ولك نفقتك ونفقة أولادك عليه وإن كنت غنية، ولك أخذ مقدار ذلك من ماله دون علمه إن لم يؤده إليك، ولا يجوز له أخذ شيء من مالك إلا ما طابت نفسك به، ولا إفشاء أسرارك الخاصة بك، لكن كل ذلك يمكن تجاوزه ومعالجته بحكمة، وانظري الفتاوى ذات الأرقام التالية: 53593 ، 1217 ، 3645 ، 4555 ، 27221. وننصح بمراجعة قسم الاستشارات بالشبكة وستجدين عندهم إن شاء الله خيرا كثيرا. والله أعلم.
تفسير فإمساك بمعروف أو تسريح بإحسان - إسلام ويب - مركز الفتوى
فإمساك بمعروف أو تسريح بإحسان ج5 | برنامج بالمعروف ح23 مع فضيلة الدكتور نبيل المرسي - YouTube
أرجوكم دلوني إلى الخير وساعدوني لأنني أحس بالموت من فرط توتر أعصابي. الإجابــة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فنسأل الله جل وعلا أن يعينك، ويهدي زوجك، ويجعل لك من كل ضيق مخرجا، ومن كل هم فرجا؛ إنه ولي ذلك والقادر عليه، واعلمي بارك الله فيك أنك ما دمت راضية بالبقاء معه فلا يجوز لك هجره ولا الامتناع منه متى ما أراد ذلك منك إلا لعذر شرعي، ولكن لك حق التظلم منه، ولك طلب الطلاق ورفع الأمر للقاضي ليلزمه بما يجب عليه من نفقة وغيرها أو يطلقك إن شئت، ولا ننصحك بذلك لمصلحة الأولاد واجتماع شمل الأسرة. تفسير فإمساك بمعروف أو تسريح بإحسان - إسلام ويب - مركز الفتوى. وينبغي نصحه وتذكيره وتخويفه بالله عز وجل من سوء عشرته وتضييعه لعياله، ومن استرعاه الله فيهم، ففي الحديث يقول النبي صلى الله عليه وسلم: كلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيته، فالأب راع في بيته ومسؤول عن رعيته. الحديث متفق عليه. ويقول: كفى بالمرء إثما أن يضيع من يقوت. رواه أحمد وأبو داود وصححه السيوطي والنووي وحسنه الألباني ، ولا بأس أن تستعيني على ذلك بأحد من أهله الذين يحبهم ويحترمهم. ومن الواجب عليه أن يعطيك حقك في الفراش ويراعي شعورك في ذلك، ولا يكون همه إرضاء نفسه ونزوته فحسب، وننصحك بمصارحته بذلك.
متابعة/ أيمن بحر
كشف المجلس الاقتصادي والاجتماعي والبيئي في المغرب المخاطر المتزايدة التي يسببها الإدمان في المجتمع داعيا إلى الاعتراف بالإدمان سواء باستخدام مواد مخدرة أو ممارسة إدمانية بوصفه مرضا يتطلب علاجا وقابلا من الناحية القانونية للتكفل به من طرف هيئات الضمان والتأمين الصحي والحماية الاجتماعية. أرقام خطيرة للإدمان ودعوة للاعتراف به كمرض بالمغرب - الاهرام الدولي. وأبرز رئيس هذه المؤسسة الاستشارية أحمد شامي، الأربعاء أهمية مراجعة القانون الجنائي بما يسمح من جهة بالتطبيق الممنهج للمقتضيات القانونية التي تُلزم متعاطي المخدرات بالخضوع للعلاج ومن جهة أخرى العمل على تشديد العقوبات ضد شبكات الاتجار في المخدرات والمواد غير المشروعة. وأكد أن العالم يشهد تطورا للسلوكيات الإدمانية سواء تلك المرتبطة باستخدام مواد مشروعة وغير مشروعة كالتبغ والسكر والكحول والمخدرات وغيرها أو بممارسة أنشطة قد تسبب الإدمان كألعاب الرهان وألعاب الفيديو والإنترنت وغير ذلك مشيرا إلى أن المغرب ليس استثناء عن ذلك الوضع. وكشف شامي عن نتائج عدد من البحوث والدراسات الميدانية التي تم إنجازها حول الإدمان بالمغرب في السنوات الأخيرة، لافتا إلى وجود أكثر من 6 ملايين من المدخنين 500 ألف منهم أقل من 18 سنة وحوالي 18500 شخص يتعاطون المخدرات عن طريق الحقن.
أرقام خطيرة للإدمان ودعوة للاعتراف به كمرض بالمغرب - الاهرام الدولي
و تَجْدَرُ الأشارة بأن الموضوع الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على جريدة الأسبوع وقد قام فريق التحرير في صحافة نت مصر بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي. - الاكثر زيارة
وكُلُّ نسق إبداعي يُمثِّل رؤيةً لُغوية قائمة بذاتها ، وعمليةً اجتماعية مُكتملة العناصر. وتجب حمايةُ النسق الإبداعي مِن التَّحَوُّل إلى شكل بلا مَضمون، أوْ صُورة بلا عُمق ، وذلك بتكريس مصدر المعرفة كنسق اجتماعي مُندمج معَ النسق الإبداعي ، ودافع له في اتِّجاه تعزيز التواصل بين مركزية التاريخ ورمزية اللغة من ناحية ، وبين الواقع المادي والتحليل الذهني من ناحية أُخرى. 2 تشكيلُ العلاقات الاجتماعية لا يتم بِمَعْزِل عن سِياقِ التجارب اليوميَّة ، وماهيَّةِ المعنى الوجودي ، ومسارِ الوَعْي التاريخي. وكُلُّ علاقة اجتماعية تُمثِّل نظامًا معرفيًّا يُساهم في تكوين آلِيَّات لتفسيرِ الشخصية الإنسانية، وتأويلِ انعكاسات الفِعل الاجتماعي ، وربطِ الظواهر الثقافية بالقوى التي تُولِّدها ، بحيث تُصبح الثقافةُ سياسةً اجتماعية ، ويُصبح المجتمعُ تيارًا ثقافيًّا مُتَدَفِّقًا ، لا يَخضع لإفرازات التاريخ ، وإنما يُساهم في صناعة صَيرورة التاريخ ، وبذلك يصبح المجتمعُ زمنًا جديدًا للمعنى الوجودي والوَعْي التاريخي. والمجتمعُ الحقيقيُّ لا يَنتظر المَوْجَةَ الفكرية كي يَركبها،وإنَّما يَصنع مَوجته الفكرية التي تنتشل الشخصيةَ الإنسانية من الغرق في الاستهلاكية المادية الفَجَّة.