الموبايل الجديد يقدم مواصفات ممتازة مع سعر مثالي كالعادة. روابط الحجز المسبق جهاز جالكسي نوت 10 ورابط شراء الشاحن السريع 45Wbitly2Z1sbGbتحميل تطبيق. نوت١٠_بلس Note10 Note10Plus فتح علبة واستعراض محتويات صندوق جالاكسي نوت ١٠ Galaxy Note10 plus unboxing Galaxy Note10 plus مراجعة. قیمت شیائومی نوت ۱۰ در معتبرترین فروشگاه های اینترنتی مشخصات فنی شیائومی Mi Note 10 و مقایسه آن با رقبا عکس ها نظرات و بررسی کاربران را در این صفحه مشاهده. اشتر سامسونج سامسونج سلسلة جالكسي نوت جيجابايت 256 أبيض أورا الجيل الرابع 4G هاتف ذكي في مكتبة جرير لأفضل العروض و الأسعار في الدمام الرياض جدة السعودية. استمتع بتجربة مميزة مع جوال سامسونج جالكسي نوت 10 10. تطل علينا سامسونج بهاتفها الجديد في سلسلة النوت لعشاق استخدام الشاشة الكبيرة مع القلم الـ S Pen ولكن لأول مرة نجد هاتفين في عام واحد حيث أطلقت لنا الشركة هواتفها الأحدث الـ Note 10 والـ Note 10 Plus مع تصميم وشكل مختلف مقارنة. فتح علبة هاتف Samsung Galaxy Note 10 Plus -هاتف Samsung Galaxy Note 10 Plus قلم الـ S Pen اسكرينة تم وضعها بشكل مسبق على الشاشة سنون للقلم راس الشاحن سلك USB يأتي من نوع Type C جراب ظهر لحماية الهاتف كتيب التعليمات والضمان دبوس معدني.
- نوت 10 بلس 256 جيجا في مصر
- شاهد صور ريا وسكينة الحقيقية ومنزلهم وصور ضحاياهم - YouTube
- أَحفاد ضحايا ريا وسكينة بـ الإسكندرية - جريدة الإخبارية العربية
- هل شاهدت الأماكن والشخصيات الحقيقية لقصة ريا وسكينة؟
- ماذا تعرف عن قضية ريا و سكينة؟
نوت 10 بلس 256 جيجا في مصر
مقارنة نوت 10 بلس مع جالكسي اس 10 بلس | أي جالكسي تختار؟ | حلبة_تقنية - YouTube
3 جيجاهرتز Kryo 470 ذهبي و 6 × 1. 8 جيجاهرتز Kryo 470 فضي)
معالج رسومي (GPU)
ادرينو 618
الذاكرة العشوائية
6/8 جيجابايت
الذاكرة الداخلية
المساحة التي يمكنك استخدامها في تخزين ملفاتك مثل الصور والفيديوهات والألعاب، الخ,. 64/128 جيجابايت، UFS 2. 2
منفذ ذاكرة إضافية
نعم، ميكرو SDXC (فتحة مخصصة)
الكاميرا
الخلفية
كاميرا رباعية:
- 108 ميجا بكسل، 26mm (عريضة), 1/1. 52", 0. 7µm, dual pixel PDAF، فتحة العدسة f/1. 9
- 8 ميجا بكسل، 118˚ (عريضة جدا), 1/4. 0", 1. 12µm، فتحة العدسة f/2. 2
- 5 ميجا بكسل، AF (ماكرو)، فتحة العدسة f/2. 4
- 2 ميجا بكسل، (استشعار عمق)، فتحة العدسة f/2. 4
ميزات أخرى للكاميرا
فلاش ليد، HDR، بانوراما
الفيديو
- تسجيل فيديو 4K، بمعدل 30 إطارً بالثانية
- 1080 بكسل 30/60/120 إطارًا في الثانية
- 720 بكسل 960 إطارًا في الثانية
الكاميرا الأمامية
16 ميجا بكسل، (عريضة), 1/3. 06", 1. 0µm، فتحة العدسة f/2. 5، تدعم تصوير بانوراما، تسجيل فيديو 1080 بكسل 30 إطارًا في الثانية
البطارية
سعة البطارية
5020 ملى امبير، ليثيوم بوليمر، غير قابلة للإزالة
الشحن السريع
ميزات أخرى للبطارية
- شحن سريع للبطارية 33W
- تصل الي 60٪ في 30 دقيقة
- تصل الي 100٪ في 75 دقيقة
الاتصالات
الشبكات
GSM / HSPA / LTE
الشريحة الأولى
Nano Sim
الشريحة الثانية
نعم
WIFI
نعم، Wi-Fi 802.
ورقة تصريح إعدام سكينة
ورقة تصريح بإعدام ريا
وفى 16 مايو 1921 الموافق 8 رمضان سنة 1339 أصدر أحمد بك الصلح موسى حكم بالإعدام ضد ريا وسكينة وزوجيهما واثنين من "البلطجية" الذين شاركوا فى عمليات القتل للنساء. تنفيذ الاعدام في الشقيقتين ريا وسكينة
إحدى ضحايا ريا وسكينة
السلم الذى يؤدى لمكان دفن جثث الضحايا بمنزل ريا وسكينة
الشارع الذى كانت تقطن به الشقيقتين ريا وسكينة
الشارع الذي كانت تقطن فيه ريا وسكينة
قهوة مريم الشامية صديقة سكينة
شاهد صور ريا وسكينة الحقيقية ومنزلهم وصور ضحاياهم - Youtube
حكاية بدأت كواليسها نهاية عام 1919، ليسجل أول بلاغ رسمي عقب الاختفاء الغامض لنساء الإسكندرية منتصف يناير 1920، وبهذا يكون قد مرّ مئة عام على حكاية هزّت أرجاء البلاد. جلبابان باللون الأحمر... ورواية "عشماوي"
21 ديسمبر (كانون الأول) 1921، حبل يتدلى من سقف غرفة ينتهي بحلقة مستديره، كتب على لافتتها "غرفة تنفيذ حكم الإعدام"، وجلبابان باللون الأحمر صنعا خصيصا للمرة الأولى في السجون المصرية من أجل سيدتين ينفذ فيهما الإعدام للمرة الأولى، في قضية قُيّدت بجدول النقض تحت رقم 1937 سنة 38 قضائية، ويتم تعديل قانون الإجراءات الجنائية المصري بمرسوم ملكي، حيث لم يكن ينصّ ضمن قانون الإجراءات على إعدام النساء. بملامح باردة، تطلق "ريا" ضحكات ساخرة تواجه بها حبل المشنقة لحظة إعدامها في مشهد نادر، تلك اللحظة المهيبة التي تزلزل الأرض تحت أقدام أكبر عتاة الإجرام. لم تكن تلك المفاجأة الأولى التي شهدتها لحظات الإعدام، بل يتفاجأ عشماوي بشقيقتها "سكينة"، وهي تواجه حبل المشنقة وهي تقول "يلا يا أخينا شوف شغلك قوام". ماذا تعرف عن قضية ريا و سكينة؟. مفارقة غريبة أيضا في مشهد تنفيذ حكم الإعدام على أكثر رجال "ريا" و"سكينة" ضخامة وبنيانا، ورغم ما عرف عنه من قوة وضراوة، كانت لحظة إعدامه تناقض المشهدين السابقين في مشهد ساخر، حيث بمجرد دخوله غرفة تنفيذ الحكم، والتي عرفت قديما بـ"الغرفة السوداء" ورؤيته لحبل المشنقة يتدلى أمام عينيه يصاب بذعر شديد وخوف هيستيري ينطلق معه بجسده الهائل كثور جامح في لحظات ذبحه ويتغلب وحده على الحراس، ما أدى إلى استدعاء رجال أشداء يسيطرون عليه، ليشنق مكبّل اليدين، بعد أن أرهق رجال الشرطة في محاولة السيطرة عليه.
أَحفاد ضحايا ريا وسكينة بـ الإسكندرية - جريدة الإخبارية العربية
إلى جانب ذلك أصبغ عيسى على روايته روح المجتمع الذي نبتت فيه بذور القتل، فلم يبرؤهما، لكنه نظر إلى القصّة من زاوية أكثر واقعية بعيدا عن المغالاة في شيطنة ريّا وسكينة، أو التصالح مع كونهما أجرمتا في حق المجتمع، لكنه حاول تقديم الحقيقة بتجرد. واعتبر عيسى ريّا وسكينة من ضحايا الظروف القاسية التي يعانيها البشر، فكانت نشأتهما في قرية الكلح القريبة من أسوان جنوبي مصر، حيث الفقر المدقع، ثم هجرتهما إلى الشمال، وحياة الكد والحرمان التي عاشتاها، حتى استقر بهما المقام في غرف مظلمة تفوح منها رائحة الفقر بمدينة الإسكندرية الساحلية. مبالغات
يرى الكاتب الراحل أن هذه الحياة كانت دافع المرأتين إلى إعمال غير أخلاقية ثم السرقة والقتل، لكنه حاول أن يفند المبالغات التي ساقتها الروايات المغلوطة التي نُقلت عن ريّا وسكينة، وأصبحت في منزلة الحقائق والمسلمات. أحفاد ضحايا ريا وسكينة. من بين تلك المبالغات ما نقلته الكاتبة الراحلة لطيفة الزيات عن ريّا وسكينة، حيث قالت إن والدتها روّت لها طقوس القتل التي اتبعتها الشقيقتان، إذ كانت تبدأ باختيار الضحية، واصطحابها إلى البيت، ثم خنقها، وتمزيق جثتها إلى أجزاء، وحرق الأجزاء في الفرن، إلى جانب أصوات الدفوف التي كانت تغطي على أصوات الاستغاثة.
هل شاهدت الأماكن والشخصيات الحقيقية لقصة ريا وسكينة؟
اعترفت ريا في القسم بالجرائم بعد اكتشاف الجثة الثالثة، وتأمر قوات الأمن وحكمدار الأسكندرية بالتفتيش تحت بلاط كل الأماكن التي كانت فيها السفاحتان ليتم العثور على العديد من الجثث أسفل البلاط، ويعثر الملازم أحمد عبدالله من قوة المباحث على مصوغات وصور وكمبيالة (مثل الشيك) بمائة وعشرين جنيها في بيت عرابي كما عثر نفس الضابط على اوراق واحراز اخرى في بيت باقي المتهمين. ( القسم الذى تم فيه اعترافات ريا وسكينة)
وانفردت النيابة بأكبر شاهدة إثبات في القضية بديعه بنت ريا التي طلبت الحصول على الأمان قبل الاعترافات كي لا تنتقم منها خالتها وزوجها وبالفعل طمأنوها فاعترفت بأنهم استدرجوا النساء إلى بيت خالتها وقيام الرجال بذبحهن ودفنهن. شاهد صور ريا وسكينة الحقيقية ومنزلهم وصور ضحاياهم - YouTube. ( القسم الذي تم فيه اعترافات ريا وسكينة)
في 16 مايو 1921 الموافق 8 رمضان سنة 1339 أصدر الرئيس أحمد بك الصلح موسى حكم الإعدام بحق راية وسكينة وزوجيهما واثنين من "البلطجية" الذين شاركوا في عمليات القتل الفعلي للنساء، بينما حكم على حسن علي محمد الصائغ بخمس سنوات في السجن لقيامه بشراء مجوهرات الضحايا. ( ورقة إعدام ريا)
وبعد ربع ساعة من الضوضاء التي سادت المحكمة، هدأ روع الناس والمتهمين، وتم اقتياد السفاحين إلى السجون لتنفيذ عقوبة الإعدام في حقهما، لتنطوي هذه الصفحة المزعجة من الحياة المصرية، ويعود الهدوء إلى المدينة الساحلية التي افتقدت سحرها لمدة عامين بدماء الضحايا، وتبدأ الناس في تناقل أحداث هذه القصة من جيل إلى جيل إلى رؤية مختلفة.
ماذا تعرف عن قضية ريا و سكينة؟
عد أن ظهرت الجثة بحث المخبرون في المنطقة عن أية دلائل تقود إلى المتهمين،
ولاحظ أحد المخبرين ويدعى أحمد البرقي انبعاث رائحة بخور مكثفة من غرفة
ريا بالدور الارضي بشارع علي بك الكبير، ما أثار شكوكه، وأشار في بلاغه أنه
عندما سأل ريا عن هذه الرائحة أكدت أنها تقوم بذلك من أجل إضاعة رائحة
الرجال المخمورين الذين يدخلون المكان بصحبة أختها. لكن لم يقتنع اليوزباشي ابراهيم حمدي بهذا الكلام وأمر بإخلاء الحجرة ونزع
الصندرة ليكتشف أن بلاط الحجرة حديث العهد، وتصاعدت رائحة العفونة بشكل لا
يحتمله انسان، وحينها ظهرت جثة امرأة لتصاب ريا بالارتباك وقرر اصطحاب ريا
إلى قسم اللبان، لتخبره اللجنة المتواجدة بمكان الجريمة بالعثور على الجثة
الثانية وعليها ختم حسب الله المربوط في عنقه، الذي يبدو أنه وقع منه أثناء
دفن الجثث، نظراً لأن تخصصه داخل العصابة هو دفن الجثث. عترفت ريا في القسم بالجرائم بعد اكتشاف الجثة الثالثة، وتأمر قوات الأمن
وحكمدار الأسكندرية بالتفتيش تحت بلاط كل الأماكن التي كانت فيها السفاحتان
ليتم العثور على العديد من الجثث أسفل البلاط، ويعثر الملازم أحمد عبدالله
من قوة المباحث على مصوغات وصور وكمبيالة (مثل الشيك) بمائة وعشرين جنيها
في بيت عرابي كما عثر نفس الضابط على اوراق واحراز اخرى في بيت باقي
المتهمين.
هنا وضعت أجهزة الأمن يدها على الخيط الأول واتجهت أصابع الاتهام لأول مرة نحو "سكينة". بدأت أجهزة الأمن تراقب سكينة وتترصد منزلها ولاحظ أحد المخبرين السريين واسمه "أحمد البرقي" انبعاث رائحة بخور مكثفة من غرفة ريا شقيقة سكنية في المنزل الذي يسكنان فيه بشارع علي بك الكبير. مأمور قسم اللبان ووكيل النيابة الذي تولى التحقيق مع المتهمين
وأكد المخبر أن دخان البخور كان ينطلق من نافذة الحجرة بشكل مريب، مما أثار شكوكه فقرر أن يدخل الحجرة وحين دخل لاحظ ارتباك "ريا" الشديد حينما سألها عن سر إشعال هذه الكمية الهائلة من البخور في حجرتها، وأخبرته أنها كانت تترك الحجرة وبداخلها بعض الرجال الذين يزورونها وبصحبتهم عدد من النساء، وعندما تعود تجد رائحة الغرفة سيئة وكريهة فتشعل البخور لطردها. على الفور انتقلت قوة أمنية إلى الغرفة ليجدوا أنفسهم أمام مفاجأة جديدة، حيث شاهد الضابط "صندرة" من الخشب تستخدم للتخزين داخلها والنوم فوقها، وأمر الضابط بإخلاء الحجرة ليصدر الأمر فوراً بنزع البلاط وكلما نزع المخبرون بلاطه تصاعدت رائحه العفونة، وتحامل النقيب "إبراهيم حمدي" حتى تم نزع أكبر كمية من البلاط لتظهر جثة امرأة فتصاب "ريا" بالهلع وتنهار وتبدأ في الاعتراف، ولكنها قالت إنها لم تشترك في القتل، ولكن الرجلين اللذين كانت تترك لهما الغرفة يأتيان فيها بالنساء وربما ارتكبا جرائم القتل في الحجرة أثناء غيابها.