واذا نظرنا لوجدنا ان الله منح مصر ومكه والجنه صفه وخاصية الهيه هي الامن والامان فمن اراد تغيير تلك الخاصيه الالهيه فهو تعدي صارخ علي اراده الله لذلك يرد الله كيد من يكيد بمصر في نحره..! وعندما قال رسولنا الكريم: استوصوا بأهل مصر خيرا واتخذو منها جندا كثيفا سأله الصحابة: لماذا يا رسول الله؟ فقال لأن أهلها خير أجناد الأرض وهم في رباط الي يوم الدين. مصر ذكرها الله 30 مرة في القرأن وقال: "ادخلوا مصر ان شاء الله آمنين". فيا أهل مصر.. لا تخافوا.. استوصوا بالأقباط خيراً – صوت الحكمة. فمصر يحرسها الله.
- وصية النبي بأهل مصر ثابتة - إسلام ويب - مركز الفتوى
- فتاوي - د/ عصام الروبي ... ( استوصوا بأهل مصر خيراً ) - YouTube
- ما صحة قصة : مصر لا تحرسها الملائكة.!
- استوصوا بالأقباط خيراً – صوت الحكمة
- كيف اقوي ايماني بالله - المندب
- كيف اقوي ايماني بالله - معلومة جديدة
وصية النبي بأهل مصر ثابتة - إسلام ويب - مركز الفتوى
فتاوي - د/ عصام الروبي... ( استوصوا بأهل مصر خيراً) - YouTube
فتاوي - د/ عصام الروبي ... ( استوصوا بأهل مصر خيراً ) - Youtube
فيما عدى هذه الثورة المبكرة جدا في تاريخ المسلمين مع الأقباط تمتلئ صفحات العلاقة بين الطرفين بمواقف تنمّ عن ترابط وتآخي شديدين بين أتباع الديانتين السماويتين، ونورد هنا جملة من المواقف التاريخية المتبادلة بين المسلمين و الأقباط التي يشكك فيها الدواعش و التكفير والعنف هذه الأيام ويستهدفون باستهدافهم الأقباط في كنائسهم من حيث لا يدروا روح الإسلام وتقاليده التي كرسها منذ أربعة قرناً في المناطق التي دخلها.
ما صحة قصة : مصر لا تحرسها الملائكة.!
2015-11-29, 06:25 PM #1 ما صحة قصة: مصر لا تحرسها الملائكة.! مصر لا تحرسها الملائكة..! تقول القصة أن سيدنا نوح عليه عليه السلام لما جاء الطوفان وركب السفينة وطاف الأرض.. كان كلما مر علي بلدة خرج اليه الملائكة الذين يتولون حراستها فيسلمون عليه ويلقون عليه السلام. ولما مر علي مصر لم يخرج اليه احد فتعجب سيدنا نوح من ذلك.. فنزل عليه الوحي من الله تعالي لا تعجب يا نبي الله فان كل بلد جعلت لها ملائكة تحرسها الا مصر فاني توليت بنفسي حراستها. ولما انتهي الطوفان واستقرت سفينة نوح علي الأرض. قال له حفيدة لقد آمنت بك يا جدي ولم يؤمن بك أبي.. فادعو لي دعوة ا سعد بها. فقال نبي الله: اللهم انه أمن بي فاسكنه الأرض المباركة التي هي أم البلاد وغوث العباد والتي نهرها أفضل أنهار الدنيا. هكذا سميت مصر باسم حفيد سيدنا نوح مصرايم ابن حام ابن نوح. فتاوي - د/ عصام الروبي ... ( استوصوا بأهل مصر خيراً ) - YouTube. وفي التوارة مكتوب: ان مصر خزائن الأرض كلها فمن أرادها بسوء كب الله علي وجهه يوم القيامة وقصمه الله.. وما يريدها احد بسوء الا اهلكه الله.. وبنص القران هي خزائن الارض ايضا فمصر كما يقول المفسرون كنانة الله في أرضه من رماها احد بسوء الا اخرج الله من كنانته سهاما فرماه به فأهلكه.
استوصوا بالأقباط خيراً – صوت الحكمة
يقصد بذالك الأقباط المسيحيين
افهم دينك يـــا abmh ووصية رسولك عليه أفضل الصلوت والتسليم
وبعدين هايط
طيب يا بوحه ولا يهمك لك مني دعوة من كل قلبي
الله يحشرك مع الأقباط المسيحيين
ابغاك بس تأمن على دعوتي وتقول آمين!
وينظر ما سبق في جواب السؤال رقم: ( 197677). ومما سبق يتبين أن ما أورده السائل ليس له أصل ، والله أعلم. المصدر: موقع الإسلام سؤال وجواب. 2021-03-30, 08:09 PM #6 رد: ما صحة قصة: مصر لا تحرسها الملائكة. !
ومن أسباب ذلك أيضًا؛ العناية بالأحاديث، وأخلاق النبي ﷺ، وأخلاق الصحابة والأخيار، كونه يسمع الأحاديث، يسمع سيرة النبي ﷺ، وأعماله، وأعمال الصحابة، ونشاطهم في الخير، وخوفهم من الله ، حتى يتأسى بهم، يتأسى بالأخيار، يعمل كأعمالهم، ويجتهد في ذلك. ومن أسباب تقوية الإيمان أيضًا؛ أن يحاسب نفسه، ويتذكر، الموت يأتي بغتة، ماذا عمل، ماذا قدم لآخرته، حتى يعد العدة، قبل أن يهجم عليه الأجل، فإن محاسبة النفس، والنظر فيما أعده العبد للآخرة؛ مما يقوي إيمانه، ومما يعينه على طاعة الله ورسوله، ومما يعينه على البدار بالتوبة إلى الله من سيئات أعماله، وتقصيره، كل هذا من أسباب قوة الإيمان، ومن أسباب ذكر الآخرة، والاستعداد لها. ومن ذلك أمر رابع أيضًا، وهو صحبة الأخيار، كونه يصحبهم، ويجالسهم، فيستفيد من أخلاقهم، وعلمهم، ويذكرونه بالآخرة، ويعينونه على ذلك، هذا من الأسباب. كيف اقوي ايماني بالله - المندب. هكذا أيضًا أمر خامس، وهو حضور حلقات العلم، يلتمسها، ويحضرها، ويستفيد منها، وكذلك يصغي عند سماع الخطب، خطب الجمعة، وغيرها من الخطب النافعة، ومن إذاعة القرآن، يستمع إلى القرآن الكريم، يستمع المواعظ، والندوات المفيدة، حتى يستفيد من ذلك، وحتى يرق قلبه، ويقوى إيمانه، وفق الله الجميع.
كيف اقوي ايماني بالله - المندب
كيف أقوي إيماني بالله عز و جل ؟ يستحق المشاهدة - YouTube
كيف اقوي ايماني بالله - معلومة جديدة
2 التصديق باللسان
التصديق باللسان ويُعنى بذلك أن يتجلّى ما وقر في قلب المؤمن من معتقدات وأركان الإيمان الستة وما يتبعها من صدق المعتقد يتجلَّى ذلك كلّه على أقوال المؤمن، سواءً بطيب الكلمات أم المداومة على ذكر الله تعالى أو حتى إطلاق اللسان بالحديث عن أمور الدين والدفاع عنها والمحاججة بها، يقول -صلى الله عليه وسلم-: "ليس المؤمنُ بالطَّعَّانِ ولا باللَّعَّانِ.
طلب العلم؛ فطلب العلم النافع يُوصل صاحبه إلى الزيادة في الخشوع والمعرفة التي تزيد الإيمان في القلب، قال الله تعالى: (إِنَّمَا يَخْشَى اللَّهَ مِنْ عِبَادِهِ الْعُلَمَاءُ) وأحسن العلوم علوم الحلال والحرام والأخلاق والقرآن. الإكثار من قراءة القرآن الكريم وتعلّمه وتدبّره؛ فالقرآن الكريم كلام الله -تعالى- ولا يوجد شيء أنفع للمسلم من تلاوته وتدبّره ممّا يوصل الإنسان إلى القيام بأوامر ربه ومناجاته والشعور بقُربه، ممّا يثبّت الإيمان في القلب، وخصّ الله -تعالى- المؤمنين بزيادة إيمانهم كلّما قرؤوا القرآن الكريم، فقال: (إِنَمَا الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ إِذَا ذُكِرَ اللهُ وَجِلَتْ قُلُوبُهُمْ وَإِذَا تُلِيَتْ عَلَيْهِمْ ءَايَتُهُ زَادَتْهُمْ إِيمَانًا وَعَلَى رَبِّهِمْ يَتَوَكَّلُونَ). التفكّر في خلق الله تعالى؛ فمَن يُمعن النظر في آيات الله -تعالى- في الخلق يُدرك قدره وحقيقة نفسه، وقدرة الله -تعالى- وعظمته في إيجاد التناسق والتوازن في الكون، ممّا يزيد الإيمان بالله -تعالى- وعظمته.