العيد هل هلاله كل الطرب يحلاله ياربنا زيد النعم وحصن جميع لحاله عيد الوطن يا محلاه هل السعد وياه … هذا الى نتمناه نتمنى من الله يعيد الخير يكثر ويزيد … الامل اصبح بالايد يالله يارب البيت تحفظ حكام الكويت … والشعب وهم حييت عيدكم مبارك وعساكم كل سنه تعودونه
العيد هل هلاله
العيد هل هلاله
العيد هل هلاله.. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ،،، كل عام و أنتم بخير... وعساكم من عوادة... وتقبل الله طاعتكم...
وبمناسبة قرب حلول عيد الفطر السعيد... حبيت اكتب هالموضوع...
العيد مناسبة حلوه علينا ولها ترتيبات معينه.. والمناسبه ننطرها بفارق الصبر.. وشلون مع الوقت العادات والتقاليد تغيرت.. أو نقدر نقول الناس نفسهم تغيروا..
أول الناس يفكرون تكون ذريتهم كثيرة.. حق لم الشمل واليمعات.. ويكون الكل على قلب واحد..
لكن للأسف الحين... صار العكس كل ما كثروا الإخوان كل ما كثرت الخلافات.. والزعل.. والقطاعة.. وحتى لو صاروا مع بعض تلقاهم مو على قلب واحد ولا في ألفه ولا محبة...!! وصارت اليمعات من مناسبة لي مناسبة... أو نادر جدا.. وبعد اليد واليده... خلاص لا أكو زواره ولا شي!! وين أيام البر واليمعه!!... وين أيام لا تيمعنا بالعيد والبوك متروس عيادي ( الحين بالقطاره)!!... وين أيام ما كانت يمعه أول يوم العيد مقدسه.. اللي شلون أحد يفكر يسافر فيها!!.. أول بالعيد ما نطلع إلا والغدا في بيت الاهل... الحين أول يوم صار بالمطاعم.. الله يا الزمن!! الحين بهالوقت... أغلب العوايل تزعل وقطاعه... ليش عاد!!...
التعديل الأخير تم بواسطة * لـحظة سـكون *; الساعة 07-09-2010, 06:46 AM.
وقد يشير هذا المعنى أيضًا إلى كره الأشخاص لبعضهم البعض. ولكن الكره في الإسلام من الأمور الغير محببة ومن الأفضل أيضًا الاعتدال في البغض. فمن الممكن أن تنقلب الأحوال يومًا ما ويصبح هذا الشخص أقرب الأشخاص إلينا وتنقلب أعماله لأعمال صالحة. كما يقال أن البغض نوعان، فيوجد كره محمود: وهو كره المنكرات والمعاصي والكفر والشرك بالله. أم النوع الأخر فهو البغض المذموم: وهو يعني كره المسلمين أو الأشخاص لبعضهم البعض والحقد عليهم بدون أسباب. وفي هذه الحالة سوف يكون هذا البغض مكروه في الدين الإسلامي. وذلك لأنه يشير إلى سوء الأخلاق، ويتسبب في تدمير الكثير من العلاقات وتفكك وتفرق الكثير من الجماعات. شاهد من هنا: ما هو الحب الحقيقي في الإسلام؟
وفي الختام نكون قد ذكرنا لكم مضمون ومفهوم مقولة أحبب حبيبك هونا ما عسى أن يكون بغيضك يوما ما وهي الجملة التي جاءت في أحدى الأحاديث النبوية الشريفة. التي تشير إلى واجب الاعتدال والتوسط في الحب والكره في جميع أمور الدنيا.
احبب حبيبك هونا ما اسلام ويب
أي أحبب حبيبك حُبًا هونًا ، أي سهلاً يسيرًا وما تأكيد ويجوز أن يكون للإبهام ، أي حبًا مبهمًا لا يكثر ولا يظهر ، كما نقول: أعطني شيئًا ما ، أي: شيئَا يقع عليه اسم العطاء ، وإن كان قليلاً ، والمعنى لا تطلعه على جميع أسرارك ، فلعله يتغير يومًا عن مودّتك ، وقال النمر بن تولب:
أحبب حبيبك حبًا رويدًا.. فقد لا يعولك أن تصرما
وأبغض بغيضك بغضًا رويدًا.. إذا أنت حاولت أن تحكما
ويروى: فليس يعولك أي فليس يغلبك ويفوتك صرمه ، وقوله: أن تحكما ، أي أن تكون حكيمًا ، والغرض من جميع هذا كله النهي عن الإفراط في الحب ، والبغض والأمر بالاعتدال في المعنيين. أصل المثل:
جاءت هذه الجملة والكلمات ، في حديث للرسول محمد صل الله عليه وسلم ، قال فيها (أحبب حبيبك هونًا ما عسى أن يكون بغيضك يومًا ما ، وأبغض بغيضك هونًا ما عسى أن يكون حبيبك يومًا ما). وقد اختلف العلماء المسلمون في مدى ، صحة هذا النقل عن النبي الكريم ، فمنهم من قال أنه حديث موضوع ، وآخرون قالوا حديث ضعيف ، ولكن المقولة انتشرت أولاً وأخيرًا ، نظرًا لكونها معروفة بأنها حديث. وقيل أنه ليس بالمقولة ، ما يبتعد عن أو ينافي الارتقاء ، في درجات حب الله عز وجل ، فالحب بين الإخوة والرفاق والمسلمين جميعًا ، هو أحد لوازم الإيمان ، وهو علامة من علامات صلاح القلب والروح ، كما يعده البعض من أفضل وسائل الاقتراب إلى الله ، وتتمثل سعادة المرء في أن يرزقه الله محبة من حوله ، وحبه لهم ولكن المعنى المقصود هنا ؛ هو ألا يكون هناك إفراط في هذا الحب ، تجاه الأشخاص وهذا ما نهى عنه الحديث ، على ألا يكون هناك إساءة ظن بالأحباء والرفاق ، بل يجب أن يصلح صدر المسلم وتحسن نيته ، فلا شك أن الاعتدال في كل شيء ، هو أمر مطلوب من أجل الطمأنينة وانشراح الصدر ، وإزاحة الهم والغم.
إذا كان العبد يُريد أنْ يتخلقَ بآدابِ السَّلف وأخلاقهم، فليعلمْ أنَّ الأمرَ ليس كاللباس يلبسه الإنسان، فيتغير شكلُه سريعًا، ولكن لا بُدَّ أن يتدرج في ذلك، ويضع منها في قلبه شيئًا بعد شيء، خُلُقًا بعد خلق، ويُديم ذلك الخلق ويُعالجه، ويُروِّض نفسه عليه، وهكذا حتى يستوثق من نفسه، ويتثبت من خُلقه، وعلى مثل ذلك سار السَّلف، ويسير العقلاءُ، حتى لا يُفاجِئ صاحبَه، أو يفاجئ نفسه التي بين جنبيه بتصرُّف أو سلوك عجيب عليه، غريب عنه!