- أفضل وقت لزيارة القبور:
وفيما يخص أفضل وقت للزيارة فجاءت الآراء كالتالي:
1- الأحناف: يرون ذلك يوم الجمعة ويوما قبله ويوما بعده. 2- المالكية: يوم الجمعة ويوما قبله ويوما بعده والراجح من عصر
يوم الخميس إلى طلوع شمس يوم السبت. 3- الشافعية: من عصر يوم الخميس إلى طلوع شمس يوم السبت. 4- الحنابلة: يوم الجمعة بعد الفجر وقبل طلوع الشمس، وقيل لا تتأكد الزيارة في يوم دون يوم.
- هل هناك وقت محدد لزيارة الميت - إسلام ويب - مركز الفتوى
- ما حكم زيارة القبور يوم الجمعة؟.. عالم أزهري يجيب
- حديثُ رمضان : الصدقة تدفع البلاءُ وتُطْفِىءُ الْخَطِيئَةَ كَمَا يُطْفِىءُ المَاءُ النَّارَ - موقع الصحفيين التونسيين بصفاقس
هل هناك وقت محدد لزيارة الميت - إسلام ويب - مركز الفتوى
هل يجوز للمرأة الحائض زيارة القبور؟
قال الشـ. ـيخ أحمد ممدوح، أمين الفتوى بدار الإفتاء ، أنه يجوز للمرأة الحـ. ـائض زيارة المقـ. ـابر، ولكن بشرط الالتزام بالآداب الشرعية. وأوضح أنه إذا كانت المرأة مستترة محجبة و آمـ. ـنة على نفسها ومالها وعـ. ـرضها وملتزمة بالصبر والسكينة ولا تفعل أفعال الجاهلية يباح لها زيارة القبور والمـ. ـوتي. وقالت لجنة الفـ. ـتوى بمركز الأزهـ. ـر العالمى للفتوى الإلكترونية أنه يجوز للمرأة زيارة القـ. ـبور للعـ. ـظة والدعاء للمتـ. ـوفى، ولا فرق في ذلك بين الحـ. ـائض
وغيرها من النساء لعموم قوله صلى الله عليه وسلم:«كُنْتُ نَهَيْتُكُمْ عَنْ زِيَارَةِ الْقُبُورِ، فَزُورُوهَا؛ فَإِنَّهَا تُزَهِّدُ فِي الدُّنْيَا، وَتُذَكِّرُ الْآخِرَةَ». [أخرجه مسلم] ويشرط
مع هذا التزام الآداب الشـ. ـرعية الواجبة على المرأة أثناء الخروج، وعدم مزاحمة الرجال، أو إحداث أمر منهي عنه كالنـ. ـواح، أو الاعتراض على قدر الله تعالى. ونسأل المولى-عز وجل- أن يرحم موتانا وموتى المسلمين أجمعين. هذا والله تعالى أعلى وأعلم. اذا اتممت القراءة شارك بذكر سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
ما حكم زيارة القبور يوم الجمعة؟.. عالم أزهري يجيب
حكم زيارة القبور يوم الجمعة أو في العيد ؟ - YouTube
***** اســــــتـفـتـاء *****
س 1: ما حكم زيارة القبور يوم الجمعة ؟
س 2: أي الأيام أفضل لزيارة القبور ؟
جواب مكتب المرجع السيد الخامنئي - دام ظله –
باسمه تعالى
ج1و2 بشكل عام يستحب زيارة قبور المؤمنين والسلام عليهم وقراءة القرآن وطلب الرحمة والمغفرة لهم، نعم يتأكد يوم الاثنين والخميس وصبيحة السبت. جواب المرجع الشيخ ناصر مكارم الشيرازي - دام ظله –
جواب1و 2: لا بأس به ولعل زيارة القبور في الخميس والجمعة أفضل من سائر الأيام. جواب مكتب المرجع السيد صادق الشيرازي - دام ظله –
الجواب1: تستحب زيارة القبور. الجواب2: تستحب زيارة القبور في كل الأيام ويتأكد في يوم الاثنين والخميس خصوصاً عصره وصبيحة السبت. جواب المرجع الشيخ الفاضل اللنكراني - رحمه الله –
1 ـ لا بأس بها. 2 ـ يوم الاثنين و الخميس و السبت. كما وردت بها الروايات و رواها في الوسائل الباب 55 من أبواب الدفن. جواب مكتب المرجع السيد محمد سعيد الحكيم - دام ظله –
ج 1 - لزيارة القبور يوم الجمعة مثل بقية الأيام أجر و ثواب. ج2 - عشية الخميس أفضل و في يوم الإثنين و غداة السبت أيضاً كما ورد ذلك في الروايات. جواب مكتب المرجع السيد علي السيستاني - دام ظله –
ج1 / لا بأس بها.
[٩] إذ أنّ الله تعالى يرفع البلاء بالصبر والرضا، [١٠] قال -تعالى-: ﴿إِنَّا وَجَدْنَاهُ صَابِراً نِعْمَ الْعَبْدُ إِنَّهُ أَوَّابٌ﴾ ، [١١] هنا مدح الله -تعالى- أيوب -عليه السلام- لصبره ورضاه بما قدَّر الله عليه من البلاء. التوبة من الذنوب
من رحمة الله -تعالى- بخلقه أنّهم إذا تمادَوا في الذنوب قدِّر عليهم البلاء؛ حتى يُذكِّرهم بالتوبة ويدفعهم إلى ترك الذنب، ويكون ذلك بالرجوع إلى الله والاستغفار عن جميع الذنوب والمعاصي طمعاً منهم في رفع البلاء. وكلّ أنواع البلاء من ضيق وهمّ وغمّ يرفعه الله -تعالى- عن العبد إذا تاب واستغفر، يقول -صلى الله عليه وسلم-: (مَنْ أكثرَ من الاستغفارِ جعل اللهُ لهُ من كلِّ همٍّ فَرَجًا ومن كلِّ ضيقٍ مخرجًا ورَزَقَهُ من حيثُ لا يحتسبُ) ، [١٢] فمن صور البلاء كُثرة الهموم، وضيقٍ في الحال، وقِلَّةٍ في الرزق والمال، وعلاج ذلك كلّه يكون بالاستغفار والتوبة إلى الله تعالى. حديثُ رمضان : الصدقة تدفع البلاءُ وتُطْفِىءُ الْخَطِيئَةَ كَمَا يُطْفِىءُ المَاءُ النَّارَ - موقع الصحفيين التونسيين بصفاقس. الصدقة تدفع البلاء
إنَّ الصدقات تقي مصارع السوء وتدفع البلاء ، [١٣] قال- تعالى-: (فَأَمَّا مَن أَعْطَى وَاتَّقَى* وَصَدَّقَ بِالْحُسْنَى* فَسَنُيَسِّرُهُ لِلْيُسْرَى) ، [١٤] فكلَّما اعطى العبد يسَّرَ الله له أمره، يقول -صلى الله عليه وسلم-: (الصَّدَقةُ تُطْفئُ الخَطيئةَ كما يُطْفئُ الماءُ النَّارَ) ، [١٥] ، فالذي يريد أن يخرج من شُؤم خطيئته؛ عليه أن يترك المعصية ويتوب ويتصدَّق طاعةً له -تعالى-.
حديثُ رمضان : الصدقة تدفع البلاءُ وتُطْفِىءُ الْخَطِيئَةَ كَمَا يُطْفِىءُ المَاءُ النَّارَ - موقع الصحفيين التونسيين بصفاقس
الصدقة ليست فقط بالمال بل بالقولِ الحسن، والفعل الحسن أيضاً، لقوله -صلى الله عليه وسلم-: (كُلُّ سُلامَى عليه صَدَقَةٌ، كُلَّ يَومٍ، يُعِينُ الرَّجُلَ في دابَّتِهِ، يُحامِلُهُ عليها، أوْ يَرْفَعُ عليها مَتاعَهُ صَدَقَةٌ، والكَلِمَةُ الطَّيِّبَةُ، وكُلُّ خَطْوَةٍ يَمْشِيها إلى الصَّلاةِ صَدَقَةٌ، ودَلُّ الطَّرِيقِ صَدَقَةٌ) ، [١٦] فهذه من رحمة الله بخلقه أن تعدَّدت أنواع الصدقات، وكلّ واحدٍ يقوم بما يقدر عليه منها. طاعة الله في الرخاء
إنّ الأصل في العبد أن يكون ذاكراً لله -تعالى- في كلِّ أحواله، فلا ينتظر الشِّدة والبلاء حتى يرجع إلى الله -تعالى- بالتوبة، فمن تعرَّف إلى لله في الرَّخاء، تعرَّف الله إليه في الشِّدة. قال -صلى الله عليه وسلم-: (احفظِ اللهَ يحفظكَ احفظِ اللهَ تجدْهُ أمامك تَعَرَّفْ إليهِ في الرخاءِ يعرفكَ في الشدةِ) ، [١٧] فمن حَفِظَ حرمات الله -تعالى- ولم يقربها وكان طائعاً لله -تعالى- في وقت رخاءه وسِعته، فإنّ الله -تعالى- يُثيبه على ذلك؛ بأن يستجيب له دعاءه وقت الشِّدَّة ويرفع عنه البلاء والكرب. [١٨]
تقوى الله تعالى
إنَّ البلاء إذا وقع بالعبد قد يدفع بعض ضعاف النفوس إلى الّلجوء للحرام وارتكاب الذنوب والمعاصي؛ ليتخلَّص من البلاء، إلَّا أنّ الله -تعالى- قد بيَّن أنَّ من طرق رفع البلاء تقوى الله -عزَّ وجلّ- في كلِّ وقت وبخاصَّة عند البلاء.
قال ابن القيِّم -رحمه الله-: " لا يُلقِي في الكُرَبِ العِظام سِوى الشرك، ولا يُنجِّي منها إلا التوحيدُ، وقد علِمَ المُشرِكون أن التوحيدَ هو المُنجِّي من المهالِكِ؛ ففرعونُ نطقَ بكلمةِ التوحيد عند غرقه لينجُو ولكن بعد فواتِ الحين ". ومما يستدفع به البلاء: التوكُّلُ على الله وحقيقته صدق الاعتماد على الله وتفويضُ الأمر إليه، قال -تعالى-: ( قُلِ اللَّهُ يُنَجِّيكُمْ مِنْهَا وَمِنْ كُلِّ كَرْبٍ)[الأنعام:64]، ومؤمنُ آل فرعون لما لجأَ إلى الله كُفِي شرُّ قومه: ( وَأُفَوِّضُ أَمْرِي إِلَى اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ بَصِيرٌ بِالْعِبَادِ * فَوَقَاهُ اللَّهُ سَيِّئَاتِ مَا مَكَرُوا وَحَاقَ بِآلِ فِرْعَوْنَ سُوءُ الْعَذَابِ)[غافر:44-45]. والصلاة دافعة للكروب مُزيلةٌ للهموم كاشِفةٌ للغموم، والله -سبحانه- أمر بالاستعانةِ بها عند حُلولِ المصائبِ، فقال -سبحانه-: ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اسْتَعِينُوا بِالصَّبْرِ وَالصَّلَاةِ) [البقرة:153]، وفي الخسوف قال -صلى الله عليه وسلم-: " فإذا رأيتُموهما فافزَعوا للصلاة "(متفق عليه)، وفي رواية: " فصلُّوا حتى يُفرِّج اللهُ عنكم "، و" كان رسولُ اللهِ -صلى الله عليه وسلم- إذا حزَبه أمرٌ صلَّى "( رواه البخاري).