56 جنيه سوداني، بينما وصل سعر البيع إلى 478. 19 جنيه سوداني لكل يورو، بينما ارتفع سعره في السوق السوداء إلى 617 جنيهاً سودانياً لكل يورو.
سعر الدولار اليوم في السودان الأربعاء 27 أبريل 2022.. هدوء حذر - السودان اليوم
سعر الدولار اليوم في السودان في البنك المركزي بحسب قائمة أسعار بنك السودان المركزي، وصل سعر صرف الدولار الأمريكي في السودان للشراء إلى 445. 39 جنيه سوداني، بينما وصل سعر البيع إلى 448. 73 جنيه سوداني لكل دولار. سعر الدولار اليوم في السوق السوداء في السودان لكن في السوق السوداء، وصل سعر الدولار اليوم السبت 16 أبريل 2022، إلى 570 جنيهاً سودانياً للشراء، و577 جنيهاً للبيع. يأتي هذا بعد أن أصدرت اللجنة العليا للطوارئ الاقتصادية، برئاسة نائب رئيس مجلس السيادة الانتقالي الفريق أول محمد حمدان دقلو، جملة قرارات لمعالجة التحديات الاقتصادية، أهمها توحيد سعر صرف الجنيه السوداني مقابل الدولار في البلاد. اسعار الدولار في السودان اليوم. اقرأ أيضاً.. سعر الدولار اليوم في السودان الخميس 14 أبريل 2022 سعر الدرهم الإماراتي اليوم في السودان من ناحية أخرى، وصل سعر صرف الدرهم الإماراتي مقابل الجنيه السوداني في البنوك إلى 121. 70 جنيه سوداني للشراء، مقابل 122. 25 للبيع طبقاً للأسعار الرسمية، بينما بلغ 155 جنيهاً في السوق السوداء. سعر اليورو اليوم في السودان قال البنك المركزي في السودان، إن سعر اليورو مقابل الجنيه السوداني وصل اليوم للشراء إلى 497.
كتابة: - تاريخ الكتابة: 11 ديسمبر 2018 12:18 م - آخر تحديث: 11 ديسمبر 2018, 12:18
من الاسعار اليوم من اسعار الصرف اليوم في السودان في السوق السوداء صباح اليوم الثلاثاء 11-12-2018 يمكنكم التعرف على الاسعار كما موضح في الجدول معنا. مؤشر أسعار السوق( السوق السوداء):
الدولار الأمريكي 60, 50
الريال السعودي. 15. 30
الجنيه الاسترليني 69. 70
اليورو 65, 80
الدرهم الإماراتي 16. سعر الدولار اليوم في السودان الأربعاء 27 أبريل 2022.. هدوء حذر - السودان اليوم. 60
الريال القطري 16. 65
اسعار صرف العملات
الجنيه المصري 3. 40
مواضيع ذات صلة
برعاية
جوائز عديدة ودعم وتقدير من أفضل المؤسسات العالمية في مجال التعليم وعالم الأعمال والتأثير الإجتماعي
قصائد ايليا ابو ماضي
إيليا أبوماضي
( 1307 - 1377 هـ)( 1889 - 1957 م)
إيليا ضاهر أبوماضي. ولد في قرية المحيدثة (جبل لبنان)، وتوفي في نيويورك. قصايد ايليا ابو ماضي ابتسم. عاش في لبنان، ثم مصر، واستقر في المهجر الشمالي (الولايات المتحدة الأمريكية). تلقى قدراً محدوداً من التعليم بمدرسة قريته (المحيدثة) ومدرسة بكفيا القريبة منها، وفي الحادية عشرة من عمره غادر إلى الإسكندرية (1900) ليبيع السجائر نهاراً، ويحاول اللحاق بالتعليم ليلاً، ثم هاجر - مرة أخرى - إلى أمريكا فعمل مع أخيه في التجارة بمدينة سنسناتي، ثم استقر في نيويورك ليعمل في الصحافة (1916) فأسهم في تحرير مجلتي: «الحرية» و«الفتاة»، وبعدها انصرف إلى تحرير جريدة «مرآة الغرب»، وفي عام 1929 أصدر مجلة «السمير»، وفي عام 1936 حولها إلى جريدة يومية، حتى وفاته. انضم إلى «الرابطة القلمية» (1920 - 191) وكان من أبرز أعضائها: جبران، ورشيد أيوب، ونسيب عريضة، وأبوماضي، وكانت تصدر مجلة «السائح الأسبوعية». مثل صحافة المهجر الشمالي في مؤتمر اليونسكو الذي عقد في بيروت عام 1948. منحته الحكومة اللبنانية وسام الأرز، ووسام الاستحقاق، ومنحته الحكومة السورية وسام الاستحقاق، كما نال وسام القبر المقدس الأرثوذكسي.
تمت الاضافة إلى المفضلة
تم الاعجاب بالقصيدة
تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة
وطنَ النجومِ: أنا هُنا
حدّقْ، أتذكرُ مَن أنا؟
أَلَمَحتَ في الماضي البعيدِ
فتىً غريرًا أرعنا؟
جذلانَ يَمرحُ في حقولِكَ
كالنسيمِ مُدندنا
المُقتَني المملوكُ ملعبُه
وغيرُ المقتَنَى! يتسلّقُ الأشجارَ لا ضَجَرا
يُحسُّ ولا وَنَى
ويعودُ بالأغصانِ يَبريها
سيوفًا أو قَنا
ويَخوضُ في وحلِ الشّتا
مُتهلّلا مُتيمّنا
لا يتّقي شرَّ العيونِ
ولا يخافُ الألسنا
ولَكَمْ تَشيطنَ كي يَقولَ
الناسُ عنه "تشيطنا"
***
أنا ذلكَ الولدُ الذي
دُنياه كانت ههنا!