نقلا عن كتاب البشارات للشيخ الزنداني ص12: 14 ويقول مطران الموصل السابق الذي هداه الله للإسلام ، وهو البروفيسور عبد الأحد داود الآشوري (في كتابه: محمد في الكتاب المقدس): إن العبارة الشائعة عند النصارى: " المجد لله في الأعالي ، وعلى الأرض السلام ، وبالناس المسرة " لم تكن هكذا ، بل كانت: " المجد لله في الأعالي ، وعلى الأرض إسلام ، وللناس أحمد " نقلا عن كتاب البشارات للشيخ الزنداني ص17. وجزاكم الله كل خير وبارك الله فيكم سبحان الله العظيم كل هذا الوضوح في ذكر اسم النبي عليه السلام والكفار لا يعقلون!!!!! هاهو مذكور بالاسم وكما تلاحظ اخي الكريم انه تم استخدام الجمع في ذكر الاسم محمد- يم وهو جمع الاحترام سبحان الله
- اسم النبي محمد في الانجيل
- ما اسم النبي محمد
- القرآن الكريم - تفسير الطبري - تفسير سورة طه - الآية 7
- موقع هدى القرآن الإلكتروني
اسم النبي محمد في الانجيل
وقد كان اسم النبي صلى الله عليه وسلم موجوداً بجلاء في كتب اليهود والنصارى عبر التاريخ ، وكان علماء المسلمين يحاجون الأحبار والرهبان بما هو موجود من ذكر محمد صلى الله عليه وسلم في كتبهم ومن ذلك: * جاء في سفر أشعيا: " إني جعلت اسمك محمداً ، يا محمد يا قدوس الرب ، اسمك موجود من الأبد " ذكر هذه الفقرة علي بن ربّن الطبري (الذي كان نصرانياً فهداه الله للإسلام) في كتابه: الدين والدولة ، وقد توفي عام 247هـ(14). * وجاء في سفر أشعيا أيضاً: " سمعنا من أطراف الأرض صوت محمد " وجاء في سفر حبقوق: " إن الله جاء من التيمان، والقدوس من جبل فاران ، لقد أضاءت السماء من بهاء محمد ، وامتلأت الأرض من حمده " ذكره علي بن ربن الطبري في كتابه الدين والدولة وذكره إبراهيم خليل احمد ، الذي كان قساً نصرانياً فاسلم في عصرنا ونشر العبارة السابقة في كتاب له عام 1409هـ. نقلا عن كتاب بينات الرسالة للشيخ الزنداني ص14: 15. وجاء في سفر أشعيا أيضاً: "وما أعطيه لا أعطيه لغيره ، أحمد يحمد الله حمداً حديثاً ، يأتي من أفضل الأرض ، فتفرح به البَرّية وسكانها ، ويوحدون الله على كل شرف ، ويعظمونه على كل رابية". وذكره عبدالله الترجمان الذي كان اسمه: انسلم تورميدا ، وكان قساً من أسبانيا فأسلم وتوفي عام 832هـ.
ما اسم النبي محمد
فكيف يمكن التوفيق بين هذين الإسمين ؟
وللإجابة على هذا السؤال يجدر الالتفات إلى النقاط التالية:
أ - جاء في كتب التأريخ أن لرسول الله ( صلى الله عليه وآله وسلم) اسمين منذ الطفولة ، حتى أن الناس كانوا يخاطبونه بهما أحدهما ( احمد) والآخر ( محمد) ، الأول اختاره له جده عبد المطلب والآخر اختارته امه آمنة. وقد ذكر هذا الأمر بصورة تفصيلية في سيرة الحلبي.
أسم النبى محمد كاملاً حتى آدم عليه السلام - YouTube
فالأصل ترديد القول بين المجهور به والسر وأخفى وإثبات العلم بالجميع ثم وضع إثبات العلم بالسر وأخفى موضع الترديد الثاني والجواب إيجازا. فدل على الجواب في شقي الترديد معا وعلى معنى الأولوية بأوجز بيان كأنه قيل: وأن تسأل عن علمه بما تجهر به من قولك فهو يعلمه وكيف لا يعلمه؟ وهو يعلم السر وأخفى منه فهو في الكلام من لطيف الصنعة. وذكر بعضهم أن المراد بالسر ما أسررته من القول إلى غيرك ولم ترفع صوتك
(١٢٢)
الذهاب إلى صفحة:
««
«...
117
118
119
120
121
122
123
124
125
126
127...
»
»»
القرآن الكريم - تفسير الطبري - تفسير سورة طه - الآية 7
يعلم السّرّ وأخفى
11-03-2015, 01:14 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم وسهل مخرجهم
وصل اللهم على فاطمة وأبيها وبعلها وبنيها والسر المستودع فيها عدد ماأحاط به علمك
وعجل فرج يوسفها الغائب ونجمها الثاقب واجعلنا من خلص شيعته ومنتظريه وأحبابه يا الله
السلام على بقية الله في البلاد وحجته على سائر العباد ورحمة الله وبركاته معنى قوله تعالى: ﴿يعلم السرّ وأخفى﴾ المسألة:
يقول الله في كتابه الحكيم في سورة طه: ﴿وإن تجهر بالقول فإنه يعلم السر وأخفى﴾ صدق الله العلي العظيم ، فما هو السّرّ المقصود? الجواب:
روى الشَّيخ الصَّدوق بسنده إلى محمَّد بن مسلم قال: سألت أبا عبد الله (ع) عن قول الله عزّ وجلّ ﴿يعلم السّرّ وأخفى﴾ فقال (ع): "السّرّ ما أكننته في نفسك، وأخفى ما خطر ببالك ثُمّ أنسيته". ومعنى الرّواية أنّ ما يُحدِّث به الإنسان نفسه دون أن يُخبر به أحدًا فذلك هو السّرّ، ومعنى "أخفى" هي الخواطر التي تطرأ على النَّفس ثُمَّ ينساها الإنسان فلا يتذكّر ما أخطر في نفسه، فالله عزّ وجلّ يعلم بهذه الخواطر رغم عدم استقرارها في النّفس. موقع هدى القرآن الإلكتروني. وثمَّة تفسيرات أخرى ذُكرت للآية الشَّريفة. منها: أنَّ المُراد من السّرّ هو ما حدَّث به الإنسان غيره خفيةً، والمراد من أخفى هو ما أضمره في نفسه ولم يُحدّث به أحدًا.
موقع هدى القرآن الإلكتروني
الجواب:
روى الشَّيخ الصَّدوق بسنده إلى محمَّد بن مسلم قال: سألت أبا عبد الله (ع) عن قول الله عزّ وجلّ ﴿يعلم السّرّ وأخفى﴾ فقال (ع): "السّرّ ما أكننته في نفسك، وأخفى ما خطر ببالك ثُمّ أنسيته". ومعنى الرّواية أنّ ما يُحدِّث به الإنسان نفسه دون أن يُخبر به أحدًا فذلك هو السّرّ، ومعنى "أخفى" هي الخواطر التي تطرأ على النَّفس ثُمَّ ينساها الإنسان فلا يتذكّر ما أخطر في نفسه، فالله عزّ وجلّ يعلم بهذه الخواطر رغم عدم استقرارها في النّفس. وثمَّة تفسيرات أخرى ذُكرت للآية الشَّريفة. منها: أنَّ المُراد من السّرّ هو ما حدَّث به الإنسان غيره خفيةً، والمراد من أخفى هو ما أضمره في نفسه ولم يُحدّث به أحدًا. ومنها: أنَّ المُراد من السّرّ هو العلم والإحاطة بأسرار الخلق وما عليه من دقّة ولطافة، ومعنى "أخفى" هو علمه بنفسه جلَّ وعلا. ومنها: أنَّ المُراد من السّرّ هو العمل الذي يستره الإنسان عن النَّاس، فلا يعلم به أحد من النَّاس، والمراد من "أخفى" هو الخواطر النَّفسيَّة. ومنها: أنَّ المُراد من السّرّ هو ما يُحدّث به الإنسان نفسه فعلاً، والمراد من قوله "أخفى" هو ما سيُحَدِّثُ الإنسان به نفسه غدًا. والظَّاهر أنَّه لا تنافي بين هذه التَّفسيرات فهي ليست سوى بيان لمصاديق ما يعلمه الله عزّ وجلّ من السّرّ وأخفى.
نزل القرآن من عند الله رحمة منه بعباده، فليس فيه شقاء ولا تعسير، بل هو يسر كله وخير كله، والله سبحانه له الملك الحقيقي، فله ملك السماوات والأرض وما بينهما وما تحت الثرى، وليس لأحد أن يدعي ملك شيء في السماوات أو في الأرض، وعلمه محيط بذلك كله، ولا يحيط الإنسان بشيء من علمه. فضل قراءة سورة طه
تفسير قوله تعالى: (طه)
تفسير قوله تعالى: (ما أنزلنا عليك القرآن لتشقى... )
قال المؤلف رحمه الله: [ وقال مجاهد في قوله: مَا أَنْزَلْنَا عَلَيْكَ الْقُرْآنَ لِتَشْقَى [طه:2] هي كقوله: فَاقْرَءُوا مَا تَيَسَّرَ مِنْهُ [المزمل:20] وكانوا يعلقون الحبال بصدورهم في الصلاة. وقال قتادة: مَا أَنْزَلْنَا عَلَيْكَ الْقُرْآنَ لِتَشْقَى [طه:2] لا والله ما جعله شقاء، ولكن جعله رحمة ونوراً ودليلاً إلى الجنة. إِلَّا تَذْكِرَةً لِمَنْ يَخْشَى [طه:3] أن الله أنزل كتابه وبعث رسوله صلى الله عليه وسلم رحمة رحم بها عباده؛ ليتذكر ذاكر، وينتفع رجل بما سمع من كتاب الله وهو ذكر أنزل الله فيه حلاله وحرامه]. قد سبق أن قوله: (طه) معناها بالنبطية: يا رجل، وهذا يحتاج إلى دليل ولا تكفي هذه الآثار، والأقرب أنها من الحروف المقطعة. قال المؤلف رحمه الله: [ وقوله: تَنزِيلًا مِمَّنْ خَلَقَ الأَرْضَ وَالسَّمَوَاتِ الْعُلى [طه:4] أي: هذا القرآن الذي جاءك يا محمد، هو تنزيل من ربك، رب كل شيء ومليكه القادر على ما يشاء، الذي خلق الأرض بانخفاضها وكثافتها، وخلق السموات العلى في ارتفاعها ولطافتها، وقد جاء في الحديث الذي صححه الترمذي وغيره أن سمك كل سماء مسيرة خمسمائة عام، وبعد ما بينها والتي تليها مسيرة خمسمائة عام.