نظراً لعدم وجود منفذ للسماعة في جوال الأيفون من إصدار7 إلى أحدث إصدار؛ تم اختراع وصلة سماعة أيفون بحيث تربط ما بين منفذ شاحن الأيفون ومسمار السماعة مما أدى الى سهولة الاستماع وإجراء المكالمات باحترافية عالية واستخدام المايك بطريقة ممتازة وجودة عالية جداً. وصلة سماعة لأجهزة أبل ذات مواصفات وجودة عالية مصنوعة من أجود خامات الصنع من ماركة بروماس المتوفرة لدينا في متجر أولو. المزايا العظيمة لوصلة سماعة أيفون بروماس- PROMASS منتج أصلي ذو مواصفات وجودة عالية وصلة أيفون بتصميم مميز وعملي للاستخدام وصلة سماعة أيفون آمنة للاستخدام ومقاومة للقطع وصلة سماعة بروماس تدعم أجهزة أبل بجميع إصداراتها وصلة سماعة الأيفون تدعم الاتصال والصوتيات جودة وخامة مميزة لوصلة سماعة بروماس- PROMASS الموثوقية الكاملة لجودة وصلة سماعة أيفون ماركة بروماس ضمان المنتج لمدة سنتين مع هذه الوصلة المميزة الخاصة بمنتجات أبل تستطيع توصيل أي سماعة مسمار لذا لا تفوت هذه الفرصة واطلب الآن وصلة سماعة أيفون من ماركة بروماس قبل فوات الأوان.
وصلة سماعة وشاحن ايفون بروماس - Promass اسود - اولو ستور Ollo Store
من نحن
إلكترونيات واكسسوارات
السجل التجاري: 1187100379
موثق من معروف: 112558
واتساب
جوال
ايميل
وصلة سماعة وشاحن - للآيفون - Mwolf
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته الشرح منقول يُمكنك عمل وصلة تحديث مزدوجة بــ 2 جاك سماعة 3 بن يمكن ان نقول وصلة 2 فى واحد --------------- الاشياء التى تحتاجها 1_ 2 جاك سماعة ثلاثة 3 بن 2 _ رأس جاك كابل تحديث RS232 و يمكن استخدامها من كابل تحديث قديم لديك ------------------------------- الشرح او الطريقة 1_ وصل طرف الارضى GND من RS232 مع طرف الارضى GND بــ جاكين السماعة 2 _ وصل طرف 2_ TX من جاك 232 مع طرف 3 بجاك 1 و مع طرف 2 بجاك 2 3_ وصل طرف 3_ RX من جاك RS 232 مع طرف 2 من جاك 1 و مع طرف 3 من جاك 2
00 ريال الشحن تبقى 3 فقط - اطلبه الآن. احصل عليه غداً، 3 مايو توصيل مجاني لطلبك الأول للسلع التي تشحن من قبل أمازون تبقى 4 فقط - اطلبه الآن. العلامات التجارية ذات الصلة ببحثك
وستحاسب على فعلك وتقصيرك في تربيتهم
وتعريفهم بما يوصلهم إلى الجنة ويقيهم من النار، وتبدأ بنفسك أولاً، فإن لم تفعل
فاعلم أنك خنت الأمانة، وظلمت نفسك. ولتعلم يا رعاك الله أن الله قد هيأك لأن تقود أسرتك، وائتمنك على رعايتهم، فلا تكن
هزيلاً في تحمل المسؤوليات، ضيقاً عن أعبائها، عاجزاً عن تكاليفها، فالمسؤولية
بحاجة إلى كفء يقدر على جلب منافعها ما أمكن. قوا أنفسكم وأهليكم ناراً. أقول ما سمعتم وأستغفر الله لي ولكم..
الخطبة الثانية:
الحمد لله، وصلى الله وسلم على نبيه ومن والاه، وعلى آله وصحبه ومن اهتدى بهداه..
أيها المسلمون! إن من أروع ما يقوم به الإنسان في هذه الحياة بعد أداء ما أوجب الله
عليه من الفرائض: أن يكون امرأً نافعاً لنفسه ومن حوله، لا يتباطأ في معروف، يدل
على مواطن الخير ومكامن الصلاح، يدعو إلى التقوى ويوصي بالبر، ويعين على الحق،
ويأمر بالمعروف، وينهى عن المنكر، كل هذا؛ ليؤدي حملاً ملقىً على عاتقه، ألا وهي
مسؤولية الأسرة والرعية، والنفس أولاً. هذا عمر بن عبد العزيز حين ولي الخلافة ذهب يتبوأ مقيلاً، فأتاه ابنه عبد الملك،
فقال له: ما تريد أن تصنع يا أبتِ؟ فقال: أي بني، أقيل، فقال: أتقيل ولا ترد
المظالم إلى أهلها؟
قال: أي بني، إني سهرت البارحة في أمر عمك سليمان، فإذا صليت الظهر رددت المظالم،
فقال: يا أمير المؤمنين، من أين لك أن تعيش إلى الظهر؟ فقال: أدنُ مني.
قوا أنفسكم وأهليكم ناراً
فقوله: (قُوا أَنفُسَكُمْ وَأَهْلِيكُمْ)، يدلَّ على إن الإنسان مكلفٌ بأهله وهم يكونون معه في بيته، وإنه يلزمهم بطاعة وأن يُخلي بيته من الفتن وأسبابها، وما يجره من الفتن من البرامج الهابطة، والآلات الجالبة لها، حتى يكون بيته نظيفًا وأن يحيي بيته بذكر الله وطاعة الله، فمثل البيت الذي يذكر الله فيه والبيت الذي لا يذكر الله فيه كمثل الحي والميت، كما قال النَّبِيَّ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ-. (قُوا أَنفُسَكُمْ وَأَهْلِيكُمْ): من زوجاتكم واولادكم وكل من يسكن معكم، فإنكم ملزون بأخذه لطاعة الله، وكفه عن معاصي الله - عَزَّ وَجَلَّ-، وألاَّ يكون هذا البيت بؤرة فساد، ومجمع شرور تخترقه البرامج السيئة هذه مسؤولية، على أهل البيوت الذين لهم سلطة على البيوت، هذه مسؤولية عظيمة أنهم مسؤولون عن هذا البيت، بأن يحافظوا عليهم بطاعة الله وترك معصية الله لأنهم رعية لهم، كما قال: « كُلُّكُمْ رَاعٍ، وَكُلُّكُمْ مَسْئُولٌ عَنْ رَعِيَّتِهِ، وَالرَّجُلُ رَاعٍ عَلَى أَهْلِ بَيْتِهِ، وَهُوَ مَسْئُولٌ عَنْهُمْ، وَالْمَرْأَةُ رَاعِيَةٌ عَلَى بَيْتِ بَعْلِهَا وَوَلَدِهِ، وَهِيَ مَسْئُولَةٌ عَنْهُمْ ». على المسلم أن يتنبه لهذا الأمر وأنه مكلفٌ بنفسه، ويُكلفٌ بمن هو تحت يده، وفي سلطته، ثم أنه هو مكلفٌ بالأمر بالمعروف والنهي عن المنكر عمومًا عن جيرانه وأخوانه، هكذا مسؤولية المسلم في هذه الحياة، وفق الله الجميع لما يحب ويرضى، وصَلِى اللهَ وَسَلِّمْ عَلَى نبَبِيْنَا مُحَمَّد.
مع قوله تعالى: {يا أيها الذين آمنوا قوا أنفسكم وأهليكم نارا وقودها الناس والحجارة}
﴿ قُوا أَنْفُسَكُمْ وَأَهْلِيكُمْ نَارًا ﴾
﴿ اتَّقُوا اللَّهَ وَقُولُوا قَوْلًا سَدِيدًا ﴾
لقد كثر الكلام وملأ عنان السماء بكثرة البشرية وثرثرتها بين أفرادها المباشرة، وغير المباشرة بوسائل النشر والإعلان والفضائيات ومواقع التواصل الاجتماعي وغيرها من وسائل نقل الكلام، المكتوب والمنطوق والمصور والأفلام. ولكن كم من هذا الكلام مفيد؟ وكم منه مضر؟
ومن يحدد ما هو مفيد، وما هو ضار؟
ومفيد لمن؟ ومضر لمن؟
عندما أفكر أنا كإنسان في مصلحتي لا بد أن أسأل هذه الأسئلة، في كل كلمة أتكلمها، فأنا صاحب المصلحة في الاستفادة، ومنع الضرر لنفسي. لقد أصبحت حياة البشرية الآن غالبيتها هذا الكلام، فأصبح الفرد يرسل ويستقبل يوميًّا آلاف الكلمات بالتفاعل المباشر أو غير المباشر. وإني لأسأل هل هناك من يفكر قبل أن يتحدث كم من الحسنات سيأخذ؟ وكم من السيئات سيحصد؟
ألم تسمعوا قول نبيكم صلى الله عليه وسلم: « إنَّ العَبْدَ لَيَتَكَلَّمُ بالكَلِمَةِ مِن رِضْوانِ اللَّهِ، لا يُلْقِي لها بالًا، يَرْفَعُهُ اللَّهُ بها دَرَجاتٍ، وإنَّ العَبْدَ لَيَتَكَلَّمُ بالكَلِمَةِ مِن سَخَطِ اللَّهِ، لا يُلْقِي لها بالًا، يَهْوِي بها في جَهَنَّمَ»؛ صحيح البخاري.
إن الواجب على الراعي أن يأخذ لرعيته أسباب الهداية، وطرق رقيهم في أمور حياتهم، فإن قصر صار آثمًا، سيسأل عنهم يوم القيامة. عباد الله، « إنَّ اللهَ سائلٌ كلَّ راعٍ عمَّا استرعاهُ، حفظَ ذلكَ أمْ ضيَّعَ، حتى يسألُ الرجلَ عنْ أهلِ بيتِهِ » [4]. هكذا قال النبي صلى الله عليه وسلم، فما أنتم قائلون إن سألكم رب العزة جل جلاله، هل حفظتم أم ضيعتم؟ أنت أخي الكريم، كيف تعاملت مع أهلك؟ على أي شيء ربيت أولادك؟ بأي شيء أسست أخلاقهم، ولمن بنيت انتماءهم؟ على أي منهج أقمت بيتك؟ بأي تعاليم أنشأت أسرتك؟ ما الذي بذلته من التوجيهات في منزلك؟ وما مدى تغييرك في أهلك؟ وماذا وماذا. إن الأمر جسيم ومسؤولية أمام الله تعالى، فإذا كان الأمر كذلك من أن الراعي مسؤول عن رعيته وقد جاء أمر الله له بقوله: { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا قُوا أَنْفُسَكُمْ وَأَهْلِيكُمْ نَارًا وَقُودُهَا النَّاسُ وَالْحِجَارَةُ.. } [التحريم:6]، فإنه واجب عليه أن يعلمهم ما يقيهم به النار. قال زيد بن أسلم: لما نزلت هذه الآية: { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا قُوا أَنْفُسَكُمْ وَأَهْلِيكُمْ نَارًا}[التحريم:6]، قالوا: يا رسول الله، هذا وقينا أنفسنا، فكيف بأهلينا؟ قال: « تأمرونهم بطاعة الله وتنهوهم عن معاصي الله » [5].