ورده المدينه 15-05-2011, 05:23 PM جبتها على الجرح؟؟؟؟؟ جبتها على الجرح؟؟؟؟؟
لقيت هالمقال وقلت اشارككم فيه لأنه جابه على الجرح كخه يا بابا " بقلم عبدالله المغلوث في سيئول يسألك الكوري عن عمرك قبل اسمك
في لقائكما الأول! لكي يتحدث معك بلغة تليق بسنك. وفي القاهرة يسألك المصري عن مهنتك! حتى يناديك ب (الباش مهندس) أو (البيه). أما في الرياض فيسألك ابن جلدتك عن أصلك وفصلك
ليدعو القبيلة بأسرها لتجلس القرفصاء معكما. *
في أحد المطارات الداخلية سألني شاب صغير
لا يتجاوز عمره 17 عاما ونحن في الطابور الأخير
قبل استقلال الطائرة عن اسمي. فأجبته بسرعة وحبور لكنه لم يبلع إجابتي المقتضبة. كلمات جبتها على الجرح. رد بامتعاض: 'ماذا أفعل باسمك الأول؟ ماعائلتك؟'. حينما ناولته اسم عائلتي لم يعد إلي إلا بعد أن استنفد
كل الأسماء التي تقبع في ذاكرته وتحمل نفس اسمي الأخير. وفيما كنت أستوي على مقعدي في الطائره إذا به يضع يده
على كتفي ويقول لي بعطش:
" نسيت أن أسألك أنت من أين؟ إلى أي قبيلة تنتمي؟ " *
هذا الحوار الذي عشته قبل عامين إجتاحني مجددا
قبل أسابيع قليلة عندما التقيت طبيب أسنان مصريا وابنته منى (5 سنوات) في أحد المجمعات التجارية في الخبر.
كلمات اغنية جبتها على الجرح - كلام في كلام
أنفقت مع الدكتور عماد نحو نصف ساعة كاملة
حافله بالإثارة بسبب أسئلة ابنته الذكية. فقد حبستني منى في أسئلة لم أخرج منها إلا حينما
حان موعد الصلاة. سألتني إذا كنت متزوجا أم لا. وأين طفلتي
ولماذا لا أحملها على كتفي أو أدفع عربتها في هذه الأثناء. وعبرت عن امتعاضها لعدم وجود دبلة الزواج في خنصري. جبتها ع الجرح غناء / اعاني - YouTube. أبوها لم ينبس ببنت شفة طوال إستجواب إبنته لي
مكتفي بابتسامة هائلة يرسمها على وجهه كلما شعر أنني تورطت أو غرقت في أحد أسئلتها العميقة. الحوار المثير الذي جمعني مع منى دفعني لسؤال أبيها
عن سر هذا التدفق والحيوية واللياقة التي يتمتع بها لسانها
مقارنة ببعض ألسنة أبنائنا الذين في سنها أو حتى في سني! الدكتور عماد لخص إجابته على استفساري بقوله: " إنه وزوجته لا يقاطعانها إذا تكلمت. يتحدثان معها كأنها ابنة العشرين. ينتظرانها حتى تنتهي ثم يصوبان أخطاءها " مما جعلها تتحدث بطلاقة لا تتوافر في أطفالنا! الذين نتلو على اذانهم 'كخه يا بابا'، و'أح ياماما' حتى ينبت الشعر في شواربهم. هذه العبارات التي ترافق أطفالنا سنوات طويلة
جعلت الكثيرين منهم لا يجيدون الحديث وارتكاب الأسئلة. تبدو جملهم ناقصة وكأن أرتالا من الفئران الشرهة
انقضت عليها بأسنانها الحادة.
جبتها ع الجرح وكنك مادريت - Youtube
البدايات المتعثرة لا تقلص حظوظ فرق كرة القدم في الفوز بالدوري فحسب بل تقلص حظوظ الوالدين بالفوز بابن أو ابنة يجيدان الحديث. تزخر جمل اللبنانيين بعبارات مثل: 'إزا بدك' و 'إزا حبيت'. في المقابل تبدو جملنا منزوعة الألوان كمنزل فسيح بلا نوافذ. دائما أقف مذهولا أمام العبارات التي يغرسها السوريون واللبنانيون والمصريون في أحاديثهم التي يلقونها على مسامعنا في الشارع، والدكاكين، والتلفزيون، متسائلا:
لماذا لا نزرع عبارات مثلها بسخاء في لغتنا وحواراتنا. لماذا نقتصد ونتقشف في تعابيرنا؟
طرق التربية الارتجالية المبكرة التي تمارس في أغلب منازلنا أنجبت مآسي تقفز من أفواهنا كلما تحدث أحدنا أو سأل. فلا نعرف كيف نبدأ الحوار وكيف ننهيه. يجب أن يدرك أبناؤنا كيف يتحدثون وكيف يسألون. هناك أسئلة كثيرة تكرس الطائفية والقبلية والتمييز علينا أن نطردها ونقمعها ونصادرها. كلمات اغنية جبتها على الجرح - كلام في كلام. أنا لست حانقا من الشاب(طيب الذكر أعلاه) الذي قبض علي في الطائرة بسؤاله لكنني حانق على أمه و أبيه لأنهما أودعا في أذنه 'كخه' و 'عيب' و 'أح' مبكرا متناسين أنها مفردات لا تشيد لسانا لا تشيد سؤالا بل تشيد حزنا أطول من 'برج المملكة'! تمت بحمد الله المقاله
مشكووووووووورة اختي على طرحك الرائع
أعجبني كثيرا ما نقلتية
ودي
الله يعطيك العافيه
مشكورة اختي زجاجة عطر
والله يعافيك
اشكركم ع مروركم المعطر
لآهنتي خيتو ع الطرح العطر '
تقبلي مروري
دمتي بخير '
يسلمووووو اعجبني الموضوع
مشكورات ع المرور العطر
يعطيك ألف عآفيية على هيك طرح,, يسلمو ي الغالية,
يسسسلمك ربي
جبتها ع الجرح غناء / اعاني - Youtube
سالم يقدم شهد:هذي شهد اختي... اخليكم براحتكم. فتحت شهد اعيونها:لاماريد... مابي اجلس معاه. سالم:لاتخافي تراه مايكل. شهد بصوت واطي:تستظرف انت وجهك. سالم بنفس الصوت:انتي انطمي... جلسي وخليك عاقلة... عشان مايقول مزوجني مجنونة. شهد تبتسم:اصير مجنونة لعيونك. سالم يضربها ع راسها:استحي. شهد:عيب عليك تضربني عند الرجال... وش تبيه يقول. سالم يدفها:اسكتي. فيصل:اجول اطلع احسن لي. شهد:تكون سويت خير فيني. ضربها سالم:ترها تستحي... وانا دخلتها بالغصب. فيصل يرفع حاجبه:ايه... كثر منها. شهد لسالم:تضمنه لي. سالم:بس فضحتينا... فيصل خذ راحتك انا رايح. ((كانت شهد راح تخرج مسكها))
سالم لفيصل:انتبه... راح تهرب. فيصل:انت روح وانا اتصرف. ((قبل لايخرج سالم طالعها وعطها نظرة بمعنا اجلسي مكانك
خرج سالم وكان هدوء مدة ١٠دقائق))
تكلم فيصل:اشلونك شهد؟؟
شهد:زينة. فيصل"مالت عليك وع غرورك":واشلون دراستك. شهد"زفت مثل وجهك":زينة. جبتها ع الجرح وكنك مادريت - YouTube. فيصل"اخخخ... لو اعطيها كف يعدل هل شكل... بس انا ارويك... والله لاخليك خدامة تحت رجولي":ماراح تسليني عن حالي. شهد تطالع الباب:مايحتاج اسأل... سالم سأل. ((وقف فيصل... ووقفت شهد... كانت راح تهرب... بس مسكها فيصل وجلسها))
فيصل:ع وين.
جبتها ع الجرح وكنك مادريت - YouTube
سورة الرحمن
تقييم المادة:
إبراهيم الأخضر
هذا التسجيل واضح وموثوق لتعلم أحكام التجويد ومخارج الحروف معلومات: الرحمن
ملحوظة: ---
المستمعين: 5543
التنزيل: 9633
الرسائل: 2
المقيميّن: 3
في خزائن: 54
تعليقات الزوار
أضف تعليقك
المزيد من الفعاليات والمحاضرات الأرشيفية من خدمة البث المباشر
الأكثر استماعا لهذا الشهر
عدد مرات الاستماع
3038269177
عدد مرات الحفظ
728599770
سورة الرحمن ابراهيم الأخضر Mp3
1 ألف
سورة الجمعة
سورة المنافقون
سورة التغابن
سورة الطلاق
سورة التحريم
سورة الملك
سورة القلم
سورة الحاقة
سورة المعارج
سورة نوح
سورة الجن
سورة المزمل
سورة المدثر
سورة القيامة
سورة الإنسان
سورة المرسلات
سورة النبأ
12. 5 ألف
سورة النازعات
سورة عبس
10 ألف
سورة التكوير
سورة الانفطار
سورة المطففين
سورة الانشقاق
سورة البروج
سورة الطارق
سورة الأعلى
سورة الغاشية
سورة الفجر
سورة البلد
سورة الشمس
سورة الليل
9. سوره الرحمن ابراهيم الاخضر من صلاه الفجر. 8 ألف
سورة الضحى
سورة الشرح
سورة التين
سورة العلق
سورة القدر
سورة البينة
سورة الزلزلة
7. 4 ألف
سورة العاديات
سورة القارعة
سورة التكاثر
سورة العصر
سورة الهمزة
سورة الفيل
سورة قريش
سورة الماعون
سورة الكوثر
سورة الكافرون
سورة النصر
سورة المسد
سورة الإخلاص
سورة الفلق
سورة الناس
9. 8 ألف
الشيخ ابراهيم الأخضر - سورة البقرة - فيديو Dailymotion
Watch fullscreen
Font