--------------------------------------------------------------------------------
اشتهرت مدينة جدة بوجود المعالم التاريخية القديمة وخاصة "حي البلد", الذي يزخر بمبان تحكي الماضي العريق لعروس البحر. ومن بين المباني التاريخية التي أعيد اكتشافها ما يعرف حاليا بـ"فنار جدة" والذي حامت حوله الشبهات, وأطلقت عليه الشائعات, حيث وصف هذا الموقع بأنه مبنى لكنيسة قديمة بحسب شكله المعماري. كنيسة في جدة للاجانب. وفي هذا الشأن أوضح المدير العام للسياحة والثقافة المهندس سامي نوار بأن دراسة على الموقع المشار إليه, والواقع شمال بحيرة "الطين" أو الأربعين من الجهة الشمالية, دلت على أنه "لا دليل أو خريطة تثبت وجود كنيسة في هذا المكان". وقال نوار: إنه تم العثور خلال الدراسة التي أجريت على خريطة لمدينة جدة تعود إلى أكثر من مائتين عام, رسمها رحالة أوروبي, الكثير من المعالم القديمة في جدة, لكن هذه الخريطة لم تذكر أن هناك موقعا يدل على كنيسة. وأضاف: كذلك في عام 1930 قام رحالة آخر (بريطاني) بوضع خريطة جديدة للمدينة, ولم يوضح أيضا وجود كنيسة فيها, ولكن وضع رقم 19 على موقع في الخريطة وأطلق عليه اسم بيت "أمير البحر", وهو المعلم الذي كثرت عليه الأقاويل بأنه كنيسة, ومن المعروف أن مدينة جدة استقبلت الكثير من السفن على مر التاريخ, والمتعارف عليه كذلك أن لكل ميناء فنارا وهو دليل للسفن لإرشادها في الظلام الشديد, لذلك اتضح أن هذا المعلم الذي أطلقت حوله الشائعات مجرد "فنار" لإرشاد السفن قديما يعود إلى 180 سنة أيام الدولة العثمانية.
- كنيسة في جدة للاجانب
- كنيسة في جدة الان
- منتصف الليل في باريس - يونيونبيديا، الشبكة الدلالية
- جريدة الرياض | منتصف الليل في باريس.. عندما يعشق وودي آلن مدينة ما
كنيسة في جدة للاجانب
01-15-2015, 09:47 AM
#1
دراسة تؤكد عدم وجود كنيسة في" فنار جدة "
الجزء المرتفع الذي يوضع فيه الفنار حسب قول "نوار"
جدة: نجلاء الحربي
أوضح المدير العام للثقافة والسياحة بالمنطقة التاريخية بجدة المهندس سامي نوار أن دراسة على موقع " فنار جدة"، الواقع شمال بحيرة "الطين"أو الأربعين، والذي أطلقت عليه الشائعات أنه مبنى لكنيسة قديمة، أكدت على أنه "لا دليل أو خريطة تثبت وجود كنيسة في هذا المكان". وقال نوار: إنه تم العثور خلال الدراسة التي أجريت على خريطة لمدينة جدة تعود إلى أكثر من مئتي عام، رسمها رحالة أوروبي، على الكثير من المعالم القديمة في جدة، لكن هذه الخريطة لم تذكر أن هناك موقعاً يدل على كنيسة. وأضاف أنه في عام 1930 قام رحالة آخر "بريطاني" بوضع خريطة جديدة للمدينة، ولم يوضح أيضا وجود كنيسة فيها،ولكن وضع رقم 19 على موقع في الخريطة وأطلق عليه اسم بيت "أمير البحر"،وهو المعلم الذي كثرت فيه الأقاويل بأنه كنيسة، ومن المعروف أن مدينة جدة استقبلت الكثير من السفن على مر التاريخ، والمتعارف عليه كذلك أن لكل ميناء فناراً وهو دليل للسفن لإرشادها في الظلام الشديد، لذلك اتضح أن هذا المعلم الذي أطلقت حوله الشائعات مجرد "فنار" لإرشاد السفن قديما يعود إلى 180 سنة أيام الدولة العثمانية.
كنيسة في جدة الان
وقال: أما ما قيل عنه بأنه مبنى كنيسة فهذا غير صحيح، ولكن يمكن أن شكل المبنى المختلف عن البيوت الجداوية سبب في هذه الإشاعات.
مشاركات: 4, 991
هلا والله سكرّو اولا: هاردلك الخروج من البطوله ياخي وناسة اذا شفت يوزرك احس اني بفوز بالمبارة الجاية <--- كيف التشبيه؟ ياغالي الصور ماظهرت عندي مدري وش السالفه ؟؟ عموما حبيت اسجل حضور و اسدح رد.. دراسة تؤكد عدم وجود كنيسة في" فنار جدة - العرب المسافرون. دامك منزل موضوع بمجلسنا رغم ان الصورة ماطلعت 00000000000000000000 خلاص طلعن الصور والله زي ماقال اول واحد يرد ماادري وش اقول لاحول ولاقوة الا بالله طيب ليش مايهدونها ؟ ثااااانكس سكرّو. 15/09/2007, 02:22 AM
ما نقول الا الله يعين
وتسلم يالغالي شكرا لك وياليت نشوف التعليقات الله يستر, لكن ان شاء الله بيكون حالها حال البحيره وينتبهون لها
شكرا لكم جميعا
15/09/2007, 02:29 AM
كاتب مثقف بالمجلس العام تاريخ التسجيل: 18/04/2007 المكان: مازلت على ذلك الجرف. مشاركات: 7, 822
هلا فيك اخوي skroo تصدق عشت بجده ثلاث سنوات وأسمع عن الكنيسه وكنت أتوقعها المبنى اللي على الكورنيش ، وما كان أحد يعرف مكانها ، وإلا كانت مشهوره ومعروفه بجده. ألحين صدقت يا أخوي أمانه مدينه جده مكبرين الوساده ، ولو يمر ألف سنه ما راح يهدمونها
15/09/2007, 02:35 AM
زعيــم فعــال تاريخ التسجيل: 01/02/2007
مشاركات: 456
انا سامع عنها
بس ما كنت مصدق الحين صدقة
15/09/2007, 02:39 AM
يا اخوان تم رفع الصور من موقع اخر هلا فيك اخوي skroo تصدق عشت بجده ثلاث سنوات وأسمع عن الكنيسه وكنت أتوقعها المبنى اللي على الكورنيش ، وما كان أحد يعرف مكانها ، وإلا كانت مشهوره ومعروفه بجده.
يصحبنا المخرج والكاتب الأمريكي وودي آلن، في رحلة باريسية بين الحاضر والماضي، وعبر أزقة ورموز المدينة في فيلم الكوميديا والفانتازيا "منتصف الليل في باريس" (Midnight in Paris). يعرض الفيلم الصادر في عام 2011 قصة كاتب السيناريو الأمريكي الناجح "غيل بندر" الذي يذهب مع خطيبته في إجازة برفقة والديها الثريين إلى باريس. يُسحر "غيل" بجمال المدينة عبر جميع فصولها، وهو ما يعتبر بالأساس هوس المخرج وودي آلن في باريس وماضيها الذي تخللته رموز ثقافية لكتّاب وموسيقيين ورسامين. ففي إحدى المقابلات التي تلت صدور الفيلم مع آلن، قال "عندما أفكر بباريس، أفكر بالرومانسية، فلكل مدينة أجواء معيّنة تؤثر عليك عندما تكتب". وتستعرض كاميرا آلن في افتتاحية الفيلم شوارع ومعالم المدينة الأثرية والتاريخية عبر لقطات واسعة استمرت ثلاث دقائق تقريبًا، وتبدأ من السماء الساطعة خلال النهار التي تنطفئ تدريجيًا ليحل الليل مع هطول المطر،
إذ تضع المُشاهد في أجواء باريسية صاحبتها موسيقى عازف "الكلارينت" سيدني بيشيت. "غيل" شخصية متواضعة ومعتدلة، ويسعى لإنهاء روايته الأولى، فرغم موهبته لديه شكوك وهواجس حول جودتها، وتدور حبكة الرواية حول قصة رجل يعمل في متجر "نوستالجيا" (Nostalgia Shop)، وهو متجر يتضمن أشياء ومقتنيات قديمة تنتمي إلى عقود وعصور سابقة، فمعنى"نوستالجيا" الحرفي هو "الحنين إلى الماضي".
منتصف الليل في باريس - يونيونبيديا، الشبكة الدلالية
". سيناريو هذا الفيلم وحواراته عصب هذا الفيلم وأبرز ما فيه، لكن وودي آلن يأخذنا في جولة ماتعة في باريس المدينة، يجوب الشوارع والمقاهي، يتوقف عند الأسواق القديمة والشوارع المزدحمة، الحدائق والتماثيل الشهيرة، ولا ينسى أن يمنحنا شيئاً من المتعة في رؤية باريس وهي تغتسل بالمطر، إذ هي أجمل تحت المطر، كل ذلك في لقطات ربما لا نبالغ لو قلنا أنها دافئة، بألوان حميمية تبدو وكأنها لوحة في متحف ما، ولو تتبعنا صبغة الفيلم الرومانسية العامة لربما أدركنا سر شعورنا بالأحمر المستتر والألوان التي تأتي في المنتصف، إنه الفرنسي "داريوس كوندجي" من يقف خلف اللغة السينمائية البديع لهذا الفيلم. طاقم التمثيل في الفيلم، سواءً الرئيسيون منهم أو المساعدون يقفون على مسافة واحدة، إلا أن ملاحقتنا لأوين ويلسون طوال الفيلم كعادة آلن في التركيز على شخصية واحدة وجعلها حجر الزاوية لقصته، تجعلنا نشيد بأداه على الرغم من أن كثيرين كانوا يتوقعون منه أداءً أقل بحكم أدواره السابقة، "ماريون كوتيلارد" قدمت أداءً يعكس قدراتها التمثيلية الفذة، والقول ينعكس على أغلب الممثلين وعلى رأسهم "رايتشل ماك أدامز" و"كاثي بيتز". وودي آلن
"منتصف الليل في باريس" فيلم يتحدث عن الحنين إلى القديم واستشعار زيف الحداثة، وعن رغبة كثير منا بالعيش في زمن مضى، الوقوف على الأطلال والرغبة في قضاء ولو ليلة واحدة في عصر ذهبي بالنسبة لجيل يرى أنه ضائع وسط الصخب والفوضى لعصره المضطرب والقلق، لكن من أين لنا بمدينة تغير ملامحها كل ليلة وتزينها بالنجوم التي أضاءت ليلها أدباً وفناً.
جريدة الرياض | منتصف الليل في باريس.. عندما يعشق وودي آلن مدينة ما
لستُ من محبى أفلام «وودى ألن». من جهة أشعر أنه (لاسع) قليلا، ومن جهة أخرى أضيق بوسواسه القهرى فى إقحام اليهود بكل أعماله. لكن ما جذبنى لهذا الفيلم بالذات عنوانه الشاعرى «منتصف الليل فى باريس». ولم يخب ظنى فسرعان ما أدركت أنه يتحدث عن التيمة المحببة لى، أعنى الانتقال عبر الزمن. ■ ■ ■
بطل الفيلم كاتب لا يشعر بالرضا، كونه يكتب سيناريوهات أفلام سطحية، ويعرف بالقياس إلى ذوقه السليم البون الشاسع بين ما يكتبه وبين الأدب الحقيقى. هذه المرة جاء باريس، تصاحبه خطيبته الأمريكية. وبالطبع فى عرف الغرب، فإن خطيبته تعنى كل شىء، بمعنى أنهما لا يتركان للزواج أى مباهج اكتشاف مقبلة، فهما يقيمان- حسب تقاليد الغرب- فى غرفة واحدة، مجاورة لغرفة والديّ الخطيبة، اللذين يلتقيانه بسماحة، وهذا شىء لن أفهمه- كشرقى- حين يوم الدين. ما علينا. سأحاول أن أعبر هذه النقطة التى تثير استغرابى دوما. أعنى الفروق الثقافية بين الشعوب الشرقية والغربية. وهل كانوا من الأصل هكذا، أم أن الحضارة هى التى جعلتهم هكذا! للكاتب الفيلسوف الساخر محمد عفيفى نظرية واضحة أنه حيثما كانت الحضارة فلا مفر من الحرية الجنسية، وضرب مثلا بمصر الفرعونية وبالإغريق والرومان فى عصرهما الذهبى انتهاء بالحضارة الغربية التى فتحتها على البحرى.
إنه فيلم للحالمين، ولجمهور وودي آلن، ولعشاق باريس، ولعشاق السينما أولاً وأخيراً.