرصة والقدرة الكاملة لعمل عمله. لكن صراحة, والله اني (مثل اي مسلم عربي في الشرق الاوسط) احب عثمان طه, عمل عمل مخلص لله فقط ولا شيء غير, اللهم يغفرله ويرحمه ويدخله فسيح جناته آمين