الرئيسية
رمضانك مصراوي
جنة الصائم
07:22 م
الأحد 24 أبريل 2022
الدكتور شوقي علام مفتي الجمهورية
كـتب- علي شبل: أوضح الدكتور شوقي علام -مفتي الجمهورية، رئيس الأمانة العامة لدُور وهيئات الإفتاء في العالم، الرأي الشرعي في مسائل تهم كثيرا من المسلمين، وذلك خلال لقائه الرمضاني اليومي في برنامج "مكارم الأخلاق في بيت النبوة" مع الإعلامي حمدي رزق، الذي عُرض على فضائية صدى البلد، اليوم. وأجاب فضيلة المفتي عن الأسئلة التالية: 1- ما حكم الحج بالتقسيط؟ وعن حكم الحج بالتقسيط قال فضيلة المفتي: من المقرَّر شرعًا أن ملكية نفقة الحج أو العمرة -وهي المُعَبَّرُ عنها في الفقه بالزاد والراحلة- إنما هي شرط وجوبٍ لا شرط صحة، بمعنى أن عدم ملكية الشخص لها في وقت الحج لا يعني عدم صحة الحج، بل يعني عدم وجوبه عليه، فإذا لم يَحُجَّ حينئذٍ فلا إثم عليه، أما إذا أحرم بالحج فقد لزمه إتمامه، وحَجُّه صحيحٌ، وتسقط به عنه حجة الفريضة، ولكن لماذا يفتعل المسلم تحقيق شروط الحج، فالمسلم الذي لا يملك نفقة الحج كاملًا لن يحاسبه الله عزَّ وجلَّ على عدم قيامه بالحج، فالله لا يكلف نفسًا إلا وسعها. 2- ما حكم تقديم العمرة أو الحج كجائزة في مسابقة أو منحة؟ أمَّا عن حكم تقديم العمرة أو الحج كجائزة في مسابقة أو منحة أو مكافأة من العمل أو دعوة من أحد الأشخاص فقال فضيلته: لا بأس بذلك، على أن يكون ذلك كله بطرق مشروعة ووَفق القوانين السارية.
فتور في العبادة هي
ثالثًا: اعلم أن حفظ القرآن الكريم شرف عظيم ومرتبة عالية، لا ينالها الكسالى وضِعاف الهمم، فهي تستحق منا بذل الجهد وتفريغ الوقت. ولذلك ينبغي أن تجاهد نفسك وتصبِّرها على ما تعاني، فأنت مأجور على كل حرف تقرؤه من كتاب الله، سواء كان ذلك للحفظ أو لمجرد القراءة، ولكن بذل الجهد في الحفظ والصبر على مشقَّتِه شيء زائد على مجرد القراءة وأعظم أجرًا؛ ففي البخاري: (4937)، عن عائشة رضي الله عنهما عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ((مَثَلُ الذي يقرأ القرآن، وهو حافظ له مع السَّفَرة الكرام البَرَرةِ، ومثل الذي يقرأ وهو يتعاهده وهو عليه شديد، فله أجران)). فينبغي أن تبذل في الحفظ ما استطعت، وإذا لم تستطع، فعليك بكثرة التلاوة. رابعًا: تربية النفس على العبادة: وينبغي أن يربيَ العبد نفسه على عبادة ربه، وأن يتدرج بها حتى تصل إلى مراتب العُبَّاد، ولا شك أن العبادة شيء شاق، ويتطلب كثيرًا من الجهد والمجاهدة، لحمل النفس على العبادة. نتكلم عن تربية النفس على العبادة من خلال بعض النقاط، ومنها: أولًا: العلم بها؛ لأن مَن يعبد الله على جهل وقع في البدع. ثانيًا: معرفة فضلها. ثالثًا: المسارعة إليها. الفتور في العباده ، حل مشكلة الفتور في العباده. رابعًا: الاجتهاد فيها.
9/ تنويع العبادة و العمل بدون فوضى و ذلك كمن يكون في الحرم
مثلًا
يصلي من الليل ما شاء
ثم يقرأ في كتاب الله
أو يذهب ليطوف بالبيت
أو يذكر الله على أي وضع. 10/ الإكثار من ذكر الموت و الخوف من سوء الخاتمة. 11/ الدعاء و الاستعانة بالله
[٣]
فيديو شركات مشهورة بدأت من الصفر
يا ترى ما الطريق الذي سلكته الشركات الكبيرة مثل نوكيا مثلاً لتصل إلى ما هي عليه اليوم؟:
المراجع ↑ "Business Management", bmcc, Retrieved 1-7-2018. Edited. ↑ "8 Fundamental Principles of Business You Need to Know", an, 21-3-2016، Retrieved 1-7-2018. Edited. ↑ Brian Bass, "Difference Between Finance & Operations" ، chron, Retrieved 1-7-2018. Edited.
اعمال معهد الادارة العامة
مرخصة من وزارة الاعلام
الأحد 1 مايو 2022
لاتوجد نتائج
اعرض كل النتائج
الرياضة المحلية
المشاركات والتعليقات المنشورة بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لاتمثل الرأي الرسمي لصحيفة (المواطن) الإلكترونية بل تمثل وجهة نظر كاتبها
© 2021 جميع الحقوق محفوظة لصحيفة المواطن الإلكترونية
معهد الادارة اعمال افراد
الخدمات الإلكترونية
بوابة مركز الأعمال - الجهات
تعريف الخدمة:
تتيح البوابة للجهات الراغبة بتسجيل منسوبيها في برامج المعهد بمقابل مادي و تقديم دورات مصممة مسبقاً أو تصميم برامج تتوافق مع متطلبات العميل وتنفيذ البرامج في المقر الرئيسي للمعهد أو أحد فروعه أو موقع آخر حسب رغبة العميل
ابدأ الخدمة
الخدمات
الإلكترونية
تفاصيل الخدمة
النشاط:
التدريب
الفئات
المستفيدة:
الجهات الحكومية, الجهات الخاصة
خطوات تنفيذ الخدمة
- للتسجيل الجديد: يجب إدخال جميع البيانات بصورة صحيحة وسيتم التواصل معكم لمنحكم معلومات الدخول. - للجهات الحكومية المسجلة على بوابة الترشيح للبرامج يمكن الدخول باستخدام اسم المستخدم وكلمة المرور لبوابة الترشيح - هذه البوابة خاصة للجهات والشركات وليست للأفراد
في حال وجود
شكوى أو استفسار برجاء الدخول على الرابط التالي:
الدعم الفني
الإلكترونية
ذات صلة ما هو تخصص إدارة الاعمال ما هو تخصص إدارة الأعمال
إدارة الأعمال
تغيّرَ العالمُ اليوم، وتعقّدت أساليب الحياة ومتطلباتها، ودخلنا في عصر العولمة ، حتى ألقت بظلالها على مسؤوليات المؤسسات وأدائها؛ فبدت الحاجة ملحّةً لقيام المؤسّسات والمنظّمات بسقل المفاهيم الخاصّة بالإدارة؛ بحيث تضع الأسس والمفاهيم التي سيتم تنفيذها لتصل المؤسسة إلى برّ الأمان، ففي عام 1819م تمّ إنشاء أوّل كلية لإدارة الأعمال (Business Management) في فرنسا، وبعد ذلك بدأ هذا التخصّص بالتوسّع والانتشار، وازداد اهتمام الباحثين فيه.