شابة تمتلك حساً كوميدياً ومهارة ارتجال وعين ناقدة، ترافقها رغبة في رفع الوعي المجتمعي، فوظفت كل ذلك وابتكرت منذ ثلاث سنوات أو أكثر، شخصية كوميدية تتميز "بفلتر على السناب شات"، تتحدث اللهجة المصرية، تنتقد سلبيات المجتمع، وتقدم نصيحة في قالب كوميدي هادف، فأحبها كثيرون وتابعوا ما تطرحه وتناقلوه عبر "السوشيال ميديا"
صاحبة شخصية "مس إلهام"، الشابة السعودية سلوان علوي، كان لنا معها هذا اللقاء في مكاتب "سيدتي" في جدة. مس الهام
حدثيــنا عن دراســتك وتخصصك. المنسّق. درستُ تقنية طبية، ثم توظفتُ في الإمداد والتموين، وبعد ذلك حصلتُ على درجة الماجستير في مجال عملي. ماذا عن بداية دخولك عالم «السوشيال ميديا» وكيف جاءت فكرة شخصية «مس إلهام» الشهيرة؟
ظهر إبداعي منذ نعومة أظافري، فقد بدأتُ أكتب الشعر وكلمات الأغاني بعمر صغير. ومع تطور وسائل الإعلام، أصبح ظهور الشخص للعامة مختلفاً عن الماضي، عندما كانت وسائل الإعلام تعتمد على الصحف والكتب والمجلات. أما في الوقت الحاضر، فقد سهّلت «السوشيال ميديا» الظهور بشكل مباشر للجميع. ومن جانب آخر، أحببتُ استخدام الوسائل الحديثة، وكانت لديّ رغبة في الظهور، ففكرتُ في البداية بإعطاء الاستشارات بحكم أنني إنسانة مطّلعة على مشاكل المجتمع، وأحاول إيجاد الحلول البسيطة دائماً وفكري يعتمد على التحليل.
- سلوان وميس الهام العلي
- ذا ايرش مان يونايتد
سلوان وميس الهام العلي
ورد الخال، باسل خياط، نادين نسيب نجيم، ميس حمدان، طوني عيسى، بيتر سمعان، جهاد الاندري، جوي خوري، وسام حنا رانيا سلوان، ندى ريمي، سهى قيقانو، دوري سمراني، جو صادر، جوزيف بو خليل، سارة ابي كنعان، وليد العلايلي، جوي كرم هيثم سعيد، محمد عامر، لودي طايع ، رندة البحيري ، محمد عامر، روان طحطوح، بيم شيخان، جوي سلامة ، ميشال حوراني، مارون شرفان، زينة سابا، سيرج منسا، ايليانا ابي نخول، اندريه سيوفي، ديانا قداح ، كلها اسماء تستحق الذكر في عمل اقل ما يقال فيه انه "كامل الاوصاف". نشير أخيراً إلى ان أبرز ما لفتنا في المسلسل ان احداثه دارت في فترة الميلاد ورأس السنة حيث تم الاحتفال في العيدين ،وكانت الحلقة الاخيرة حلقة احتفالية بعيد رأس السنة وبانتهاء القصص منها السعيدة ومنها الحزينة، فجاء العيد ليعلن بدايات قصص جديدة ربما مع الايام تتحول الى نهايات سعيدة. لمشاهدة البوم الصور اضغط هنا.
تعرضت الكاتبة السعودية سلوان علوي إلى انتقادات حادة بعد ظهورها الأخير في أحد البرامج الحوارية الفضائية. سلوان وميس الهام شاهين. واعتبر المنتقدون السعوديون أن ظهور علوي كان مملا، وفيه تجاوزات تجاه مقدم البرنامج بعد أن قالت له: "أنت مش حلو"؛ ما عرضه لحرج شديد. كما وجه لها المنتقدون سهامهم مدعين أنها حاولت تقليد اللهجة المصرية بطريقة ساخرة، ولم تكتف بهذا الحد بل وطالبت مخرج البرنامج بعدم تركيز الكاميرا على وجهها بحجة أنها لا تحب ذلك. وقال المنتقدون أيضا إن طابع البرنامج جدّي، لكنه أصبح ساخرا وكوميديا بشكل لافت ومستفز. يشار إلى أن سلوان علوي معروفة بأنها صاحبة شخصية "ميس الهام" الوهمية على تطبيق "سناب شات".
عادي
28 نوفمبر 2019
20:42 مساء
بدأت «نتفليكس» عرض أحداث أفلامها، «الأيرلندي»، «ذا آيرش مان»، والذي يعود به المخرج مارتن سكورسيزي إلى عالم الجريمة والتشويق الذي صنع شهرته، وحرفيته السينمائية الواسعة خلال العقود الأربعة الماضية، والتي قدم خلالها عدداً من أهم أفلام السينما العالمية، مثل «سائق التاكسي»، و«كازينو». والفيلم من بطولة روبرت دي نيرو وآل باتشينو وجو بيتشي. يقدم الفيلم البالغ مدته 3 ساعات ونصف الساعة، سيرة ملحمية لرجل تحول من سائق شاحنة متواضع إلى قاتل مأجور خلال حقبة سياسية حساسة من تاريخ الولايات المتحدة. ذا ايرش مان يونايتد. وأحداثه مقتبسة من رواية «سمعت أنك تطلي المنازل» لتشارلز براندت، وكتب السيناريو ستيفن زاليان، وتروي أحداثه سيرة القاتل فرانك شيران المعروف باسم «الأيرلندي»، الذي يؤدي دوره دي نيرو، المقاتل في الحرب العالمية الثانية ضمن القوات الأمريكية في إيطاليا، قبل أن يتحول لقاتل بأمر من أحد زعماء المافيا راسل بوفاليني الذي يلعب دوره بيشي والضحية جيمس رايدل هوفا الذي يجسد شخصيته آل باتشينو. ينتقل سرد الفيلم بين ثلاثة أزمنة الشباب والكهولة والشيخوخة بتقنية سينمائية جديدة تعيد الممثل إلى مستويات العمر المختلفة دون استخدام أي مكياج، ولكن اعتماداً على تقنية رقمية يطلق عليها «سي جي أي» ليصبح ثلاثي الأوسكار دي نيرو وآل باتشينو وبيشي في مختلف المراحل العمرية خلال انتقالات الفيلم الزمنية بين الماضي والحاضر.
ذا ايرش مان يونايتد
وأضاف: المسلسلات رائعة، حيث يمكنك تطوير الشخصيات وإعادة رسم العوالم، لكن فيلمه "الأيرلندي" يعتمد على المراكمة، خصوصا في المشاهد الأخيرة لدي نيرو. يدور فيلم الأيرلندي حول رجل العصابات فرانك شيران وعلاقته بجيمي هوفا رئيس نقابة سائقي الشاحنات الأمريكية في الستينيات.
في 27 سبتمبر/ أيلول الماضي، شهد الفيلم عرضه العالمي الأول في مهرجان نيويورك السينمائي، ثم شهد عروضاً محدودة داخل الولايات المتحدة الأمريكية. وكانت المفاوضات بين «نتفليكس» وأصحاب دور العرض والموزعين وصلت إلى طريق مسدود، بعد تصميمها على طرح الفيلم بمنصتها الإلكترونية بعد 30 يوماً فقط من طرحه التجاري بدور العرض، بينما يقضي العرف المعمول به أن تحتفظ دور العرض بـ 90 يوماً على الأقل. رفض الموزعون شراء حقوق العرض، واقتصر الأمر على عدد من البيوت الفنية Art Houses بأوروبا، ليحرم جمهور السينما في العالم من مشاهدة تحفة سكورسيزي التي قد تكون الأخيرة كما يل
عناوين متفرقة