الخوف من الحب 😂 - YouTube
- الخوف من الحب يجعلنا نبكي
- ومن يبتغ غير الاسلام دينا فلن يقبل منه
- ومن يبتغ غير الإسلامية
- ومن يبتغ غير الإسلامي
الخوف من الحب يجعلنا نبكي
هناك بعض المقبلين على الزواج يشعرون بعدم الراحة عند دخولهم في علاقات عاطفية، فهم يشعرون بالتشوش تجاه أهداف الحب، لأنهم لديهم صعوبة في فتح قلبهم أمام علاقة طويلة الأمد كما أنهم يعانون من عدم الاستقرار العاطفي والقلق بخصوص العلاقات مما يقودهم إلى الاستمرار في التواجد في دوامة من الأحداث السلبية على الصعيد العاطفي لأنهم لا يعلمون طريقة الخروج الآمنة من هذه الدوامة السلبية. الخوف من الثقة في الحب:
ربما يكون الفرد قد تعرض لخبرة صادمة عندما كان لديه مشاعر ثقة عالية في شخص ما ولذلك فهو تعلم ألا يثق في الآخرين ولذلك فإنه يمنع نفسه من الوقوع في الحب وذلك لأنه يريد حماية قلبه من الألم ولذلك فإنه لا يسمح لأي أحد أن يقترب منه على الصعيد العاطفي ولذلك فهو يهرب تماما من التعارف الجاد بغرض الزواج أو يقرر الاختفاء بعد التعارف وذلك لأنه لا يريد أن تنتقل العلاقة إلى علاقة طويلة الأمد. البحث عن الحرية في الحب:
بعض المقبلين على الزواج يرون أن الحب والتواجد في علاقة طويلة الأمد مرادف للسجن والقيود ولذلك فإنهم يختارون تحرير أنفسهم من هذا السجن المسمى بعلاقة تقوم على الالتزام لأنهم يقدسون الحرية ويحبونها كثيرا ولذلك فإنهم يرون أن الارتباط العاطفي هو عبارة عن عبودية وهم يرون أنفسهم أحرارا مما يقود إلى علاقات عاطفية قصيرة الأمد ولا تقوم على الالتزام وينقصها الاستقرار.
والطب النفسي يشجع علي الحب والزواج.. فالحب ضرورة.. والزواج ضرورة.. ونقصد انه ضرورة للتوازن النفسي وللسعادة الحقيقية في الحياة … وشعارنا: أحبوا وتزوجوا تصحوا… ♥
هل ساعدك هذا المقال ؟
ومن يبتغ غير الاسلام دينا - YouTube
ومن يبتغ غير الاسلام دينا فلن يقبل منه
فهؤلاء قبل مجيء دعوة الإسلام هم كاليهود والنصارى، وذكروا أيضاً في نفس السياق الذي ذكر الصابئة، فهؤلاء من كان منهم متمسكاً بدينه في زمانه؛ فهو من المؤمنين الذين لا خوف عليهم ولا هم يحزنون. ولكن بعد أن بعث الله عز وجل محمداً عليه الصلاة والسلام بدين الإسلام، وبلغت دعوة الإسلام أولئك الناس من يهود ونصارى وصابئة؛ فلا يقبل منهم إلا الإسلام. إذاً: (وَمَنْ يَبْتَغِ غَيْرَ الإِسْلامِ دِيناً) [آل عمران:85] أي: بعد مجيء الإسلام على لسان الرسول عليه الصلاة والسلام، وبلوغ دعوة الإسلام إليه، فلا يقبل منه. 58 عامًا على إنشائها.. كواليس إطلاق إذاعة القرآن الكريم «ونس المصريين». أما الذين كانوا قبل بعثة الرسول عليه الصلاة والسلام، أو الذين قد يوجدون اليوم على وجه الأرض ولم تبلغهم دعوة الإسلام، أو بلغتهم دعوة الإسلام ولكن بلغتهم محرفة عن أساسها وحقيقتها، كما ذكرت لكم في بعض المناسبات عن القاديانيين -مثلاً- اليوم، الذين انتشروا في أوروبا و أمريكا، يدعون إلى الإسلام، ولكن هذا الإسلام الذي يدعون إليه ليس من الإسلام في شيء؛ لأنهم يقولون بمجيء أنبياء بعد خاتم الأنبياء عليه الصلاة والسلام، فهؤلاء الأقوام الأوروبيون الذين دُعُوا إلى إسلام قادياني لم تبلغهم دعوة الإسلام. إذاً: باختصار من كان قبل الإسلام، ومن قد لا يزال حتى بعد الإسلام ولم تبلغه دعوة الإسلام، فهؤلاء يقسمون إلى قسمين: قسم منهم على دين سابق وهم متمسكون به، وعلى ذلك تحمل آية: (لا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلا هُمْ يَحْزَنُونَ)[البقرة:62].
ومن يبتغ غير الإسلامية
والله تعالى يقول: { وَمَن يَبْتَغِ غَيْرَ الإِسْلاَمِ
دِيناً فَلَنْ
يُقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ فِي الآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ}
[آل عمران:85]، بل هي
بيوت يُكفر فيها بالله، نعوذ بالله من الكفر وأهله. قال شيخ الإسلام ابن
تيمية رحمه الله تعالى في مجموع الفتاوى [22/162]: "ليست،
أي: البيع والكنائس،
بيوت الله وإنما بيوت الله المساجد، بل هي بيوت يُكفر فيها بالله، وإن كان
قد يذكر فيها، فالبيوت بمنزلة أهلها، وأهلها كفار، فهي بيوت عبادة
الكفار ".
ومن يبتغ غير الإسلامي
وقال وَكِيع في "تفسيره": حدثنا سفيان، عن منصور، عن مجاهد: { وَلَهُ أَسْلَمَ مَنْ فِي السَّمَاوَاتِ وَالأرْضِ طَوْعًا وَكَرْهًا}، قال: هو كقوله: { وَلَئِنْ سَأَلْتَهُمْ مَنْ خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالأرْضَ لَيَقُولُنَّ الله} [لقمان: 25]. وقال أيضًا: حدثنا سفيان عن الأعمش عن مجاهد عن ابن عباس: { وَلَهُ أَسْلَمَ مَنْ فِي السَّمَاوَاتِ وَالأرْضِ طَوْعًا وَكَرْهًا}، قال: حين أخذ الميثاق. { وَإِلَيْهِ يُرْجَعُونَ} أي: يوم المَعَاد، فيجازي كلًّا بعمله... ثم قال تعالى: { وَمَنْ يَبْتَغِ غَيْرَ الإسْلامِ دِينًا فَلَنْ يُقْبَلَ مِنْهُ}؛ أي: من سلك طريقًا سوى ما شَرَعَه الله، فلن يُقْبل منه. { وَهُوَ فِي الآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ}؛ كما قال النبي صلى الله عليه وسلم في الحديث الصحيح: « مَنْ عَمِلَ عَمَلًا لَيْسَ عَلَيْهِ أمْرُنَا، فَهُوَ رَدٌّ »، ثم ساق حديث أبي هريرة رضي الله عنه: (تجيء الأعمال... ومن يبتغ غير الإسلامية. )، يأتي بعد إن شاء الله؛ ا. هـ. حقيقة خسارتي الدنيا والآخرة لمن لم يدخل في دين الإسلام: أما خسارة الدنيا، فهي ظاهرة في من لم يتمسك بهذا الدين القويم، وعاش عيشة البهائم، فالكافر وإن أكل أو شرب، أو تناول غيرهما من ملذات الدنيا، فهو شريك البهائم، تمعن قوله تعالى: { وَالَّذِينَ كَفَرُوا يَتَمَتَّعُونَ وَيَأْكُلُونَ كَمَا تَأْكُلُ الْأَنْعَامُ وَالنَّارُ مَثْوًى لَهُمْ} [محمد: 12].
ثاني آية تقول:
( أفغير دين الله يبغون وله أسلم من في السماوات والأرض طوعا وكرها وإليه يرجعون)
( وله أسلم من في السماوات والأرض).. أسلم.. من الإسلام.. من السلام.. الاستسلام.. والذي يتعبر من أجمل أنواع الاستسلام وهو الاستسلام لله والتناغم مع الحياة كما هي كل المخلوقات تعيش وكذلك كما يعيش الإنسان في بداية عمره في طفولته.. في فطرته النظيفة النقية الخالية من التشوهات والأمراض الإجتماعية المختلفة.. وقد ذكرت في مقال سابق أن هناك فرق كبير جداً بين الإستسلام لله والاستسلام للواقع الإجتماعي.. اقرأ: الاستسلام لله – الاستسلام للواقع! إذاً الآياتين السابقتين توضح تماماً ، أن الإسلام هو التناغم والإستسلام مع الحياة والنظام الكوني.. وهذه هي آية ثالث توضح اكثر يقول الله: ( وقاتلوهم حتى لا تكون فتنة ويكون الدين كله لله.. ).. ومن يبتغ غير الاسلام دينا فلن يقبل منه. الله يقول حتى يكون الدين كله لله ، لم يقل قاتلوهم حتى يكون الدين لفئة معينة أو ملة معينة أو دولة معينة أو مذهب معين! ( كما هو الحال والخراب الذي يعيشه العرب).. ودين الله هو نظامه الكوني الذي يسير به الكون رغماً اختلاف الكائنات والمخلوقات فيه.. ولكن أكثر المتعصبين والطائفيين فالإنسان منهم يقاتل ويحارب حتي يكون الدين كله لطائفته.. لعقيدته..
ولهذا: فمن لم
يُكفّر اليهود والنصارى فهو كافر،
طرداً لقاعدة الشريعة: (من لم يكفر الكافر فهو كافر ( سادساً:
وأما هذه الأصول
الإعتقادية والحقائق الشرعية فإن الدعوة إلى ( وحدة الأديان) والتقارب
بينها وصهرها في قالب واحد دعوة خبيثة ماكرة، والغرض منها خلط الحق
بالباطل، وهدم الإسلام وتقويض دعائمه، وجرّ أهله إلى ردة شاملة، ومصداق ذلك في
قول الله سبحانه: { وَلاَ
يَزَالُونَ يُقَاتِلُونَكُمْ
حَتَّى يَرُدُّوكُمْ عَن دِينِكُمْ إِن اسْتَطَاعُواْ} [البقرة:217].