كما يساهم منقوع الخزامى في التخلص من مشكلات البشرة ويمنحها الرطوبة والجمال. يقلل من ظهور حب الشباب، ويقلل من مشكلات البشرة الدهنية بشكل عام. يحسن من مرور وسريان الدم بشكل طبيعي وهذا يعطي تألق وجاذبية للبشرة. يساعد الخزامى على التخلص من رائحة العرق. يساهم في تعطير الجسم بسهولة وبشكل طبيعي، وبدون تكاليف باهظة. يساعد الخزامى في تعطير المهبل، كما يعقم المنطقة الحساسة. يقلل من الحكة في المهبل. يمكن استخدامه في جلسات التدليك، مع الزيوت الأخرى، التي يسهل إعدادها في المنزل. فوائد عشبة الخزامى - الجواب 24. "اقرأ أيضًا: صنع الزيوت العطرية في المنزل " فوائد العشبة للتضييق أهم ما يشغل بال المرأة بعد الولادة، هو متى يعود المهبل لسيرته الأولى، حيث تعاني الكثير من النساء من اتساع المهبل بعد الولادة الطبيعية، مما يسبب لهن الضيق، ويؤثر على العلاقة الزوجية ومدى كفاءتها، ولحسن الحظ أن فوائد عشبة الخزامى للتضييق مجدية بشكل كبير، ويمكن تنفيذ تلك الوصفة لتحقيق هذا الغرض: ملعقة كبيرة من عشبة الخزامى. ملعقة من الشبة المطحونة. 2 ملعقة صغيرة من ملح الطعام. ثلاث لتر من الماء الدافئ. ملعقة من عرق السوس المطحون. طريقة التجهيز تُضاف سائر المكونات للماء الساخن، وتُغطى حتى تترسب كل المواد بشكل جيد.
- فوائد عشبة الخزامى - الجواب 24
- الفوائد المذهلة والمتعددة لعشبة الخزامى أو اللافندر
- برسم لابسي "الطيلسان": ماذا فعلتم بالعدلية؟
فوائد عشبة الخزامى - الجواب 24
يهتم العديد من الناس بالبحث عن فوائد عشبة اللافندر، التي لها القدرة على تسكين الآلام وتهدئة الأعصاب، وتحتوي على العديد من الفوائد للبشرة والشعر والصحة وبوجه عام، وتدخل في علاج الكثير من المشاكل الصحية، وهو ما سنتعرف عليه بالتفصيل خلال السطور التالية من هذا المقال. فوائد عشبة اللافندر:
يعتبر اللافندر من الأعشاب الطبيعية التي تحتوي على الكثير من الفوائد، يرجع في أصله إلى فرنسا وغرب حوض البحر المتوسط، وقد توصلت العديد من الدراسات إلى أن عشبة اللافندر لها قدرة هائلة في تسكين الآلام والأعصاب، فضلا عن فوائدها المتعددة للبشرة والشعر والصحة العامة. كما أن عشبة اللافندر لها القدرة على علاج العديد من المشاكل الصحية مثل اضطرابات الجهاز الهضمي وعسر الهضم والتخفيف من آلام المفاصل والعضلات والعظام، وتدخل في استخدامات العلاج الطبيعي، وغيرها من الفوائد التي سنتعرف عليها خلال السطور التالية. الفوائد المذهلة والمتعددة لعشبة الخزامى أو اللافندر. ونستعرض بداية أبرز فوائد عشبة اللافندر للصحة العامة، ومنها ما يلي:
تعمل على تنشيط الدورة الدموية. تلعب دورًا في في تخفيف الآلام بوجه عام والقضاء على الشعور بالغثيان والقيء. تعمل على تنظيم عملية الهضم وعلاج تشنجات المعدة.
الفوائد المذهلة والمتعددة لعشبة الخزامى أو اللافندر
حيث تحتوي أوراقها وأزهارها المطحونة وشايها على مضادات الأكسدة، التي تؤثر في جهاز الغدد الصماء، وذلك بالخفض من مستويات هرمونات التوتر في الجسم. كما أن لعشبة الخزامى أو اللافندر العديد من المنافع والفوائد الأخرى والتي نذكرها كالتالي:
تمتلك الخزامى أو اللافندر خصائص مضادة للالتهابات تحد من الإصابة بالالتهاب، وهذا ما يُشجّع على إضافة زهورها إلى ماء الاستحمام. تعزز الخزامى أو اللافندر صحة البشرة وتخفف من جفافها وتهيّجها، خاصة لبعض الحالات المزمنة، مثل الأكزيما وحب الشباب مرض الصدفية. ما هو مرض الصدفية؟ ما هي أسبابه وطرق علاجه؟
يساعد محتواى الخزامى أو اللافندر من المركبات العضوية ومضادات الأكسدة على خفض ضغط الدم، وتقليل احتمالية الإصابة بتصلب الشرايين ومشاكل القلب والأوعية الدموية والسكتة الدماغية والنوبات القلبية. تمنع البوليفينولات الموجودة في الخزامى أو اللافندر من الإصابة ببعض مشاكل الجهاز الهضمي، وتقلل من تطور البكتيريا الضارة وتراكم الغازات في الأمعاء، وهذا سيخفف الشعور بالانتفاخ ويساعد على التخلص من التشنجات. ولمعرفة المزيد من المعلومات حول نبتة الخزامى يمكنكم مشاهدة الفيديو أسفله، فرجة ممتعة.
2. منافع وفوائد الخزامى أو اللافندر Lavender للجسم والشعر والبشرة الخزامى مفيدة للجهاز الهضمي: الخزامى تُذهب الغثيان والقيء، وتعمل على تطهير الجهاز الهضمي من البكتيريا المعوية والجراثيم، كما تزيل الخزامى انتفاخ البطن، وتطرد الغازات، تكافح الإمساك، وتلين المعدة، تعالج اضطراب المعدة، كما أنها تخفف من آلامها. الخزامى علاج لمرض الأرق (اضطراب النوم): الأرق هو عبارة عن اضطراب في النوم وعدم الحصول على نوم مريح وهادئ، صعوبة في النوم، أو صعوبة في الدخول في النوم أو في القدرة على البقاء نائما طيلة الليل. ويعتبر زيت الخزامى أو اللافندر من بين أفضل الزيوت التي قد يتم استعمالها من أجل علاج مرض الأرق (اضطراب النوم) وذلك فقط عبر استنشاقه قبل الذهاب الى النوم، كما يمكن أن تُحشى الوسائد بأزهارها، للحصول على قسط من الراحة ليلًا. الخزامى علاج للقلق والتوتر: كشفت الدراسات على أنّ استخدام زيت الخزامى أو اللافندر كان له تأثير مُزيل للقلق كما أنّ رائحة الخزامى أو اللافندر تُساعد المرضى الذين يشعرون بالقلق قبل الذهاب الى الطبيب. حيث تحتوي أوراقها وأزهارها المطحونة وشايها على مضادات الأكسدة، التي تؤثر في جهاز الغدد الصماء، وذلك بالخفض من مستويات هرمونات التوتر في الجسم.
كل الشكر,
09-27-2011, 01:08 PM
المشاركة 5::. ::
تاريخ التسجيل: Feb 2009
الدولة: اشراق العالــــم
المشاركات: 31, 676
نشاط [ أغ ــاريد الشوق]
قوة السمعة: 480
جزاك الله خير
اشكرك على حسن هالطرح
يعطيك العافية
لك شكري
09-27-2011, 03:11 PM
المشاركة 6:: مراقب عام::
تاريخ التسجيل: Jun 2010
المشاركات: 17, 461
نشاط [ بــنــــدر]
قوة السمعة: 363
10-01-2011, 09:38 PM
المشاركة 7::. ::
المشاركات: 105
نشاط [ الفيلسوف]
مشكوووووور والله يعطيك الف عافيه
برسم لابسي "الطيلسان": ماذا فعلتم بالعدلية؟
الفتوى الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فاعلم أن السنة في اللباس هو لبس ما تيسر مما يوافق أهل عصرك وبلدك من المسلمين ما لم يرد أمر بلبس معين- كلبس الأبيض من الثياب كما أرشد إليه النبي، فيستحب، أو لبس الإزار والرداء في الإحرام- فيجب للرجل، أو يرد نهي عن لبس معين كلبس الرجل لبس النساء أو العكس، وكلبس ما فيه تشبه بالكفار، أو لبس المعصفر من الثياب فيحرم أو يكره حسب الحكم المقرر في كل حالة كذلك. وأما بخصوص العمامة فاعلم أنه لم يثبت شيء في فضلها، وكل ما ورد في ذلك ضعيف أو موضوع. قال المباركفوري في شرح الترمذي: لم أجد في فضل العمامة حديثاً مرفوعاً صحيحاً، وكل ما جاء فيه فهي إما ضعيفة أو موضوعة. اهـ وأما الغطرة فلم يرد أنه صلى الله عليه وسلم لبسها. ومما سبق يتبين لك سبب عدم تقيد العلماء بالعمامة ولا بالغترة لأنه ليس في ذلك سنة ثابتة، ولكل قوم لبستهم وزيهم الذي يناسبهم. ومع أنه قد نص فقهاء الشافعية والحنابلة على أنه يسنّ له أن يعتم ويرتدي اقتداء بالنبي صلى الله عليه وسلم في ذلك؛ لما رواه عمرو بن حريث - رضي الله عنه - أن النبي صلى الله عليه وسلم خطب الناس وعليه عمامة سوداء.. لكن الصحيح من كلام العلماء أن ذلك لا على سبيل السنة الراتبة في اللباس، وإنما على سبيل الاقتداء بالنبي حتى في أمور العادات حبا له صلى الله عليه وسلم.
ورأى أنس جماعة عليهم الطيالسة، فقال: ما أشبههم بيهود خيبر. ومن ها هنا كره لبسها جماعة من السلف والخلف؛ لما روى أبو داود، والحاكم في المستدرك، عن ابن عمر، عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: «من تشبه بقوم، فهو منهم». وفي الترمذي عنه صلى الله عليه وسلم: «ليس منا من تشبه بقوم غيرنا». انتهى. وقال المرداوي في الإنصاف: ويكره الطيلسان في أحد الوجهين، قال ابن تميم: وكره السلف الطيلسان، واقتصروا عليه. والوجه الثاني: لا يكره، بل يباح. وقدمه في الرعاية، والآداب. وأطلقهما في الفروع. انتهى. والطيلسان لا يشبه الغترة, كما سبق في الفتوى رقم: 106788. والغترة يباح لبسها، ففي فتاوى اللجنة الدائمة للإفتاء:
س4: ما هي مكانة الغترة في السنة، هل هي ضرورية؟
ج4: الغترة من أنواع لباس الرأس عند بعض الناس، وهي من أمور العادات، لا العبادات، وليست بضرورية في الدين، ولا بسنة، فمن شاء لبسها، ومن شاء لبس غيرها من عمامة، ونحوها، ومن شاء جمع بينهما، كل ذلك وأمثاله، لا حرج فيه، إلا أنه لا يتشبه في لباسه بالنساء، ولا بالكفار فيما يخصهم. انتهى. وأما سؤالك الثاني، فيرجى إدخاله مستقلًّا؛ لتتسنى إجابتك عنه، كما هي سياسة الموقع.