وعشت اربى عيالى لوحدى بعد ما أبوهم رفض أنه يصرف عليهم ويشيل مسوؤليتهم. وبابا كان بيساعدنى في مصاريفهم لحد ما بابا مات وكنت قاعدة في بيت أبويا لوحدى من غير اب او أم
وحسيت انى مش قادره أربي عيالى لوحدى. وهنا فكرت في الجواز تانى وبعد ما كنت برفض العرسان اللى كانوا بيجولى بقيت اسيب نفسي أفكر واختار. وفى الفترة دى كان شامل اتقدملى. أنا فاكرة اليوم ده كويس اد إيه كنت مترددة قولته بتردد ((يا أستاذ شامل حضرتك بتقولى عندك أربع اطفال ثلاث اولاد وبنت وأنا عندى بنتين وولد حضرتك عارف كده احنا هنكون كام في البيت وكمان هنقدر نصرف عليهم منين))((يا استاذه نادية أنا عايز ام صالحة لاولادى وحضرتك عايزه اب صالح لاولادك. وأن شاء الله ربنا يعينا عليهم طالما عايزين الحلال وعايزين الصالح للاولاد يبقى خلاص نتوكل على الله. )) ((يا أستاذ شامل إيه بس اللي يخلى حضرتك وانت عندك اولاد أنك تتجوز واحدة عندها هى كمان عيال وتربي عيالك وعيال غيرك؟))
استخارة
((يا استاذه نادية أنا الأول كنت بقول زى حضرتك كده بالضبط. انا اريد وانت تريد والله يفعل ما يريد العزة. بس بصراحة في سببين لاصرارى على الجواز منك. أولا أنا بعد ما سألت على حضرتك عرفت أنك اد إيه ست محترمة وخلوقة وعمرك ما عملتى حاجة وحشة في حد.
انا اريد وانت تريد والله يفعل ما يريد تغيير
ما معنى أنت تريد وأنا أريد والله يفعل ما يريد ؟ | د متولي البراجيلي - YouTube
مشاركات: 1, 616
مشكور ع الموضوع
16/12/2007, 06:34 PM
لا شكر على واجب
وقال في شرح محمد عِلّيش على خليل ممزوجا معَ المتن الجزء الأول (أو استَنكَحَه أي كثُرَ منه الشكُّ في النَّقصِ بأن يحصُلَ له كلَّ يوم مرّةً فيسجدُ بعد سَلامِه ولهِى بكسر الهاء وفتْحِها أي أعْرَضَ عنه وجُوبًا وبَنى على التّمام إذْ لا دواءَ له مِثْلَ الإعْراضِ عنه) وروى مالكٌ في الموطّإ حديث أبي هريرة المتقدّم ثم رَوى أنّ رجلا سألَ القاسم بنَ محمدٍ فقال إنّي أَهِمُ في صَلاتي فيَكثُر ذلكَ عليّ فقال القاسمُ امضِ في صَلاتِكَ فإنّه لن يَذهَبَ عنكَ حتّى تَنصَرِفَ وأنتَ تقولُ أتمَمْتُ صلاتي. وقال الحافظ ابنُ عبد البرّ (أردفَ مالكٌ حديثَ أبي هريرة بقولِ القاسِم إشارةً إلى أنّه محمُولٌ عندَه على المُستَنكَح الذي لا ينفكُّ عنه الوَهمُ).
فقه الولي: من أحكام الشكّ في الصلاة (2): عدد الركعات
ثانيًا: لأنَّ الأصلَ عدمُ فِعلها [3013] ((مغني المحتاج)) للشربيني (1/209). القول الثاني: لو شكَّ المُصلِّي في رُباعيَّة؛ هل صلَّاها ثلاثًا أم أربعًا فإنَّه يَتحرَّى، فإنْ ترجَّح له شيءٌ عمِل به، وإلَّا عمِلَ باليقينِ، وهو الأقلُّ، وهو مذهبُ الحنفيَّة [3014] ((الهداية)) للمرغيناني (1/76)، ((تبيين الحقائق)) للزيلعي، مع ((حاشية الشلبي)) (1/199)، إلَّا أنَّ الحنفية قيَّدوا ذلك بمَن كثُر شكُّه.
3- الشكّ بين الثانية والثالثة والرابعة بعد إكمال السجدتين: فيبني على الرابعة فيتشهّد ويسلّم، وقبل الإتيان بالمُنافي يحتاط بركعتين من قيام، ثمّ بعدهما يحتاط بركعتين من جلوس، ويجب تقديم الركعتين من قيام على الركعتين من جلوس. 4- الشكّ بين الثالثة والرابعة في أيّ موضع كان: فيبني على الرابعة ويتمّها، وقبل الإتيان بالمنافي يحتاط بركعة من قيام أو ركعتين من جلوس. 5- الشكّ بين الرابعة والخامسة بعد إكمال السجدتين: فيبني على الرابعة، ويتمّ صلاته فيتشهّد ويسلّم، وقبل الإتيان بالمُنافي يسجد سجدتيّ السهو. 6- الشكّ بين الرابعة والخامسة حال القيام: فيجلس، وبعد الجلوس يبني على الرابعة، ويتمّ صلاته فيتشهّد ويسلّم، وقبل الإتيان بالمُنافي يحتاط بركعة من قيام، أو ركعتين من جلوس. 7- الشكّ بين الثالثة والخامسة حال القيام: فيجلس، وبعد الجلوس يبني على الرابعة ويتمّها فيتشهّد ويسلّم، وقبل الإتيان بالمُنافي يحتاط بركعتين من قيام. 8- الشكّ بين الثالثة والرابعة والخامسة حال القيام: فيجلس، وبعد الجلوس يبني على الرابعة، ويتمّها فيتشهّد ويسلّم، وقبل الإتيان بالمنافي يحتاط بركعتين من قيام، ثمّ بعدهما يحتاط بركعتين من جلوس.