وكذلك لم يشر الى المصادر التي اعتمد عليها في التفسير. والخلاصة: كان التفسير كتاباً مدرسياً موجزاً مفيداً في بيان الأحكام ، ويتعرض لكثير من المباحث والموضوعات العصرية من خلال تفسير آيات الأحكام. ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ. تفسير آيات الأحكام - kibbarulmauni. الرومي ، اتجاهات التفسير في القرن الرابع عشر ، 2 / 362. نفس المصدر / 464. تفسير آيات الأحكام ، الجزء الأول /19. نفس المصدر ، 4 / 425 من طبعه الجديد. نفس المصدر ، 4 / 434 و 438.
- تفسير ايات الاحكام لمناع القطان
- رئاسة الجمهورية اللبنانية الأرشيف - جريدة الإخبارية العربية
- النشرة الإلكترونية لجريدة الجمهوريّة
- جريدة الجمهورية (توضيح) - ويكيبيديا
تفسير ايات الاحكام لمناع القطان
عدد الصفحات: 286 عدد المجلدات: 1
تاريخ الإضافة: 21/1/2017 ميلادي - 23/4/1438 هجري
الزيارات: 91632
♦ اسم الكتاب: تفسير آيات الأحكام. ♦ المؤلف: الشيخ عبدالقادر شيبة الحمد. تفسير ايات الاحكام لمناع القطان. ♦ سنة النشر: 1432 هـ - 2011 م. ♦ عدد الصفحات: 286. تذكرة في تفسير آيات الأحكام، أملاها المؤلف على طلبة السنة الثالثة والسنة الرابعة بكلية الشريعة بالرياض في عامي 1380 و1381هـ، على وَفق المنهج المقرَّر آنذاك للتفسير، وقد سار فيه على الاختصار والإيجاز، مُبيِّنًا سبب النزول في بداية تفسيره الآيات، وأوضح الغرض الذي سيقَت له هذه الآية، كما نبَّه إلى مناسبة هذه الآية لما قبلَها، ولم يُغفِل الحديث عن اللغويات وإعراب الكلمات بصورةٍ موجزة.
فيوضح أن المبشر هو أول من أخبر، بعد ذلك يشرح ما جاء في قوله تعالى: (هُوَ الَّذِي خَلَقَ لَكُم مَّا فِي الْأَرْضِ جَمِيعًا ثُمَّ اسْتَوَىٰ إِلَى السَّمَاءِ).
حمل الآن تطبيق النهار الجديد
للإطلاع على أخر الأخبار والأحداث اليومية في لبنان والعالم
رئاسة الجمهورية اللبنانية الأرشيف - جريدة الإخبارية العربية
وطالما بقيت دولة حزب الله والمؤتمرة بأمر إيران لا دولة لبنان هي المتحكمة في مفاصل الحكومة اللبنانية.
النشرة الإلكترونية لجريدة الجمهوريّة
وانقسم المجتمع الواحد إلى فئتين، لا تزالان تعيشان على رُكام ما كان يُسمى «لبنان». القادم أسوأ، وأكثر مما كان، ما إذا تمادت الغربان في تنفيذ أوامر طهران.. فلنراقب ونرى.
جريدة الجمهورية (توضيح) - ويكيبيديا
في كتابتك هناك دمج بين الخيال والواقع …إلى أي مدى طغى المتخيل على الواقع في الرواية؟
بين الخيال والواقع خيطٌ رفيع لا يكاد يُدرك بالبصيرة، ولكنّه مثل خط الإستواء يفصل خطوط الجهات، هو بوصلة المواسم الأدبية، يتنكّر بأقنعة تتفاوت بين الحقيقة والتخيّل، وقد احتلّ الخيال نسبة كبيرة في الرواية لأنّ تحرّك الشخصيات لا يمكن أن يرتبط بقلم مؤرّخ، لأنّها تصبح من لحم ودم، تتكلم وتعترض وتهذي وتحب. النشرة الإلكترونية لجريدة الجمهوريّة. هل هناك رابط ما بين كتاب الخطيئة وسرير الغجري؟
لا رابط بين الروايتين إلّا بنوع الفن الذي تنتمي إليه كلّ منهما، وهو فن الرواية التاريخية، أمّا التفاصيل والأحداث فتختلف اختلافاً مبيناً. هل كانت رسالتك تسعى لتوظيف الماضي وإسقاطه على الحاضر؟
فعلاً، تجلّى الهدف الرئيسي للرواية في الإضاءة على المنابر الهامّة في تكرير التاريخ مع تغيير الوجوه فقط، فالظلم قائم، والسياسة ما زالت ترتبط بالدين كظلٍّ لها، مع أهميّة فصل الإثنين عن بعضهما البعض لإعطاء كل ذي حقٍّ حقه، والتمادي في الاعتداء على حريّات الشعراء والمفكرين دون رادع أو واعز. كيف ترين التجربة النسائية اللبنانية في الكتابة؟ وهل توافقين على تعبير الأدب النسوي؟
التجربة الثقافية للنساء في العالم العربي كله تتبلور وتعكس ظلالاً بنفسجية رائعة، والأدب النسوي مصطلح لا أؤمن به لأنّ الأدب هو نفسه لدى المرأة والرجل على حد سواء، ولا يمكن فصل الأدب وتنويعه بين جنسي فهذه عنصرية وعدائية لكلّ منهما.
أعتقد أن المشهد المتواتر في لبنان، منذ أكثر من 30 عاما، يُشبه إلى حد ما انقلابا قام ذات يوم من قبل الخميني على شاه إيران، بعد أن تعرض لعملية احتيال دولية منظمة، كان أحد فصولها تمكين الأول من نظام الأخير، الذي مات بحسرته في منفاه بالعاصمة المصرية (القاهرة)، ونعاه حينها الرئيس المصري أنور السادات في رسالة تأبين للأمم المتحدة، وصفه عبرها بـ«الصديق والشقيق». فما يُمكن رؤيته في لبنان من آلام للشعب اللبناني، الذي بات جُل همه المحافظة على سعر صرف عملته المتدني في الأساس، ورغيف الخبز الذي بلغ 2500 ليرة بألا يقفز إلى أكثر من ذلك، واختلاط في الأوراق، وتسيد خطاب مُغلف بعاطفة، لكنه يحمل بين طياته قنابل موقوتة لا تتناسب مع طبيعة ذلك البلد، قريبٌ بقدر كبير لمشهد انقضاء نظام علماني في إيران بالانقلاب على الشاه، وسيطرة نظام ديني فاشي، يعتمد على شعارات وردية زاهية المنظر، لكنه يخفي أخطر صور الكراهية والتطرف المذهبي في طياته. بناء على كل ما سبق، فالأمر متاح، والمقارنة واردةٌ بين منهجية قامت عليها الجمهورية الإسلامية في طهران، بعد دخول عمامة سوداء وسيطرتها على سدة الحكم، لا يزال العالم يُعانيها، وبين من يتزعم ويرتدي العمامة نفسها في لبنان، منفذا إيديولوجية متطرفة تنبذ الآخر وتضع مصالح الدولة آخر اهتماماتها، ودمرت البلاد والإنسان، تارة بقوة بالسلاح، وأخرى بسلاطة اللسان.