معالم تاريخ المغرب والأندلس مؤلف الكتاب موضوعات الكتاب معالم تاريخ المغرب والأندلس: يتحدث الكتاب عن تاريخ المغرب والأندلس، يذكر الكاتب التاريخ قبل الفتح الإسلامي وحتى سقوط الأندلس وسقوط دولة الموحدين، كما يذكر الكاتب الشمال الأفريقي كله وتدخل فيه الصحراء الأفريقية الكبرى، قد قسم الكاتب الكتاب إلى قسمين: القسم الأول يتحدث عن المغرب، والقسم الآخر يتحدث عن نهاية الدولة الموحدية. مؤلف الكتاب: كتاب معالم تاريخ المغرب والأندلس: للكاتب الدكتور حسين مؤنس، من مواليد مصر، هو مفكر ومؤرخ، له عدد من المؤلفات منها معالم تاريخ المغرب والأندلس، فتح العرب للمغرب، تاريخ قريش دراسة في تاريخ أصغر قبيلة، المساجد ، الإسلام الفاتح وغيرها من المؤلفات. د.علي المؤمن – ألواح طينية. موضوعات الكتاب: يحتوي الكتاب على عدة مواضيع وهي: الموضوع الأول: يذكر الكاتب المغرب من قبل الفتح الإسلامي، حيث يحتوي على مدخل بييلوغرافي أهم موارد تاريخ المغرب الإسلامي، الغرب الإسلامي والمغرب الإسلامي، بلاد المغرب، سكان مغرب. الموضوع الثاني: يذكر الكاتب الفتح العربي، حيث يحتوي على فتح برقة وطرابلس، موقعة سبيطلة وفتح أفريقية، حملة معاوية بن حديج السكوني، ولاية عقبة بن نافع الأولى على أفريقية، حملة عقبة بن نافع الأولى وتأسيس القيروان، ولاية أبي المهاجر دينار، ولاية عقبة بن نافع الثانية على أفريقية، زهير بن قيس والقضاء على كسيلة، تنظيم الإدراة الإسلامية في المغرب، إنشاء ميناء تونس ، ولاية موسى بن نصير، أعمال موسى بن نصير في أفريقية والمغرب.
دكتور حسين المؤمن الذي
وهناك من دراساته ومؤلفاته ما يلهم القارئ ويرشده الى
(فهم) الفكر الإسلامي من خلال السرد التاريخي للأحداث أو طرح
واختبار أصل النظرية الإسلامية للفكر السياسي الإجتماعي، وخاصة
"سنوات الجمر" و"صدمة التاريخ" و"النظام السياسي الإسلامي الحديث"،
"الفقه والسياسة" و"من المذهبية الى الطائفية" و"الاجتماع الديني
الشيعي"؛ ففيها اتبع المؤلف منهجاً وصفياً تحليلياً، يتميز بالتحرر
العقلي، لكنه مستقر فكرياً، ضمن الإطار المنهجي والمفاهيمي الإسلامي
على المستوى الاجتماعي السياسي. لكني؛ فوجئت في الآونة الأخيرة بثلاثة نصوص من أستاذي
الكبير السيد علي المؤمن لم أألفها منه من قبل، الأمر الذي دفعني
الى تحليلها تحليلاً خطابياً (Discourse analyses)، بالنظر لما
تحمله هذه النصوص ــ كما أرى ــ من تحوّل في الرؤية والفلسفة، إذ
تُقِر المنهجية المذكورة في تحليل الخطاب بموت المؤلف وتحليل نصه
وفق البيئة الاجتماعية والظروف الزمانية والنظام المعرفي المهيمن. هذه النصوص الذاتية الثلاثة تحمل عناوين "الإستقرار
الفكري شبيه بسكون الموت" و"احترامي للمختلفين معي" و"حقيقتي"؛ فما
تضمنته النصوص المذكورة يشير الى ثلاثة تحولات لدى الدكتور علي
المؤمن:
الأول: تحول فكري، من الفلسفة الإسلامية المستقرة
فكرياً والمتحررة عقلياً، الى الفلسفة المتحررة فكرياً وعقلياً.
دكتور حسين المؤمن القوي
تعليق بواسطة Hussein Hameed
يا كربلاء
الرادود محمد باقر قحطان
الشاعر
كرار حسين الكربلائي
الهندسة الصوتية والتوزيع
احمد البرمكي
كورال
نور الدين الباهلي
ميرزا حسين الغروي
تصوير
علي سلام المؤمن
منتظر يوسف
مساعد مصور
فداء الحسين المؤمن
اضاءة
علي المؤمن
مونتاج
lion
اخراج
المنتج
الدكتور عماد مهدي الزبيدي
إنتاج
قناة الكميل الفضائية
جميع الحقوق محفوظة
1443 - 2021
دكتور حسين المؤمن ليدرك بحسن خلقه
، يا ترى ماذا كان يؤلف من رأسه عنهم لو لم يكن ضيفاً عزيزاً عندهم؟؟!!. ثم يقول، حضر اللقاء قيادة وكوادر التنظيم المذكور!!!. ألم يجب على هؤلاء الذين يعنونون بالكوادر أن يهضموا ماضي وحاضر الكورد بصورة عامة وشريحتهم الكوردية الفيلية بصورة خاصة؟؟ حتى يكون بإمكانه الرد على هكذا الكلام كيدي يخرج شريحتهم من العائلة الكوردية؟ وإلا أية كوادر هؤلاء؟؟!!. عجيب أمر هذا الأكاديمي الغريفي، كيف يسمح لنفسه أن يقول عن شريحة من شعب غريب عليه: أهلنا؟؟ من أين صاروا أهلك؟! أم هي صفة تريد أن تظهر من خلالها نفسك كأخ أكبر؟؟ لا يا دكتور، أنت تقول إنك عربي وهؤلاء كورد أنت تزعم إنك عراقي وهؤلاء كوردستانيون إلخ، نقوله لك للمرة القادمة إذا تكلمت عن الكورد قل الشعب الكوردي دون توصيفات سياسية لن ولم ولا نقبل بها ولا تنهضم عندنا، إذا سمعناها في المرة القادمة سيكون ردنا بمداد القلم قاسي وقاسي جداً. دكتور حسين المؤمن الذي. ثم يصفهم بالأذكياء. لا أدري، كيف كانوا متحدثين أذكياء ولبقين؟؟ إذا شكك الدكتور بأثمن شيء يمكن أن يفتخر به الإنسان الوطني ألا وهو هويتهم القومية والوطنية، لكن ظهر من خلال سكوتهم كسكوت أهل القبور أن الجماعة بعيدين كل البعد عن هذا الانتماء المقدس، فلذا لم يردوا عليه ولو بكلمة، يا ترى أين لباقتهم وثقافتهم كما زعم الدكتور علي المؤمن الغريفي!!!.
الموضوع الثامن: يذكر الكاتب الموحدين، حيث يحتوي على محمد بن تومرت، ابن تومرت ينشئ جماعة الموحدين في تينملل، قيام الدولة الموحدية، تقدير المرابطين، حكم عبد المؤمن بن علي، تقدير المرابطين، حكم عبد المؤمن بن علي، خلفاء عبد المؤمن بن علي، أبو يعقوب يوسف، أبو يوسف يعقوب المنصور، خلافة أبي محمد عبد الله الناصر وغيرها من المواضيع التي طرحها كاتب. أقرأ التالي منذ 7 أيام قصيدة You Cannot Do This منذ 7 أيام قصة الرجل والوفاء منذ 7 أيام قصيدة We Real Cool منذ 7 أيام قصيدة To Be in Love منذ 7 أيام قصيدة To a Dark Girl منذ 7 أيام قصيدة The Tiger Who Wore White منذ 7 أيام قصيدة Zone منذ 7 أيام قصيدة the sonnet ballad منذ 7 أيام قصيدة The Old Marrieds منذ 7 أيام قصيدة the mother
ومن عجائب الأمور، أن الصانع في ثقافة العرب محتقر، فليس للحداد، والنجار، والصياغ، والصباغ، والدباغ، مكانة عندهم، لا يناكحونه، ولا يكرمونه، مع أن الله علَّم نبيه داود صنعة لَبُوسٍ، وهي صناعة السلاح. وأهل السنة والجماعة اليوم لا يعلمون صنعة لبوس، ولا يتعلمونها، وإنما يشترونها، من مصانع الكفر، لا لينصروا دينًا، أو يحرروا أسيرًا، ولكن ليقتل بعضهم بعضًا. كما كانت من قبل صناعة الذهب والسيف في المدينة، محتكرة عند اليهود، ومنهم يبتاع الأوس والخزرج سيوفهم، ليذبح بعضهم بعضًا، كما هو واقع العرب اليوم، يتعالون بأعراقهم، وهم مستعبدون، ويتفاضلون بأنسابهم وهم مستحقرون، ويتطاولون بأبراجهم وهم مستضعفون، يعطون الجزية عن يدٍ وهم صاغرون. السيف في الغمد لا تخشى مضاربه – لاينز. وفي بعض بلدانهم يعتمدون فقه المصاهرة بالكفاءة في النسب، لا في الدين، وهم أهل السنة والجماعة، لكنهم طبقيون، يفرقون بين الزوج وزوجته، والأب وأبنائه قضاءًا لازمًا، لأنه ليس لها بكفئ نسبًا، وإلا كانت مقتلة كمقتلة داحس والغبراء. بالله عليكم هل يصلح من كان هذا دأبه، وفقهه، ليقود الأمة، ويتصدر نهضتها الحضارية؟. وهل الشعوب تقبل به قائدًا، لمجرد أنه حامل لواء (أهل السنة والجماعة). أو أنه عربي من نسل الصحابة، أو قرشي من بني هاشم، أو علوي، حسني، حسيني، من نسل فاطمة، وهم أعاجم، لا ينادُّونَه، يتعالى عليهم بنسبه، هذا إن كان له طموح في قيادتهم؟.
أهـل السنة والجماعة -الحلقة الأخيرة- : الأشاعرة من (أهل السنة والجماعة) – رابطة علماء إرتريا
عُرِفَ معتنقوه بالأشاعرة، وكثيرًا ما نسمع في تحديد الهُوية الفكرية المغاربية (دول المغرب العربي) نظمًا شعريًا لابن عاشور السالف لا الخالف، يُقَوْلِبُهَا، ويوجزها، في هُوية ثلاثية الأبعاد، لخصها لنا بقوله: في عقد الأشعري، وفقه مالك، وفي طريقة الجنيد السالك. ولست هنا بصدد مناقشة مدى تناسق هذه الثلاثية فيما بينها، وإنما أردت فقط بيان الصبغة التدينية، في الهُوية المغاربية، ومهما تباينت الآراء حدةً وليونة، في الجدل بشأن الأشعري والأشاعرة، في أيهما تتمثل حقيقة عقد الأشعري، فإن الذي لا مراء فيه، هو هذا العدد الكبير، من علماء أجلاء من الأسلاف والأخلاف، نبغوا في المذهب، وأشاعوه، وأذاعوه، وأصبحوا فيه أئمة يشار إليهم بالبنان، من نحو أبي حامد الغزالي، والجويني، والباقلاني من الأوائل. أهـل السنة والجماعة -الحلقة الأخيرة- : الأشاعرة من (أهل السنة والجماعة) – رابطة علماء إرتريا. فقد أجادوا صناعة الكلام، ونافحوا عن الإسلام، ونَظَّرُوا في السياسة، والإمامة، وكتبوا في الفقه والأصول. ومن الخلف المعاصر، عالم المقاصد، وباعثه بعد الشاطبي، المفسر النحرير ابن عاشور التونسي القيرواني. وجميعهم أحسن في مواطن كثيرة، وأخطأ في أخرى، وينغمر يسير خطئهم، في بحر صوابهم، وعظيم حسناتهم. وآخرون منهم خدموا السنة، وصحبوا أنفاس النبوة، ففتح الله عليهم بالفتوحات العلمية، كصاحب (الفتح) الذي لا فتح بعده، الإمام ابن حجر العسقلاني، ومثله الإمام البيهقي، رحمهم الله جميعًا.
وكتبه/ أ. د. جلال الدين محمد صالح
السيف في الغمد لا تخشى مضاربه – لاينز
معلومات عن: إدريس جمّاع
إدريس جمّاع
متابعة
8
قصيدة
1
الاقتباسات
173
متابعين
إدريس محمد جَمَّاع شاعر سوداني مرموق له العديد من القصائد المشهورة والتي تغنّى ببعضها بعض المطربين السودانييّن وأُدرج بعضها الآخر في مناهج التربية والتعليم المتعلقة بتدريس آداب اللغة العربية في السودان. المزيد عن إدريس جمّاع
تحميل كتاب السنوات الحلوة والسنين المرة.. مذكرات برزان التكريتي PDF
24-04-2022
المشاهدات:
25
حمل الان
كتاب السنوات الحلوة والسنين المرة.. مذكرات برزان التكريتي للمؤلف برزان التكريتي رجعت مسرعاً الى بيت الرئيس وصلت فوجدت أبا عدي جالساً في الصالون يرتدي ملابس سبورت.. قال لي: هل تعرف ما حصل؟ قلت:لا!! ، قال: جاء هذا المجنون (عدي) الى الرضوانية، وكان يؤشر بأصبعه نجوي قائلاً: اذهب الى زوجتك، يقصد أمه (أم عدي)،
لقد كان تصرفه وحركته مهينة أمام الحماية، ولكن، لحسن الحظ، لم يكن المسدس في حزامي وإلا قتلته.. و ﺍﻟﺴﻴﻒ ﻓﻲ الغمد ﻻ ﺗﺨشى مضاربه - اقتباسات إدريس جمّاع - الديوان. كانت أمه جالسة والأخوات سهام ونوال وبنات الرئيس، و وصل وطبان كذلك.. في هذه الأثناء دخل قصي يركض وهو يصرخ: لقد وصل، لقد وصل، استفسرت من؟ أجاب: لقد وصل عدي من الرضوانية!!
و ﺍﻟﺴﻴﻒ ﻓﻲ الغمد ﻻ ﺗﺨشى مضاربه - اقتباسات إدريس جمّاع - الديوان
لقد مُسِخَ مصطلح أهل السنة والجماعة، وزور، وأريد له أن يصور هكذا، مجردًا من قيم الدين في الحرية، والعدالة، والمساواة، وأن يَذْبُلَ، كما ذبلت مصطلحات أخرى مماثلة، من نحو (الإيمان) (الإسلام) (العبادة) (الطاغوت). وأن يتعرى كليًا عن أبعاده السياسية، والأخلاقية، والقيمية، والإنسانية، كما تتعرى النباتات بالعوامل الطبيعية، لتعلوه طبقة كثيفة، من الثقافة البدوية، الفظة الغليظة، تعطيه فقط بعدًا طائفيًا. وهكذا بات سلعةً يستثمره، ويستغله سماسرة السياسة، في مكاسبهم المادية، وصراعاتهم السياسية. ثم يلفظونه جانبًا، ويحبسونه في أضيق الزوايا، ليظل مجرد مصطلح كلامي، تجادلي، يوقع العداوة والبغضاء بين المسلمين، بتفجير معارك انصرافية، في تنازعه، كل ينفيه عن الآخر. إذن هاهو مصطلح (أهل السنة والجماعة) أصبح اليوم – في حد ذاته – عبئًا على كاهل الأمة، بصورته الحالية الهزيلة، مع أن التسمي به ليس دينًا يسأل الله عنه يوم المساءلة والمحاسبة. وهذا يعني ضرورة تجديده، بنزعه من هذا المفهوم الطائفي الناشب به، وهذا الجدل الكلامي المحاصر به، وهذا التقوقع المذهبي المتحكم فيه، وهذا الاستغلال السياسي المتمكن منه، إلى مفهوم أدق وأشمل لقيم الدين كلها، في زحمة هذه التدافعات السياسية التي تحيط بنا، وتجرفنا بين الحين والآخر.
ينتسب الأشاعرة إلى علم من أعلام الفكر الإسلامي، وجهبذ من جهابذته، وعالم من علماء الأمة، هو الإمام أبو الحسن الأشعري علي بن اسماعيل بن إسحاق، ينتهي نسبه إلى الصحابي الجليل أبي موسى الأشعري رضي الله عنه. مر بمراحل في تطوره العلمي، وتقلبه وتقبله العقدي، نشأ معتزليًا على يد زوج أمه أبي علي الجُبَائِي، ثم كُلابيًا، ثم انتهى إلى ما كان عليه إمام السنة أحمد بن حنبل، كما أبان ذلك في كتابه الإبانة، إذ قال: " قولنا الذي نقول به، وديانتنا التي ندين بها التمسك بكتاب الله ربنا عز وجل، وسنة نبينا محمد -صلى الله عليه وسلم-، وما روي عن السادة الصحابة، والتابعين، وأئمة الحديث، ونحن بذلك معتصمون، وبما كان يقول به أبو عبد الله أحمد بن حنبل – نَضَّرَ الله وجهه، وأجزل مثوبته – قائلون، ولِمَا خالف قولَه مخالفون ". يُنظر [الإبانة عن أصول الديانة، ص ٢٥]
وترك من خلفه تراثًا فكريًا، في دراسة الفرق وعقائدها، من أهمه، وأشهره، كتابه (مقالات الإسلاميين واختلاف المصلين)، وحاجج المدرسة الاعتزالية، وصار له أتباع ومريدون، ومذهب فكري يحمل اسمه، على ما كان عليه، لا على ما انتهى إليه، في إبانته. وساد مذهبه هذا وقاد، وما زال، في دول وأنظمة حكم اعتمدته، في عالم الاسلام، منذ سالف التاريخ، إلى يومنا هذا، جمودًا على موروث التراث، دون مراجعة فيه، وتراجع عنه، كما فعل الأشعري نفسه.