تعرفي الى صفاتك بحسب برجك
برج الحوت
مولودة برج الحوت عندما تحب تسعى الى التضحية بنفسها في سبيل شريكها، وقد تتغاضى عن مشاكلها الشخصية بهدف إسعاده إن كان تعيساً.
- اسلوب المرأة في الفراش حسب برجه | اكتشف حالك
- يا أيها الذين آمنوا لا تقدموا بين يدي الله ورسوله والنور الذي أنزلنا
- يا أيها الذين آمنوا لا تقدموا بين يدي الله ورسوله والذين
- يا أيها الذين آمنوا لا تقدموا بين يدي الله ورسوله لعنهم
اسلوب المرأة في الفراش حسب برجه | اكتشف حالك
عزيزتي الأنثى هل خطر لك ان تسألي نفسك ماهو الوقت المناسب للزواج ربما ستكون إجابتك عندما إنهي دراستي, أو عندما أصل للعمر الفلاني, أو عندما يأتي فارس أحلامي, لكن ألم يخطر ببالك يوماً أن تسألي نفسك: هل انا مستعدة حقاً لمرحلة الأمومة ؟ هل سألت نفسك: هل أنا حقاً مؤهلة لأصنع من أطفالي الرجال الذين …
أكمل القراءة »
السلام عليكم
شخباركم ياحلوووووووين
موضوع من ايميلي حبيت انقله لكم للتسليه وان شاءالله ينال على اعجابكم
المرأه الحمل والجنس:
تتقن فن الاغواء السريع وترفض ان يقاوم سحرها اي رجل ،
تريد الاثارة الكامله لنفسها فيها قليل من الانانية في الجنس
فهي تأخذ أكثر مما تعطي
تستطيع ان تتحكم بنفسها جيدا فقد تتحول فجأة الى انسانه باردة جدا
ولا يمكن اثارتها ، نقطة ضعفها هي راسها فمداعبه شعرها وعنقها يريحها
قد تتحمس بسرعه لرجل ما لكنها ايضا تتخلى عنه بسرعه
ويبرد احساسها تجاهه بدون سبب.
ووَصْفُهم ب { الذين آمنوا} جار مجرى اللقب لهم مع ما يؤذِن به أصله من أهليتهم لتلقي هذا النهي بالامتثال. وقد تقدم عند الكلام على أغراض السورة أن الفخر ذكر أن الله أرشد المؤمنين إلى مكارم الأخلاق ، وهي إما في جانب الله أو جانب رسوله صلى الله عليه وسلم أو بجانب الفساق أو بجانب المؤمن الحاضر أو بجانب المؤمن الغائب ، فهذه خمسة أقسام ، فذكر الله في هذه السورة خمس مرات { يا أيها الذين آمنوا} فأرشد في كل مرة إلى مكرمة مع قسم من الأقسام الخمسة إلخ ، فهذا النداء الأول اندرج فيه واجب الأدب مع الله ورسوله صلى الله عليه وسلم تعرض الغفلة عنها. رضي الله عن والتقدم حقيقته: المشي قبل الغير ، وفعله المجرد: قَدُم من باب نصر قال تعالى: { يَقْدُم قومه يوم القيامة} [ هود: 98]. وحق قدم بالتضعيف أن يصير متعدياً إلى مفعولين لكن ذلك لم يرد وإنما يعدّى إلى المفعول الثاني بحرف على. ويقال: قدَّم بمعنى تَقدم كأنه قدّم نفسه ، فهو مضاعف صار غير متعد. فمعنى { لا تقدموا} لا تتقدموا. ففعل { لا تقدموا} مضارع قَدَّم القاصر بمعنى تقدم على غيره وليس لهذا الفعل مفعول ، ومنه اشتقت مقدمة الجيش للجماعة المتقدمة منه وهي ضد الساقة.
يا أيها الذين آمنوا لا تقدموا بين يدي الله ورسوله والنور الذي أنزلنا
وهنالك روايات أخرى في سبب نزولها لا تناسب موقع الآية مع الآيات المتصلة بها. وأيَّا مَّا كان سبب نزولها فهي عامة في النهي عن جميع أحوال التقدم المراد. وجعلت هذه الآية في صدر السورة مقدَّمة على توبيخ وفد بني تميم حين نادوا النبي صلى الله عليه وسلم من وراء الحجرات لأن ما صدر من بني تميم هو من قبيل رفع الصوت عند النبي صلى الله عليه وسلم ولأن مماراة أبي بكر وعمرَ وارتفاع أصواتهما كانت في قضية بني تميم فكانت هذه الآية تمهيداً لقوله: { يا أيها الذين آمنوا لا ترفعوا أصواتكم فوق صوت النبي الآية ، لأن من خصه الله بهذه الحظوة ، أي جعل إبرام العمل بدون أمره كإبرامه بدون أمر الله حقيق بالتهيب والإجلال أن يخفض الصوت لديه. وإنما قدم هذا على توبيخ الذين نادوا النبي لأن هذا أولى بالاعتناء إذ هو تأديب من هو أولى بالتهذيب. وقرأه الجمهور تقدموا} بضم الفوقية وكسر الدال مشددة. وقرأه يعقوب بفتحهما على أن أصله: لا تتقدموا. وقال فخر الدين عند الكلام على قوله تعالى: { يا أيها الذين آمنوا إن جاءكم فاسق بنَبإ فتبيّنوا} [ الحجرات: 6] في هذه السورة: إن فيها إرشاد المؤمنين إلى مكارم الأخلاق وهي: إما مع الله أو مع رسوله صلى الله عليه وسلم أو مع غيرهما من أبناء الجنس وهم على صنفين لأنهم: إما أن يكونوا على طريقة المؤمنين من الطاعة ، وإمّا أن يكونوا خارجين عنها بالفسق؛ والداخل في طريقتهم: إما حاضر عندهم ، أو غائب عنهم ، فذكر الله في هذه السورة خمس مرات { يا أيها الذين آمنوا} وأرشد بعد كل مرة إلى مكرمة من قسم من الأقسام الخمسة.
يا أيها الذين آمنوا لا تقدموا بين يدي الله ورسوله والذين
وقد سلك القرآن لإقامة أهم حُسن المعاملة طريقَ النهي عن أضدادها من سوء المعاملة لأن درء المفسدة مقدم في النظر العقلي على جلب المصلحة. وعَطْف { واتقوا اللَّه} تكملة للنهي عن التقدم بين يدي الرسول صلى الله عليه وسلم ليدل على أن ترك إبرام شيء دون إذن الرسول صلى الله عليه وسلم من تقوى الله وحده ، أي ضده ليس من التقوى. وجملة { إن اللَّه سميع عليم} في موضع العلة للنهي عن التقدم بين يدي الله ورسوله وللأمر بتقوى الله. والسميع: العليم بالمسموعات ، والعليم أعم وذكرها بين الصفتين كناية عن التحذير من المخالفة ففي ذلك تأكيد للنهي والأمر.
يا أيها الذين آمنوا لا تقدموا بين يدي الله ورسوله لعنهم
عموم دائرة الحكم:
لكن بالنظر إلى أنّ كلّ فعل وترك من الإنسان لا يخلو من حكم له فيه وكذلك العزم والإرادة إلى فعل أو ترك يُدخل الأفعال والتروك وكذا إرادتها والعزم عليها في حكم الاتباع، ويفيد النهي عن التقديم بين يدي الله ورسوله النهي عن المبادرة والإقدام إلى قول لم يسمع من الله ورسوله، وإلى فعل أو ترك أو عزم وإرادة بالنسبة إلى شيء منهما قبل تلقّي الحكم من الله ورسوله. فتكون الآية قريبة المعنى من قوله تعالى في صفة الملائكة: ﴿ بَلْ عِبَادٌ مُّكْرَمُونَ * لَا يَسْبِقُونَهُ بِالْقَوْلِ وَهُم بِأَمْرِهِ يَعْمَلُونَ ﴾. وهذا الاتباع المندوب إليه بقوله: ﴿ لَا تُقَدِّمُوا بَيْنَ يَدَيِ اللَّهِ وَرَسُولِهِ ﴾ هو الدخول في ولاية الله والوقوف في موقف العبودية والسير في مسيرها بجعل العبد مشيته تابعة لمشية الله في مرحلة التشريع كما أنها تابعة لها في مرحلة التكوين قال تعالى: ﴿ وَمَا تَشَاؤُونَ إِلَّا أَن يَشَاء اللَّهُ ﴾ ، وقال: ﴿ وَاللّهُ وَلِيُّ الْمُؤْمِنِينَ ﴾ وقال: ﴿ وَاللَّهُ وَلِيُّ الْمُتَّقِينَ ﴾. فاللهُ تَعَالى يُؤدِّبُ في هذِهِ الآيَةِ عِبَادَهُ المُؤْمِنينَ، وَيُعَلِّمُهُمْ أصُولَ مُخَاطَبَةِ الرَّسُولِ صلى الله عليه وآله وسلم والتَّعَامُلِ مَعَهُ، وَتَوْفِيَتِه حَقَّهُ مِنَ التَّوقِيرِ والاحْتِرَامِ.
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَرْفَعُوا أَصْوَاتَكُمْ فَوْقَ صَوْتِ النَّبِيِّ وَلَا تَجْهَرُوا لَهُ بِالْقَوْلِ كَجَهْرِ بَعْضِكُمْ لِبَعْضٍ أَنْ تَحْبَطَ أَعْمَالُكُمْ وَأَنْتُمْ لَا تَشْعُرُونَ
{ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تُقَدِّمُوا بَيْنَ يَدَيِ اللَّهِ وَرَسُولِهِ}: أمر وتنبيه من الله لعباده المؤمنين بأن يقدموا قول الله على كل قول وأمره على كل أمر وشريعته على كل هوى أو شهوة أو منهج وتوقير الرسول صلى الله عليه وسلم بتعظيم أوامره وتطبيق سنته ونشرها, كما أمرهم بتقوى الله عز وجل والتي تتلخص في فعل الأوامر والانتهاء عن المحرمات. ومن الأدب مع رسول الله صلى الله ليه وسلم عدم رفع الصوت بين يديه والإصغاء لقوله والأدب معه في الخطاب فهو ليس كآحاد الأمة, ومن فعل ذلك فقد نجح في الاختبار ووعده الله تعالى بمغفرة الذنوب والأجر العظيم. قال تعالى: { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تُقَدِّمُوا بَيْنَ يَدَيِ اللَّهِ وَرَسُولِهِ وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ سَمِيعٌ عَلِيمٌ * يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَرْفَعُوا أَصْوَاتَكُمْ فَوْقَ صَوْتِ النَّبِيِّ وَلَا تَجْهَرُوا لَهُ بِالْقَوْلِ كَجَهْرِ بَعْضِكُمْ لِبَعْضٍ أَنْ تَحْبَطَ أَعْمَالُكُمْ وَأَنْتُمْ لَا تَشْعُرُونَ * إِنَّ الَّذِينَ يَغُضُّونَ أَصْوَاتَهُمْ عِنْدَ رَسُولِ اللَّهِ أُولَئِكَ الَّذِينَ امْتَحَنَ اللَّهُ قُلُوبَهُمْ لِلتَّقْوَى لَهُمْ مَغْفِرَةٌ وَأَجْرٌ عَظِيمٌ}.