تعرّض جاسم عبد العزيز لوعكة صحية ألزمته المستشفى عدة شهور (تويتر) شيع جثمان المذيع القطري جاسم عبد العزيز ، في الدوحة ليلة أمس الثلاثاء، بعد وفاته إثر تعرضه لوعكة صحية ألزمته المستشفى عدة شهور. وأعرب القطريون عن حزنهم وتعازيهم إثر رحيل عبد العزيز، ناشرين مقاطع فيديو لأبرز مشاركاته الوطنية والإعلامية. سبب وفاة المذيع جاسم عبد العزيز الإعلامي في تلفزيون قطر .. صحافة اليمن. وارتبط اسم المذيع جاسم عبد العزيز بأذهان المشاهدين، ببرنامج "إمرح وإربح" الذي كان يقدم في شهر رمضان، في عقد الثمانينيات والتسعينيات من القرن الماضي، ولقي متابعة خليجية وعربية واسعة آنذاك، إضافة إلى ظهوره على شاشة تلفزيون قطر في برنامج "ليلة العيد"، وتقديمه لنشرات الأخبار. في اليوم الوطني الماضي.. دعا فقيدنا لسمو الأمير ولبلادنا #قطر دُعاءً خالصًا من القلب الذي توقف بأمر الله اليوم
واليوم يرفع أهل قطر أكفهم بالدعاء إلى الله أن يرحم عبده جاسم عبدالعزيز ويسكنه فسيح جنّاته.. اللهمّ آمين🤲🏻 #نديب_قطر #جاسم_عبدالعزيز_في_ذمة_الله
— نديب قطر (@NadeebQa) December 1, 2020
— جاسم سلمان (@jassimsalman) December 1, 2020
كما ارتبط اسم عبد العزيز بالمناسبات الوطنية كالمسير الوطني، الذي ينظم سنويًا في اليوم الوطني لقطر يوم 18 ديسمبر/كانون الأول من كل عام، فكان أحد المُقدمين الدائمين لهذا الحدث.
- تفاصيل سبب وفاة عبدالعزيز جاسم | سواح هوست
- السيرة الذاتيه للراحل المذيع جاسم عبدالعزيز - YouTube
- سبب وفاة المذيع جاسم عبد العزيز الإعلامي في تلفزيون قطر .. صحافة اليمن
تفاصيل سبب وفاة عبدالعزيز جاسم | سواح هوست
ونعى الصحفي محمد الكواري، زميله المذيع جاسم عبد العزيز، قائلا: "ارتبطت شخصيته بفترة الطفولة، كنت من الذين يحضرون باستمرار برنامجه الشهير (امرح واربح) في مسرح قطر الوطني واستوديو 4.
السيرة الذاتيه للراحل المذيع جاسم عبدالعزيز - Youtube
وأضاف، "أتذكر آخر عمل معه عند عودة سمو الأمير من الأمم المتحدة بعد الحصار وتعليقه على المسيرة والعودة.. راقيا وجميلا ومبدعا".
سبب وفاة المذيع جاسم عبد العزيز الإعلامي في تلفزيون قطر .. صحافة اليمن
جاسم عبد العزيز
الانشغال بموضوع الهوية يشكّل بيئة مناسبة لليمين الذي نجح في إشاعة مناخ "هوياتي" سيطر على النقاش العام في فرنسا، وغذّته شبكات إعلام محلية واسعة الانتشار. لذلك ليس غريباً أن مرشّحي اليمين بطيفه العريض (من ضمنهم ماكرون) حازوا أكثر من ثلثي أصوات الناخبين في الدورة الرئاسية الأولى. بنى أحد هؤلاء المرشّحين مثلاً حملته الانتخابية على فكرة "الإحلال الكبير"، وهي تصور مستقبلي مهووس بالمؤامرة ويقوم على أساس عنصري وعلى كراهية الأجانب، عرضه في 2010 كاتب فرنسي يميني، ينتهي هذا التصور إلى أنه سيتم مع الوقت استبدال الشعب الفرنسي والحضارة الفرنسية بشعب آخر غالبيته من أصول أفريقية ومغربية، وبحضارة أخرى. وقد سار المرشّح الهوياتي المذكور شوطاً طويلاً إلى الأمام، فشكل حزباً سياسياً سمّاه "الاسترداد" (La Reconquête)، ما يوحي بأن فرنسا قد سقطت فعلاً (بيد المسلمين كما توحي كلمة الاسترداد المستعارة من التاريخ الإسباني)، وإنه يعمل على استردادها. حصل هذا المرشح الملقب "ترامب فرنسا" على المرتبة الرابعة، متجاوزاً، بالقلق الموهوم الذي أشاعه واستثمر فيه، ثمانية مرشّحين آخرين بينهم مرشّح أنصار البيئة الذي يعالج هموماً بيئية جدّية، ما يشي بوجود درجة غير قليلة من قلق فرنسي هوياتي جاهز، في ظروف معينة، أن يتخذ مساراً فاشياً.
لعبة قولها بس لاتقولها من افضل الالعاب الحماسية الي فيها تحدي بالتعبير و سرعة البديهه.. - في كل كرت موجود بلعبة قولها بس لاتقولها يوجد الكلمة المطلوب شرحها بالاعلى ويوجد كلمات ممنوعة انك تقولها وهي الكلمات الموجودة بالمستطيل الابيض بالكرت. - المطلوب في دقيقة انك تشرح الكلمة المطلوبة من غير استخدام نفس الكلمة و الكلمات الممنوعة. قواعد لعبة قول بس لاتقول: * ممنوع انك تقول عند الشرح الكلمة المعني شرحها و الكلمات الممنوع استخدامها من المربع الابيض.. يعني بس تقول كلمات ماهي مكتوبة. * ممنوع انك تشرح بلغة غير اللغة العربية.. يعني تستخدم انجليزي كشرح بديل ممنوع. * ممنوع انك تشرح الكلمة باشارات تعبيرية او انك تشير لشي بالغرفة يدل على الكلمة. * تقدر تستبدل البطاقة اذا شفت انها صعبه.. بامكانك الاستبدال لحد ثلاث بطاقات في كل جولة الي مدتها دقيقة. النقاط تحسب على كل اجابة صحيحة تم الاجابة عنها.
أما الحزبان اللذان تأهل مرشحاهما إلى الدورة الرئاسية الثانية، حزب الرئيس الحالي والمرشح الرئاسي إيمانويل ماكرون (الجمهورية تتقدّم) وحزب المرشحة اليمينية مارين لوبان (التجمّع الوطني)، فقد عجزا كلاهما، في انتخابات الأقاليم، عن الفوز بأي من الأقاليم الفرنسية. يصبح المشهد أوضح إذا أضفنا أن المرشّحيْن نفسيهما (ماكرون ولوبان) كانا قد تواجها في الدورة الانتخابية الثانية من الانتخابات الرئاسية لعام 2017، من دون أن يواكب صعودهما الرئاسي صعوداً موازياً لحزبيهما في انتخابات الأقاليم. فرنسا اليوم إذن تقليدية الجسد مستقرّة على عهدها، ولكنها برأس قلق ينشغل، كما لو هرباً من الواقع، بمسألة الهوية التي لا تني تحدد ذاتها بصناعة "آخرين" بدءاً من الإسلام وليس انتهاء بأوروبا، الأمر الذي يغذي ميلاً انغلاقياً تجاه الداخل (الفرنسيون من ذوي الأصول غير الفرنسية) وخارجياً تجاه الأوروبيين والعالم، وهو ميل خطير يقود، بخط مستقيم، إلى عكس ما يبشر به أنصاره من ازدهار وسيادة، وربما يفضي إلى حرب أهلية. ما يهم الفرنسيين على مستوى الإدارات المحلية، يختلف عما يشغلهم على مستوى الإدارة العامة للبلد. في الرئاسيات تحضر بوضوح أشد، ربما في فرنسا أكثر من غيرها من الديمقراطيات الغربية، المسائل الكبرى المتعلقة بالهوية كعلاقة فرنسا بأوروبا والعالم وبالإسلام، ولا يكفّ عن التردّد شعور مؤلم بتراجع الحضور العالمي لفرنسا، الشعور الذي حاول ماكرون الاستثمار فيه عندما انخرط بمجهود وساطة وتهدئة في الأزمة الروسية الأوكرانية، قبل الحرب وبعدها، أكثر من أي رئيس أوروبي آخر، مستفيداً من الرئاسة الفرنسية الحالية للاتحاد الأوروبي، الأمر الذي أشعر الفرنسيين بحضور عالمي وجلب للرئيس المرشّح مزيدا من الناخبين.