2018-01-23
أخلاقنا الإسلامية, صور, كاتب, مصلحون, ملفات وبطاقات دعوية
1, 794 زيارة
عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «كفى بالمرء كذبا أن يحدث بكل ما سمع» رواه مسلم
0
تقييم المستخدمون:
كن أول المصوتون!
- الأزهر للقرضاوي: كفى بالمرء كذبا أن يحدث بكل ما سمع
- "كفى بالمرء كذبًا أن يحدث بكلِ ما سمع".. الأزهر يحذر من اللغو وإفساد العلاقات - YouTube
- ذم الكذب والنهي عنه في السنة النبوية - موسوعة الأخلاق - الدرر السنية
- (كفى بالمرء كذبًا أن يحدث بكل ما سمع) #كلنا_مسؤول - YouTube
- ان الله يدافع عن اللذين امنوا
- ان الله يدافع عن اللذين امنو
الأزهر للقرضاوي: كفى بالمرء كذبا أن يحدث بكل ما سمع
كفى بالمرء كذبًا أن يحدِّث بكلِّ ما سمع /الشيخ جاسم الحداد - YouTube
&Quot;كفى بالمرء كذبًا أن يحدث بكلِ ما سمع&Quot;.. الأزهر يحذر من اللغو وإفساد العلاقات - Youtube
وأضاف الزمر، "على حركة الإخوان أن تعيد هيكلة الأوضاع وتتخلى عن الصدارة، لأن العقوبات المتلاحقة التي نشاهدها تحل بالإخوان تحتاج إلى تعديل لقواعد الانطلاق، وأيضًا لابد من التعاقد على إعلاء كلمة الله، ورفع الظلم، واستيفاء شروط الطوائف المنصورة بإذن الله، لكن الحاصل أن الإخوان تتهرب فيما أعلم من إجراء تقويم حقيقي، بل تجدهم من حين لآخر يلقون بأسباب الفشل على غيرهم دون أنفسهم، وهو خلل منهجي لابد من معالجته، فقيادة الإخوان بين أسير وجريح تجعل الإنسان غير قادر على الاختيار الصحيح". وأفتى الدكتور عبود الزمر، عضو مجلس شورى "الجماعة الإسلامية" بأنه لا ولاية للرئيس المعزول محمد مرسي، لكونه محبوسا على ذمة محاكمته في العديد من القضايا، مقرًا بذلك بشرعية الرئيس الجديد، عبدالفتاح السيسي وزير الدفاع السابق، الذي أطاح بأول رئيس مدني منتخب في يوليو الماضي عقب احتجاجات شعبية حاشدة. وقال الزمر، في مقاله المنشور بـ"المصريون" تحت عنوان: "الأسير لا يقود والجريح لا يقرر"، إنه "إذا وقع الأمير أو الرئيس في الأسر ومنع من مزاولة سلطاته فإنه يتم انتداب من يقوم مقامه حتى يرجع، فإن لم يتمكن أحد من إنقاذه فإن الواجب هو اختيار رئيس جديد وليس ترك الأمر فوضى لخطورة ذلك على مستقبل الوطن".
ذم الكذب والنهي عنه في السنة النبوية - موسوعة الأخلاق - الدرر السنية
قالت: أي هنتاه أو لم تسمعي ما قال؟ قلت: وما قال؟ فأخبرتني بقول أهل الإفك، فازددت مرضاً على مرضي، فلما رجعت إلى بيتي ودخل عليَّ رسول الله ﷺ تعني سلم ثم قال: كيف تيكم؟ فقلت أتأذن لي أن آتي أبوي؟ قالت: وأنا حينئذٍ أريد أن استيقن الخبر من قبلهما، قالت: فأذن لي رسول الله ﷺ فجئت أبوي، فقلت لأمي: يا أمتاه ما يتحدث الناس؟ قالت: يا بنية هوّني عليك فوالله لقلما كانت امرأة قط وضيئة عند رجل يحبها ولها ضرائر إلا كثرن عليها، قالت: فقلت: سبحان الله ولقد تحدث الناس بهذا!
(كفى بالمرء كذبًا أن يحدث بكل ما سمع) #كلنا_مسؤول - Youtube
وأضاف الزمر أن "الرئيس المعزول لا يمكنه القيام بمهامه ولا يصح له أن يتدخل في إدارة المواقف بأي صورة كانت فالأسير دائما تحت ضغط نفسي يجعل قراراته بعيدة عن الصواب ونفس الحالات تتكرر مع القائد الجريح في المعركة فلا يسمح له بالاستمرار بل يتم إخلاؤه على الفور". الأزهر للقرضاوي: كفى بالمرء كذبا أن يحدث بكل ما سمع. نص مقال عبود الزمر: "هذه قواعد عامة مستقرة في النظم الإدارية في الدول والمؤسسات، فإذا وقع الأمير أو الرئيس في الأسر ومنع من مزاولة سلطاته فإنه يتم انتداب من يقوم مقامه حتى يرجع، فإن لم يتمكن أحد من إنقاذه فإن الواجب هو اختيار رئيس جديد وليس ترك الأمر فوضى لخطورة ذلك على مستقبل الوطن. ولقد عشنا في السجون بعد رحلة قيادة لتنظيمات وجماعات وانتهت ولايتنا الشرعية على من هم خارج الأسوار ولم يبق لنا إلا دور التناصح وتقديم المشورة عند الطلب، وهو أمر يتفق مع صريح العقل والمنطق فكيف لأسير ممنوع من متابعة الأحوال ومعرفة ما يدور في الواقع أن يبقى قائداً كما كان، وكذلك الرئيس المعزول فلا يمكنه القيام بمهامه ولا يصح له أن يتدخل في إدارة المواقف بأي صورة كانت، فالأسير دائماً تحت ضغط نفسي يجعل قراراته بعيدة عن الصواب. ونفس الحالات تتكرر مع القائد الجريح في المعركة فلا يسمح له بالاستمرار بل يتم إخلاؤه على الفور، ولقد شاهدت أكثر من حالة لإخلاء القادة المصابين أخطر هذه المواقف كان في مركز قيادة الجيش الثاني الميداني حيث أصيب الفريق سعد مأمون بأزمة قلبية على إثر فشل تطوير الهجوم شرقاً وكان الرجل وطنياً وخشي عواقب ذلك الأمر فقررت القيادة العامة بالدفع بالفريق عبد المنعم خليل ليحل محله لإدارة الجيش في هذه الفترة العصيبة.
فغضب رسول الله صلى الله عليه وسلم من ذلك غضباً شديداً، فبينما هو يحدث نفسه أن يغزوهم إذ أتاه الوفد ، فقالوا: يا رسول الله: إنا
حُدثنا أن رسولك رجع من نصف الطريق ، وإنا خشينا أن يكون إنما رده كتاب جاءه منك لغضب غضبته علينا ، وإنا نعوذ بالله من غضب الله وغضب رسوله! وأن رسول الله استعتبهم ، وهمّ بهم ، فأنزل الله عز وجل عذرهم في الكتاب: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِن جَاءكُمْ فَاسِقٌ
بِنَبَأ فَتَبَيَّنُوا أَن تُصِيبُوا قَوْمًا بِجَهَالَةٍ فَتُصْبِحُوا عَلَى مَا فَعَلْتُمْ نَادِمِين الحجرات/6. أنظر السلسلة الصحيحة (3085). (كفى بالمرء كذبًا أن يحدث بكل ما سمع) #كلنا_مسؤول - YouTube. معنى التثبت: تفريغ الوسع والجهد لمعرفة حقيقة الحال ليعرف أيثبت هذا الأمر أم لا. والتبين: التأكد من حقيقة الخبر وظروفه وملاباساته. يقول الحسن البصري: "المؤمن وقاف حتى يتبين". وختاماً: نوصي الجميع بالتثبت وعدم التسرع في نقل الأخبار حتى يتأكد من صحتها ، حتى لو كان الخبر ساراً ، لأنه إذا تبين خطأ الناقل
فستسقط عدالته عند الناس...
ويكون عرضة للاستخفاف ممن له هوى في نفسه... وفق الله الجميع لما يحب ويرضى...
وللاستزادة: استمع لمحاضرة بعنوان ( وقفات مع الأخبار والإشاعات) على هذا الرابط:
والله أعلم.
تحدث بنو إسرائيل عن عبادة جريج وصلاحه وتقواه، فسمعت بَـغِـيٌّ من البغايا حسناءُ جميلة ، فزعمت أنها لو تعرضت له لفتنته عن عبادته لله تعالى وأغرته بحسنها وجمالها.
ان الله يدافع عن اللذين امنوا
الخطبة الأولى:
القارئ للتأريخ يجد أن الأيام تحمل في طياتها منحًا ومحنًا، وآمالاً وآلامًا، وأن كل ما يحصل لأوليائه من شدةٍ وبلاءٍ، وكرب وعناء، فالله لطيف في قَدَرِه، حكيم في تدبيره، حيث قال وهو أصدق القائلين: ( إِنَّ اللَّهَ يُدَافِعُ عَنِ الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّ اللَّهَ لاَ يُحِبُّ كُلَّ خَوَّانٍ كَفُورٍ)[الحَجّ: 38]، وقد نزلت هذه الآية في الصحابة -رضي الله عنهم- يوم أن كانوا في مكة مستضعفين، وكانت قريش تؤذيهم، فوعدهم الله أنه يدافع عنهم شرهم وأذاهم. قال الزمخشري -رحمه الله- في قوله: ( يُدَافِعُ): أي: " يبالغ في الدفع عنهم "، وهي كرامة من الله لأوليائه، وبشارةٌ وتقويةٌ لعزائمهم. وفي ذلك قال ابن كثير -رحمه الله-: "يخبر -تعالى- أنه يدفع عن عباده الذين توكلوا عليه وأنابوا إليه شر الأشرار، وكيد الفجار، ويحفظهم ويكلؤهم، وينصرهم، كما قال -تعالى-: ( أَلَيْسَ اللَّهُ بِكَافٍ عَبْدَهُ)[الزُّمَر: 36]"، وهذه المدافعة بحسب إيمان العبد بمولاه؛ لأن أولياء الله لهم النصيب الأكبر في الدفاع عنهم، قال الله -سبحانه- في الحديث القدسي: " مَن عادَى لي وليًّا فقد آذنته بالحرب ". ان الله يدافع عن الذين امنوا وتطمئن. قال شيخ الإسلام ابن تيمية -رحمه الله-: " فهو -تبارك وتعالى- يدافع عن الذين آمنوا حيث كانوا، فالله هو الدافع، والسبب هو الإيمان ".
ان الله يدافع عن اللذين امنو
كل مؤمن له من هذه المدافعة، والفضيلة بحسب إيمانه، فمستقل ومستكثر. اهـ.
(رواه البخاري 6011، ومسلم 2586) وفي رواية: "المسلمون كرجلٍ واحدٍ إن اشتكى عينه اشتكى كله وإن اشتكى رأسه اشتكى كله". (رواه مسلم 2586)
فالعداء للإسلام والمسلمين قديم وليس وليد عصرنا هذا، فالمسلمون في كل مكان يحاربون ويقتلون ويشردون ويفعل بهم الأفاعيل، ولو نظرنا إلى دول شرق آسيا نجد أن المسلمين فيها يعانون من الإضطهاد منذ القديم، وحدثت الكثير من المذابح التي راحت ضحيتها الآلاف من المسلمين الذين قتلوا بغير ذنب على أيدي البوذيين وغيرهم ممن يكرهون الإسلام ويعادونه وإنا لله وإنا إليه راجعون. إخواننا في بورما يقتلون كل يوم، نساءنا يغتصبن، شبابنا يقتلون، أطفالنا يذبحون، مساجدنا تهدم، كل هذا ولا يتحرك لهم أحد!!! ولايرفع لهم صوت!!!! وحكام العرب صامتون وساكتون، صمت رهيييييييب!!!!!! أحداث يشيب لها الرأس!!!!!!!! إن الله يدافع عن الذين آمنوا إن الله لا يحب كل خوان . [ الحج: 38]. ولايهمهم أمور المسلمين!!!!!!! وإذا تكلموا كان حديثهم فقط نشجب وندين ونستكر.