دشن وزير العدل الشيخ الدكتور وليد بن محمد الصمعاني بالرياض، مركز ناجز للخدمات العدلية، لتقديم نحو 100 خدمة تحت سقف واحد، للأفراد الراغبين وأصحاب الأعمال وشركاء "ناجز"، في أوقات عمل مرنة صباحية ومسائية، تيسيراً على المستفيدين، بحضور معالي وزير الإسكان ماجد بن عبد الله الحقيل. مركز ناجز للخدمات العدلية
ويخدم المركز المستفيدين الراغبين في خدمات القضاء والتنفيذ والتوثيق وطلبات الإنهاءات والترجمة القانونية للصكوك والأحكام والوثائق، إضافة إلى خدمات المصالحة بالتعاون مع مركز المصالحة، والاستشارات القانونية المقدمة من قبل محامين بإشراف الهيئة السعودية للمحامين. ويسهم المركز في رفع رضى المستفيدين عن الخدمات العدلية، والارتقاء بجودة الخدمات المقدمة للمواطنين محققاً أهداف وزارة العدل في برنامج التحول الوطني لتعزيز التميز في الآداء الحكومي، للوصول إلى رؤية المملكة 2030. 100 خدمة للمواطنين
وتُقدم الخدمات من خلال كفاءات متخصصة بخبرات شرعية وقانونية، بالتعاون مع شركة علم من القطاع الخاص، وتعمل على تيسير خدمات المستفيدين، ومن أبرزها في قطاع القضاء، تحرير وتدقيق وإحالة صحائف الدعاوى إضافة إلى طلب التماس إعادة النظر من داخل المركز، لجميع المحاكم على مستوى مدينة الرياض، وفي قطاع التوثيق، الإفراغ العقاري وتوثيق عقود الشركات وسداد الإقرارات المالية، وفي قطاع التنفيذ رفع طلبات التنفيذ ومتابعتها، بالإضافة إلى قسم مخصص للخدمة الذاتية، يوفر خدمات التوجيه والإرشاد للمستفيدين بالمجان.
- «العدل»: 60 ألف مستفيد من خدمات مركز «ناجز» منذ تدشينه - أخبار السعودية | صحيفة عكاظ
- العدل: 60 ألف مستفيد من خدمات مركز ناجز - جريدة الوطن السعودية
- وزير العدل يدشن مركز «ناجز» للخدمات العدلية
- المعلوماتية الصحية في سطور! – الصحة الإلكترونية
- معلومات عن تخصص المعلوماتية الصحية – المنصة
«العدل»: 60 ألف مستفيد من خدمات مركز «ناجز» منذ تدشينه - أخبار السعودية | صحيفة عكاظ
وجرت دراسة أفضل الممارسات العالمية في هذا المجال، لتكون المملكة مثالاً عالمياً في تقديم الخدمات العدلية (قضاء، تنفيـذ، توثيـق) والخدمات المساندة لها (استشارة – توجيه – معلومات) في مكان واحد. ويقع مركز ناجز للخدمات العدلية، في مدينة الرياض بحي الملقا، طريق أنس بن مالك ويعمل من الأحد إلى الخميس من التاسعة صباحاً حتى التاسعة مساءً.
العدل: 60 ألف مستفيد من خدمات مركز ناجز - جريدة الوطن السعودية
يسعى برنامج التحول الوطني للارتقاء بجودة الخدمات العدلية المقدمة للمواطنين، بتحسين جودة خدمات المنظومة العدلية، والعناية بالموثوقية والسرعة والدقة، وتبسيط الإجراءات المتعلقة بها، وتطوير تجربة العملاء بما يكفل سهولة الحصول على الخدمات؛ حيث أطلق برنامج التحول الوطني عددًا من المبادرات التي تقودها وزارة العدل، تضمنت تدشين مركز ناجز، وهو مركز عدلي نموذجي دشنته وزارة العدل بالشراكة مع القطاع الخاص، يخدم أصحاب الأعمال والأفراد وشركاء ناجز، ويُعنى بتقديم جميع خدمات وزارة العدل تحت سقف واحد، بجودة عالية وبيئة عمل احترافية، توفر على المستفيد وقته وجهده.
وزير العدل يدشن مركز «ناجز» للخدمات العدلية
الثلاثاء 03 مارس 2020 «الجزيرة» - واس: دشن معالي وزير العدل الشيخ الدكتور وليد بن محمد الصمعاني بالرياض أمس، مركز ناجز للخدمات العدلية، لتقديم نحو 100 خدمة تحت سقف واحد، للأفراد الراغبين وأصحاب الأعمال وشركاء «ناجز»، في أوقات عمل مرنة صباحية ومسائية، تيسيراً على المستفيدين، بحضور معالي وزير الإسكان ماجد بن عبد الله الحقيل. ويخدم المركز المستفيدين الراغبين في خدمات القضاء والتنفيذ والتوثيق وطلبات الإنهاءات والترجمة القانونية للصكوك والأحكام والوثائق، إضافة إلى خدمات المصالحة بالتعاون مع مركز المصالحة، والاستشارات القانونية المقدمة من قبل محامين بإشراف الهيئة السعودية للمحامين. ويسهم المركز في رفع رضى المستفيدين عن الخدمات العدلية، والارتقاء بجودة الخدمات المقدمة للمواطنين محققاً أهداف وزارة العدل في برنامج التحول الوطني لتعزيز التميز في الأداء الحكومي، للوصول إلى رؤية المملكة 2030. وتُقدم الخدمات من خلال كفاءات متخصصة بخبرات شرعية وقانونية، بالتعاون مع شركة علم من القطاع الخاص، وتعمل على تيسير خدمات المستفيدين، ومن أبرزها في قطاع القضاء، تحرير وتدقيق وإحالة صحائف الدعاوى إضافة إلى طلب التماس إعادة النظر من داخل المركز، لجميع المحاكم على مستوى مدينة الرياض، وفي قطاع التوثيق، الإفراغ العقاري وتوثيق عقود الشركات وسداد الإقرارات المالية، وفي قطاع التنفيذ رفع طلبات التنفيذ ومتابعتها، بالإضافة إلى قسم مخصص للخدمة الذاتية، يوفرخدمات التوجيه والإرشاد للمستفيدين بالمجان.
وجرت دراسة أفضل الممارسات العالمية في هذا المجال، لتكون المملكة مثالاً عالمياً في تقديم الخدمات العدلية (قضاء، تنفيـذ، توثيـق) والخدمات المساندة لها (استشارة - توجيه - معلومات) في مكان واحد.
وهو عبارة عن إمتلاك القدرة من استخدام كافة الوسائل التكنولوجية، التابعة إلى نظام المعلومات الحديثة، من أجل إتمام مهمة تنظيم السجلات الصحية، وتحليل السجلات من أجل تحقيق هدف الحصول على كافة مستويات الرعاية الصحية، والوصول بها إلى أفضلها. يتم من خلال هذا التخصص إمتلاك القدرة على حفظ المعلومات واسرجاعها في الرغبة من الحصول على عدة استفادات لكافة المجالات الطبية. ويتم الإستعانة في عدة أدوات متعلقة في الجانب المعلوماتي، والتي تتمثل في تكنولوجيا الاتصالات والحاسوب، ونظم المعلومات والمصطلحات الطبية. المعلوماتية الصحية في سطور! – الصحة الإلكترونية. يتم مانح الدارس في هذا التخصص درجة البكالوريوس، وإمكانية المواصلة لأجل الحصول على التعليم العالي. يشمل تخصص المعلوماتية الصحية على عدة تخصصات تتمثل في ومعلوماتية الحيوية الإنتقالية، المعلوماتية الصحية التابعة إلى المستهلك، ومعلوماية الصحة النفسية، والمعلوماتية الصيدلية، ومعلوماية الرعاية الأولية، والمعلوماتية الحوسبة المتنقية، والطب عن بعد والمعلوماتية السرية.
المعلوماتية الصحية في سطور! – الصحة الإلكترونية
كما أنه يساعد على تقديم الدعم الفنى و التحسين من أمن الشبكات و أجراء الصيانة لقواعد البيانات المختلفة. الأمتثال للوائح المختلفة لإدارة معلومات الرعاية الصحية. يجب على المتخصص توثيق العمليات و أدارة السجلات و التقارير المختلفة. التعرف على مختلف التطورات المختلفة فى المجال. أهداف تخصص المعلوماتية الصحية:
يعد أن تخصص المعلومات الصحية يمزج بين العديد من المجالات المختلفة و التى تتمثل فى الصحة و تكنولوجيا المعلومات و الاتصالات و ذلك بسبب التطور التكنولوجى الكبير و ذلك من خلال تخزين الأرقام الصحية للمرضى فى صورة رقمية و ذلك من أجل ضمان أعادة النظر أليها مرة أخرى عند الأحتياج و من خلال قراءة مقالنا وش رايكم في تخصص المعلوماتية الصحية ومجالات العمل سوف تتعرف على الأهداف المختلفة و التى تتمثل فى:
الوصول إلى الجودة المناسبة من أجل الرعاية الصحية لمختلف الأفرد إلى أعلى المستويات. كما أنها تعمل على توفير الدعم المناسب من أجل المؤسسات الصحية و ذلك من خلال تصميم نظم فعالة للمعلومات. معلومات عن تخصص المعلوماتية الصحية – المنصة. المساعدة على أعداد العديد من الأشخاص المأهلين من أجل العمل بشكل كفأ و مهارة كبيرة فى إدارة تقنية المعلومات الصحية. العمل على أدارة المعلومات الصحية بالشكل المناسب.
معلومات عن تخصص المعلوماتية الصحية – المنصة
وفي هذا السياق، من السهل استيعاب حقيقة أن هناك حاجة ماسة إلى دور جديد في فريق الصحة. دور يُحول الرعاية الصحية من خلال تحليل وتصميم وتنفيذ وتقييم نظم المعلومات والاتصالات، التي تهدف بدورها إلى تحسين النتائج الصحية الفردية والسكانية، وتحسين جودة الرعاية، وتعزيز علاقة الطبيب والمريض وهذا الدور يجب على أخصائي المعلوماتية الصحية أن يُغطيه بشكلٍ كامل. ماذا تفعل المعلوماتية الصحية؟
تقوم المعلوماتية الصحية على استخدام مصدر طبي يمتلك معرفة واسعة عن الرعاية الصحية والعمليات السريرية والتدريب على الحاسب الآلي من أجل:
تلبية الاحتياجات من المعلومات للأطباء والمرضى. تحليل العمليات السريرية. تصميم وتطوير وتنفيذ نظم دعم اتخاذ القرارات السريرية
العمل من أجل تحسين نظم المعلومات الصحية. الكشف عن استخدامات وخصائص وفوائد المعايير الدولية وتطويرها وتطبيقها. العمل بشأن المسائل المتصلة بالهيكل التنظيمي وإدارة التغيير. التحليل والتوصية والمساعدة في تنفيذ أفضل الأنظمة الإلكترونية وفقًا لمتطلبات المنشأة. المساهمة في معرفة المجال من خلال المشاركة في الجمعيات والمؤتمرات والبرامج التعليمية. فمع تشتت هذه المهام، وعلى الرغم من أن العديد من المنشآت قد أنشأت إدارات للمعلومات وأقرت بأهمية تعليم الممارسين الصحيين الذين يمكنهم العمل على تحقيق الهدف المتمثل في نوعية البيانات، فإنه ليس من غير المألوف أن يكون دور المعلوماتية الصحية هو الخلط بينه وبين بعض التخصصات الأخرى أو غيرُ واضحٌ للبعض.
مهارات ادارة المشاريع
حب العمل في المستشفيات دون اختلاط مباشر مع المرضى
الشغف في التعلم وعدم التوقف عن القراءة في كل جديد حول التقنية والأنظمة
كيف سأتقدم في هذا التخصص
دراسة الماجستير والدكتوراه في نفس التخصص. السعي لمعرفة أشهر انواع البرمجة وخاصة تلك المستخدمة في تطوير الانظمة في مجال الرعاية الصحية مثل لغة جافا، ولا يتطلب ان تكون مبرمجاً، فقط لفهم الاطر العامة وكيف يعمل المبرمجين
الاطلاع على تجارب الآخرين وخبراتهم. إتقان اللغة الإنجليزية أمر أساسي لأن تواصلك سيكون بشكل دائم مع الفريق الطبي والذي يتحدث الكثير منه اللغة الإنجليزية
التدريب المتقدم في بعض المجالات الدقيقة في هذا المجال على يد الخبراء
ملاحظات مهمة
هذا التخصص يهتم بـ (المعلومات) في المقام الاول ثم تأتي التقنية والوسائل الأخرى في المقام الثاني لأنها مجرد أدوات لتحقيق هدف التخصص وهي (المعلومة ذات القيمة) لمتخذ القرار.