مسلسل راجل وست ستات - الموسم الخامس | الحلقة الحادية عشر 11 - YouTube
مسلسل راجل وست ستات الموسم الثالث
مسلسل راجل وست ستات - الموسم الأول | الحلقة الأولى 1 - YouTube
لكن حياته الشخصية عبارة عن سلسلة من الأعاصير المتواصلة،فهو يعيش في شقة واحدة مع زوجته وابنته وأمه وأخته وحماته وأخت زوجته. عادل هو الرجل الوحيد وسط هؤلاء النسوة وبالرغم من طبيعته الانطوائية وحبه للعزلة وتقديسه للخصوصية،إلا أنه مضطر وبشكل يومي للتعامل مع شتى أنواع المشاكل النسائية سواء كان طرفاً فيها أو حكماً أو مجرد مراقب. ووسط عواصف حياته المستمرة يجد عادل لحظات من السعادة والاستقرار لكنها لا تلبث أن تتبخر وتختفي مع قدوم إعصار جديد.
سرايا - كالنار في الهشيم انتشرت خلال اليومين الماضيين صورة لقائد الجيش الأفغاني السابق، الجنرال هيبت الله علي زاي، جالساً على أحد الأرصفة في الولايات المتحدة. وأشعلت صورة القائد العسكري الرفيع في مخيم للاجئين في فيرجينيا، جدلا واسعا بين الأفغان، لاسيما أنه عين قبل أسبوع واحد من سيطرة طالبان على العاصمة كابل. وقد وعد حينها بربح الحرب، راسما صورة وردية عن الأوضاع الأمنية. إلا أنه ما إن دق الخطر أبواب مقره، ومراكز الحكومة حتى فر هاربا خارج البلاد. تعيين قائد جديد للجيش الأفغاني إثر استمرار تفاقم الظروف الميدانية - Iran Press Arabic. بدا مهزوما يشار إلى أن صورة زاي تناقلها العديد من الصحافيين الأفغان، وقد التقطت في لحظة بدا فيها وكأنه مهزوم، متأملا الخروج من مخيم اللاجئين، والحصول على لجوء سياسي، والاستقرار ربما في الولايات المتحدة. وكانت القوات الأفغانية تداعت بسرعة في أغسطس الماضي، فاتحة المجال لسيطرة الحركة المتشددة على البلاد. فيما فر العشرات من المسؤولين إلى الخارج، على رأسهم الرئيس الأفغاني أشرف غني. ورسم انهيار القوات الأمنية السريع، تساؤلات عدة لاسيما في أميركا، حول مليارات الدولارت التي صرفت من أجل تأهيل الجيش، على مدى حوالي 20 سنة. فيما استولى عناصر طالبان على مئات الأسلحة والعتاد، والطائرات الأميركية، التي قدرت بملايين الدولارات في حينه.
قائد الجيش الأفغاني السابق يجلس متعباً على رصيف مخيم للاجئين في أمريكا .. ( صورة )
نفى قائد الجيش الأفغاني الجنرال قاري فصيح الدين انضمام أي من قوات الجيش إلى تنظيم الدولة الإسلامية، فيما قالت المخابرات الأفغانية إن 600 من عناصر التنظيم اعتقلوا في مناطق مختلفة. من ناحية أخرى يلتقي في باكستان المبعوث الأميركي الخاص بأفغانستان توماس ويست -بالأيام المقبلة- وزير خارجية حكومة طالبان المؤقتة أمير خان متقي. وأضاف قائد الجيش الأفغاني -في تصريحات للجزيرة- أن السلطات تسعى لتجنيد 150 ألفا من المقاتلين ضمن الجيش الأفغاني الجديد، وذلك عقب انهيار الجيش بعد سيطرة حركة طالبان على مقاليد السلطة في البلاد أواسط أغسطس/آب الماضي وانسحاب القوات الأجنبية من أفغانستان نهاية الشهر نفسه. وحسب المتحدث نفسه فإن تجنيد قوات جديدة يستهدف المنتسبين السابقين في الجيش، مع إعطاء الأولوية لغير المتورطين في الفساد. وأضاف الجنرال فصيح الدين أنه لا صحة للتقارير التي تحدثت عن انضمام قوات أفغانية سابقة إلى تنظيم الدولة، مشيرا إلى أن التنظيم له حضور في بعض مناطق البلاد، وهو يهدد الاستقرار. قائد الجيش الأفغاني السابق يجلس متعباً على رصيف مخيم للاجئين في أمريكا .. ( صورة ). وكان وزير الدفاع الأفغاني بالوكالة الملا محمد يعقوب مجاهد قال قبل أسبوع إن عملية تشكيل جيش أفغاني وتزويد الجيش الجديد بأسلحة متطورة وحديثة قد انطلقت، دون أن يفصح عن مصادر التمويل أو التسليح.
تعيين قائد جديد للجيش الأفغاني إثر استمرار تفاقم الظروف الميدانية - Iran Press Arabic
Once hailed as "brothers-in-arms, allies, partners" ex-Afghan military officials now find life humbling in makeshift refugee camps in US & UK. — Akmal Dawi (@akmaldawi) October 23, 2021
وتداعت القوات الأفغانية سريعًا بعد سقوط كابول، وفتحت المجال لسيطرة طالبان المتشددة. فيما تقهقر عشرات المسؤولين الأفغان، وعلى رأسهم الرئيس أشرف غني. شاهد.. قائد الجيش الأفغاني على الرصيف بأميركا. وغادر آخر جندي أمريكي أفغانستان يوم 31 أغسطس، وهو الأجل الذي أعلنه الرئيس الأمريكي جو بايدن، لسحب قوات بلاده. ورسم انهيار القوات الأمنية السريع، تساؤلات عدة، وخاصة في الولايات المتحدة الأمريكية، حول مليارات الدولارات التي صرفت من أجل تأهيل الجيش، على مدى حوالي عقدين. فيما استولى عناصر طالبان على مئات الأسلحة والعتاد، والطائرات الأمريكية، التي قُدّرت بملايين الدولارات. محتوي مدفوع
إعلان
صورة زلزلت العالم.. قائد الجيش الأفغاني على الرصيف بأميركا - Canadianews
وتسعى الأمم المتحدة إلى ضخ أموال في أفغانستان للمساعدة في توصيل مساعدات إنسانية لملايين من الناس على شفا المجاعة، والحيلولة دون انهيار الاقتصاد والخدمات الصحية والتعليمية. المصدر: الجزيرة + وكالات + وكالة سند
قائد الجيش الأفغاني على الرصيف بأميركا.. صورة بألف كلمة - مجلة استثمارات
محكمة عسكرية
وفي سياق متصل، قال إنعام الله سامنجاني نائب وكيل وزارة الإعلام الأفغاني -اليوم الأربعاء- إن الحكومة شكلت محكمة عسكرية للنظر والحكم في الشكاوى ضد منتسبي الأجهزة الأمنية والعسكرية الثلاثة، وهي وزارتي الداخلية والدفاع وجهاز الاستخبارات. وأوضح أن تنفيذ حكم المحكمة سيمضي بعد استكمال كافة مراحل التقاضي وتصديق القيادة العليا للأجهزة الأمنية والعسكرية. وذكرت المخابرات الأفغانية أن السلطات اعتقلت 600 من مسلحي تنظيم الدولة في مناطق متفرقة من البلاد، مضيفا أن خروج أفراد التنظيم من السجون الأفغانية قبيل وصول حركة طالبان للسلطة أدى إلى الفوضى. المبعوث الأميركي
من جانب آخر، قالت وزارة الخارجية الأميركية إن المبعوث الأميركي لأفغانستان توماس ويست سيلتقي خلال زيارته لباكستان وزير الخارجية الأفغاني بالوكالة وعددا من كبار المسؤولين الدبلوماسيين من الصين وروسيا، ومن المرتقب أن يجري اللقاء غدا الخميس في العاصمة الباكستانية إسلام آباد. وأضافت الخارجية الأميركية أن المبعوث ويست سيزور في الأسبوع الحالي أيضا روسيا والهند، وذلك لمناقشة توقعات الدول المجتمعة من حركة طالبان وأي حكومة أفغانية جديدة تشكل في المستقبل.
شاهد.. قائد الجيش الأفغاني على الرصيف بأميركا
في أكتوبر 26, 2021
انتشرت خلال اليومين الماضيين صورة على مواقع التواصل الاجتماعي للواء الجيش الأفغاني السابق هيبة الله علي زاي. يعيش في مخيم للاجئين في ولاية فرجينيا بالولايات المتحدة الأمريكية. أثارت هذه الصورة جدلاً واسع النطاق بين الأفغان. جدير بالذكر أنه تم تعيينه قائدًا للجيش الأفغاني قبل أسبوع واحد فقط من سيطرة طالبان على العاصمة كابول ، ووعد بعد ذلك بكسب الحرب ضد طالبان. ورسم للشعب الأفغاني صورة وردية للوضع الأمني وسيطرته على الأمور. ولكن بمجرد أن دق جرس الإنذار ، ترك كل شيء وهرب إلى الخارج. تداول الصحفيون الأفغان هذه الصورة له وهو يبدو مهزوماً ومصاباً بخيبة أمل في مخيم للاجئين. يسعى الآن للحصول على اللجوء السياسي ، ربما في الولايات المتحدة الأمريكية. وتجدر الإشارة أيضًا إلى أنه لم يفر وحده ، بل فر معه عشرات المسؤولين خارج البلاد. لقد شهدنا جميعًا الانهيار السريع للجيش الأفغاني أمام حركة طالبان في أغسطس الماضي. استولت طالبان على أفغانستان بسرعة أكبر مما كان يتخيله العالم بأسره. أثار الانهيار السريع للقوات الأفغانية العديد من علامات الاستفهام في العالم كله ، وخاصة في أمريكا. كانت هذه التساؤلات حول مليارات الدولارات التي أنفقت على تأهيل الجيش الأفغاني على مدى عشرين عامًا لمواجهة حركة طالبان.
إننا نتابع الأمر يوما بيوم".