حسين بن سعد - عافت النوم عيني - YouTube
- سعد جمعة (سياسي) - ويكيبيديا
- حسين بن سعد - آه ياونتي ونت وحيد الجزيره - YouTube
- الشيخ الدكتور محمد بن سعد آل حسين
- تفسير قوله تعالى قل تعالوا أتل ما حرم ربكم عليكم ألا تشركوا به شيئا - إسلام ويب - مركز الفتوى
- تفسير: (قل تعالوا أتل ما حرم ربكم عليكم ألا تشركوا به شيئا وبالوالدين إحسانا)
- الباحث القرآني
سعد جمعة (سياسي) - ويكيبيديا
حسين بن سعد - آه ياونتي ونت وحيد الجزيره - YouTube
حسين بن سعد - آه ياونتي ونت وحيد الجزيره - Youtube
حسين بن سعد - فرقت الاقدار (بمشاركة خالد السلامه) - YouTube
الشيخ الدكتور محمد بن سعد آل حسين
لقد رحل ابن حسين تاركا مسيرة عطاء عبر هذه المحطات الأكاديمية والعلمية والبحثية والمنبرية والإذاعية، التي تجسد مسيرة قامة أدبية، وعلما في فن (النقد) وصوتا سيظل حاضرا في ذاكرة الثقافة الأدبية والنقدية، التي كان جل اهتمامها منصبا على التعريف بأدبنا السعودي، معلما وباحثا ومساهما بمشاركاته الثقافية عبر المهرجانات الأدبية والثقافية المختلفة داخل المملكة وخارجها، تاركا للدراسات النقدية والباحثين في الأدب والثقافة رصيدا لا يذبل، وفكرا لا يزال متجددا بما طرحه من رؤى، وما درسه من أفكار أدبية ونقدية وإبداعية بوجه عام، وعن الأدب السعودي بصفة خاصة. الأديب ابن حسين في إحدى المؤتمرات الدولية
معلومات تفيدك
دليل الجامعة
التقويم الأكاديمي
جامعات محلية ودولية
البيانات المفتوحة
خارطة البوابة
التوظيف
خريطة الموقع
مواقع ذات صلة
أسئلة متكررة
الأتمتة والتحول الرقمي
الدعم الفني للخدمات الإلكترونية
تقنية المعلومات
السياسات والإجراءات
سياسات البوابة
جامعة الأمير سطام بن عبدالعزيز
للإتصال من داخل الجامعة 8888
للإتصال من خارج الجامعة 011-588-8888
لطلب الدعم الفني للأعطال التقنية
1المشجر المبسط في انساب الحسن والحسين - علي بن إبراهيم فودة - كتب Google
(15) وقد بينا ذلك بشواهده فيما مضى من الكتاب. (16) * * * وأما " أن " في قوله: (أن لا تشركوا به شيئًا) ، فرفعٌ, لأن معنى الكلام: قل تعالوا أتلُ ما حرّم ربكم عليكم, هو أن لا تشركوا به شيئًا. وإذا كان ذلك معناه, كان في قوله: (تشركوا) ، وجهان: = الجزم بالنهي, وتوجيهه " لا " إلى معنى النهي. = والنصب، على توجيه الكلام إلى الخبر, ونصب " تشركوا " ، بـ " أن لا " ، كما يقال: " أمرتك أن لا تقوم ". تفسير قوله تعالى قل تعالوا أتل ما حرم ربكم عليكم ألا تشركوا به شيئا - إسلام ويب - مركز الفتوى. وإن شئت جعلت " أن " في موضع نصبٍ، ردًّا على " ما " وبيانًا عنها, ويكون في قوله: (تشركوا) ، أيضًا من وجهي الإعراب، نحو ما كان فيه منه. و " أن " في موضع رفع. ويكون تأويل الكلام حينئذ: قل: تعالوا أتل ما حرم ربكم عليكم, أتلُ أن لا تشركوا به شيئًا.
تفسير قوله تعالى قل تعالوا أتل ما حرم ربكم عليكم ألا تشركوا به شيئا - إسلام ويب - مركز الفتوى
كتب عنه أبي بالري)). وأما ((تميم بن شاكر الباهلي)) و ((عيسى بن أبي حفصة)) ، فلم أعثر لهما على ترجمة ولا ذكر. ]] القول في تأويل قوله: ﴿وَلا تَقْتُلُوا النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللَّهُ إِلا بِالْحَقِّ ذَلِكُمْ وَصَّاكُمْ بِهِ لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ (١٥١) ﴾
قال أبو جعفر: يقول تعالى ذكره: ﴿قل تعالوا أتل ما حرم ربكم عليكم أن لا تشركوا به شيئًا﴾ ، ﴿ولا تقتلوا النفس التي حرم الله إلا بالحق﴾ ، يعني بالنفس التي حرم الله قتلها، نفسَ مؤمن أو مُعاهد = وقوله: ﴿إلا بالحق﴾ ، يعني بما أباح قتلها به: من أن تقتل نفسًا فتقتل قَوَدًا بها، أو تزني وهي محصنة فترجم، أو ترتدَّ عن دينها الحقِّ فتقتل. فذلك"الحق" الذي أباح الله جل ثناؤه قتل النفس التي حرم على المؤمنين قتلها به = ﴿ذلكم﴾ ، يعني هذه الأمور التي عهد إلينا فيها ربُّنا أن لا نأتيه وأن لا ندعه، هي الأمور التي وصَّانا والكافرين بها أن نعمل جميعًا به = ﴿لعلكم تعقلون﴾ ، يقول: وصاكم بذلك لتعقلوا ما وصاكم به ربكم. الباحث القرآني. [[انظر تفسير ((وصى)) فيما سلف ص: ١٨٩، تعليق: ١، والمراجع هناك. ]]
تفسير: (قل تعالوا أتل ما حرم ربكم عليكم ألا تشركوا به شيئا وبالوالدين إحسانا)
كتب عنه أبي بالري)). وأما (( تميم بن شاكر الباهلي)) و (( عيسى بن أبي حفصة)) ، فلم أعثر لهما على ترجمة ولا ذكر. (26) انظر تفسير (( وصى)) فيما سلف ص: 189 ، تعليق: 1 ، والمراجع هناك.
الباحث القرآني
مقالات متعلقة
تاريخ الإضافة: 16/7/2017 ميلادي - 22/10/1438 هجري
الزيارات: 35606
♦ الآية: ﴿ قُلْ تَعَالَوْا أَتْلُ مَا حَرَّمَ رَبُّكُمْ عَلَيْكُمْ أَلَّا تُشْرِكُوا بِهِ شَيْئًا وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا وَلَا تَقْتُلُوا أَوْلَادَكُمْ مِنْ إِمْلَاقٍ نَحْنُ نَرْزُقُكُمْ وَإِيَّاهُمْ وَلَا تَقْرَبُوا الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ وَلَا تَقْتُلُوا النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللَّهُ إِلَّا بِالْحَقِّ ذَلِكُمْ وَصَّاكُمْ بِهِ لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ ﴾. ♦ السورة ورقم الآية: الأنعام (151). ♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ﴿ قُلْ تَعَالَوْا أَتْلُ مَا حَرَّمَ رَبُّكُمْ عَلَيْكُمْ ﴾ أَقرأ عليكم الذي حرَّمه الله ثم ذكر فقال: ﴿ أن لا تشركوا به شيئًا وبالوالدين إحسانًا ﴾ وأوصيكم بالوالدين إحسانًا ﴿ ولا تقتلوا أولادكم ﴾ من أولادكم من مخافة الفقر ﴿ وَلا تَقْرَبُوا الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بطن ﴾ يعني: سر الزِّنا وعلانيته ﴿ وَلا تَقْتُلُوا النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللَّهُ إِلا بالحق ﴾ يريد القصاص.
«وبعهد الله أوفوا». كونوا أوفياء لمعاهدة الإيمان التي عاهدتموها مع الله عندما انتسبتم إلى الإسلام، وسألتم الله أن يقبل إسلامكم. فلتلك المعاهدة بنودها، وعليكم أن تكونوا أوفياء بها، وألا تخلوا بتلك البنود، فبموجبها سألتم الله قبول إسلامكم، وبموجبها قبل الله إسلامكم، «وبعهد الله» لا تخلوا. «ذلكم» ما تقدم ذكره «وصاكم به»، فالتزموا وصية الله «لعلكم تذكرون»، تتعظون. الصراط المستقيم
«وأن هذا صراطي مستقيماً فاتبعوه ولا تتبعوا السُّبل فتفرق بكم عن سبيله ذلكم وصاكم به لعلكم تتقون» (سورة الأنعام: الآية 153). «وأن هذا» الذي أبيِّنه لكم إنما هو «صراطي» طريق الإسلام «مستقيماً»، لا عوج فيه، «فاتبعوه»، تستقيموا باتباعه. «ولا تتبعوا السبل» الطرق المعوجة «فتفرق بكم عن سبيله»، تشتتكم عن بعضكم البعض، وتجعلكم في اعوجاج «عن» سبيل الله المستقيم. «ذلكم وصّاكم به» الله «لعلكم تتقون» عواقب اتباع «خطوات الشيطان». وقد جاءت وصية الله في الآيتين المتتاليتين، في الأولى: «لعلكم تذكرون»، تتعظون بهذا البيان. وفي الثانية «لعلكم تتقون» عواقب السبل المعوجة. ولا يوصيك إلا من يريد بك خيراً، وعندما يوصيك الله باتخاذ الطريق المستقيم، فإنه في الوقت ذاته يوصيك بعدم اتخاذ الطرق المعوجة.