الخدمات الإلكترونية
Blackboard System
تعريف الخدمة:
يوفر بيئة تدريب غنية بالمصادر التعليمية فضلاً عن نظام لإدارة التدريب، إذ يحتاج العميل لنظام تعليمي وأكاديمي بآن بحيث يسمح بتسجيل المتدربين وإلحاقهم بدورات تدريبية لتطوير مهاراتهم وإكسابهم خبرات جديدة في مجالات تخصصهم ومتابعة تقدمهم وحسن تفاعلهم
ابدأ الخدمة
الخدمات
الإلكترونية
تفاصيل الخدمة
النشاط:
التدريب
الفئات
المستفيدة:
متدربون
خطوات تنفيذ الخدمة
- ادخال اسم المستخدم - ادخال كلمة المرور - النقر على خيار دخول
في حال وجود
شكوى أو استفسار برجاء الدخول على الرابط التالي:
الدعم الفني
الإلكترونية
- مركز اعمال معهد الادارة العامة
- معهد الادارة اعمال
- سر لوحة الموناليزا! – فن الرسم
- أين توجد لوحة الموناليزا - موضوع
مركز اعمال معهد الادارة العامة
ذات صلة ما هو تخصص إدارة الاعمال ما هو تخصص إدارة الأعمال
كلية إدارة الأعمال
هي من إحدى الكليات المهمة في الجامعات عموماً، وتنتشر في كافة جامعات العالم تقريباً، وتُعد من أولى الكليات التي تحرص الجامعات على أنْ تكون أساسيّةً فيها، وذلك للأهمية المتطورة والكبيرة لتخصص إدارة الأعمال كواحدٍ من التخصصات التي تُساهم في تطور قطاع الاقتصاد في المجتمع، لذلك يرتبط عادةً اسم كلية إدارة الأعمال مع الاقتصاد ليصبح اسمها كلية الاقتصاد وإدارة الأعمال، ومن أسمائها أيضاً كلية العلوم الإدارية، وغيرها من المسميات الأخرى. شهد القرن العشرين الميلادي تطوّراً كبيراً في مفهوم الإدارة، وذلك بسبب الأفكار الفلسفية التي ارتبطت بالمفاهيم الإدارية، والمالية، والاقتصادية، لذلك كان لإدارة الأعمال دورٌ مؤثّرٌ في أغلب القطاعات العامة، وهذا ما ساهم في جعل إدارة الأعمال جزءاً مهماً من أجزاء العمليّة التعليمية، وتخصصاً من أهم التخصصات الأكاديمية في مرحلة التعليم الجامعي، فظهرت العديد من المعاهد، والكليات المتوسطة، والجامعية التي تهتم بتدريس أُسس ومبادئ إدارة الأعمال في كافة المراحل الدّراسية الجامعية.
معهد الادارة اعمال
تخصص الإدارة العامة
يُعرف باللغة الإنجليزية باسم Public Administration، وهو من التخصصات الإدارية التي تُطرح في مُعظم كليات إدارة الأعمال، ولكنّه يُعتبر من التَخصصات المهمة، والذي يخَتلف عن تخصص إدارة الأعمال بأنّه يهتم بتأثير العوامل البشرية والمجتمعية على سير العملية الإدارية في المنشأة، كما أنّه ارتبط بدراسة المؤسسات العامة المرتبطة بالحكومات، مع اهتمامه بتدريس كافة المواد الدّراسية المرتبطة بتطبيق إدارة الأعمال في مختلف القطاعات العامة والخاصة. تخصص التسويق
يُعرف باللغة الإنجليزية باسم Marketing، وهو من التخصصات المهمة في كلية إدارة الأعمال، والذي يَشمل على دراسة كافة الطرق والوسائل التي تُساعد المنشآت في تحقيق الأرباح، وذلك عن طريق تشجيع الزبائن والعملاء للتعامل معها، لذلك يَهدف إلى تدريب وتعليم الطلاب كافة المهارات التي تُساعدهم على أنْ يصبحوا موظّفي تسويق أو خدمة عملاء ناجحين في المستقبل، كما يهتم هذا التخصص في التعريف بدور الإدارة، والأقسام في المؤسسة في التأثير والرّبط بين إدارة الأعمال والتسويق من أجل نجاح المنشأة في عملها. فيديو عن إدارة الأعمال
للتعرف على المزيد من المعلومات حول إدارة الأعمل شاهد الفيديو.
مرخصة من وزارة الاعلام
الأحد 1 مايو 2022
لاتوجد نتائج
اعرض كل النتائج
الرياضة المحلية
المشاركات والتعليقات المنشورة بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لاتمثل الرأي الرسمي لصحيفة (المواطن) الإلكترونية بل تمثل وجهة نظر كاتبها
© 2021 جميع الحقوق محفوظة لصحيفة المواطن الإلكترونية
أمرٌ آخر أثار العديد من الجدل لدى المؤرخين هو هوية الموناليزا، فقد تعددت النظريات والافتراضات، وبينما يتفق العديد من المؤرخين أنّ السيدة التي في اللوحة هي في الحقيقة ليزا جيرارديني زوجة التاجر فرانشيسكو ديل جيوكوندو، إلا أنّ العديد يشككون في هذا الأمر، بل إنّ الأجر الذي تلقاه دافنشي مقابل رسم الموناليزا غامضٌ أيضاً، كما أنّ الزمن الذي استغرقه في رسمها غير معروفٍ تماماً، فبينما يعتقد الأغلبية أنّه استغرق 7 سنوات في رسمها إلا أنّ البعض الأخر يشككون في الأمر. يتضح مما سبق أهمية لوحة الموناليزا في الوسط الفني لذا أردنا في هذا المقال تسليط الضوء على ليوناردو دافنشي الذي قام حين رسم الموناليزا بإدهاش العالم بأسره ومازال الأمر على حاله حتى يومنا هذا
سر لوحة الموناليزا! – فن الرسم
التّقنيات المُستخدَمة في رسم لوحة الموناليزا على الصّعيد الفنيّ اشتُهِرت الموناليزا؛ بسبب استخدام تقنية إبداعيّة في رسمها، فقد استخدم دا فنشي تقنيةً مُبتكَرةً تَجْمع بين المقطَعين الجانبيّ والأماميّ في لوحات الأشخاص؛ بحيث تُعطي مَظهر التّجسيم للشّخص المَرسوم، وتُسمّى هذه التقنية بِالإسقاط المُتوسّط، فقبل أنْ يبتكر دا فنشي هذه الطريقة في التّجسيم كانت الأجسام تُرسَم بشكل كامل إمّا بإسقاط جانبيّ أو إسقاط أماميّ، وكلاهما لا يعطيان عُمقاً للصّورة. ومن ينظُر إلى الموناليزا بتمعُّن وبعين فنيّة فسوف يُلاحظ أنّها تأخذ شكلاً هرميّاً؛ إذ تقع اليدان على قاعدتَي الهرم المُتجاورتَين، أمّا الأكتاف والرّأس فيُشكّلان جانبَي الهرم المُتقابِلَين، وقد قلّد الكثير من الرسّامين العُظَماء المُعاصرين ومنهم رافئيل أسلوب ليوناردو دا فنشي. التّقنية الأخرى التي قدّمها دا فنشي والتي لم تكن معروفةً قبل الموناليزا هي الرّسم المُموّه، سواءً للملامح أو الخلفيّة، وهي طريقة لا تظهر فيها خطوط واضحة للملامح، إذ تتداخل الألوان فيما بينها بصورة ضبابيّة ليظهر أخيراً الشّكل الذي أراد أن يُجسّمه الفنّان، ومكّنت هذه التّقنية دا فنشي من دمج خلفيّتَين مُختلفتَين عن بعضهما البعض؛ فالخلفيّة التي على يمين السيّدة المرسومة تختلف عن الخلفيّة على يسارها، وكأنّ دا فنشي رسم كلّ واحدةٍ منهما من ارتفاعات مختلفة، ويظهر الاختلاف في المَيل، وخطّ الأُفق، وعُمق الصّورة.
أين توجد لوحة الموناليزا - موضوع
المصدر:
[٣] توجد لوحة الموناليزا الآن في متحف اللوفر في باريس، ويزورها حوالي ستّة ملايين شخص سنويّاً، ويمكن لكلّ شخص أن ينظر إليها بمعدّل 15 ثانيةً فقط. [٥]
حقيقة الموناليزا
بدأ ليوناردو دا فنشي برسم لوحة الموناليزا عام 1503م، وانتهى منها عام 1510م، [٤] حيث رسمها بناءً على طلب تاجر الحرير الإيطاليّ فرانسيسكو ديل جيوكوندو الذي كان صديقاً مُقرَّباً من دا فنشي ، [٢] فقد طلب منه أن يرسم زوجته الثّالثة تعبيراً عن حُبّه لها، وذلك حسب ما توصّل إليه المؤرّخ الإيطاليّ جوزيبي بالانتي؛ حيث بحث في ذلك مُدّةّ 25 عاماً. سر لوحة الموناليزا! – فن الرسم. [٥]
قيل: إنّ فرانسيسكو ديل جيوكوندو لم يستلم اللوحة؛ لأنّ دا فنشي استغرق وقتاً طويلاً في رسمها، وعلى الرّغم من وجود دلائل على وجود الموناليزا قديماً، ومعرفتها بِدا فنشي شخصياً، إلا أنّ تلك الدّلائل لا تُثبِت أنّها المرأة نفسها الموجدوة في اللوحة، ولا أحد يعرف من هي المرأة المرسومة في اللوحة تحديداً، فالبعض يقول إنّها والدة دا فشني، وهناك مَن يدّعي أنّها من نسج خياله، كما يدّعي آخرون أنّها تجسيم لمريم العذراء. [٥]
توجد روايات كثيرة حَول شخصيّة الموناليزا وسرّ ابتسامتها الحزينة؛ فهناك رواية تقول: إنّها كانت تُدعى مادونا ليزا دي انتينو، وهي الزّوجة الثّالثة لتاجر الحرير الإيطاليّ صديق دا فنشي ، أمّا ابتسامتها الحزينة فقد حلّل دا فنشي الأمر بخبرته الفنيّة، واكتشف أنّها كانت تُحبّ شخصاً آخر، وقد تُوفّي بسبب مرض عُضالٍ مُزمِن، ومنذ ذلك الحين لم تضحك، واكتشف أيضاً أنّها تزوّجت تاجر الحرير رغماً عنها، وهناك مصادر أخرى تقول: إنّها كانت حاملاً، وهي حزينة بسبب الألم الذي كانت تشعُر به.