وعلي رضي الله عنه سمي يوم بدر بالفتى لما غلب مبارزيه وعمره لم يتجاوز 22 سنة. " لا فتى إلا علي " (الرواية ضعيفة). وابراهيم سموه بالفتى لأنه كان في ذروة شبابه وأرادوا أن يحقروا منه عن طريق هذه التسمية لما حطم الأصنام. فقالوا: "سمعنا فتى يدكرهم يقال له ابرهيم " كأنهم قصدوا أن إبراهيم مجرد شاب في لحظة غضب قام بتحطيم الأصنام من أجل التباهي بقوته أمام أقرانه ، وقالوا ذلك عن عمد حتى يُحرفوا الهدف الحقيقي من وارء تحطيمه للأصنام وهو لكونها أوثان لا تنفع أو تضر وأنه مبعوث من عند الله لأجل تصحيح مُعتقدهم. لا فتى الا عليه السلام. إذن موسى اختار فتاه لكونه في ذروة شبابه وهو أفضل سن لأجل التعليم وأشد سن لأجل الاختبار، ثم قال له: {لَا أَبْرَحُ حَتَّىٰ أَبْلُغَ مَجْمَعَ الْبَحْرَيْنِ أَوْ أَمْضِيَ حُقُبًا} كلمة لا أبرح أتفق شيوخ التفسير الثلاثة (القرطبي ، ابن كثير ، الطبري) على أنه قصد: لا أزال سائرا. أي أن موسى يقول لفتاه لن آخد راحة المسافر في هذه الرحلة حتى أبلغ هدفي وهو مجمع تلاقي البحرين. والسؤال الآن: ما الذي يجعل موسى مستعجلا ولا يريد أن يتأخر في رحلته لدرجة أنه قال لن أتوقف في هذه الرحلة وسأظل سائرا حتى النهاية كل هذا لاجل أن يربح الوقت ؟ لابد أنه كان يخشى أن يفوته موعد معين إذا طال زمن رحلته.
- لا فتى الا عليه السلام
- هل هناك أسماء لله غير التى نعرفها جميعًا؟.. شيخ الأزهر يحسم الجدل
- ما صحة حديث: «إن لله تسعة وتسعين اسماً»؟
- معنى كلمة: "أحصاها" في حديث الأسماء الحسنى
- مَن أحْصَاهَا دَخَلَ الجَنَّةَ - ريهام فوزي - طريق الإسلام
- شيخ الأزهر: التشبه بمعاني وأخلاق أسماء الله الحسنى طريق سريع إلى الجنة
لا فتى الا عليه السلام
لكن هذا المعنى يمكن رده بآية أخرى حيث أن كفار قوم ابراهيم كانوا يطلقون عليه فتى وهو لم يكن عبد لأي أحد: " قَالُوا سَمِعْنَا فَتًى يَذْكُرُهُمْ يُقَالُ لَهُ إِبْرَاهِيمُ " لذلك لا يمكن أن ندعي أن كل فتى في القرآن تحمل على معنى العبودية. القول 4: قيل أنه سمي فتى لأنه لزمه ليتعلم منه وإن كان حرا. بمعنى أنه سمي بفتى لكونه كان تابعا لموسى لا يفارقه. لكننا نلحظ من قصته مع موسى أنه فارقه بمجرد أن وَجدا العبد الصالح. فلماذا لم يستمر معه لأجل أن يتعلم ممن هو أعلم من موسى ، ومقصده الأكبر من مرافقة موسى هو العلم. كل هذه الأقوال قريبة ومحتملة لكن الرأي الذي أراه والله أعلم أنه سمي بالفتى من أجل التعريف بالعمر الذي كان فيه فقط. فالقرآن أعطى لكل مرحلة من العمر اسما مُعينا ، فأول الأسماء التي تطلق على الإنسان هي: 1. طفل 2. صبي 3. غلام. 4. فتى 5. فتى الزرقاء.. "العربية" ترصد ردود فعل المجرمين.. ولقاء حصري مع الضحية. كهل 6. شيخ أي أن الفتى هو الذي عمره بين سن الغلام وسن الكهل. فالغلام: هو الذي تجاوز مرحلة الصبا. والكهل: هو الذي تجاوز سن 33 سنة. والفتى هو الذي بلغ ذروة الشباب وهذا هو أهم معنى أعتقده والله أعلم. لأن يوسف لما راودته زُلخيا كان في ذروة شبابه حتى يكون الاختبار عليه أشد وتصبح قصته مَثلا سائرا عبر الأجيال.
قضت محكمة أمن الدولة الأردنية بإعدام 6 مدانين باعتداء وحشي على فتى في قضية عرفت إعلاميا باسم "فتى الزرقاء"، وفجرت الغضب. وقالت وكالة الأنباء الأردنية "بترا"إن "محكمة أمن الدَّولة قضت بالإعدام شنقا حتى الموت على 5 من مرتكبي جريمة فتى الزرقاء". وأضافت: "أمن الدَّولة تحكم بالإعدام شنقا على المتهم السابع عشر الفار من وجه العدالة في جريمة فتى الزرقاء". الأردن.. أقارب صالح "فتى الزرقاء" يكشفون تفاصيل حول الاعتداء عليه (فيديو إرم). ويحاكم في القضية 17 متهما، أحدهم فار من وجه العدالة، ويواجهون تهما من بينها جناية القيام بعمل إرهابي يعرض المجتمع للخطر، والشروع بالقتل العمد بالاشتراك، وإحداث عاهة دائمة، والخطف الجنائي. وفي أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، اختطف عدد من الأشخاص فتى يدعى صالح حمدان، يبلغ من العمر 16 عاما، قبل أن يبتروا يديه ويفقأوا إحدى عينيه، وألقوه في شارع غارقا في دمائه، في الزرقاء الواقعة شرقي العاصمة عمّان. وأثارت الجريمة غضبا محليا وعربيا واسعا، وغزت صور الجريمة المروعة مواقع التواصل، توثق الدم النازف من عيني الفتى ويسيل من يديه اللتين قطعتا من الساعدين وتم ربطهما بقطعتي قماش للحد من النزيف. ونالت القضية اهتماما شخصيا من طرف العاهل الأردني، الملك عبد الله الثاني، الذي تابع العملية الأمنية التي أفضت إلى القبض على مرتكبي الجريمة، وأكد ضرورة إنزال أشد العقوبات بحق المجرمين الذين يرتكبون جرائم تروع المجتمع، وفق وسائل إعلام أردنية.
السؤال:
ما صحة حديث: «من أحصى أسماء الله الحسنى دخل الجنة» وكيف يحصيها، وكيف يدخل بها الجنة؟
الجواب:
قال النبي - صلى الله عليه وسلم -: «إن لله تسعة وتسعين اسماً من أحصاها دخل الجنة» هذا ثبت في صحيح البخاري وغيره، ومعنى إحصائها: أن يعرفها لفظاً ومعنى، ويتعبد لله بها، ليس إحصاؤها أن تتغيبها فقط، لابد أن تحفظها وتعرف معناها وتتعبد لله بها، أي: بما تقتضيه هذه الأسماء -فمثلاً- إذا علمت أن الله «غفور» فإنك تتعرض للمغفرة فتستغفر، وتفعل العبادات التي تكون سبباً لغفران الذنوب. وإذا علمت بأن الله سبحانه وتعالى «عليم» لا تفعل شيئاً يبغضه؛ لأنه عالم بك. وإذا علمت أنه يراك فإن مقتضى هذا الإيمان بأن الله يراك ألا تعمل عملاً سيئاً؛ لأنه يراك ولو كنت في أقصى بيتك. شيخ الأزهر: التشبه بمعاني وأخلاق أسماء الله الحسنى طريق سريع إلى الجنة. وإذا علمت أن الله «سميع» فإنك لا تُسمِع الله شيئاً يغضبه. فإحصاؤها ليس بمجرد أن تحفظها؛ لأن هذا سهل لكنَّ إحصاءها معرفتها لفظاً، أي: حفظها، ومعرفة معناها، والتعبد لله بها، فالإنسان إذا فعل هذا أحصاها لفظاً، وفهمها معنى، وتعبد الله بها فهذا هو الدين، ومن دان لله بهذا أدخله الله الجنة. المصدر:
الشيخ ابن عثيمين من لقاءات الباب المفتوح، لقاء رقم(17)
هل هناك أسماء لله غير التى نعرفها جميعًا؟.. شيخ الأزهر يحسم الجدل
السؤال:
يقول الرسول ﷺ: إن لله تسعة وتسعين اسمًا، لا يحفظها أحد إلا دخل الجنة أو كما قال ﷺ،هل كل من حفظ أسماء الله يضمن دخوله الجنة؟ جزاكم الله خيرًا. الجواب:
هذا من أحاديث الوعد، من أحاديث الفضائل مثل غيره من أحاديث الفضائل، يقول ﷺ: إن لله تسعة وتسعين اسمًا مائة إلا واحدًا، من أحصاها؛ دخل الجنة وفي لفظ آخر: من حفظها دخل الجنة متفق على صحته، هذا فيه حث على العناية بأسماء الله، وتدبرها حفظًا وإحصاء؛ حتى يستفيد من هذه المعاني العظيمة، وحتى يكون هذا من أسباب خشوعه لله، وطاعته له، والقيام بحقه وهي من أسباب دخول الجنة لمن حفظها، وأدى حق الله، ولم يغش الكبائر، أما من غشي الكبائر من المعاصي؛ فهو معرض لوعيد الله، وتحت مشيئة الله، إن شاء عذبه، وإن شاء أدخله الجنة. لكن حفظ هذه الأسماء، وإحصاءها من أسباب دخول الجنة، لمن سلم من الموانع الأخرى، فإن دخول الجنة له أسباب، وله موانع، فالإقامة على المعاصي من أسباب حرمان دخول الجنة، مع أول من دخلها مع الداخلين أولًا، فيعذب، ثم بعدما يطهر ويمحص إذا كان مات على المعاصي؛ يدخل الجنة، وقد يعفو الله عنه، ويدخل من أول وهلة. من أحصاها دخل الجنة. يقول النبي ﷺ: الصلوات الخمس، والجمعة إلى الجمعة، ورمضان إلى رمضان كفارات لما بينهن ما لم تغش الكبائر يعني: كبائر الذنوب وهي المعاصي التي فيها وعيد، أو غضب أو لعنة، مثل: الزنا، مثل: شرب الخمر، مثل: عقوق الوالدين، أو أحدهما، مثل: أكل الربا، مثل: الغيبة والنميمة، وأشباهها من المعاصي، هذه خطيرة، أمرها خطير، وصاحبها إذا مات عليها تحت مشيئة الله، إن شاء الله غفر له وأدخله الجنة بتوحيده وإسلامه، وإن شاء عذبه على قدرها، ثم بعدما يطهر، ويمحص في النار، يخرجه الله من النار إلى الجنة.
ما صحة حديث: «إن لله تسعة وتسعين اسماً»؟
أجاب فضيلة الإمام الأكبر، الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر، عن سؤال: "هل هناك أسماء أخرى غير المذكورة بالحديث الشريف والقرآن"؟. أسماء الله الحسنى تختص بالله فقط وقال خلال حديثه ببرنامج "حديث الإمام الطيب" المذاع على قناة "الحياة"، ويقدمه الإعلامي رضا مصطفى، إن لله تسعًا وتسعين اسمًا من أحصاها دخل الجنة، وهو عدد الأسماء 99 ومختصة بالله سبحانه وتعالى. معنى كلمة: "أحصاها" في حديث الأسماء الحسنى. وأضاف أن اختصاص أسماء الله الحسنى، يأتي في التفريق بين صيغة الحديث حينما قال لله تسع وتسعون، فلم يقل الأسماء الحسنى لله، حتى لا يفهم منها أيضًا أنها لغير الله، لافتًا إلى أنه تم تقديم الخبر على المبتدأ، لجعل الأسماء لله فقط وتختص الله عز وجل. وتابع: «هناك أحاديث وردت عن أبي هريرة، وعدد به الأسماء 99، وذكر القرآن أسماء الله الحسنى مفصلة على أكثر من سورة من سور القرآن، ولكن عددها أبي هريرة في الحديث الشريف 99 اسمًا». وواصل: «لكن هناك حديث آخر، وهو صحيح أكد فيه أن هناك أسماء يعلمها الله سبحانه وتعالى، لا يعلمها سواه، فحينما قال النبي في دعائه في الحديث الصحيح- اللهمّ إني أسألُك بكلِّ اسمٍ هو لك سميتَ به نفسَك أو أنزلتَه في كتابِك أو علمته أحدًا من خلقِك أو استأثرت به في علمِ الغيبِ عندك، أن تجعلَ القرآنَ العظيمَ ربيعَ قلبي ونورَ صدري وجلاءَ حزني وذهابَ همّي وغمّي، أي أنه هناك أسماء لا يعلمها سوى الله واختص بعلمها ذاته فقط».
معنى كلمة: "أحصاها" في حديث الأسماء الحسنى
فعلى العباد من الرجال، والنساء أن يجتنبوها؛ ولهذا قال سبحانه: إِنْ تَجْتَنِبُوا كَبَائِرَ مَا تُنْهَوْنَ عَنْهُ نُكَفِّرْ عَنْكُمْ سَيِّئَاتِكُمْ [النساء:31] يعني: الصغائر وَنُدْخِلْكُمْ مُدْخَلًا كَرِيمًا [النساء:31]. ويقول النبي ﷺ: الصلوات الخمس، والجمعة إلى الجمعة، ورمضان إلى رمضان، كفارات لما بينهن إذا اجتنب الكبائر وفي لفظ: ما لم تغش الكبائر كالزنا، والسرقة، والعقوق للوالدين، أو أحدهما، قطيعة الرحم، أكل الربا، الغيبة النميمة، التولي يوم الزحف، السحر، إلى غير هذا مما حرمه الله من الكبائر. والمقصود: أن إحصاء الأسماء الحسنى، وحفظها من أسباب السعادة، ومن أسباب دخول الجنة لمن أدى حقها، واستقام على طاعة الله، ورسوله، ولم يصر على الكبائر. مَن أحْصَاهَا دَخَلَ الجَنَّةَ - ريهام فوزي - طريق الإسلام. نعم. المقدم: جزاكم الله خيرًا.
مَن أحْصَاهَا دَخَلَ الجَنَّةَ - ريهام فوزي - طريق الإسلام
الوجه الثاني: أن تتعرض في عبادتك لما تقتضيه هذه الأسماء ، فمقتضى الرحيم الرحمة ، فاعمل العمل الصالح الذي يكون جالباً لرحمة الله ، هذا هو معنى إحصائها ، فإذا كان كذلك فهو جدير لأن يكون ثمناً لدخول الجنة " انتهى. الحمد لله رب العالمين. روى البخاري (2736) ومسلم (2677) عن أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: « إِنَّ لِلَّهِ تِسْعَةً وَتِسْعِينَ اسْمًا مِائَةً إِلَّا وَاحِدًا مَنْ أَحْصَاهَا دَخَلَ الْجَنَّةَ ». والإحصاء المذكور في الحديث يتضمّن ما يلي: 1- حفظها. 2- معرفة معناها. 3- العمل بمقتضاها: فإذا علم أنّه الأحد فلا يُشرك معه غيره ، وإذا علم أنّه الرزّاق فلا يطلب الرّزق من غيره ، وإذا علم أنّه الرحيم ، فإنه يفعل من الطاعات ما هو سبب لهذه الرحمة... وهكذا. 4- دعاؤه بها ، كما قال عزّ وجلّ: { وَلِلَّهِ الْأَسْمَاءُ الْحُسْنَى فَادْعُوهُ بِهَا} [الأعراف/180]. وذلك كأن يقول: يا رحمن ، ارحمني ، يا غفور ، اغفر لي ، يا توّاب ، تُبْ عليّ ونحو ذلك. قال الشيح محمد بن صالح العثيمين: " وليس معنى إحصائها أن تكتب في رقاع ثم تكرر حتى تحفظ ولكن معنى ذلك: أولاً: الإحاطة بها لفظاً. ثانياً: فهمها معنى.
شيخ الأزهر: التشبه بمعاني وأخلاق أسماء الله الحسنى طريق سريع إلى الجنة
فهو يجتهد في حفظها مع العمل بمقتضاها من الإيمان بالله، ورسوله، وإثبات الصفات، والأسماء لله، على الوجه اللائق بالله، من غير تحريف، ولا تعطيل، ولا تكييف، ولا تمثيل، يعلم أنها حق، وأنها صفات لله، وأسماء لله، وأنه سبحانه الكامل في ذاته، وأسمائه، وصفاته، وأفعاله، لا شبيه له، ولا مثل له، كما قال في كتابه العظيم: قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ اللَّهُ الصَّمَدُ لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُوًا أَحَدٌ [الإخلاص:1-4]. يؤمن بهذا، وأنه صمد، لا شبيه له، تصمد إليه الخلائق، وتحتاج إليه وهو الكامل في كل شيء، وأنه لم يلد ولم يولد، وأنه لا كفؤ له، لا في صفاته، ولا في أفعاله، ليس له كفؤ ولا مثيل، ولا سمي قال تعالى: لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ وَهُوَ السَّمِيعُ البَصِيرُ [الشورى:11]... هَلْ تَعْلَمُ لَهُ سَمِيًّا [مريم:65]... فَلا تَضْرِبُوا لِلَّهِ الأَمْثَالَ [النحل:74] فهو سبحانه لا سمي له، ولا شبه له، ولا كفؤ له، ولا ند له، هو الكامل في كل شيء، في علمه، وفي ذاته، وفي حكمته، وفي رحمته، وفي عزته، وفي قدرته، وفي جميع صفاته .
ثالثاً: التعبد لله بمقتضاها ولذلك وجهان: الوجه الأول: أن تدعو الله بها ؛ لقوله تعالى: { فادعوه بها} [ الأعراف/180] ، بأن تجعلها وسيلة إلى مطلوبك ، فتختار الاسم المناسب لمطلوبك ، فعند سؤال المغفرة تقول: يا غفور ، اغفر لي ، وليس من المناسب أن تقول: يا شديد العقاب ، اغفر لي ، بل هذا يشبه الاستهزاء ، بل تقول: أجرني من عقابك. الوجه الثاني: أن تتعرض في عبادتك لما تقتضيه هذه الأسماء ، فمقتضى الرحيم الرحمة ، فاعمل العمل الصالح الذي يكون جالباً لرحمة الله ، هذا هو معنى إحصائها ، فإذا كان كذلك فهو جدير لأن يكون ثمناً لدخول الجنة " انتهى. "مجموع فتاوى ورسائل ابن عثيمين" (1/74). 3
1
1, 882