ما الحكمة من اخفاء ليلة القدر ، الحديث حول هذه الليلة يعني الحديث عن أفضل الليالي التي تمر على المسلمين طيلة حياتهم، فالمفاضلة التي فاضلها الله عز وجل لهذه الليلة لا مثيل لها أبداً، ويكفي أنها الليلة التي أنزل الله فيها القرآن الكريم على النبي محمد صلى الله عليه وسلم ليكون في هذا الأمر مواساة لقلبه ودعماً لدعوته الناس الخروج من الظلمات التي غرقوا فيها للنور الذي يضفي على حياتهم سكينة لا مثيل لها، لهذا نوضح عبر موقعي ما الحكمة من اخفاء ليلة القدر. ما الحكمة من اخفاء ليلة القدر
يتحرى المسلمون ليلة القدر بشكل كبير جداً، حيث يسعون حثيثاً لمعرفة الموعد المحدد لهذه الليلة، وهذا لأن الفضل الذي يرجع على حياتهم تبعاً لاغتنامهم ليلة القدر لا مثيل له أبداً، حيث أن هذه الليلة هي الليلة التي تقدر فيها مقادير العباد، كما يتحدد فيها الميت من الحي، ومن منطلق الحديث حولها نتبين ما الحكمة من إخفاء موعد ليلة القدر:
اذا علم المسلمون موعد ليلة القدر فإنهم سوف يزيدون من الطاعات والعبادات التي يقومون بها في هذه الليلة مع اهمال باقي ليالي رمضان. كذلك يحب الله عز وجل رؤية المسلمين وهم يصلون ويعبدونه ويدعونه كل ليلة، وهذا الأمر لا يجب أن يكون مقتصراً على ليلة القدر.
ما الحكمة من اخفاء ليلة القدر - موضوع
(
الحكمة من إخفاء ليلة القدر) بصوت الشيخ: محمد بن صالح العثيمين -رحمه الله- - YouTube
الحكمة من إخفاء ليلة القدر؟ | معرفة الله | علم وعَمل
الحكمة من اخفاء ليلة القدر» محمد العثيمين رحمه الله - YouTube
هل تكون ليلة القدر في الليالي الزوجية وما الحكمة من إخفاء موعد ليلة القدر - فكرة فن
موعد ليلة القدر ما هي الحكمة من إخفاء ليلة القدر؟ ما هو سبب إخفاء ليلة القدر؟ موعد ليلة القدر في العشر الأواخر من رمضان ينتظر كل مسلم من المسلمين ليلة القدر، ولكن قبل أن نعرف فضلها ترى ما هو سبب إخفاء موعد ليلة القدر ولماذا نساها رسول الله صلى الله عليه وسلم، حيث أننا نعرف أن كل الأمور لها حكمتها وأن الله فعل ذلك لكي يعلم عباده درسا مهما. ما هي الحكمة من إخفاء ليلة القدر؟ في هذا الأمر أي في الحكمة في إخفاء ليلة القدر فإن العلماء قد ذكروا العديد من الآراء ومنها:
أن الحكمة من إخفاء ليلة القدر تظهر في أن الله سبحانه وتعالى أراد من عباده الاجتهاد في العبادة في الأيام العشر الأخيرة، لأنه لو علموا أنها ليلة واحدة سوف تقتصر عبادتهم عليها فقط.. ومن المهم أن نقول أن فضل عبادة العشر الأواخر من رمضان عظيما جدا وقد قال عنه رسول الله صلى الله عليه وسلم عن أبي هريرة رضي الله عنه، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «من قام ليلة القدر إيمانًا واحتسابًا غُفر له ما تقدم من ذنبه». ما هو سبب إخفاء ليلة القدر؟ أما سبب إخفاء ليلة القدر فلقد ذكره البخاري عن حديث عبادة بن الصامت – رضي الله عنه – قال: "خرج النبي – صلى الله عليه وسلم – ليخبرنا بليلة القدر، فتلاحى رجلان من المسلمين، فقال: خرجت لأخبركم بليلة القدر، فتلاحى فلان وفلان فرفعت، وعسى أن يكون خيرًا لكم، فالتمسوها في التاسعة والسابعة والخامسة"، وهناك بعض الروايات الأخرى التي تقول "فالتمسوها في العشر الأواخر".
فكأنه تعالى يقول: إذا علمتَ ليلة القدر؛ فإن أطعت فيها اكتسبت ثواب ألف شهر، وإن عصيت فيها اكتسبت عقاب ألف شهر، ودفع العقاب أولى من جلب الثواب. وثالثها: أنى أخفيت هذه الليلة حتى يجتهد المكلف في طلبها حتى يكتسب ثواب الاجتهاد ورابعها: أن العبد إذا لم يتيقَّن ليلة القدر إنه يجتهد بالطاعة في جميع ليالي رمضان، على رجاء أنه ربما كانت هذه الليلة هي ليله القدر؛ فيباهي الله تعالى بهم ملائكته، ويقول: كنتم تقولون فيهم يفسدون ويسفكون الدماء، فهذا جدَّه واجتهاده في الليلة المظنونة، فكيف لو جعلتها معلومة له؛ فحينئذ يظهر سر قوله تعالى: ﴿ إِنِّي أَعْلَمُ مَا لاَ تَعْلَمُونَ ﴾ [البقرة: 30]. وفى الحقيقة أنه على الإنسان أن يهتم بما طلبه الله منه وهو العبادة في ذلك الشهر عامة، والمزيد منها في العشر الأواخر خاصة، ولا يشغل نفسه بما طواه الله عنه، فما كان الله ليخفي عنا شيئًا ثم يطالبنا بإفراغ الوقت في تحديده. فالله تعالى أخفى عنا تحديدها، فما ذلك إلا من أجل الاجتهاد في العبادة طوال الشهر عامة، وفي العشر الأواخر خاصة، فالعاقل هو الذي يشتغل بما طُلِبَ منه، ولا يصرف وقته فيما طوي عنه، ويضع نصب عينيه دائمًا ، مَن لم يُغْفَر له في رمضان فمتى؟.
وفي رواية: " لا تشهدني على
جور ". وفي رواية: " أشهد على هذا
غيري "، ثم قال صلى الله عليه وسلم: " أيسرك أن يكونوا إليك في البر سواء؟ "، قال
بلى، قال: " فلا إذاً " (متفق عليه). وأما تعيير إنسان بقومه أو بلده فهو من الكبائر، وقد قال الله تعالى:
{ يا أيها الذين آمنوا لا يسخر قوم من قوم
عسى أن يكونوا خيراً منهم ولا نساء من نساء عسى أن يكن خيراً منهن ولا
تلمزوا أنفسكم ولا تنابزوا بالألقاب بئس الاسم الفسوق بعد الإيمان ومن
لم يتب فأولئك هم الظالمون} [الحجرات: 11]. عدم العدل مع الزوجة الثانية - خالد عبد المنعم الرفاعي - طريق الإسلام. فعلى هذا الزوج
الذي يسر الله له زوجة ثانية أن يعدل بينهما وعلى كل والد أن يعدل بين
أولاده، وأما سب الآخرين وتعييرهم بمسمى أوطانهم أو قومهم فإنه من
الفسوق ورقة الدين، وسقوط الأخلاق ، فكيف إذا كان مع الأهل والزوجة. نسأل الله لجميع المسلمين الهداية والتوفيق. والله أعلم وصلى الله على
نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين. 3
1
47, 013
عدم العدل مع الزوجة الثانية - خالد عبد المنعم الرفاعي - طريق الإسلام
جزاء وعقاب الرجل الذي لا يعدل بين زوجاته عند الله عز وجل هو أن يأتي يوم القيامة ونصفه ساقط أو مائل ، كما في الأحاديث، وقد يعاجله الله بالعقوبة في الدنيا.
العدل بين الزوجات واجب شرعي | صحيفة الخليج
[٩] وإذا امتنع الزوج عن وطء زوجته جاز لها أن تطلب الطلاق ، ولا حرج عليها في ذلك لأن الوطء حق لها ومقصد رئيس من مقاصد النكاح ، وعليه فإنه بظلمها من معاشرتها في الفراش هدرًا لإحدى حقوقها، فإذا تضررت الزوجة من ذلك جاز لها طلب الطلاق، ووجب عليه أن يعفها أو يطلقها. [٩]
ما حكم ظلم الزوج لزوجته في النفقة؟
يجب على الزوج أن ينفق على زوجته بما رزقه الله، وأن لا يحرمها من شيء مع استطاعته لذلك، فالنفقة على الزوجة حق لها، كما ويستطيع الزوج بالاتفاق مع زوجته أن يأخروا النفقة أو يعجلوها وذلك حسب الأوضاع المالية للزوج، وفي حين أُعسر على هذا الزوج ورفضت الزوجة أن تصبر عليه، حق لها الطلاق منه.
من أجل ذلك وعظ الله عباده بأن يكتفوا بواحدة إذا خافوا الجور والميل
فقال تعالى: { فأنكحوا ما طاب لكم من
النساء مثنى وثلاث ورباع فإن خفتم ألا تعدلوا فواحدة أو ما ملكت
أيمانكم ذلك أدنى ألا تعولوا} [النساء: 3] أي أن لا تميلوا. وحذر سبحانه من الميل والظلم فقال تعالى: { ولن تستطيعوا أن تعدلوا بين النساء ولو حرصتم
فلا تميلوا كل الميل فتذروها كالمعلّقة وإن تصلحوا وتتقوا فإن الله
كان غفوراً رحيماً} [النساء: 129]. والواجب على كل أب أن يعدل بين أولاده سواءاً كانوا من زوجة واحدة أو
من زوجات شتى لأن العدل فريضة وقد قال صلى الله عليه وسلم: " اتقوا الله واعدلوا بين أبنائكم "، وعن
النعمان بن بشير رضي الله عنهما أن أباه أتى به رسول الله صلى الله
عليه وسلم فقال: إني نحلت -أي أعطيت- ابني هذا غلاماً كان لي، فقال
رسول الله صلى الله عليه وسلم: " أكل ولدك
نحلته مثل هذا؟ "، فقال: لا، فقال رسول الله صلى الله عليه
وسلم: " فأرجعه ". وفي رواية: فقال
رسول الله صلى الله عليه وسلم: " أ فعلت هذا
بولدك كلهم؟ "، قال: لا، قال: " اتقوا
الله واعدلوا بين أولادكم ". فرجع أبي، فرد تلك الصدقة. وفي
رواية: فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " يا بشير ألك ولد سوى هذا؟ "، قال: نعم،
قال: " أكلهم وهبت له مثل هذا؟ "،
قال: لا، قال: " فلا تشهدني على
جور ".