كرر ٤٠ مرة ياولي يا حميد ياولي ياعميد ارفع عني ماانا فيه اللهم لك الحمد وإليك المشتكى - YouTube
- ياولي ياحميد ٤٠ مرة بمنطقة الباحة
- ياولي ياحميد ٤٠ مرة على
- ياولي ياحميد ٤٠ مرة منذ
- المعرِّي.. وحَتميَّةُ الفناء (1)
- اعراب قصيدة غير مجد في ملتي واعتقادي - إسألنا
- غيرُ مجدٍ في ملّتـي واعتقـادي - مدونة شبايك
ياولي ياحميد ٤٠ مرة بمنطقة الباحة
كرر "40" مرة في سجودك ياولي ياحميد - YouTube
ياولي ياحميد ٤٠ مرة على
كرر قول ياولى يا حميد ٤٠ مرة فى سجودك لتحقيق امنياتك بصوت الشيخ صالح المغامسى - YouTube
ياولي ياحميد ٤٠ مرة منذ
ضعفه الألباني. وما لم يرد فيه تحديد عن النبي صلى الله عليه وسلم، فالمتعين ترك التحديد فيه. وأما تكراره من غير تحديد فلا حرج فيه. وانظر الفتوى رقم: 45454. وننبه إلى أن استجابة الدعاء موقوفة على تحقق شروط إجابته وانتفاء موانعه. وقد بينا هذه الشروط والموانع في الفتاوى التالية أرقامها: 11571 ، 2395 ، 21386 ، 13728 ، 32438. فمتى تخلف شرط أو وجد مانع لم يستجب الدعاء، وإذا تحققت الشروط وانتفت الموانع فإن الله تعالى يستجيب الدعاء عاجلاً في الدنيا أو آجلاً في الآخرة، لما رواه أبو سعيد الخدري رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ما من مسلم يدعو بدعوة ليس فيها إثم ولا قطيعة رحم إلا أعطاه الله بها إحدى ثلاث: إما أن يعجل له دعوته، وإما أن يدخرها له في الآخرة، وإما أن يصرف عنه من السوء مثلها.. الحديث. رواه أحمد و الحاكم وصححه الألباني في صحيح الأدب المفرد. والله أعلم.
يا جميل ياقدير يا كريم رحمن رحيم
شرح قصيدة أبو العلاء المعري غير مجد في ملتي واعتقادي شرح قصيدة أبو العلاء المعري يرثي فقيها، هو من خلال اتخاذه من موت صديقه ميدان ليبث فيها أفكاره وفلسفته الخاصة في ما يتعلق بالحياة والموت، ومن خلال الأبيات التي وردت تجد في شخصية أبو علاء الطبيعية التي ابتعد فيها كل البعد عن الخيال والزخرفة، وقد ذكر الحقائق التي التمسها وحاول التعبير عنها بكل دقة.
المعرِّي.. وحَتميَّةُ الفناء (1)
من هو مؤلف القصيدة وما هي مناسبة هذه القصيدة؟
وكان كاتب القصيدة الشاعر أحمد بن عبد الله بن سليمان المعري شاعر عباسي من العصر العباسي ، ولقبه "برهن المحسينين". الشاعر المعري من مواليد سوريا وكان من كبار الشعراء. مناسبة القصيدة جاءت القصيدة تكريما للفقيه الحنفي الملقب بأبي حمزة صديق الشاعر. وحنق عليه المعري وندب صفاته وعدله وكرم وشجاعة. شرح قصيدة عديمة الجدوى في ديني ومعتقداتي
وتعتبر قصيدة "جاد" في ديني ومعتقدي من أعظم قصائد العصر العباسي للشاعر المعري ، حيث يتحدث فيها عن فلسفة الحياة والموت. بدأ الشاعر قصيدته بقوله: أنا عديم الفائدة في ديني ، وإيماني نوح يبكي ، ولا أغني بصوت عال. حيث بدأ الشاعر القصيدة بالحديث عن الحياة والموت ، وأوضح شبهة الحياة بالموت والعيش بالبكاء. ثم قال: يشبه صوت النعي إذا كان يقاس بصوت الثمرة في كل اجتماع. هل بكت الحمامة عليك أم غنت على غصينها؟
يذكر الشاعر في هذه الآيات أن صوت البكاء على الميت عند موته يشبه صوت البشير الذي يبشر ، والصوتان يشبهان صوت الحمامة أي صوت الحمامة. غير مجد في ملتي واعتقادي ابو العلاء المعري. الحمام يهدل على أغصان الأشجار ، ولكن عندما نسمعهم لا نفرق بين فرحهم أو حزنهم. ثم قال: صرخ: هذه قبورنا مليئة بالرحابة ، فأين القبور من عهد عاد؟
في هذا المنزل يسمي الشاعر صديقه "صرخ" وهي اختصار لكلمة صديقي التي تعني "أيها الحكيم".
اعراب قصيدة غير مجد في ملتي واعتقادي - إسألنا
وهذا ما قد يثير القشعريرة عند بعض القرّاء لأنها لغةٌ تُشَخصِن الموت، ذلك اللامرئي:
ويا مَوتُ انتظِر يا مَوتُ
حتى أستعيدَ صفاءَ ذهني في الربيع وصِحّتي
لتكون صيّاداً شريفاً
لا يصيد الظبيَ قربَ النَبع
ولتكُنِ العلاقة بيننا ودّيةً وصريحة. ومن الشعراء الذين لا يغيبُ الموتُ عن أذهانهم شاعر الهند الأكبر طاغور الذي توفي عام 1941. وعندما كلّفني المُجَمّع الثقافي في أبو ظبي عام 1994 بترجمة مجموعة كبيرة من أشعار طاغور هالني ما وجدتُ من احتفائه بجمال الطبيعة والفصول والأشجار والأزهار، من كل نوع وصنف، لم أجد مقابلاً لها في العربية، وكان في ذلك كلِّه مُشرقَ المزاج خفيفَ الروح، ولم أجِد لدَيه ما يمكن أن يوصف بالتشاؤم أو الخوف من الموت. غيرُ مجدٍ في ملّتـي واعتقـادي - مدونة شبايك. ولكن الموت لم يغِب عن باله. ولو أنه كان يذكره بالالتفاف حول الكلمة التي تشير إلى الموت. فقد كان يقول:
«ذات يوم ستتوقف كلماتي عن الازدهار في المدى/ ولا مفر لي من الانتهاء بنظرةٍ أخيرة/ وكلمةٍ أخيرة/ وإن كانت الرغبةُ في الحياة حقيقةً كُبرى/ فالوداع النهائي هو حقيقةٌ كُبرى أخرى». ومن شعراء الحداثة المعاصرين في العراق، بُلَند الحيدري، الذي عرفتُه عن قريب لسنوات طويلة في بغداد الخمسينات، ولم أجد منه سوى المراح وإطلاق الأوصاف الساخرة على كل حدثٍ أو شخصٍ تقريباً، بما في ذلك السخرية من تصرفاته الشخصية نفسها.
غيرُ مجدٍ في ملّتـي واعتقـادي - مدونة شبايك
خُلق الناس للبقاء فضلّت أمّة يحسبونهم للنّفاد إنّما يُنقَلون من دار أعمال لٍ إلى دار شِقوة أو رَشَاد و هنا يصور الشاعر ويبين حقيقة الحياة والموت و البعث للحياة بعد الموت وينتقد الناس الذين يعتقدو ان الموت هو المحطة الاخيرة وانهم لن يبعثوا فيوضح انه بعد الموت يوجد حياة اخرى اما ترف و زهاء او تعب وشقاء. المعرِّي.. وحَتميَّةُ الفناء (1). ضَجعة الموتِ رَقْدَةٌ يستريح الـ جسمُ فيها والعيْشُ مثلُ السُّهاد حيث شبه الرقاد المؤقت بالنوم الذي يريح جسم الانسان وشبه العيش بالسهر اي ان الموت هو النوم الذي يريح الانسان من العيش. واغسلاه بالدمع إن كان طهراً وادفناه بين الحشى والفؤاد واحبواه الأكفان من ورق المصـ حف كبراً عن أنفس الأبراد واتلوَا النعش بالقراءة والتسـ بيح لا بالنحيب والعداد أسفٌ غيرُ نافع واجتهادٌ لا يؤدّي إلى غَناء اجتهاد هنا تسيطر على الشاعر عاطفة الحزن فقد حان وقت وداع صديقه فيقول اغسلوا الميت بدمع العين وادفنوه في الحشى والقلب ويدل على قيمة الميت الكبيرة عنده وانه لن ينساه و سيبقى في قلبه و يدعوا ان يتلو عليه القران و الدعاء له بدل من البكاء والنواح عليه. بان أمر الإله واختلف النا سُ فداعٍ إلى ضلال وهاد والذي حارت البرية فيه حيوانٌ مُستَحدثٌ من جماد واللبيبُ اللبيبُ من ليس يغتـ رُّ بكونٍ مصيره للفساد
ولم يخطر ببالي يوماً أنه سيكتب قصيدةً بعنوان موت شاعر:
أسلمَ الرأسَ لكفّيه خذولا / وتمَطّت بازدراءٍ شفتاهُ
خفقت بَسمَتُه دنيا أسى / كنهارٍ شَرب الغيمَ سناهُ…
والحديث عن تشاؤم الشاعر والتفكير في الموت لا يمكن أن يتخطّى إنتاج شاعرة العراق الكبرى نازك الملائكة. فقد كانت الشاعرة في صِباها من المتأثرين بتشاؤم الفيلسوف الألماني
شوبنهاور، كما تذكُر في كتاباتها. اعراب قصيدة غير مجد في ملتي واعتقادي - إسألنا. ففي العشرين من عمرها أصدرت مجموعة شعرية بعنوان «مأساة الحياة» تتحدث فيها عن الموت بتشاؤم. وعندما سُئِلتْ عن معنى الموت عندها أجابت:
هل فهمتُ الحياة كي أفهم الموت / وأدنو من سرِّه المكنونِ
لم يزل عالمُ المَنيّةِ لُغزاَ / عزّ حلاّ على فؤاد الحزينِ
وآخر شعراء الحداثة في العراق، وأبرز من غنّى للعراق اعتزازاً وتكريماً، عبد الرزاق عبد الواحد، الذي يتّصل نَسَبُه الشعري بالجواهري والمتنبي، لا يُحسِن البكاء على الأطلال ولا التفَجُّع المراسيمي. ومن بين قصائده القليلة التي تتحدث عن الموت قصيدة بعنوان «الزائر الأخير» ألقاها في مهرجان شعري في ستوكهولم، من بين جميع بلاد الله، فأثّرت في الجمهور تأثيراً كبيراً بحيث مُنِحت الجائزة الأولى في ذلك المهرجان الشعري.
ويقول لهم: أن الناس إنما ينتقلون من الحياة الدنيا إلى الحياة الآخرة والتي إما أن تكون دار سعادة وإما أن تكون دار شقاء. خُلق الناس للبقاء فضلّت *** أمة يحسبونهم للنفاد
إنما ينقلون من دار أعما *** لٍ إلى دار شِقوة أو رشاد ثم يشبه الشاعر الموت بالنوم, والعيش بالسهر. فيقول أن ضجعة الموت إنما هي رقدة يستريح بها الجسم من الحياة التي هي مثل السهر المؤرّق وهو السهاد: ضجعة الموت رقدة يستريح ال *** جسم فيها والعيش مثل السهاد
_____________________________
انتهى الجزء الأول بحول الله وقوته,,, وفي المرة القادمة سنأخذ أبياتاً أخرى بإذن الله...