samar mansour تم التدقيق بواسطة: Esraa Anbar 23 نوفمبر 2021 آخر تحديث: منذ 3 أشهر الرقم ١١ في المنام، هو من الأرقام الفردية وفي العموم يعتبر مجرد عدد ولكن في الأحلام تختلف رؤيته على حسب فهم النائم للحلم، وفي هذا المقال سوف نتعرف على أهم تفسيراته. رؤية الرقم ١١ في المنام الرقم ١١ في المنام رقم إحدى عشر في المنام يدل على أن صاحب الحلم يحصل على العديد من الرفاق الأوفياء ويربطهم الحب والود لأنه شخص متعاون وعطوف، ويرمز رقم إحدى عشر إلى الرجل الأمين والشريف في معاملته مع الناس. تفسير رؤية الأرقام او الاعداد في المنام للنابلسي 2021 - موقع نظرتي. أما عن الفتاة فرؤيتها لرقم إحدى عشر فيؤول إلى دخولها في علاقة ارتباط تنتهي بالزواج الناجح، ومشاهدة رقم إحدى عشر في نوم المريض الذي كان يعاني من الأزمات الصحية في الماضي يشير إلى شفائه القريب وسوف يتمتع بصحة جيدة. الرقم ١١ في المنام لابن سيرين يقول ابن سيرين أن رؤية الرقم إحدى عشر في المنام ترمز إلى الأفعال الطيبة التي يطبقها الحالم في حياته وسيره على الطريق الصحيح، وقد يؤول رقم إحدى عشر في نوم الرائي إلى سيرته الطيبة بين الناس وعطفه على الفقراء. مشاهدة الحالم الرقم إحدى عشر في الحلم تدل على اتباعه للصاحين مما يعود عليه بالرزق الواسع والمكاسب الكثيرة، ويرمز الرقم إحدى عشر في الرؤيا إلى شخصية صاحب المنام القوية وتحمله للمسؤولية وقدرته على إدارة الأزمات والتي تجعل حياته مميزة.
رقم ١١ في المنام حي
إعداد وترجمة- أميرة حسن الدسوقي: هل تتحدث إلينا الأرقام؟ هل تقوم الساعة الرقمية بدور الرسول بيننا وبين الكون؟ هل ضبطت نفسك أكثر من مرة تنظر إلى الساعة الرقمية لتجد أرقام الساعة متكررة مثل 11:11؟، هل تمنيت أمنية عند الساعة 00:00 منتصف الليل؟ هل يخبرنا تاريخ اليوم 11-11 بأي شيء؟.. إذا حدث معك هذا بشكل ما، لا تتجاهله.. رقم ١١ في المنام تدل على. فإن الكون يحاول أن يتواصل معك. يصدق علماء التنجيم و العلوم الروحانية، أن الارقام المتكررة لها معنى، وأنها موجودة لتوصيل رسائل هامة تخص حياتنا بشكل خاص، والكون بشكل عام، وقد نشر موقع astrostyle مقالا يتحدث عن معنى هذه الأرقام، وما يريد الكون أن يخبرنا عن طريق هذه الأرقام عندما تتكرر أمامنا، سواء في الساعة، أو في التواريخ، أو في أرقام تخصنا. يخبرنا هذا المقال، أنه في حالة تكرار رقم 1 أكثر من مرة، فهي دعوة واضحة من الكون لليقطة، أو بمعنى أصح جرس إنذار يخبرك أنك في حاجة إلى إعادة النظر في الكثير من الأمور في حياتك، إلى جانب أن رقم 1 في الأساس هو الرقم السحري في أوراق "التاروت"، ولذلك عندما يتكرر هذا الرقم فهو يعتبر نداء قادما لك من العوالم الباطنة الغامضة، التي لا نعلم الكثير عنها حتى الآن.
رؤية رقم ثمانية و أربعون (48) في المنام - YouTube
هذا بدليل أن الشعوب الحضارية الواعية أسقطت أكثر من نظام ديكتاتوري قمعي مستبد بانتفاضات جماهيرية سلمية لم تشهد إراقة نقطة دم واحدة، كما حدث في رومانيا وجورجيا وغيرها.... فلماذا الشعوب العربية لديها خيار من خيارين مدمرين: السكوت والتصفيق والهتاف للطاغية (بالروح بالدم نفديك... ) أو التمرد العسكري الذي لن ينتج بالاضافة للقتل والتشريد سوى طاغية جديد؟. هل هناك دور إيراني؟ وكون هذا التمرد لم يطرح أجندة سياسية أو فكرية تنظيمية لعموم اليمن كبديل عن نظام الرئيس علي عبد الله صالح، فهذا يعني أنه مجرد تحرك قبلي على نطاق ضيق ساعدته الظروف الجغرافية الخاصة بالمناطق الجبلية اليمنية، واستمراره لمدة تزيد على خمس سنوات بهذا الأفق الفكري الضيق أو شبه المعدوم، يطرح إمكانية التدخل الخارجي خاصة الإيراني، وذلك حسب ما قاله الرئيس اليمني في لقائه مع فضائية الجزيرة أن التمرد يتلقى دعما من جهات معينة في إيران، بدليل العثور على خليتين يمنيتين اعترف أعضاؤها بتلقيهم أموالا من إيران. ويؤكد ذلك العرض الإيراني بالوساطة بين الحكومة والمتمردين، فلا وساطة بدون علاقة للوسيط بين الطرفين. من هم الحوثيون وما هي مطالبهم؟. وقد كان مستغربا الحديث عن علاقة التيار الصدري الشيعي في العراق بالتمرد الحوثي في اليمن، لولا تصريحات الناطق الرسمي باسم التيار الصدري صلاح العبيدي الذي اعترف بأن التيار الصدري عرض على الحكومة اليمنية الوساطة مع المتمردين الحوثيين، وقال حرفيا "حاولنا التدخل بواسطة لانهاء الأزمة وفق الطرق الدبلوماسية الصحيحة عن طريق السفير اليمني في بيروت".
من هم الحوثيون وما هي مطالبهم؟
وكان العنصر الأساسي في فكر الزيدية تحت حكم الأئمة، هو أن السادة، وهم من لديهم قرابة دم مع عائلة فاطمة وعلي، هم وحدهم المؤهلون لحكم المجتمع المسلم. وخلال الحقبة الليبرالية من توحيد اليمنيين في وقت مبكر من التسعينات، بحث السادة عن مكان جديد لهم في الجمهورية التي ما زالت ترفضهم. شكل بعضهم حزباً سياسياً، وهو حزب حركة حق. ولكن الحزب لم يبلي بلاءً حسناً في الانتخابات البرلمانية لعام 1993 أو لعام 1997. وعمل بعض السادة الآخرين داخل الحزب الحاكم للرئيس السابق علي عبد الله صالح، والبعض الآخر ركز على الإحياء الديني والثقافي. حسين الحوثي كان قد بدأ من خلال العمل في صفوف حزب حركة حق، وخدم كنائب عنه في البرلمان. ولكنه تخلى عن السياسة للتركيز على العمل الثقافي الشعبي بعد ذلك. ورغم ذلك، وبعد أن استمر القمع ضد الزيدية، بدأ الحوثي بعسكرة الحركة، وحث أعضاءها على شراء الأسلحة للدفاع عن أنفسهم ضد الحلفاء المسلحين للدولة الجمهورية. من نشطاء طلاب إلى مسلحين محنكين
وعندما أقر نظام صالح حرب إدارة بوش على الإرهاب وغزو الولايات المتحدة للعراق في عام 2003، رأى حسين الحوثي أن الفرصة باتت سانحة لتوسيع نداءه لتنظيم الشباب المؤمن، من خلال مهاجمة تحالف صالح مع الولايات المتحدة.
وهذا ما يستدعي أهمية الفيلم والحقائق والشواهد التي رصدها مباشرة مع الناس والمتضررين المباشرين من ألغام الحوثيين وقناصتهم. وقالت الصبيحي في يوم العرض، إن «أفلامي خلاصة جهد ومعاناة واجهتها كشاهدة قبل أن أكون مخرجة وجدت وعلى الواقع أن حال الإنسان يتعرض لأسوأ عملية توظيف واستغلال سياسي من قبل الميليشيا الحوثية الإرهابية المدعومة من إيران، والأطفال يتغذون من ذات الجهة على ثقافة القتل ورفض الآخر، عبر ترديد شعار الموت الملصق في كل مكان». وأضافت: «قابلت الكثير من مبتوري الأطراف بفعل الألغام التي زرعها الحوثي قبل مغادرته تعز المدينة... أخذت تنقلاتي بين المحافظات ساعات طويلة من التنقل في طرق جبلية وعرة مروراً بنقاط تفتيش عسكرية حوثية كثيرة ترفض مرور الإعلاميين ما لم تكن المهمة لصالحهم، ومن هنا أدركت أن إظهار الحقيقة عملية غير ممكنة، ولكم أن تتخيلوا كم من القصص لم توثق لعدم توافقها مع ما يريدون». وذكرت الصبيحي أنها وجدت أن «جهود ودور المنظمات الدولية الإنسانية المشكورة بحاجة إلى إعادة ترتيب وتنظيم لضمان وصول معوناتهم وخدماتهم وبرامجهم إلى مستحقيها... وها هو عاصم وماذا بقي مني وأفلامي المقبلة عن تجنيد الأطفال والإخفاء القسري وغيرها من المواضيع قد تساعد على إظهار حقيقة الواقع بتجرد وحيادية»، وختمت كلمتها بالقول إن «السلام مطلب وغاية وختام».