(ولتصنع على عيني) آية قرآنية من كلام الله سبحانه وتعالى يذكر بها رب العزة سبحانه وتعالى موسى عليه السلام وكل من يقرأ هذه الآية ان الله عز وجل يتكفل بحفظه ورعايته عباده، وينشئهم النشأة الآمنة لان كل منهم ميسر لما خلق له. وموسى خلق للدعوة وليحمل رسالة، فكان الله سبحانه وتعالى يحميه ويرعاه بنشأته في ظروف صعبة وفي بيت صعب كي يتقوى ويصبح اكثر قدرة على حمل الرسالة، وكل ذلك برعاية الله وحفظه ونظره وبصره وسمعه جل جلاله وقدرته، وكان يرعاك يا موسى وانت في بيت عدوك.
- ولتصنع على عينى
- مقال: “ولتصنـع على عيني” – رَوَاء
- ولتصنع على عيني by محمد الغرّام
- المسجد الأقصى (قصيدة)
- 2 من أجمل الأبيات الشعرية القصيرة .. تعرف على أبيات شعر قصيرة جميلة
ولتصنع على عينى
وألقيتُ عليك محبة مني ولتُصنع على عيني - YouTube
مقال: “ولتصنـع على عيني” – رَوَاء
ومن فوائد الآية الثالثة: فيها:
إثباتُ محبَّةِ الله -سُبْحَانَهُ- لعبدِه موسى، وتحبيبِه لخلقِه. وفيها عنايةُ اللهِ -سُبْحَانَهُ وتعالَى- بعبدِه موسى وتربيتُه على مَرأًى منه، وهذه عنايةٌ خاصَّةٌ ومعيَّةٌ لعبدِه موسى تَقْتَضي حفظَه وكلاءتَه وعنايتَه. وفي هذه الآياتِ –أيضا- إثباتُ صفةِ العَينينِ للهِ -سُبْحَانَهُ وتعالَى-، كما يليقُبجلالِه وعظمتِه، فيجبُ على المؤمنِ أنْ يُثبتَ لخالقِه وبارئِه ما أثبتَه لنفسِه من العَينينِ والسَّمْعِ والبصرِ وغيرِها، وغيرُ المؤمنِ مَن ينفِي عن اللهِ ما أثبَتَه في مُحكمِ تنـزيلِه، وكذلك أثبَتَه له رسولُه -صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ-.
ولتصنع على عيني By محمد الغرّام
كانت هناك الكثير من الأسئلة التي أعيتنا ولم نفهم لها جوابًا..
كيف احتل اليهود فلسطين في وسط محيط من الدول العربية الكبرى ؟
كيف استطاع اليهود وهم قلة أن ينتصروا على ستة جيوش عربية ؟
كيف سكت العرب والمسلمون ؟
كيف رضوا بالمفاوضات.. يفاوضون المحتل!! من الذي خان؟ ومن الذي باع ؟
ومن الذي قاوم! كنا نحاول أن نروي الظمأ بكثير من كتب ذكريات الضباط والقادة الذين دونوا تلك الفترة..
حتى أفلام الأبيض الأسود التي أشارت إلى وجود الخيانات و تزييف إذاعة صوت العرب لحقائق ذلك الوقت وبثها لأغاني أم كلثوم انتصرنا
والجنود ينهزمون في الميدان لم تفلح في تكوين الصورة الحقيقية لما حصل! مقال: “ولتصنـع على عيني” – رَوَاء. وكيف حصل! وظل السؤال حاضرا.. كيف لا نستطيع أن نرجع فلسطين ؟
نشأنا، وفي هويتنا شرخ كبير نسمع أنين الأقصى وتحرقنا نداءاته ثم لا نستطيع له الغوث ولا النجدة! بدأت الأزمات تتصاعد ابتداء من حرب البوسنة والهرسك مرورا بغزو الكويت وحرب الخليج وعاصفة الصحراء وأحداث ١١ سبتمبر
وغزو أفغانستان وانتهاء بثورات الربيع العربي والتي لازالت رياحها تتقلب وأمواجها تموج لم يثبت حال ولم تتضح صورة
كانت الأحداث تأخذ من مشاعرنا وهمومنا حيزا كبيرا..
كنت في الثانوية حين حدثت مجزرة السوق و مجزرة سربرينتشا في البوسنة لم نستطع النوم حينها وبكينا كثيرا على من يُقتلون فقط لأنهم مسلمون..
لا أذكر أني سمعت قتلا على أساس الدين قبلها كان الموضوع صادما أن يحصل هذا في الغرب المتحضر.. في وسط أوروبا!
الضباب يخيم بشدة على المشهد فلا تكاد تعرف مالذي يحصل..
كيف نجح الإعلام في صياغة عقولنا العربية المسلمة لتكون متصهينة أكثر من المتصهينين أنفسهم
اليهود يجوبون العالم في مظاهرات ضد العدوان على غزة وضد الدولة الصهيونية و مثقفينا العرب
يقفون في صف الصهاينة يقولون اضرب نتنياهو سلمت يمينك! أي انتكاس في المفاهيم يحصل! الغربي "الكافر" يفزع بمظاهرات ويتداعى لمقاطعة المنتجات الاسرائيلية وتفصل وزيرة تلو أخرى في برلمانات أوروبية وصحفيون آخرون
بسبب تغريدات متعاطفة مع غزة.. والعرب ينظرون شزرا لمن يتعاطف مع إخوانه في الدين واللغة والأرض على أنه خائن أو مؤدلج!! وأن كل المحاولات والحملات الشعبية للضغط من خلال المقاطعة وغيرها هي حملات طفولية هشة لاتقدم ولا تؤخر! وينسى أنها تقدم شيئا مهما جدا..
هو لملمة بقايا العار عن وجوهنا! الإعلام الذي يشكل رأس الحربة في المشهد اليوم لا تشكله القنوات الفضائية الإخبارية فقط
وإنما حتى مواقع التواصل الاجتماعي حيث الخبر يأتيك طازجًا ومن مطبخ الحدث نفسه..
الأشخاص الذين تتابعهم يشكلون قناعاتك على المدى الطويل ولأن الغالب أن أي أحد يتابع أي أحد..
وهذا الأي أحد يتكلم في أي شيء ويزعم أي شيء..
تجد أن عقلك في النهاية محاصر بكم هائل من المعلومات المتسارعة التي لا تتوقف ولا تعطيك فرصة للتمييز أو الفلترة أو حتى التثبت!
إنَّ الثَّقافة مطلبٌ
لا يأتِ من شرب الدُّخانْ
"ثم يضيف قائلاً وهو يُشير إلى المكتبة":
لا يأتِ من ملهى ولا
مقهى سوى هذا المكان
بالعلمِ تُكرمُ يا فتى
وبغيرهِ أبدًا تُهانْ
"ثمَّ يبدأ الدّكتور زاهد بتوزيع الكتب كهدايا على الشَّباب، ويضع في يدِ كلٍّ منهم كتابًا وهو يقول":
هذا لكمْ.. هذا لكمْ
غدُنا سنملِكهُ بكمْ
وبكم سيُولدُ فجرُنا
والمجدُ يَبقى مجدَكمْ
"يحمل الشباب الكتب ويرفعونها إلى أعلى وهم يهتفون ويردِّدون":
المجدُ يبقى مجدنا
إنَّا بُناتُكَ يا وطنْ
والعزُّ دومًا عِزُّنا
دومًا على مرِّ الزَّمنْ
(النِّهاية)
مرحباً بالضيف
المسجد الأقصى (قصيدة)
١ وللموت خير للفتى من حياته لعنترة بن شداد.
2 من أجمل الأبيات الشعرية القصيرة .. تعرف على أبيات شعر قصيرة جميلة
[1] أهلَّ: لبَّى للحج أو العمرة؛ حيث كان بعض المسلمين يُحرمون بالحج أو العمرة من المسجد الأقصى. [2] الخيل العِتاق: الخيل الأصيلة الكريمة السبَّاقة. [3] دَياجيرِ: ظلمات. مرحباً بالضيف
بواسطة: Asmaa Majeed مقالات ذات صلة