حسب أقواله، كشف المقاتلين ليس ذنب المراسلين. "لا يمكن إلقاء المسؤولية على مراسل بعينه. يحضرون وحدات خاصة ومستعربين وجنوداً، الذين إذا كشفنا عن هويتهم قد تكون هناك مشكلة، لا أحد أمرهم أن يأتوا وهم يضعون الأقنعة على وجوههم أو يحاولون إخفاء وجوههم بطريقة معينة. الجميع الآن ينتقدون وسائل الإعلام، وربما في ذلك الكثير من الحق. بعد عملية تل أبيب.. محافل الأمن الإسرائيلي: كشف “المستور” وتعرضنا للإهانة | القدس العربي. ولكن عندما تصل إلى منطقة في مركز تل أبيب فستعرف أن كل ولد عمره 13 سنة يمكنه التصوير وبثه عبر "تك توك". عندما تدخل إلى هناك جنوداً محظوراً كشفهم، فالمسؤولية مسؤوليتك". التعاون بين الأجهزة الأمنية في إسرائيل، لا سيما بين الجيش والشرطة، موضوع طرح أكثر من مرة في تقارير مراقب الدولة. في جميع التقارير التي فحصت أحداثاً كان المطلوب من الجهتين العمل معاً، مثل كارثة الحريق في الكرمل والاستعداد لكارثة طبيعية أو خروقات كبيرة للنظام، تم توجيه الانتقاد بسبب عدم التنسيق بينهما. في التقرير الذي فحص سلوك جهاز الإنقاذ في كارثة الكرمل، كتب أنه "لم نجد أن الشرطة والجيش قد نفذا تقديراً مشتركاً للوضع لكل الأجهزة المشاركة في معالجة الحدث". وثمة أخطاء كانت في موضوع وسائل الإعلام في الوقت الحقيقي بين القوات المختلفة.
الساعه كم ياذن المغرب
في تلك الفترة، لاحظا شخصاً مشبوهاً ينزل من الحافلة. وبعد نقاش فيما بينهما، تولد لديهما شك بأن الشخص مخرب. أطلق أحد الجنود النار عليه، وقتل على الفور. بعد فحص أولي، تبين أن الأمر يتعلق بمواطن إسرائيلي اسمه سمحا حودادتوف، وهو مهاجر من جورجيا، خدم في "الناحل" الأصولي وعانى من إعاقة في الكلام. هذا الحادث عاد إلى ذاكرة الضباط الكبار في الجيش الإسرائيلي الذين خدموا في تلك الفترة، عندما شاهدوا في الأيام الأخيرة سلوكاً غير مسؤول، حسب رأيهم، لقوات الشرطة والجيش الإسرائيلي و"الشاباك" في شوارع تل أبيب أثناء مطاردة المخرب الذي نفذ العملية. "حقيقة أننا أنهينا هذه الحادثة بدون قتلى بنيران قواتنا، فهذا من حسن حظنا وليس لشيء آخر"، قال للصحيفة مصدر أمني رفيع شارك في نشاطات تل أبيب. "لا أحد يعرف ما الذي يحدث هناك. جنود ومواطنون كانوا يركضون ويحملون السلاح إلى بيوت السكان. يركضون مسلحين وراء مدني بين الأزقة دون أن يعرف أحد عن الآخر. الساعه كم ياذن الفجر في ام القيوين. كان هذا إهانة من ناحية تنفيذية ومن كل ناحية أخرى". بعد بضعة أشهر على إطلاق النار على حودادتوف، نفذ المخرب نشأت ملحم عملية إطلاق النار في ديزنغوف في تل أبيب. في حينه، بدأ يركض في شوارع تل أبيب رجال أمن مسلحون بصورة عرضت حياة المواطنين للخطر.
الساعه كم ياذن الفجر
حتى ذلك الوقت، لم يعرف أحد كيف كان شكل المخرب. بحث الجميع عن شخص بملابس مدنية يحمل مسدساً في الوقت الذي كان يتجول في تلك المنطقة مئات الأشخاص الذين يستجيبون لهذا الوصف. الخطأ في التشخيص ليس هو الخطر الوحيد. "الحديث هنا يدور عن مواطنين وأطفال في المنطقة. تعالوا نتخيل وضعاً يشخص فيه الجنود مخرباً يقف في منتصف شارع ديزنغوف، ماذا سيحدث عندها؟ سيطلقون النار في الشارع؟ من الذي سيطلق النار؟ كم شخصاً سيطلق النار؟ ماذا سيطلقون؟ لا أحد يعرف من يطلق على من، وهذا الحدث قد ينتهي بعشرات القتلى والمصابين"، قال ضابط سابق في الشرطة كان مشاركاً في كتابة برامج عملياتية مشتركة للشرطة والجيش. الانتقاد في الجيش الإسرائيلي موجه إلى المستوى السياسي الذي ضغط على تعزيز قوات الشرطة و"الشاباك" في محاولة بث للجمهور بأن الحدث تحت السيطرة. وحسب أقوال جهات عليا في شرطة إسرائيل، ليست الشرطة هي التي طلبت التعزيز من الجنود لصالح ملاحقة المخرب. الدرس (13) باب الشفاعة. كان في الساحة مئات رجال الشرطة وجنود وحدة حرس الحدود الخاصة ووحدات شرطة خاصة أخرى، بمساعدة جنود حرس الحدود الذين يعرفون التصرف عملياً في المجال المدني. كان هدف التعزيز، حسب هذه المصادر، إظهار حضور زائد وليس إلقاء القبض على المخرب.
جنود من وحدات خاصة تم استدعاؤهم إلى المكان وصلوا مباشرة إلى ساحة العملية، خلافاً للإجراءات التي تقول إنه يجب استدعاء القوات التي هي ليست جزءاً من الشرطة إلى نقطة استعداد بعيدة، وإعطاء المشاركين إحاطة حول الحادثة، وأن يضاف إلى كل قوة خارجية ضابط شرطة يعمل كرجل اتصال مع القيادة التي تدير الحدث. "لا يمكنهم أن يكونوا مستقلين على الأرض"، قال المصدر نفسه. "يجب إعطاء تعليمات لهم وإرسالهم لتنفيذ مهمة واضحة. يجب الحرص على أن يكون لديهم زي عسكري وعلامات تشخيص معروفة للجميع، هناك إجراءات ربط واضحة. كم الساعة يؤذن المغرب عندكم ?. ما الذي كان سيحدث لو وصل جندي معه سلاح مع قذيفة إلى ساحة العملية؟ هل يمكن الاعتماد على مقاتل دورية يعتقد أنه كان يدخل إلى مستودع ألا يقرر إطلاق قذيفة؟ ما حدث في تل أبيب يجب أن يحقق فيه، لأننا ما نزال في ذروة الإرهاب هذه وقد يكون هناك حادث مشابه بعد ساعة". مصدر عسكري كبير شارك في إدارة الحدث في تل أبيب، وصف الخطر في وضع يقوم فيه أشخاص مسلحون بملابس مدنية بالبحث عن مطلوب مسلح بملابس مدنية: "يعيش في هذه المنطقة جزء من الجنود الشباب في الخدمة الدائمة من الجيش و"الشاباك" الذين يذهبون للدراسة"، قال المصدر. "خلال دقائق، خرج مئات الجنود في الخدمة الدائمة والجنود الذين يعيشون في المنطقة من بيوتهم بملابس مدنية حاملين السلاح وبدأوا يركضون في الساحات لإطلاق النار على المخرب.
جزء من "خامساً" ايضاً هو إن كنا نقول اننا ضد الطبقة السياسية الفاسدة، لم نهتف ضدها ونخاف من ان نرفع صورها وندينها؟ لم يتوجب ان تكون كافة الشعارات "ضد الكل او بدونها" فكلهم اطياف الطبقة البالية ذاتها، والمشكلة هي ذاتها، لم تقبل يافطة "مبلا للسلاح" ولا تقبل يافطة "لا للسلاح" على صعيد المثال، علينا ان نبدأ في التصالح مع فكرة كون هذه التظاهرات جامعة للجميع من مختلف المشارب الفكرية فيما عدا المحزبين ممن يدين بالولاء بالروح او بالدم لرموز سياسية فاسدة. هؤلاء عملياً فاتهم قطار الإنضمام ولو روحياً الى الصف المطالب بإسقاط النظام ورموزه. نقطة حاسمة للغاية، فيديو ثاني لقمع لافتة ثانية (حلوا عنا) تحمل صور الرموز السياسية، القمع تم بطريقة غير مقبولة تشبه الى حد بعيد طريقة الطبقة والرموز التي نسعى الى إسقاطها، يجب محاسبة المسؤولين ممن قاموا بهذا الفعل ومنعهم من المشاركة ضمن فريق التنظيم المرة القادمة، نحن أحرار في قولنا وفعلنا ما لم نخرج ولم نحيد عن أهداف وشعارات التظاهرة، ممنوع المس بحرية الرأي والتعبير بأي شكل من الأشكال
[tube]/tube]
ممنوع ان يكرر اي المنظمين هذه الحادثة، هم ليسوا أولياء أمور، هم منتدبين للحفاظ على سلامتنا، لا ضربنا!!
الشعب يريد إسقاط النظام By أحمد صبري غباشي
وأن الأمر كله أقرب إلى تصريح "توني بلير" الذي أدلى به مع انطلاق الثورة في مصر، حيث قال: "لا يجب علينا أن نواجه هذه الثورة بل علينا أن نديرها". كان "بلير" يتحدث باسم الغرب عموما -لا تنسوا أنه مبعوث الرباعية الدولية إلى الشرق الأوسط- ولم يتأخر منظرو الغرب كثيرا في التصريح بما يفضلون الأخذ به من قواعد، ومن يفضلون الاعتماد عليه في حكم مصر، مؤكدين التوجه نحو إعادة إنتاج النظام، ولا يهم إن أفضت إعادة الإنتاج هذه إلى عودة النظام بكامل عيوبه، بل المهم أن يكون قادرا على الصمود. وإعادة إنتاج النظام هي المنهج الذي سار عليه المجلس العسكري حرفيا، لدرجة بدا معها وكأنه يتعمد عدم تحقيق مطالب الثورة. ودعونا نتذكر أن مطلب "وضع حد أدنى للأجور" كان من أول مطالبها، بل إنه مطلب حصل على أحكام قضائية بأحقيته حتى من قبل اندلاع الثورة، لكنه -حتى الآن- لم يتحقق. الشعب يريد إسقاط النظام. ببساطة لأن النظام، الذي امتنع عن تنفيذ حكم القضاء لصالح هذا المطلب، لم يتغير، بل غير سياسته من مواجهة الثورة إلى محاولة إدارتها، بينما هو "يعيد إنتاج نفسه". يعيد إنتاج النظام الذي لم يتغير منذ دولة "محمد علي" برغم تعرضه للعدد الأكبر من الثورات والاحتجاجات الذي تعرض له نظام في العالم، بفضل قدرته المدهشة على "إعادة الإنتاج" هذه.
بنكيران: الشعب لا يريد إسقاط النظام
و القويّ الحقير يستبدّ و يعبث بالضّعيف.. أين الضّمير هل سافر من غير رجعة بعد أن اغْتـُصِـب شرفه في المحاكم, أم هو مسجون في دار الحاكم و الأمير بسبب قصيدة شعر غير موزونة بوزن السّلطان قرئت في المـآتم ؟؟!!! الوراء هو الأمام فإلى الأمام....
الشّعب كره الإعتصام و الإنقسام, الشّعبُ يريد الإنتقام من الشّعب الّذي أسقط إلى الفوضى ذات يوم النّظام!!!!! ناجي بن مسعود أبوشعيب
17/04/2013
الشعب يريد اسقاط النظام ... الثورة العباسية - Youtube
ثانياً: التصدي الواضح دون اي خجل لمحاولات خطف الحراك من قبل رموز النظام، فلا نخجل ان نسمي نبيه بري بالإسم، ولا نراعي وليد جنبلاط ولا نتغاضى عن حضور منسق تيار المستقبل مع كاميراته.
&Quot;الشعبُ يُريدُ إِسْقـاطَ النِّظامِ&Quot;: درس في الإعراب - الجماعة.نت
(الأمر ذاته ينطبق على العلمانية المصطلح المخيف للبعض، فإقتضى التنويه)
سابعاً: تزامناً مع تنقيح الخطاب من الشوائب وتحديد الاولويات والوضوح اكثر من الأهداف، لابد من رفع مستوى المواجهة الإعلامية والإعلانية، لابد من التفكير بحملة إعلانات "شعبية" ترد على التضليل المستمر ومحاولات خطف التحرك. الشعب يريد إسقاط النظام by أحمد صبري غباشي. نقطة أخيرة، تنويه بالعمل التنظيمي الرائع، وحس المسؤولية العالي لدى المتظاهرين وبعض المنظمين ممن يحسن تقبل الإنتقاد بروحية رائعة، إضافة الى تذكير أخير لمن لم يحسم رأيه بعد، او لديه اي شكوك ان هناك تلاعباً من اي نوع في اهداف التظاهرات، او ان جهة معينة تقف ورائها، سياسية كانت ام غير سياسية، الأمر بعيد كل البعد عن الحقيقة، والصور ادناه خير شاهد ودليل. البوم صور التظاهرة الثالثة – للحصول على الصور بدقة عالية إتصل بي
–
من مدونات أخرى، أفكار برسم النقاش: (انا غير مسؤول عن محتوى اي من الصفحات أدناه)
إبراهيم عرب: حتى لا توأد الثورة ضد النظام الطائفي في مهد الغوغائية
الجريدة: مظاهرة ٢٠ اذار في لبنان: البيان المنتظر
هنيبعل: كي لا تسقط العلمانيّة قبل سقوط النظام! هام للغاية: مرة جديدة، النظام يحاول خنق الحريات
أسعد ذبيان، خرشات بيروتية: عندما حاول النظام خنقي
كل الناس عم تنظر، وقفت عليك؟ فقعلك نظرية.. comments
وعلى ذلك يخطئ أيما خطأ كل من يبني دعوته لإسقاط النظام في فلسطين على أساس الخطيئة أو الجريمة التي إرتكبتها الوحدة الأمنية التي تسببت في موت الناشط السياسي بنات في الخليل يوم الأربعاء الماضي، كما يخطئ النظام ومؤيدوه ايما خطأ إذا ما أسسوا خطتهم الدفاعية عن النظام بالإكتفاء بإتهام الآخر بالمؤامرة، علاوة على مقارنة فعل الوحدة الأمنية المسؤولة عن القتل بفعل غيرها من الأجهزة الأمنية التي لا تلتزم بالقانون، لأن مناط المقارنة هنا واحد وهو عدم إحترام القانون، الأمر الذي يتناقض مع الدستور الذي يقوم عليه النظام الفلسطيني برمته. إذا ما العمل؟ أو كيف يمكن الخروج من المأزق الحالي؟
ربما تساعد الخطوات التالية على تخفيف الإحتقان في الشارع الفلسطيني وتوجيه جهد الفلسطينيين نحو مقاومة الإحتلال والتطهير العرقي في القدس وبيتا ومعظم المناطق الفلسطينية. "الشعبُ يُريدُ إِسْقـاطَ النِّظامِ": درس في الإعراب - الجماعة.نت. المسارعة في إنهاء التحقيق والكشف عن الجناة وتقديمهم للعدالة. ضخ دماء جديدة في جسم المؤسسة الأمنية خاصة على صعيد المحافظين. المبادرة بحملة إعلامية واسعة لشرح وتوضيح العقيدة الوطنية للمؤسسة الأمنية التي تقوم عليها العقيدة الأمنية. تحميل الإحتلال الإسرائيلي وشركائه من المجتمع الدولي مسؤولية فشل التسوية السياسية في المنطقة.