سديف بن إسماعيل بن ميمون
سديف اسماعيل ميمون
Sudaif ibn Isma'il ibn Maymoon - Sudaif ibn Isma'il ibn Maymoon
سديف بن إسماعيل
بن ميمون
(…ـ
146هـ/… ـ 763م)
سديف بن إسماعيل بن ميمون، مولى بني هاشم، وفي
سبب ولائه أقوال،وهو شاعر حجازي مُقل، من مخضرمي الدولتين الأموية والعباسية. كان
شديد التعصب لبني هاشم، شديد التحريض على بني أمية، يجادل أنصارهم في الحجاز
ويُسابُّهم، فلما سقطت دولة بني أمية وجاءت دولة بني العباس وفد سديف من مكة على
أبي العباس السفاح في الحيرة وأنشده قصائد يحضّه فيها على الانتقام من الأمويين،
وعلى قتل أعقابهم، فكانت قصائد سديف سبباً في غدر السفاح بمن كان قد أمنهم من
الأمويين.
- مختصر أخبار شعراء الشيعة - المرزباني الخراساني - الصفحة ٨١
- أعاد القوى الإسبانية لحظيرة الولاء وأسس جامعة قرطبة.. قصىة الملك الأديب الحكم المستنصر بالله الذي جعل من الأندلس منارةً للعلم - Mada Post - مدى بوست
- الموسوعة العربية | الحكم المستنصر ب-الله
- تقرير حول الحركة العلمية في العصر العباسي - موضوع
مختصر أخبار شعراء الشيعة - المرزباني الخراساني - الصفحة ٨١
قال مظفر: ومات سرباتك سنة ست وثلاثين وثلاث مِئَة وهو ابن ثمان مِئَة وأربع وتسعين سنة. قلت:، وَإذا أضيف ما ذكره من عمره عند وفادته إلى المدينة التي من سنة الهجرة إلى سنة وفاته ظهرت مجازفة مظفر بن أسد وغفلته عن تناقضه في مقدار عمره فإنه إنما يكون ابن سبع مِئَة وبضع وتسعين فكأنه غلط بمِئَة سنة.. -مَنِ اسْمُهُ سرور وسريع:. 3360- سرور بن المغيرة [أَبُو عامر ويقال: أبو العباس]. حدث محمد بن كثير عن سرور عن سليمان التيمي، عَنِ ابن المنكدر، عَن جَابر: من كانت له ثلاث بنات يعولهن فله الجنة. ذكره الأزدي وتكلم فيه. وذكره ابنُ حِبَّان في الثقات فقال: هو ابن أخي منصور بن زاذان يروي عن منصور بن زاذان روى عنه أبو سعيد الحداد الغرائب. وذكره في موضع آخر فقال: كنيته أبو عامر ويقال: أبو العباس أصله من البصرة سكن واسط يروي عن سليمان التيمي يروي عنه الواسطيون. وإنما قال الأزدي: عنده مناكير عن الشعبي.. 3361- سريع بن عبد الله. روى حديثا منقطعا. مجهول. وأخرج البيهقي في الصيام من طريق إبراهيم بن مزاحم عن سريع بن نبهان، عَن أبي ذر حديثا في الصوم وقال: سريع مجهول، فما أدري أهو ذا، أو غيره.. -مَنِ اسْمُهُ السري:. 3362- السري بن خالد.
فقال سليمان: اجل. فشدخوا راسه وجروه برجله حتى القوه مع القوم. ثم جمعهم وامر بالانطاع فبسطت عليهم ثم جلس فوقهم، ودعا بالغداء فتغدى وهم تحته، وكان بعض القوم فيه بقية حياه يتحرك، وفيهم من يسمع انينه. فلما فرغ الخليفة السفاح من غدائه قيل له: يا امير المؤمنين هلا امرت بهم فدفنوا او حولوا الى مكان اخر فإن رائحتهم تؤذيك؟
قال: والله ان هذه الرائحة لاطيب عندي من رائحة المسك والعنبر الآن سكن غليلي. واجاز الخليفة السفاح سديفا بالف دينار
كانت خلافة فاشلة قتلة مجرمين
#16
العباسيون كانوا احد أهم أسباب تفكك الدولة الاسلامية الكبرى وضعف الخلافة
وتوقف الفتوحات وتغول سلطان الفرس والترك على العرب المسلمين!!!!!!! !
[6] وفي رمضان من العام نفسه عاود النورمان هجومهم على غرب الأندلس، فأمر الحكم بأن يجتمع السطول من ألمرية وإشبيلية والتحرك لغرب الأندلس لقتال النورمان. [7] في عام 351 هـ، وفد أبو صالح زمّور البرغواطي بكتاب من أبي منصور عيسى بن أبي الأنصار ملك برغواطة على بلاط الحكم المستنصر بالله. [8] وفي محرم عام 360 هـ، وفدت رسل الأدارسة تطلب المدد بالرماة لقتال الفاطميين في المغرب، فأجابهم لذلك. [7] وفي 12 رمضان 360 هـ، جاء الحكم خبر مقتل زيري بن مناد الصنهاجي حليف المعز لدين الله الفاطمي على يد حلفاؤه بنو حمدون، ثم أرسل بنو حمدون رأس زيري إلى الحكم فوصل قرطبة في ذي القعدة 360 هـ. أعاد القوى الإسبانية لحظيرة الولاء وأسس جامعة قرطبة.. قصىة الملك الأديب الحكم المستنصر بالله الذي جعل من الأندلس منارةً للعلم - Mada Post - مدى بوست. [9] وفي عام 361 هـ، نقض الحسن بن كنون عهده مع الحكم، فأرسل الحكم قائده محمد بن قاسم لقتاله، فنزل سبتة في شوال، وأعد جيشه، ثم افتتح قائد الأسطول عبد الله بن رماحس طنجة في ذي القعدة، ففر منها الحسن بن قنون وطارده ابن قاسم حتى تحصّن ابن قنون بالجبال، ودارت بينهما المعارك من حين إلى آخر، حتى قُتل ابن قاسم في 7 ربيع الأول 362 هـ. حينئذ، استدعى الحكم قائده غالب الناصري لقتال ابن قنون ثم ألحق به يحيى بن محمد التجيبي، فظلاّ يضيقان على ابن قنون حتى أجبراه على الدخول في طاعة الحكم، وقدما به إلى قرطبة في محرم 364 هـ.
أعاد القوى الإسبانية لحظيرة الولاء وأسس جامعة قرطبة.. قصىة الملك الأديب الحكم المستنصر بالله الذي جعل من الأندلس منارةً للعلم - Mada Post - مدى بوست
[37] كما كان الحكم يهتم بصون رعيته، ففي 25 جمادى الأول 361 هـ، أصدر الحكم أمرًا بمطاردة الشعراء الهجائيين والقبض عليهم؛ صونًا لأعراض الناس من ألسنتهم، فأمسكوا جملة منهم من بينهم يوسف بن هارون البطليوسي وزجهم في السجن، إلا أنه رقّ لحالهم وأطلقهم في أواخر شعبان من العام نفسه. الموسوعة العربية | الحكم المستنصر ب-الله. [17] كما كان الحكم أديبًا له كتب منها كتابه "أنساب الطالبيين والعلويين القادمين إلى المغرب "، [38] كتب أخرى جمعت أخبار شعراء الأندلس. [39] أيضًا كان الحكم شاعرًا له أبيات مشهورة منها البيتين الذي قالهما في زوجته أم هشام صبح البشكنسية ، وهو منصرف إلى إحدى غزواته: [40] وقال أيضًا: [41] نصب تذكاري في قرطبة للحكم المستنصر بالله، تم تدشينه في أكتوبر 1976 من أطلال مدينة الزهراء التي أسسها عبد الرحمن الناصر لدين الله، وتمّ بناؤها في عهد الحكم المستنصر بالله. قبة المحراب الذي أضافه الحكم المستنصر بالله لجامع قرطبة.
آخر عُضو مُسجل هو محمد الرفاعي فمرحباً به.
الموسوعة العربية | الحكم المستنصر ب-الله
ومسجد أحمد بن طولون هو المسجد الوحيد بمصر الذي غلب عليه طراز البناء العراقي، على طراز المسجد العباسي بسامراء العراقية، ومئذنته الملوية يبلغ ارتفاعها 40, 44 متر، وقد حدث خلاف بين المؤرخين حول ما إذا كانت المئذنة قد أضيفت فيما بعد أم أنها جزء أصيل من بناء المسجد، وتحتوي على عقود ونوافذ مطلة على صحن الجامع، وتقع النافورة "الميضأة" المخصصة للوضوء في منتصف صحن المسجد، تعلوها قبة مرتكزة على أعمدة رخامية، بداخل المسجد ستة محاريب، ويتميز المحراب الرئيسي للمسجد بأنه مجوف ذو زخارف لا يوجد لها مثيل في المساجد المصرية. ويتكون المسجد من صحن مكشوف مربع، يتوسطه قبة تحيط به أربعة أروقة من جوانبه الأربعة، ويضم كل رواق رواقين آخرين، بينما يضم رواق القبلة خمسة أروقة، ويحتوي المسجد على 42 باب منها 21 باب للمسجد الأصلي يقابلها مثلها للزيادات. وقد أضيف للمسجد محاريب وبعض الزخارف في عهد الدولة الفاطمية أبرزها ما أضافه الوزير بدر الدين الجمالي عام 487 هجرية، في عهد الخليفة المستنصر. تقرير حول الحركة العلمية في العصر العباسي - موضوع. الجامع الطولوني هو الوحيد في مصر الذي بقي على حالته دون تغيير، بخلاف جامع عمرو بن العاص، بل ويعد الأثر الوحيد الذي بقى من مدينة القطائع التي أحرقها العباسيون مع نهاية حكم الدولة الطولونية التي استمرت 34 عامُا.
عجبتُ وقد ودّعتُها كيف لم أمُتْ وكيف انثَنَتْ بعد الوداع يدي معي فيا مُقلتي العَبْرَى عليها اسكُبِي دمًا ويا كبِدي الحَرَّى عليها تَقَطَّعي — الحَكَمُ المستنصِر بالله الأندلسي
تقرير حول الحركة العلمية في العصر العباسي - موضوع
» [4] وقد كان الحكم رفيقًا برعيته، [32] ففي عام 353 هـ، وقعت مجاعة في قرطبة فتكفّل الحكم بإطعام الفقراء والمعوزين. [33] كان الحكم محبًا للعلم، ضليعًا في معرفة الأنساب، وملأ الأندلس بجميع كتب العلوم، حتى أن خرانة كتبه كان لها 44 فهرس كل منها يحتوي على 50 ورقة لا تحتوي سوى على أسماء الكتب التي بالخزانة، [32] وقلّما خلا كتاب في مكتبته إلا وعليه تعليق بخط يده، وكانت هذه التعليقات موضع تقدير واستفادة من العلماء الذين عاصروه وأتوا بعده، فاعترفوا له بالعلم وسعة الاطلاع. وقد بذل الحكم الكثير من الأموال لاقتناء تلك الكتب التي كان يبعث رسله للبلدان لجلبها. [4] ولما ضاقت مساحات القصر عن استيعاب العدد العظيم من الكتب الواردة إليها باستمرار، أنشأ الحكم على مقربة من القصر مكتبة قرطبة، [34] التي وصلت محتوياتها إلى 400 ألف مجلد، [35] وبلغ اهتمامه بفريد الكتب أنه بعث لأبي الفرج الأصفهاني بألف دينار ، ليحصل على نسخة من كتاب الأغاني قبل أن يشيع في العراق. اهتم الحكم أيضًا بالعلوم الدينية، فكان يستجلب العلماء ورواة الحديث من الأقطار، وكان يحضر مجالسهم ويروي عنهم. [36] بل وأمر في عهده بقطع الخمر من الأندلس وأمر بإراقتها وتشدد في ذلك، وشاور في استئصال شجرة العنب من جميع أعماله، فقيل له إنهم يعملونها من التين وغيره، فتوقف عن ذلك.
وفي سنة 361هـ، عين الحكم سفارة متنقلة بين دول الشمال الإسبانية؛ "للتعرّف على أخبارهم، تحيطه علمًا على الدوام بما يجري فيها، وإبلاغ الكتب إليهم في كل وقت". كما حافظ على الأندلس من الأخطار الخارجية، وتصدى لثلاث هجماتٍ بحرية، قام بها "النورمان"، المعروفون باسم "الفايكنج"، انطلاقًا من الدنمارك: الهجوم الأول بداية رجب سنة 355هـ كما ذكر المقري ذلك في "نفح الطيب"، والهجوم الثاني بداية رمضان سنة 360هـ، والهجوم الثالث بداية سنة 361هـ. قطع الخمر من الأندلس في أول يوم من خلافته، أصدر الأوامر بقطع الخمر من الأندلس وأمر بإراقتها وتشدد في ذلك، وشاور في استئصال شجرة العنب من جميع أعماله، فقيل له إنهم يعملونها من التين وغيره، فتوقف عن ذلك. أمر بالقبض على كثير من المجاهرين بالمجون وأودعوا السجن، فكان ممن لوحق وسجن يوسف بن هارون البطليوسي الشاعر المعروف بأبي جنيش، وبقي في محبسه حتى لان له الخليفة، فأطلق سراحه بعد أشهر. كما أصدر أمرًا مطاردة الشعراء الهجائيين والقبض عليهم؛ صونًا لأعراض الناس من لاذع ألسنتهم ومقذع هجائهم، وكان منهم عيسى بن قرلمان الملقب بالزبراكة، ومؤنس الكاتب، وأحمد بن الأسعد، وغيرهم، فظفر صاحب المدينة بهم وأودعهم السجن.