تعرف أيضا: مشروع الضمان الاجتماعي الجديد … تفاصيل الضمان الاجتماعي الجديد 1442.. أهم مهام الأمانة العامة للجان نكون بهذا قد قدمنا لكم رابط بوابة عليان الالكترونية التي تقوم غالبا ما تهتم بنشر أخبار قبيلة عليان العربية، بالاضافة الى بعض الأخبار المحلية المهمة.
بوابة عليان الالكترونية ابناؤنا
اسم الشركة - name company بوابة عليان الألكترونية رابط الشركة url company وصف الشركة - Description بوابة عليان الألكترونية عنوان الشركة - Company Address elyan1 الدولة - Country Ksa: شركات السعودية القسم - Section مواقع ومنتديات عربية Arabic sites & forums الزيارات: 939 التقييم: 0 المقيّمين: 0 تاريخ الإضافة: 26/5/2015
الموقع في جوجل: الصفحات - مرتبط بالموقع - المحفوظات
بوابة عليان الإلكترونية
اقرأ أيضا| إجراء 4 عمليات لإزالة المياه البيضاء بمستشفي الرمد بالزقازيق
لقد شاهد الجميع ماقمتم به من عمل ومجهود جبار في تأسيس هذه البوبه على شبكة الانترنت
وتصليطكم الاضواء على المواضيع التي تخص قبيله عليان من ثقافه وتراث وشعر ومكانه
وأستضافتكم لبعض مشائخ وشعراء عليان وأستقبالكم لبعض الوفود وعمل اللقاءات مع بعض
أعيان عليان وكل هذا في وقت وجيز لايتعدى شهر من تاريخ أفتتاح الموقع وبهذه السرعه
لهو دليل على حبكم وأعتزازكم بقبيلتكم وبهذا الاسم،ومن المعلوم للجميع بأن هدفكم
من ذلك وتسخير جل وقتكم ومالكم للرقي بها لهو رفعة أسم (عليان)
فنسأل الله العلي القدير أن يبارك فيكم وفي كل ماتقومون به من عمل وأن يجعل ذلك
خالصا لوجهه الكريم. كما لايفوتني بهذه المناسبه أن أرفع أسمى أيات الشكر والعرفان
للمشرف (في صمتي كلام) ومن معه من طاقم الاشراف على مايقومون به من مجهود ومقابلات
وخصوصا زيارتهم لمؤسسي وإدارة هذه الشبكه بمنطقه جده ومقابلاتهم التي أجروها
بمنطقه الرياض مع عدد من أعيان عليان وتقديم الهدايا بأسم عليان إنما ينم عن حب
هؤلاء الرجال الاوفاياء لأبناء قبيلتهم وتفانيهم في خدمتهم وتقديمهم للزائر والقارئ.
التوبة هي:
الإقلاع والندم والرجوع عن الذنب، بنيَّة خالصة لله - جل جلاله - جاء في تهذيب اللغة للأزهري: "أصل " تاب " عاد إلى الله ورجع وأناب، وتاب الله - جل جلاله - عليه: أي عاد عليه بالمغفرة، والله التواب؛ يتوب على عبده بفضله إذا تاب إليه من ذنبه" [1] ؛ قال تعالى: ﴿ وَيَسْأَلُونَكَ عَنِ الْمَحِيضِ قُلْ هُوَ أَذًى فَاعْتَزِلُوا النِّسَاءَ فِي الْمَحِيضِ وَلَا تَقْرَبُوهُنَّ حَتَّى يَطْهُرْنَ فَإِذَا تَطَهَّرْنَ فَأْتُوهُنَّ مِنْ حَيْثُ أَمَرَكُمُ اللَّهُ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ التَّوَّابِينَ وَيُحِبُّ الْمُتَطَهِّرِينَ ﴾ [البقرة: 222].
القرآن الكريم - تفسير ابن كثير - تفسير سورة البقرة - الآية 222
أخبرنا أبو عثمان سعيد بن إسماعيل الضبي أنا أبو محمد عبد الجبار بن محمد الجراحي أنا أبو العباس محمد بن أحمد المحبوبي أنا أبو عيسى الترمذي أنا علي بن حجر أنا علي بن مسهر عن عبيدة بن معتب الضبي عن إبراهيم النخعي عن الأسود عن عائشة قالت: " كنا نحيض عند رسول الله صلى الله عليه وسلم ثم نطهر فيأمرنا بقضاء الصيام ولا يأمرنا بقضاء الصلاة ". ولا يجوز للحائض الطواف بالبيت ولا الاعتكاف في المسجد ولا مس المصحف ولا قراءة القرآن ولا يجوز للزوج غشيانها. أخبرنا عمر بن عبد العزيز أنا القاسم بن جعفر ، أنا أبو علي اللؤلئي أنا أبو داود أنا مسدد أنا عبد الواحد بن زياد أنا أفلت بن خليفة قال: حدثتني جسرة بنت دجاجة قالت: سمعت عائشة تقول: جاء رسول الله صلى الله عليه وسلم ووجوه بيوت أصحابه شارعة في المسجد فقال: " وجهوا هذه البيوت عن المسجد فإني لا أحل المسجد لحائض ولا جنب.
اعراب: ان الله يحب التوابين - إسألنا
والتوبة هي أول الطريق نحو الإيمان، ولا يمكن للإيمان أن يكتمل دون انطلاق، وإن نقطة الانطلاق هي التوبة؛ قال تعالى: ﴿ إِلَّا الَّذِينَ تَابُوا وَأَصْلَحُوا وَاعْتَصَمُوا بِاللَّهِ وَأَخْلَصُوا دِينَهُمْ لِلَّهِ فَأُولَئِكَ مَعَ الْمُؤْمِنِينَ وَسَوْفَ يُؤْتِ اللَّهُ الْمُؤْمِنِينَ أَجْرًا عَظِيمًا ﴾ [النساء: 146]. ولأهمية التوبة كذلك فإن الله - جل جلاله - يحب من يقوم بها، بل ويفرح - جل جلاله - أشد الفرح بها؛ فعن مالك بن أنس رضي الله عنه، قال: (( للهُ أشدُّ فرحًا بتوبة عبده حين يتوب إليه من أحدكم كان على راحلته بأرض فلاة، فانفلتت منه وعليها طعامه وشـرابه، فأيس منها، فأتى شجرةً فاضطجع في ظلِّها، قد أيس من راحلته، فبينا هو كذلك إذا هو بها قائمةً عنده، فأخذ بخطامها، ثم قال من شدة الفرح: اللهمَّ أنت عبدي وأنا ربك، أخطأ من شدة الفرح)) [5]. قال الإمام القرطبي - رحمه الله -: "ولا يكفي في التوبة عند علمائنا قول القائل: قد تبت، حتى يظهر منه في الثاني خلاف الأول، فإن كان مرتدًّا رجع إلى الإسلام مُظهِرًا شـرائعه، وإن كان من أهل المعاصي ظهر منه العمل الصالح، وجانب أهل الفساد والأحوال التي كان عليها، وإن كان من أهل الأوثان جانبهم وخالط أهل الإسلام، وهكذا يظهر عكس ما كان عليه" [6].
الشيخ محمد بن صالح العثيمين-تفسير القرآن الكريم-56B-5
ففيه مشروعية الطهارة مطلقا، لأن الله يحب المتصف بها، ولهذا كانت الطهارة مطلقا، شرطا لصحة الصلاة والطواف، وجواز مس المصحف، ويشمل التطهر المعنوي عن الأخلاق الرذيلة، والصفات القبيحة، والأفعال الخسيسة. قال ابن عرفة: قوله تعالى: {إِنَّ الله يُحِبُّ التوابين}. التَّشديد لتكثير التَّوبة ودوامها، فقد تكون توبة واحدة لكنّها دائمة فمن يذكر المعصية ويندم عليها تائب، ومن يذكرها ويتشوّق لعودته إليها غير تائب لأنه مصر عليها، وتارة يقف ولا يندم ولا يتشوّق إلى العودة، واختلفوا هل تجب التوبة في كل زمن هو فيه ذاكر للمعصية، أم لا تجب على قولين؟.
الله يحب المطهرين والمتطهرين
وليحرص من ابتلى بذنوب السرائر أن يُكثر من عبادات السرائر. ومن أذنب سرًّا فليتب سرًّا، ومن ظهر ذنبه فليظهر توبته. والحمد لله أن ربنا غفور تواب؛ ففي الحديث: " وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ لو لَمْ تُذْنِبُوا لَذَهَبَ اللَّهُ بِكُمْ، وَلَجَاءَ بِقَوْمٍ يُذْنِبُونَ، فَيَسْتَغْفِرُونَ اللَّهَ فَيَغْفِرُ لهمْ "(رواه مسلم). ويقال لكل مذنب نادمٍ تائبٍ: كم من ذنب كسر عُجْبًا قد يهلك العبد! ان الله يحب التوابين و يحب المتطهرين. وكم من ذنب ملأ القلب خوفًا من الله! ، وكم من ذنب كان سببًا لتضرُّع وانكسار ودعاء وافتقار! وكم من ذنب كان سببًا لطاعات كثيرة! إخوة الإيمان: وينبغي أن يعرف أن التوبة لا بد منها لكل مؤمن، ولا يكمل أحد، ويحصل له كمال القرب من الله ويزول عنه كل ما يكره إلا بها، ونبينا محمد -صلى الله عليه وسلم- كان أكمل الناس وأكرمهم على الله، وكان يقول: " يَا أَيُّهَا النَّاسُ تُوبُوا إلى اللهِ، فإنِّي أَتُوبُ في اليَومِ إلَيْهِ مِئَةَ مَرَّةٍ "(رواه مسلم). وقد غفر له ما تقدم من ذنبه وما تأخر وبهذه المغفرة نال الشفاعة يوم القيامة؛ كما في الصحيح في حديث الشفاعة المعروف: " فَيَأْتُونَ عِيسَى، فيَقولُ: لَسْتُ هُناكُمْ، ولَكِنِ ائْتُوا مُحَمَّدًا -صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ-، عَبْدًا غُفِرَ له ما تَقَدَّمَ مِن ذَنْبهِ وما تَأَخَّرَ ".
قَالَ الْجُوَيْنِيُّ فِي السِّلْسِلَةِ: لَمْ يَخْرُجْ عَنْهَا إلَّا مَا نَدَرَ. فَمِنْ فُرُوعِهَا: إذَا تَعَارَضَ دَلِيلَانِ: أَحَدُهُمَا يَقْتَضِي التَّحْرِيمَ وَالْآخَرُ الْإِبَاحَةَ قُدِّمَ التَّحْرِيمُ فِي الْأَصَحِّ وَمِنْ ثَمَّ قَالَ عُثْمَانُ، لَمَّا سُئِلَ عَنْ الْجَمْع بَيْن أُخْتَيْنِ بِمِلْكِ الْيَمِينِ أَحَلَّتْهُمَا آيَةٌ وَحَرَّمَتْهُمَا آيَةٌ. وَالتَّحْرِيمُ أَحَبُّ إلَيْنَا وَكَذَلِكَ تَعَارُض حديث: «لَك مِنْ الْحَائِضِ مَا فَوْق الْإِزَارِ» وَحديث: «اصْنَعُوا كُلّ شَيْء إلَّا النِّكَاحَ» فَإِنَّ الْأَوَّلَ يَقْتَضِي تَحْرِيمَ مَا بَيْن السُّرَّةِ وَالرُّكْبَةِ. وَالثَّانِي يَقْتَضِي إبَاحَةَ مَا عَدَا الْوَطْءِ، فَيُرَجَّحُ التَّحْرِيمُ احْتِيَاطًا. قَالَ الْأَئِمَّةُ: وَإِنَّمَا كَانَ التَّحْرِيمُ أَحَبَّ لِأَنَّ فِيهِ تَرْكُ مُبَاحٍ لِاجْتِنَابِ مُحَرَّمٍ. وَذَلِكَ أَوْلَى مِنْ عَكْسِهِ. ان الله يحب التوابين والمتطهرين. وَمِنْهَا: لَوْ اشْتَبَهَتْ مَحْرَمٌ بِأَجْنَبِيَّاتٍ مَحْصُورَاتٍ لَمْ تَحِلّ. اهـ. قال العلماء: مباشرة الحائض وهي مُتَّزرة على الاحتياط والقطع للذريعة، ولأنه لو أباح فخذَيها كان ذلك منه ذَريعة إلى موضع الدم المحرّم بإجماع فأمر بذلك احتياطا، والمحرَّمُ نفسه موضعُ الدم؛ فتتفق بذلك معاني الآثار، ولا تضادّ، وبالله التوفيق.
وتمامه (وأنَا حَامِلُ لِوَاءِ الْحَمْدِ يَوْمَ القِيَامَةِ وَلاَ فَخْرَ وَأَنَا أَوَّلُ شَافِعٍ وَأَوَّلُ مُشَفَّعٍ يَوْمَ القِيَامَةِ وَلاَ فَخْرَ، وَأَنَا أَوَّلُ مَنْ يُحَرِّكُ حِلَقَ الْجَنَّةِ فَيَفْتَحُ الله لِي فَيُدْخِلُنِيهَا وَمَعِي فُقَرَاءُ المُؤْمِنِينَ وَلا فَخْرَ، وَأَنَا أَكْرَمُ الأَوَّلِينَ وَالآخَرِينَ وَلاَ فَخْرَ) {2} جامع الأحاديث و المراسيل ، عن أَبي بردةَ عن الأَغر {3} سنن البيهقى الكبرى عن الأَغَرِّ الـمُزَنِـيِّ ورواه مسلـم فـي الصحيح عن يحيـى بن يحيـى وأبـي الربـيع الزهرانـي {4} صحيح ابن حبان عن أبي هريرة