06-06-2016, 03:42 AM
# 6
رقم العضوية: 1624
أخر زيارة: 22-12-2016 (01:25 PM)
2, 101 [
التقييم: 1597
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الشامخه
عساااها دوم الضحكه بس انتبي لاتموتيين من الضحك هههههههه
ومن يقول ي غاليه الله يسعدك
اسعدني مرورك لاهنتي
06-06-2016, 03:44 AM
# 7
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد الغنامي
هههههه عساها دوم الضحكه يابوبندر
ومن قال مايهون... اسعدني وشرفني مرورك لاهنت
تحياتي وتقدير لك
06-06-2016, 03:48 AM
# 8
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الطير حوران
طيب أبا أحاول اخل من الجوال ان ضبط معي ههههههه
تعدلوا يآ أهل القلوب الموآليف - Youtube
كـ/غيري من البشر'لم أختلف كثيراعنهم' أحيآنآ غآمضه! وأبتسم رغم همي جليـس القمـر.. ؟ تاريخ التسجيل: 18/02/2011 عدد المساهمات: 1083 الموقع: الشمال موضوع: رد: تعدلو يأهل القلوب الموآآليف الأربعاء أغسطس 15, 2012 4:50 pm الله يعآآآفيكـ يآآبعدهم... قطوف الخالدي العمر: 32 تاريخ التسجيل: 19/07/2009 عدد المساهمات: 2194 الموقع: موضوع: رد: تعدلو يأهل القلوب الموآآليف الخميس أغسطس 16, 2012 11:14 pm يعطيك العافية على القصة جليـس القمـر.. ؟ تاريخ التسجيل: 18/02/2011 عدد المساهمات: 1083 الموقع: الشمال موضوع: رد: تعدلو يأهل القلوب الموآآليف الجمعة أغسطس 17, 2012 8:03 pm الله يعآآفيكـ يآآغنآآتي.... تعدلو يأهل القلوب الموآآليف
12-07-2011, 07:48 PM
المشاركة رقم: 1 ( permalink)
المعلومات الكاتب: اللقب: عضو مميز الرتبة البيانات التسجيل: Dec 2010 العضوية: 5 المشاركات: 4, 775 [ +] بمعدل: 1. 15 يوميا اخر زياره: [ +] التوقيت الإتصالات الحالة: وسائل الإتصال: المنتدى:
مركز بورصة الاسهم السعودية تــعــــدلـــوا يــا أهـــل القـــلــوب الــمـــوالــيـف (( رووووعــه))
وأما معنى قول أبى مالك هذا: أن إبليس كان من الملائكة، والجن ذريته، وأن الملائكة تسمى عنده الجن، لما قد بينت فيما مضى من كتابنا هذا. [[انظر تفسير " الجن " فيما سلف ١: ٥٠٢ - ٥٠٨. ]]
إعراب قوله تعالى: ولو شاء ربك لجعل الناس أمة واحدة ولا يزالون مختلفين الآية 118 سورة هود
١٨٧٠٨-.... قال، حدثنا الحماني قال، حدثنا شريك، عن خصيف، عن مجاهد، قوله: ﴿ولا يزالون مختلفين﴾ ، قال: أهل الحقّ وأهل الباطل. ﴿إلا من رحم ربك﴾ ، قال: أهل الحق. ١٨٧٠٩-.... قال، حدثنا شريك، عن ليث، عن مجاهد، مثله. ١٨٧١٠-.... قال، حدثنا سويد بن نصر قال، أخبرنا ابن المبارك: ﴿إلا من رحم ربك﴾ ، قال: أهل الحقّ، ليس فيهم اختلاف. إعراب قوله تعالى: ولو شاء ربك لجعل الناس أمة واحدة ولا يزالون مختلفين الآية 118 سورة هود. ١٨٧١١- حدثنا ابن وكيع قال، حدثنا ابن يمان، عن سفيان، عن ابن جريج، عن عكرمة: ﴿ولا يزالون مختلفين﴾ ، قال: اليهود والنصارى = ﴿إلا من رحم ربك﴾ ، قال: أهل القبلة. ١٨٧١٢- حدثنا القاسم قال، حدثنا الحسين قال، حدثني حجاج، عن ابن جريج قال، أخبرني الحكم بن أبان عن عكرمة، عن ابن عباس: ﴿ولا يزالون مختلفين﴾ قال: أهل الباطل= ﴿إلا من رحم ربك﴾ ، قال: أهل الحق. ١٨٧١٣- حدثنا هناد قال، حدثنا أبو الأحوص، عن سماك، عن عكرمة، في قوله: ﴿ولا يزالون مختلفين إلا من رحم ربك﴾ ، قال: لا يزالون مختلفين في الهوى. ١٨٧١٤- حدثنا بشر قال، حدثنا يزيد قال، حدثنا سعيد، عن قتادة قوله: ﴿ولا يزالون مختلفين إلا من رحم ربك﴾ ، فأهل رحمة الله أهل جماعة، وإن تفرقت دورهم وأبدانهم، وأهل معصيته أهل فرقة، وإن اجتمعت دورهم وأبدانهم.
فصل: إعراب الآية رقم (123):|نداء الإيمان
وتقديم المعمول على عامله في قوله: ولذلك خلقهم ليس للقصر بل للاهتمام بهذه العلة ، وبهذا يندفع ما يوجب الحيرة في التفسير في الجمع بين الآيتين. ثم أعقب ذلك بقوله: وتمت كلمة ربك لأملأن جهنم من الجنة والناس أجمعين لأن قوله: إلا من رحم ربك يؤذن بأن المستثنى منه قوم مختلفون اختلافا لا رحمة لهم فيه ، فهو اختلاف مضاد للرحمة ، وضد النعمة النقمة فهو اختلاف أوجب الانتقام. وتمام كلمة الرب مجاز في الصدق والتحقق ، كما تقدم عند قوله - تعالى: وتمت كلمة ربك صدقا وعدلا في سورة الأنعام ، فالمختلفون هم نصيب جهنم. والكلمة هنا بمعنى الكلام. فكلمة الله: تقديره وإرادته. أطلق عليها كلمة مجازا لأنها سبب في صدور كلمة ( كن) وهي أمر التكوين. وتقدم تفصيله في قوله - تعالى: وتمت كلمة ربك صدقا وعدلا في سورة الأنعام. وجملة لأملأن جهنم تفسير للكلمة بمعنى الكلام. وذلك تعبير عن الإرادة المعبر عنها بالكلام النفسي. ولو شاء ربك لجعل الناس امه واحده فبعث الله النبيين. [ ص: 191] ويجوز أن تكون الكلمة كلاما خاطب به الملائكة قبل خلق الناس فيكون لأملأن جهنم تفسيرا لـ كلمة. و من الجنة والناس تبعيض ، أي لأملأن جهنم من الفريقين. و أجمعين تأكيد لشمول تثنية كلا النوعين لا لشمول جميع الأفراد لمنافاته لمعنى التبعيض الذي أفادته من.
ولو شاء ربك لجعل الناس أُمّة واحدة
نعم.
الباحث القرآني
فهم مؤاخذون بأعمالهم القبيحة من كفر ونفاق ومعاصي كما أن أهل الجنة مجزيون بأعمالهم الطيبة وطاعتهم لربهم وإحسانهم في خدمته سبحانه جازاهم جل وعلا بكرامته وإدخالهم جنته والنظر إلى وجهه الكريم يوم القيامة وهم في دار النعيم، فضلًا منه وإحسانًا، هذا فضله جل وعلا، ولهذا قال جل وعلا: وَلا يَزَالُونَ مُخْتَلِفِينَ إِلَّا مَنْ رَحِمَ رَبُّكَ [هود:118-119].
الفوائد: أسباب نزول السورة: 1- في سبب نزولها قولان: أ- روي عن سعيد بن أبي العاص رضي اللّه عنه قال: لما أنزل القرآن على رسول اللّه صلّى اللّه عليه وآله وسلم تلاه عليهم زمانا، فقالوا: يا رسول اللّه حدثنا، فأنزل اللّه عز وجل اللَّهُ نَزَّلَ أَحْسَنَ الْحَدِيثِ فقالوا: يا رسول اللّه، لو قصصت علينا، فأنزل اللّه تعالى: {الر تِلْكَ آياتُ الْكِتابِ الْمُبِينِ} إلى قوله تعالى: {نَحْنُ نَقُصُّ عَلَيْكَ أَحْسَنَ الْقَصَصِ}. ب- روى الضحاك عن ابن عباس قال: سألت اليهود النبي صلّى اللّه عليه وآله وسلم فقالوا: حدثنا عن أمر يعقوب وولده وشأن يوسف، فأنزل اللّه عز وجل الر تِلْكَ آياتُ الْكِتابِ الْمُبِينِ.. فصل: إعراب الآية رقم (123):|نداء الإيمان. إعراب الآية رقم (2): {إِنَّا أَنْزَلْناهُ قُرْآناً عَرَبِيًّا لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ (2)}. الإعراب: (إنّ) حرف مشبّه بالفعل للتوكيد- ناسخ- و(نا) ضمير في محلّ نصب اسم إنّ (أنزلنا) فعل ماض.. و(نا) ضمير في محلّ رفع فاعل والهاء ضمير مفعول به (قرآنا) حال موطّئة منصوبة، (عربيّا) نعت ل (قرآنا) منصوب (لعلّكم) حرف مشبّه بالفعل للترجّي- ناسخ- و(كم) ضمير اسم لعل في محلّ نصب (تعقلون) مضارع مرفوع، وعلامة الرفع ثبوت النون.. والواو ضمير متّصل في محلّ رفع فاعل.