وفي مقابل وضع بعض الدول أهدافاً محددة للتحوُّل إلى الكهرباء والمحركات الأنظف في وسائل النقل، استمرت شركات الطيران الأوروبية في إطلاق مزيد من الانبعاثات، عن طريق تشغيل عشرات آلاف الرحلات الفارغة خلال محنة «كورونا»، وذلك لمجرّد الحفاظ على حقوقها في الخطوط. علماً بأن شركات الطيران هذه حصلت على عشرات المليارات من أموال الدعم. أما الوعود بتخفيض عدد الرحلات الجوية القصيرة داخل أوروبا، واستبدال القطارات الكهربائية السريعة بها، فبقيت في إطار التمنيات. وقد يكون الأشدّ خطراً تعزيز الثقافة الاستهلاكية المنفلتة فور بدء التعافي الاقتصادي من الجائحة، بدلاً من ترشيد الاستهلاك. وأبرز دليل على هذا أن استهلاك الغاز الطبيعي في أوروبا ازداد أكثر من 5 في المائة العام الماضي رغم الارتفاع الكبير في الأسعار، مع أن أوروبا تستورد 40 في المائة منه من روسيا. وكان الأجدى اتخاذ تدابير فورية لخفض الاستهلاك، بدلاً من تشجيع الأنماط التبذيرية عن طريق دعم أسعار الغاز بمبالغ كبيرة؛ خصوصاً لتدفئة الأبنية. لقد ذكَّر الاجتياح والعقوبات التي تلته أوروبا بخطورة الاعتماد بنسبة كبيرة على مصدر خارجي للطاقة، محكوم بالصراعات الجيوسياسية.
- أسباب كثرة الغازات - علاج كثرة خروج الريح بالأعشاب - أسباب كثرة خروج الريح من الدبر - سبب كثرة الغازات الكريهة - معلومة
ومن المرجح أن تعيد بعض الدول النظر في قرارات سابقة بوقف محطات الكهرباء النووية، على الأقل بتمديد فترة تشغيل ما لا يزال قائماً منها. كما ستبحث الدول عن مصادر متنوعة أكثر أماناً في المستقبل. لا شك أن أبرز الآثار المباشرة للاجتياح على السياسات المناخية ستكون تعديل الأولويات، مهما تمادى البعض في المكابرة. وسيترتب على هذا تأخير موقت في تنفيذ التزامات خفض الانبعاثات الكربونية، وتمويل التحوُّل إلى الطاقات النظيفة. لكن الهلع المتجدد من الخضوع السياسي للغاز الروسي سيسرِّع، في المقابل، الاستثمارات في الكفاءة والطاقات المتجددة، لتعزيز الاعتماد على موارد محلية. ولن ينحصر هذا في الطاقة؛ إذ ستعيد الدول النظر في اعتمادها المفرط على استيراد المنتجات الرخيصة؛ خصوصاً من الصين، تحسباً للوقوع رهينة في حال اندلاع أي صراع سياسي. والثابت أن التحول إلى الإنتاج المحلي، مع الحد من النقل عبر القارات وتخفيف الاستهلاك، سيؤدي إلى تقليل الانبعاثات. أعرف صديقاً في بلد أوروبي نجح في الأسبوعين الأخيرين فقط في إنقاص استهلاكه من الغاز للتدفئة إلى الثلث، عن طريق تدابير بسيطة لتعزيز الكفاءة الحرارية، وأيضاً بارتداء ثياب سميكة دافئة، بدلاً من التجوُّل بثياب خفيفة داخل المنزل.
تستعد دائرة البقاع الأولى(زحلة) للدخول في سباق انتخابي حار، علماً ان برودة الطقس لا تزال تؤثر على حركة القوى السياسية والمرشحين للانتخابات، بإستثناء النائب ميشال ضاهر الذي كان الأسرع في اعلان لائحته التي حملت اسم: "سياديون مستقلون"، بينما يُرتقب ان يبت حزب القوات أمر لائحته التي ترتكز على ثلاثة مرشحين حزبيين اساسيين( جورج عقيص و الياس اسطفان وميشال تنوري)، اضافة الى مرشح عن المقعد السني بلال حشيمي كان طرحه رئيس الحكومة الاسبق فؤاد السنيورة بعد رفض النائب عاصم عراجي الترشح للانتخابات ضمن خطة السنيورة. وعلى خط التيار الوطني الحر - الثنائي الشيعي، فإن الاسماء باتت جاهزة للمقاعد: الماروني(سليم عون)، والشيعي(رامي ابو حمدان) والارمني(جورج بوشكيان- مرشح الطاشناق)، بينما تجري المفاضلة بين أسماء المرشحين للمقاعد الكاثوليكي والارثوذكسي والسني. وفيما لم تتضح ملامح لائحة "الكتلة الشعبية" لعدم بت الاسماء بشكل نهائي، فإن البقاعيين يرصدون محاولات منظّمات المجتمع المدني لتأليف لائحة، خصوصاً ان مرشحين من المجتمع المدني انضموا الى لائحة ميشال ضاهر الذي رفع عنوان الاستقلالية في خوضه الانتخابات، لمنافسة القوى السياسية.
ومن الأسباب أيضاً استخدام النرجيلة، فمستخدمها يبتلع كمية من الهواء كثيرة، فيجب مراقبة ومعرفة الأطعمة التي تتناولها، والتي تترافق مع كمية كبيرة من الانتفاخات، وبالتالي تتجنبها، وعليك أيضاً بالابتعاد عن المشروبات الغازية، وأكل الطعام، ببطء ومضغه جيداً. ويجب أن تعلم أن الطهي الجيد للطعام خاصة البقول كالفول والبازلاء، يقلّل من الغازات المعوية والانتفاخات بشكل ملحوظ، وإضافة إلى ما سبق فإنه ينصح بما يلي:
1- الإكثار من تناول الخضراوات الطازجة، خاصة الورقية منها، مثل: ورق الخس، والبقدونس، والكرفس، وغيره. 2- الإكثار من شرب الماء، بحيث لا تقل الكمية المتناولة عن لتر يوميّاً، فذلك يساعد على ذهاب الانتفاخ ويقلل من حدة الإمساك. 3- تناول الأعشاب والزيوت التي تساعد على تقليل الإمساك، مثل زيت الخروع، والشعير، والعرقسوس. 4- استخدام حبوب الكربون التي تعمل على امتصاص الغازات بشكل كبير. 5- تناول الأعشاب التي تساعد على انتظام الهضم، مثل: الزنجبيل، وجوزة الطيب، وبالتالي تقلل من حدة الانتفاخ. 5- الإكثار من المشي والحركة والنشاط، فهي من العوامل المساعدة على تجنب الإمساك. أسباب كثرة الغازات - علاج كثرة خروج الريح بالأعشاب - أسباب كثرة خروج الريح من الدبر - سبب كثرة الغازات الكريهة - معلومة. والفحم من الأدوية التي تمتص الغازات، وهناك أدوية مثل: (Dysflatyl) عليك بأخذ ثلاث حبات منها، وفي بعض الحالات تعطى الأدوية التي تحتوي على الخمائر أو الإنزيمات الهاضمة للأطعمة لهضم الطعام جيداً وبالتالي تقل الغازات.
أسباب كثرة الغازات - علاج كثرة خروج الريح بالأعشاب - أسباب كثرة خروج الريح من الدبر - سبب كثرة الغازات الكريهة - معلومة
ومن الدراسات التي أجريت على سبل علاج الغازات: فقد أكدت أحدث الدراسات العلمية أن: الفلفل الأسود يقضي على الغازات المعوية، ويسهل الهضم. وقد أكدت الدراسة: بأن تناول الفلفل الأسود بشكل يومي يسهم بشكل فاعل في عمل المعدة السليم، وتزويد الجسم البشري بالعديد من الفيتامينات والألياف الضرورية؛ فالفلفل الأسود يسهم في زيادة إفراز عصارة المعدة التي تساعد على هضم المواد البروتينية بسرعة، كما يقلل من فرصة تكوين غازات البطن، أو حصول نوبات الإمساك. وتعود هذه الفوائد الصحية الموجودة في الفلفل الأسود بالدرجة الأولى إلى وجود المركبات الحارة فيه، والمواد العطرية. ونسأل الله لك الشفاء والعافية.
تتأثر قوة الغازات أيضًا بالوقت الذي يستغرقه الجسم لهضم الطعام، فكلما استغرق جسمك وقتًا أطول لهضم الطعام، زادت البكتريا التي تسبب الروائح القوية عند إطلاق الغاز. 2. أسباب رائحة الغازات الكريهة الأخرى
تتمثل أسباب رائحة الغازات الكريهة التي تؤدي إلى انتفاخ البطن فيما يأتي:
جراحة سابقة في المعدة
إذا كنت قد خضعت لجراحة لعلاج البدانة، فقد تكون الغازات أحد الأعراض التي تنبهك إلى وجود خلل في الطريقة التي تفرز بها معدتك الفضلات في الأمعاء الدقيقة. ويحدث هذا عندما يتم طرد الفضلات بسرعة من المعدة إلى الاثني عشر بعد تناول الطعام. عدم تحمل الطعام
يعد عدم تحمل الطعام سببًا شائعًا جدًا لحدوث الروائح الكريهة للغازات واضطرابات الجهاز الهضمي، إذ قد تؤدي عدم قدرة الجسم على تكسير اللاكتوز ، أو الغلوتين إلى تراكم الغازات ذات الرائحة الكريهة وإطلاقه في النهاية. تناول بعض الأطعمة
هناك العديد من الأطعمة الشائعة التي قد تنتج غازات ذات رائحة كريهة، وتشمل الآتي:
الفاصوليا. المشروبات الغازية. المشروبات السكرية. بدائل السكر، مثل: السوربيتول (Sorbitol) والمحليات الاصطناعية الأخرى. الحليب، ومنتجات الألبان. الملفوف. القرنبيط.