سورة الكهف بصوت عبدالرحمن السديس - YouTube
- سورة الكهف بصوت الشيخ عبد الرحمن السديس
- سوره الكهف بصوت الشيخ السديس
- سوره الكهف بصوت السديس قراءة و إستماع
- إسلام ويب - التحرير والتنوير - سورة طه - قوله تعالى قال فمن ربكما يا موسى قال ربنا الذي أعطى كل شيء خلقه ثم هدى- الجزء رقم17
سورة الكهف بصوت الشيخ عبد الرحمن السديس
سورة الكهف بصوت الشيخ عبدالرحمن السديس - YouTube
سوره الكهف بصوت الشيخ السديس
ألقرأن الكريم |°سوره الكهف°|بصوت الشيخ ياسر الدوسري حفظه وحفظكم الله - YouTube
سوره الكهف بصوت السديس قراءة و إستماع
سورة الكهف كاملة الشيخ السديس والشريم - YouTube
تطبيق سورة الكهف بدون انترنت القارئ السديس مواصفات تطبيق يعمل بدون انترنت يعمل على شاشه صوت جوده عاليه يعمل على شاشة القفل سورة الكهف هي سورةٌ مكيةٌ رقمها 18، تسبق سورة مريم وتلحق سورة الإسراء، في ترتيب سور القرآن الكريم. عدد آياتها 110 آية، وهي من السور المكية المتأخرة في النزول، إذ أن ترتيب نزولها 69. تتوسط السورة القرآن الكريم، فهي تقع في الجزئين الخامس عشر والسادس عشر، 8 صفحات في نهاية الجزء الخامس عشر و3 في بداية الجزء السادس عشر. تتناول السورة عدة مواضيع، تدور حول التحذير من الفتن، والتبشير والإنذار، وذكر بعض المشاهد من يوم القيامة، كما تناولت عدة قصص، كقصة أصحاب الكهف الذين سُميّت السورة لذكر قصتهم فيها. سورة الكهف من السور ذوات الفضل في القرآن الكريم، وذكرت في أحاديث كثيرة، ومن أهم فضائلها ما ذكر أن قراءتها في يوم الجمعة نورٌ ما بين الجمعتين.
اقرأ أيضاً أنواع الأموال الربوية أنواع الربا
تفسير آية (قال فمن ربكما يا موسى)
التفسير العام لآية (قال فمن ربكما يا موسى)
وردت الآية الكريمة في سورة طه، وقد تحدثت عن دعوة النبي الله موسى وهارون -عليهما الصلاة والسلام- لفرعون، وأن فرعون وجه سؤالاً إلى موسى وهارون -عليهما السلام-؛ قال لهما: من ربكما؟، فكان فرعون يتساءل وكان المتكلم موسى وأخوه هارون -عليهما السلام-، وهارون -عليه السلام- كان وزيراً وشريكاً في النبوة لسيدنا موسى -عليه السلام-. [١] وقال بعض المفسرين أن المعنى "فمن ربك وربه يا موسى" فغلب الخطاب؛ لأن المخاطب كان موسى وهارون -عليهما السلام- وكليهما مخاطب، وأما ترك ذكر النبي هارون والاكتفاء بموسى -عليهما السلام- لموافقة رؤوس الآيات. إسلام ويب - التحرير والتنوير - سورة طه - قوله تعالى قال فمن ربكما يا موسى قال ربنا الذي أعطى كل شيء خلقه ثم هدى- الجزء رقم17. [٢] وقيل أيضاً قد يدل على المخاطب موسى -عليه السلام- فقط، وليس هارون -عليه السلام-؛ فقال ربنا ولم يقل قالا فلو كان الخطاب لموسى وهارون -عليهما السلام- لكان الجواب منهما. [٢]
التفسير الخاص لآية (قال فمن ربكما يا موسى)
خُص سيدنا موسى بالنداء فهو الذي يتكلم عن نفسه وعن النبي هارون بالرسالة والدعوة، وهذا سؤال من فرعون، فقد كان يرى نفسه أنه إله ورب، وكان فرعون يريد من شعبه وقومه أن يقوموا بعبادته، فلما جاء كل من نبي الله موسى وهارون -عليهما السلام-؛ كذباه ودعوه بأنه عبد لله فالله هو الخالق؛ فأخذ يتساءل فرعون من هو هذا الإله الذي تدعواني إليه.
إسلام ويب - التحرير والتنوير - سورة طه - قوله تعالى قال فمن ربكما يا موسى قال ربنا الذي أعطى كل شيء خلقه ثم هدى- الجزء رقم17
الفراء: أول مؤمني زماننا. وأنكره الزجاج وقال: قد روي أنه آمن معه ستمائة ألف وسبعون ألفا، وهم الشرذمة القليلون الذين قال فيهم فرعون { إن هؤلاء لشرذمة قليلون} روي ذلك عن ابن مسعود وغيره. الشيخ الشعراوي - فيديو سورة الشعراء الايات 15 - 44
تفسير خواطر محمد متولي الشعراوي يعني: مسألة جديدة هذه الذي جئتَ بها يا موسى، فمن رَبُّ العالمين الذي تتحدث عنه؟
موسى لم يسم ربه، أراد أن يعرف فرعون وقومه به بنعوته وصفاته وأسمائه العليا التي يعجز عنها فرعون وقوم فرعون وكل متكبر جبار. قَالَ [طه:50] أي: موسى. رَبُّنَا الَّذِي أَعْطَى كُلَّ شَيْءٍ خَلْقَهُ ثُمَّ هَدَى [طه:50] ربنا الذي أعطى ما خلق صورهم وأشكالهم وصنوفهم، أعطى الإنسان والحيوان والطير، وما يمشي على رجليه، وما يمشي على أربع، وما يزحف على بطنه، أعطى من يعيش على الأرض واليابس ومن يطير في الأجواء محلقاً، وأعطى من يعيش داخل البحار عائماً وسابحاً. أعطى للإنسان صورته من يد ورجل وعين وفم وأذن، أعطاهم خلقهم وصورهم، ثم هداهم للتصرف فيها. أعطى اللسان للنطق، وألهمهم أن ينطقوا بلسانهم، ويفصحوا به عن ما في نفوسهم، أعطى الأذن للسمع، والعين للبصر، واليد للبطش، والرجل للمشي، والعقل للفكر والتذكر والاعتبار، كما أعطى لكل ذكر أنثى، ولكل أنثى ذكراً، وهداهما كيف يعيشان وكيف يتزاوجان، وكيف تحمل الأنثى فترضع وتحضن، وكيف يربي الأب فيهذب ويعلم. وقال موسى: رَبُّنَا الَّذِي أَعْطَى كُلَّ شَيْءٍ خَلْقَهُ [طه:50] وقرئ: (كل شيء خَلَقَه ثم هدى) أي: أعطى الإنسان كل ما خلق، وجعله خليفته في الأرض يتصرف فيها كما يشاء بإذنه، وأعطى كل مخلوق صفته وصورته، ثم هداه وألهمه إلى ما يصنع بصورته وبحواسه.