[٩] فضل سورة الفجر
سورة الفجر من سور المفصل في القرآن الكريم، الذي أوتيه النبي -عليه السلّام- وفضل به عن غيره من الأنبياء. [١٠] ولكن لم يصحّ في فضلها حديث ورد عن رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم-. [١١] وقد روى واثلة بن الأسقع -رضي الله عنه- عن رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم- أنّه قال: (أُعطِيتُ مكانَ التَّوراةِ السَّبعَ الطّوالَ، وأُعطِيتُ مكانَ الزَّبورِ المئِينَ، وأُعطِيتُ مكانَ الإنجيلِ المثانيَ، وفُضِّلْتُ بالمفَصَّلِ). [١٢] [١٠]
المراجع ↑ محمد سيد طنطاوي (1998)، التفسير الوسيط للقرآن الكريم ، القاهرة:دار نهضة مصر ، صفحة 381، جزء 15. بتصرّف. تفسير سورة الفجر وتأملات في أبرز معانيها | الرجل. ↑ سورة الفجر ، آية:1-2
↑ جعفر شرف الدين (1420)، الموسوعة القرآنية، خصائص السور (الطبعة 1)، بيروت:دار التقريب بين المذاهب الإسلامية، صفحة 239، جزء 11. بتصرّف. ↑ عبد الحي يوسف ، دروس الشيخ عبد الحي يوسف ، صفحة 20، جزء 18. بتصرّف. ↑ مقاتل بن سليمان (1423)، تفسير مقاتل بن سليمان (الطبعة 1)، بيروت:دار إحياء التراث، صفحة 685، جزء 4. بتصرّف. ^ أ ب ت جعفر شرف الدين (1420)، الموسوعة القرآنية، خصائص السور (الطبعة 1)، بيروت:دار التقريب بين المذاهب الإسلامية، صفحة 239-240، جزء 11.
- تفسير سورة الفجر وتأملات في أبرز معانيها | الرجل
- فضائل سورة الفجر - YouTube
- فضل قراءة سورة الفجر - موضوع
- الرضا بالقضاء والقدر - مكتبة نور
- الأدعية المستحبة في رمضان
- ما حكم الرضا بالقدر؟ وهل الدعاء يرد القضاء؟ - محمد بن صالح العثيمين - طريق الإسلام
تفسير سورة الفجر وتأملات في أبرز معانيها | الرجل
عن عائشةَ رضِي الله عنها، قالت: "لم يكُنِ النبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم على شيءٍ مِن النوافلِ أَشدَّ تعاهُدًا منْه على رَكعتَي الفجرِ". وتجدر الإشارة إلى أن سورة البقرة من أعظم سور القرآن الكريم، وهي سورة مدنية بالإجماع، وهي ثاني سور القرآن الكريم بعد سورة الفاتحة وفق ترتيب المصحف الشريف، ويبلغ عدد آياتها ست وثمانون ومائتا آية، وتعتبر هي أطول سورة في القرآن الكريم، ويوجد فيها أطول آية في القرآن، وهي آية المداينة، إلى جانب أنها تحتوي على أفضل آية في القرآن الكريم، وهي آية الكرسي. اقرأ أيضًا
فضل سورة البقرة في تحقيق الامنيات
فضائل سورة الفجر - Youtube
الموضوع الثالث والأخير: اما في آخر آيات هذه السورة الفضيلة أي من الآية الواحد والعشرين في قوله تعالى{كَلَّاإِذَا دُكَّتِ الْأَرْضُ دَكًّا دَكًّا} إلى قوله عز وجل في الآية{ وَادْخُلِي جَنَّتِي} فتحدثت عن عباد الله ومن في الأرض جميعا يوم الحساب عندما يقسمون إلى سعداء جزاء لنفسهم الكريمة الخيرة في الدنيا ولأعمالهم الحسنة، وإلى أشقياء جزاء لما فعلوه في الدنيا من أذى وطغيان. فضل سورة ياسين بعد الفجر. اسرار سورة الفجر – جميعنا يعلم أن لصلاة الفجر أجر عظيم وفضل من الله تعالى، وما يدل على أهميتها هنا ولأنفسنا هو قسم الله جل جلاله بها في الآية الأولى كما ذكر سابقا. حيث أنا متأكدة وجميعنا أن من يترك النوم والكسل لأجل هذه الصلاة العظيمة تنعم في نفسه الراحة البليغة والاطمئنان. ففي هذه السورة وردت العديد من التحذيرات الشديدة لمن يتهاون في إقامتها، ليس هذا فحسب، بل رؤى أبي هريرة عن خاتم المرسلين محمد-صلى الله عليه وسلم- قوله" أثقل الصلاة على المنافقين صلاة العشاء، وصلاة الفجر، ولو يعلمون ما فيها لأتَوْها ولو حَبْوا" صحيح مسلم. فلا يمكن لأي منا أن ينعم بالتوفيق والراحة الدائمة ليست المؤقتة في الدنيا والآخرة طالما لا يؤدي صلاة الفجر.
فضل قراءة سورة الفجر - موضوع
فضل قراءة سورة يس 7 مرات لقضاء الحوائج وجلب الرزق
فضل قراءة سورة يس 7 مرات لقضاء الحوائج وجلب الرزق قد ورد عنه الكثير من التفسيرات لبعض العلماء، فسورة يس لها ثواب عظيم عند قراءتها فقد قال الرسول صلى الله عليه وسلم فيها (إِنَّ لِكُلِّ شَيْءٍ قَلْبًا، وَقَلْبُ القُرْآنِ يس، وَمَنْ قَرَأَ يس كَتَبَ اللَّهُ لَهُ بِقِرَاءَتِهَا قِرَاءَةَ القُرْآنِ عَشْرَ مَرَّاتٍ)، وفيما يلي عبر موقع جربها سوف نتعرف على مزيد من التفاصيل. روى كثير من الصحابة والتابعين فضل تلاوة سورة يس فقد أشار بعض العلماء في إحدى تفسيراته أن بقراءة سورة يس تنقضي الحاجات ويسهل كل أمر عسير ومن فضل هذه السورة في قضاء الحاجة ما يلي:
تجعل قراءة سورة يس الشخص هادئًا وساكنًا مطمئنًا كما تؤثر تأثير كبير في شخصية الفرد وتحويله من شخص سلبي إلى شخص إيجابي كما أن قراءتها يهون على الإنسان سكرات الموت وانتزاع الروح من جسده. فضل قراءة سورة الفجر - موضوع. تساعد أيضًا تلاوة سورة يس في السيطرة على العقد التي تصيب اللسان. لقراءة سورة يس فضل عظيم في تيسير حوائج الإنسان وقضائها كما أنها تفتح أبواب عديدة للرزق. يرزق الله عز وجل من يقرأ سورة يس من حيث لا يحتسب، فمن يعاني من ضيق في الرزق وصعوبة فيه فعليه بتلاوتها.
فوائد قراءة سورة يس بعد صلاة الفجر
فوائد قراءة سورة يس بعد صلاة الفجر نقدمها لكم عبر موقع جربها ، فهو موضوع يقوم العديد من الأشخاص بالبحث عنه، فمن الضروري الاستيقاظ لأداء صلاة الفجر، لما تمتلكه من فضل وكنوز يبعثها الله للفرد، لذلك يجب على كل مسلم اغتنام هذا الكنز، بحيث أن معظم الدعوات في هذا الوقت قد تكون مستجابة بإذن الله، وليس هكذا فقط، ولكن صلاة الفجر عبادة مهمة، وطاعة لها عظيم الأجر والثواب عند الله، كما تحدثت عنه الكثير من كتب السنة النبوية والقرآن الكريم، وحثنا الرسول، صلى الله عليه وسلم، على الاهتمام بتلك الصلاة، واكتساب ما فيها من كنوز. سوف نذكر بعد قليل بعض الأحاديث التي تتضمن فوائد قراءة سورة يس بعد صلاة الفجر وفي معناها، أن سورة يس تعد من أهم السور التي يتم فيها قضاء حوائج الناس، وتسهيل أمورهم، ولكن بعض العلماء والمفسرون قاموا بإنكار صحة هذا الحديث، ومنهم العالم السخاوي، الذي أثبت أن هذا الحديث ليس صحيحاً، ولكن قال ابن كثير، أن سورة يس لم تقرأ على شيء أو أمر ما صعب، إلا يسرته بعون الله، فهي تعد من أعظم السور الموجودة في القرآن الكريم، وتعد بمثابة القرآن كله، ولكن وجب قراءة القرآن بأكمله، سواء بالجهر أو السر، وعمومية المكان والزمان، وبشكل فردي أو جماعي، وتسهم هذه السورة في:
فك السحر والأعمال.
من المباحث العَقَدية التي يُشكل فهمُها على بعض الناس، بل على كثيرٍ منهم، عدمُ التفرقة بين الإيمان بالقضاء والقدر، وبين الرضا بالقضاء والقدر. فتجدهم في أوقات الرخاء والسعة، يتحدثون عن وجوب الرضا بالقضاء والقدر خيره وشره، حلوه ومره، كما تجدهم يستحسنون هذا إذا سمعوه في موعظة، أو قرأوه في كتاب، ولا يجدون إشكالًا في تقبله. فإذا أصابهم قضاء مكروه لهم، كموت الولد، أو فقد المال، أو اعتلال الصحة، أو تعثر في الحياة، أو خسارة في التجارة، تراهم يستشكلون وجوب الرضا بهذا القضاء، التي اعتاد الناس جميعهم على كراهيته وعدم الترحيب به، وكأنهم ليسوا هم أولئك الذين كانوا بالأمس القريب لا يجدون إشكالًا فكريًا فيما يرونه من أعظم المشكلات اليوم! الرضا بالقضاء والقدر - مكتبة نور. وليس غرضنا هنا أن نخوض في أسباب التفرقة بين سيكولوجية النفس إبان العافية، وبينها إبان الابتلاء، وما يكون من فروق وجدانية بين الحالتين. ولكن مقصودنا أن نبين الفرق بين مقامي ( الإيمان بالقضاء والقدر)، و( الرضا بالقضاء والقدر). ويحسن بنا أن نعرف ابتداء المراد بالقضاء والقدر.
الرضا بالقضاء والقدر - مكتبة نور
أراد الله بالقضاء والقدر طمأنة الناس بأن مستقبلهم بيد الله لا بيد العباد، حتى لا تخضع الرقاب إلا إليه، ويعلم الناس أن العباد لا يمكنهم إنزال ضر بأحد إلا إذا كان هذا الضر قدرا مقضيَا. فعن ابن عباس أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "إذا سألت فاسأل الله، وإذا استعنت فاستعن بالله، واعلم أن الأمة لو اجتمعت على أن ينفعوك بشيء لم ينفعوك إلا بشيء قد كتبه الله لك، ولو اجتمعوا على أن يضروك بشيء لم يضروك إلا بشيء قد كتبه الله عليك رفعت الأقلام وجفت الصحف" ( رواه أحمد بإسناد قوي)
هكذا أراد الله، لكن اتخذ أعداء المسلمين من عقيدة القضاء والقدر تكأة إلى دعوة الناس إلى الاستسلام للواقع المرير ؛ بدعوى الرضا به باعتباره قضاء الله وقدره، وأن السخط عليه ومحاولة تغييره تمرد على القدر وتسخط على القضاء. ولعل هذا الفهم المغلوط راج في أوساط بعض المتدينين، فراحو يقررون في استسلام: دع الخلق للخالق ، ونحو ذلك من العبارات الداعية إلى الاستسلام والخنوع وجعلهما دينا وعقيدة. ما حكم الرضا بالقدر؟ وهل الدعاء يرد القضاء؟ - محمد بن صالح العثيمين - طريق الإسلام. وقد تنبه علماء المسلمين إلى هذا الزلل، فكتبوا يقررون أن ثمة فرقا بين القضاء وبين المقضي، وبين القدر وبين المقدور. وإذا كان الرضا بالقضاء والقدر من الإيمان، فإن الرضا بالمقضي والمقدور قد يكون كفرا!
الأدعية المستحبة في رمضان
وذكر يزيد بن مرثد الهمداني أن أبا الدرداء رضي الله عنه قال: "ذروة الإيمان أربع: الصبر للحُكم، والرضا بالقدر، والإخلاص للتوكل، والاستسلام للرب عز و جل". واجتمع مالك بن دينار و محمد بن واسع فتذاكرا العيش، فقال مالك: "ما شيء أفضل من أن يكون للرجل غلّة –أي أرضٌ أو زراعة - يعيش فيها"، فقال محمد: "طوبى لمن وجد غداءً ولم يجد عشاءً، ووجد عشاءً ولم يجد غداءً، وهو عن الله عز و جل راض". وفي تفسير قوله تعالى: {وبشر المخبتين} (الحج:35)، جاء عن سفيان قوله: "المطمئنين الراضين بقضائه، المستسلمين له". وروى أحمد بن أبي الحواري أن أبا سليمان كان يقول: "إذا سلا العبد عن الشهوات فهو راضٍ". خطبة عن الرضا بالقضاء والقدر. وروى حكيم بن جعفر أن أبا عبد الله البراثي قال: "لن يَرِدَ يوم القيامة أرفع درجاتٍ من الراضين عن الله عز و جل على كل حال" وقال أيضاً: "من وهب له الرضا فقد بلغ أفضل الدرجات ". وقال أحد العبّاد: "إن أنت رضيت بما أُعطيت، خفّ الحساب عليك فيما أوتيت"، وقريباً من هذا قول الحسن: "من رضى من الله بالرزق اليسير، رضى الله منه بالعمل القليل". وروي عن ابن أبى الحواري أن أبا عبد الله النباجي كان يقول: "إن أعطاك أغناك، وإن منعك أرضاك". وأُثر عن الإمام ابن عون قوله: "ارض بقضاء الله على ما كان من عسر ويسر؛ فإن ذلك أقل لهمّك وأبلغ فيما تطلب من آخرتك، واعلم أن العبد لن يصيب حقيقة الرضا حتى يكون رضاه عند الفقر والبؤس كرضاه عند الغناء والرخاء، كيف تستقضي الله في أمرك ثم تسخط إن رأيت قضاءه مخالفاً لهواك؟ ولعل ما هويت من ذلك لو وُفّق لك لكان فيه هلكتك، وترضى قضاءه إذا وافق هواك؟ وذلك لقلة علمك بالغيب، وكيف تستقضيه إن كنت كذلك ما أنصفت من نفسك ولا أصبت باب الرضا".
ما حكم الرضا بالقدر؟ وهل الدعاء يرد القضاء؟ - محمد بن صالح العثيمين - طريق الإسلام
وإنا نجزم بأن رسول الله – صلى الله عليه وسلم – تألم لقتل عمه حمزة وموت ولده إبراهيم، كما حزن لاتهام عائشة بما رميت به إلى غير ذلك؛ لأن هذا كله من المقضي. ونجزم بأن الأنبياء – عليهم السلام – طباعهم تتألم، وتتوجع من المؤلمات، وتسر بالمسرات، وإذا كان الرضا بالمقضيات غير حاصل في طبائع الأنبياء فغيرهم بطريق الأولى". ويصحح الشيخ يوسف القرضاوي – حفظه الله- الفهم المعوج للقضاء والقدر عند البعض، فيقول: " رضا الإنسان عن الله، وعن السير العام للكون والحياة. لا يستلزم الرضا عن كل ما يراه على مسرح الحياة من شذوذ وانحراف جزئي مصدره هذا الإنسان المكلف المختار. إن رضا الإنسان عن السيارات وركوبها، ليس معناه الرضا عما تسببه من حوادث، وما يرتكبه سائقوها من مخالفات لقواعد المرور وآداب الطريق. لقد رضي المؤمن عن نظام الله في الكون. ومن هذا النظام ما منح الله من عقل واختيار للإنسان على أساسهما يتحمل المسئولية، ويكون أهلاً للزجر والثورة عليه، وتأديبه وتقويمه. الرضا بالقضاء والقدر معناه. فالمؤمن راض عن نظام الوجود، ساخط على انحراف الإنسان الذي لم يقم بشكر الله على نعمة العقل والإرادة التي منحها. بل سخر نعمة الله في غير ما خلقت له. وهذا السخط على الشذوذ والانحراف البشري سخط يرضاه الله، بل يأمر به، ويتوعد المهدرين له، والساكتين عنه، بالعذاب الشديد (فلولا كان من القرون من قبلكم أولوا بقية ينهون عن الفساد في الأرض إلا قليلاً ممن أنجينا منهم) (هود: 116) (لعن الذين كفروا من بني إسرائيل علي لسان داوود وعيسى ابن مريم، ذلك بما عصوا وكانوا يعتدون * كانوا لا يتناهون عن منكر فعلوه، لبئس ما كانوا يفعلون) (المائدة: 78، 79).
الرضا بالقدر
أجمل اختيار في الحياة
الرضا مَقامٌ عظيم من مقامات الإيمانِ واليقين، والتخلُّقُ به لا يتأتى إلا بعد طولِ عبادة وذِكر، وفهمٍ ومعرفة وفكر. وبالحصول عليه، والتمكنِ منه يتخطى المؤمنُ في إيمانه بالأقدار أعظَمَ اختبار في الحياة، وتصبح الآلام والشدائد عنده لذائذَ؛ لأنَّه يتعامل مع الأقدار الإلهية بلُغةِ الحب والرضا، لا بلُغةِ الاختبار والتحدي. وليعلمْ يقينًا بأن الله سبحانه ما ابتلاه إلا ليرقيَه في مدارج الكمال؛ مصداقًا لقوله تعالى: ﴿ وَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ ﴾ [البقرة: 216]. نعم، أجملُ ما في الإيمان بالأقدار، المقترنِ بالرضا: أنه يخلِّص الإنسانَ من رتابة الحياة، ويُنجيه من الملل. الرضا بالقضاء والقدر معناه:. وقد جاء في هذا الموضوع عدةُ نصوص، أُجملها في الآتي:
1- قال تعالى: ﴿ مَا أَصَابَ مِنْ مُصِيبَةٍ إِلَّا بِإِذْنِ اللَّهِ وَمَنْ يُؤْمِنْ بِاللَّهِ يَهْدِ قَلْبَهُ وَاللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ ﴾ [التغابن: 11]. قال ابن مسعود رضي الله عنه: "هي المصيبات تصيبُ المرءَ فيَعلمُ أنها من عند الله فيسلِّم ويرضى" [1]. 2- وعن أنس رضي الله عنه: قال النبي صلى الله عليه وسلم: ((إِنَّ عِظَمَ الجَزَاءِ مَعَ عِظَمِ البَلاءِ، وَإِنَّ اللهَ إِذَا أَحَبَّ قَوْمًا ابْتَلاهُمْ، فَمَنْ رَضِيَ فَلَهُ الرِّضَا، وَمَنْ سَخِطَ فَلَهُ السُّخْطُ)) [2].