شيلة المجلس اللي مايرحب في قدومك لاتجيه - YouTube
- المجلس اللي مايرحب في قدومك لاتجيه ـ محمد آل عمرة | #زد_رصيدك32 - YouTube
- انا فتحنا لك فتحا مبينا ليغفر لك الله
- انا فتحنا لك فتحا مبينا مزخرفة
- انا فتحنا لك فتحا مبينا ورد
المجلس اللي مايرحب في قدومك لاتجيه ـ محمد آل عمرة | #زد_رصيدك32 - Youtube
المجلس اللي مايرحب في قدومك لاتجيه... ابدااااع - YouTube
الحقران يقطع المصران
عش حياتك ولا تهتم
خلك كريم واجودي وتعامل مع الناس بما يرضي الله
واللي فيه خير يتكلم في وجهك وان صار هذا الشي رد عليه برد يفلق جبهته
ما دام الكلام في عدم وجودك فلا تبالي ولا تهتم
صارت ليه مع احد الاقارب كبير في السن في مجلس الوالد كان عنده عزيمه موقف
وكنت وقتها مطلق ورمى كلمه وقحه عن موضوع طلاقي ورديت عليه قدام الناس برد اكثر وقاحه ولكن في مكانه الشايب انقلب وجهه ولا توقع اني ارد عليه
بعد العزيمه كانوا اقاربنا الخاصين موجودين ومن ضمنهم الوالد قال بيض الله وجهك يستاهل
كانت الأجواء التي رسمها صلح الحديبية أجواء تتسم بالحوار الهادئ. بعيدًا عن التشنج والتعصب، وكان الحوار الذي أداره المصطفى –صلى الله عليه وسلم- أساسه الحجة والإقناع، وهو الذي ساعد على فتح القلوب للإسلام. وفي ختام هذا المقال نكون قد تحدثننا باستفاضة عن تفسير: إنا فتحنا لك فتحا مبينا حيث تعرضنا للآراء التي فسرت معنى الفتح المبين الوارد في الآية. القرآن الكريم - تفسير القرطبي - تفسير سورة الفتح. والذي جاءت أرجح القوال على أنه صلح الحديبية، وهو الذي رغم أن ظهره يوحي بوقوع ظلم على المسلمين كان نصرًا مؤزرًا ساعد على إقناع عدد كبير من المشركين على الدخول في الإسلام. وعلى رأسهم خالد بن الوليد وعمر بن العاص، بالإضافة إلى أنه كان ضربة للمنافقين والمشركين واليهود. وكان تمهيدًا لفتح مكة الذي تم تم بعد ذلك وتحقق.
انا فتحنا لك فتحا مبينا ليغفر لك الله
بسم الله الرحمن الرحيم. قوله تعالى: إنا فتحنا لك فتحا مبينا. اختلف في هذا الفتح ما هو ؟ ففي البخاري حدثني محمد بن بشار قال حدثنا غندر قال حدثنا شعبة قال سمعت قتادة عن أنس إنا فتحنا لك فتحا مبينا قال: الحديبية. وقال جابر: ما كنا نعد فتح مكة إلا يوم الحديبية. وقال الفراء: تعدون أنتم الفتح فتح مكة وقد كان فتح مكة فتحا ونحن نعد الفتح بيعة الرضوان يوم الحديبية ، كنا نعد مع النبي - صلى الله عليه وسلم - أربع عشرة مائة ، والحديبية بئر. وقال الضحاك: إنا فتحنا لك فتحا مبينا بغير قتال. وكان الصلح من الفتح. انا فتحنا لك فتحا مبينا ورد. وقال مجاهد: هو منحره بالحديبية وحلقه رأسه. وقال: كان فتح الحديبية آية عظيمة ، نزح ماؤها فمج فيها فدرت بالماء حتى شرب جميع من كان معه. وقال موسى بن عقبة: قال رجل عند منصرفهم من الحديبية: ما هذا بفتح ، لقد صدونا عن البيت. فقال النبي - صلى الله عليه وسلم -: [ بل هو أعظم الفتوح قد رضي المشركون أن يدفعوكم عن بلادهم بالراح ويسألوكم القضية ويرغبوا إليكم في الأمان وقد رأوا منكم ما كرهوا]. وقال الشعبي في قوله تعالى: إنا فتحنا لك فتحا مبينا قال: هو فتح الحديبية ، لقد أصاب بها ما لم يصب في غزوة ، غفر الله له ما تقدم من ذنبه وما تأخر ، وبويع بيعة الرضوان ، وأطعموا نخل خيبر ، وبلغ الهدي محله ، وظهرت الروم على فارس ، ففرح المؤمنون بظهور أهل الكتاب على المجوس.
وقيل: ما تقدم من ذنب يوم بدر. وما تأخر من ذنب يوم حنين. وذلك أن الذنب المتقدم يوم بدر ، أنه جعل يدعو ويقول: اللهم إن تهلك هذه العصابة لا تعبد في الأرض أبدا وجعل يردد هذا القول دفعات ، فأوحى الله إليه: من أين تعلم أني لو أهلكت هذه العصابة لا أعبد أبدا ، فكان هذا الذنب المتقدم. وأما الذنب المتأخر فيوم حنين ، لما انهزم الناس قال لعمه العباس ولابن عمه أبي سفيان: [ ناولاني كفا من حصباء الوادي] فناولاه فأخذه بيده ورمى به في وجوه المشركين وقال: [ شاهت الوجوه. حم. لا ينصرون] فانهزم القوم عن آخرهم ، فلم يبق أحد إلا امتلأت عيناه رملا وحصباء. ثم نادى في أصحابه فرجعوا فقال لهم عند رجوعهم: [ لو لم أرمهم لم ينهزموا] فأنزل الله - عز وجل -: وما رميت إذ رميت ولكن الله رمى فكان هذا هو الذنب المتأخر. وقال أبو علي الروذباري: يقول لو كان لك ذنب قديم أو حديث لغفرناه لك. قوله تعالى: ويتم نعمته عليك قال ابن عباس: في الجنة. انا فتحنا لك فتحا مبينا ليغفر لك الله. وقيل: بالنبوة والحكمة. وقيل: بفتح مكة والطائف وخيبر. وقيل: بخضوع من استكبر وطاعة من تجبر. ويهديك صراطا مستقيما أي يثبتك على الهدى إلى أن يقبضك إليه.
انا فتحنا لك فتحا مبينا مزخرفة
[ ص: 296] اختلفوا في هذا الفتح: روي عن أبي جعفر الرازي عن قتادة عن أنس: أنه فتح مكة ، وقال مجاهد: فتح خيبر. والأكثرون على أنه صلح الحديبية. ومعنى الفتح فتح المنغلق ، والصلح مع المشركين بالحديبية كان متعذرا حتى فتحه الله - عز وجل -. ورواه شعبة عن قتادة عن أنس: " إنا فتحنا لك فتحا مبينا " ، قال: الحديبية. أخبرنا عبد الواحد المليحي ، أخبرنا أحمد بن عبد الله النعيمي ، أخبرنا محمد بن يوسف ، حدثنا محمد بن إسماعيل ، حدثنا عبيد الله بن موسى ، عن إسرائيل ، عن أبي إسحاق ، عن البراء قال: تعدون أنتم الفتح فتح مكة ، وقد كان فتح مكة فتحا ، ونحن نعد الفتح بيعة الرضوان ، يوم الحديبية كنا مع النبي - صلى الله عليه وسلم - أربع عشرة مائة ، والحديبية بئر ، فنزحناها فلم نترك فيها قطرة ، فبلغ ذلك النبي - صلى الله عليه وسلم - فأتاها فجلس على شفيرها ، ثم دعا بإناء من ماء فتوضأ ثم تمضمض ودعا ثم صبه فيها فتركناها غير بعيد ، ثم إنها أصدرتنا ما شئنا نحن وركابنا. انا فتحنا لك فتحا مبينا مزخرفة. وقال الشعبي في قوله: " إنا فتحنا لك فتحا مبينا " ، قال: فتح الحديبية ، غفر له ما تقدم من ذنبه وما تأخر ، وأطعموا نخل خيبر ، وبلغ الهدي محله ، وظهرت الروم على فارس ، ففرح المؤمنون بظهور أهل الكتاب على المجوس.
بينما رأي بعض المتأخرين من السلف أن المقصود بالفتح الوارد في تلك الآية هو فتح مكة. وأن الآية كانت تبشر النبي والمسلمين بما سيكون من أمر الفتح المبين الظاهر الذي لا لبس فيه ولا شك، وأنه حادث وكائن لا محالة. تفسير "إنا فتحنا لك فتحًا مبينًا" عند القرطبي
جاء في تفسير "إنا فتحنا لك فتحًا مبينًا" عند القرطبي: أنه في سنة ست للهجرة قصد الرسول صلى الله عليه وسلم ومعه نحو ألف وأربعمائة من الصحابة مكة المكرمة في زيارة سلمية دينية خالصة، الغرض منها أداء شعائر العمرة، كما كانت تفعل العرب. إلا أن قريشًا وقفت ضد ذلك، وتناقشت مع المسلمين على أن يكون هناك اتفاق يقضي بعودتهم هذا العام إلى ديارهم على أن يكون موعد زيارتهم للعمرة في العام القادم. وقد تم إبرام الاتفاق على ذلك بالرغم من اعتراض بعض كبار الصحابة، وعلى رأسهم عمر بن الخطاب رضي الله عنه. ولكن الله تعالى أراد أن يخفف من حزن المؤمنين الذي شعروا بالغلبة والانكسار بسبب قبول النبي صلى الله عليه وسلم لهذا الاتفاق. فأنزل الله تعالى قوله: "إنا فتحنا لك فتحا مبينا. إعراب قوله تعالى: إنا فتحنا لك فتحا مبينا الآية 1 سورة الفتح. لِيَغْفِرَ لَكَ اللَّهُ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِكَ وَمَا تَأَخَّرَ وَيُتِمَّ نِعْمَتَهُ عَلَيْكَ وَيَهْدِيَكَ صِرَاطًا مُسْتَقِيمًا".
انا فتحنا لك فتحا مبينا ورد
إنا فتحنا لك فتحا مبينا ليغفر لك الله ما تقدم من ذنبك وما تأخر ويتم نعمته عليك ويهديك صراطا مستقيما وينصرك الله نصرا عزيزا
افتتاح الكلام بحرف ( إن) ناشئ على ما أحل للمسلمين من الكآبة على أن أجيب المشركون إلى سؤالهم الهدنة كما سيأتي من حديث عمر بن الخطاب وما تقدم من حديث عبد الله بن مغفل فالتأكيد مصروف للسامعين على طريقة التعريض ، وأما النبيء - صلى الله عليه وسلم - فقد كان واثقا بذلك ، وسيأتي تبيين هذا التأكيد قريبا. القرآن الكريم - تفسير القرطبي - تفسير سورة الفتح - الآية 2. والفتح: إزالة غلق الباب أو الخزانة قال - تعالى - لا تفتح لهم أبواب السماء ويطلق على النصر وعلى دخول الغازي بلاد عدوه لأن أرض كل قوم وبلادهم مواقع عنها فاقتحام الغازي إياها بعد الحرب يشبه إزالة الغلق عن البيت أو الخزانة ، ولذلك كثر إطلاق الفتح على النصر المقترن بدخول أرض المغلوب أو بلده ولم يطلق على انتصار كانت نهايته غنيمة وأسر دون اقتحام أرض فيقال: فتح خيبر وفتح مكة ولا يقال: فتح بدر. وفتح أحد. فمن أطلق الفتح على مطلق النصر فقد تسامح ، وكيف وقد عطف النصر على الفتح في قوله نصر من الله وفتح قريب في سورة الصف. ولعل الذي حداهم على عد النصر من معاني مادة الفتح أن فتح البلاد هو أعظم النصر لأن النصر يتحقق بالغلبة وبالغنيمة فإذا كان مع اقتحام أرض العدو [ ص: 144] فذلك نصر عظيم لأنه لا يتم إلا مع انهزام العدو أشنع هزيمة وعجزه عن الدفاع عن أرضه.
وقال الترمذي: حديث حسن غريب صحيح. وفي صحيح مسلم عن قتادة أن أنس بن مالك حدثهم قال: لما نزلت: إنا فتحنا لك فتحا مبينا ليغفر لك الله ما تقدم من ذنبك وما تأخر ويتم نعمته عليك ويهديك صراطا مستقيما - إلى قوله - فوزا عظيما مرجعه من الحديبية وهم يخالطهم الحزن والكآبة ، وقد نحر الهدي بالحديبية ، فقال: لقد أنزلت علي آية هي أحب إلي من الدنيا جميعا. وقال عطاء عن ابن عباس: إن اليهود شتموا النبي - صلى الله عليه وسلم - والمسلمين لما نزل قوله تعالى: وما أدري ما يفعل بي ولا بكم قالوا: كيف نتبع رجلا لا يدري ما يفعل به فاشتد ذلك على النبي - صلى الله عليه وسلم - فأنزل الله تعالى: إنا فتحنا لك فتحا مبينا ليغفر لك الله ما تقدم من ذنبك وما تأخر ونحوه قال مقاتل بن سليمان: لما نزل قوله تعالى: وما أدري ما يفعل بي ولا بكم فرح المشركون والمنافقون وقالوا: كيف نتبع رجلا لا يدري ما يفعل به ولا بأصحابه ، فنزلت بعدما رجع من الحديبية: إنا فتحنا لك فتحا مبينا أي: قضينا لك قضاء. فنسخت هذه الآية تلك. فقال النبي - صلى الله عليه وسلم -: [ لقد أنزلت علي سورة ما يسرني بها حمر النعم]. وقال المسعودي: بلغني أنه من قرأ سورة الفتح في أول ليلة من رمضان في صلاة التطوع حفظه الله ذلك العام.