22-09-2019, 10:47 AM
المشاركه # 1
عضو هوامير المميز
تاريخ التسجيل: Jul 2011
المشاركات: 3, 393
فيه شيء غريب بسهم ملاذ
ارتفاع تداول مع تسجيل قاع جديد 8. 67 ريال
عادة تداول السهم في كامل اليوم يصل 400 ألف فقط
22-09-2019, 11:18 AM
المشاركه # 2
700 ألف سهم تقريبا في ساعة وثلث فقط
السهم يخفي شيء
السيولة الداخلة 80% عند 8. 70 ريال
22-09-2019, 11:29 AM
المشاركه # 3
800 ألف سهم تداول
دخول السيولة 85%
بالكمية اللي دخلت الآن السهم مفروض يشد إلى 9 ريالات لكن الغريب وجود عرض مخفي قوي على 8. 70 ريال أوقف السهم عن الصعود
22-09-2019, 11:34 AM
المشاركه # 4
مليون سهم تداول والعرض على 8. 70 لم يتزحزح
قصة مبهمة وترقب كبير لحركة السهم اليوم
تسجيل قاع جديد + ارتفاع سيولة بالقاع
22-09-2019, 11:53 AM
المشاركه # 5
تاريخ التسجيل: Nov 2016
المشاركات: 1, 981
طلبته ب 8. جريدة الرياض | عمومية ملاذ توافق على طرح أسهم أولوية بقيمة 380 مليون ريال. 70
الله يسعدك
22-09-2019, 11:57 AM
المشاركه # 6
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مسلم البراك
الله يرزقنا وياك
السهم فيه حركة وفيه سيولة غريبة يقابلها شخص آخر يحاول ضغط السهم ولكن توقف الضغط وألغى العرض على 8. 70 ريال وبدأ يسحب
السهم للمضاربة أقرب إن أعطاك 1.
- جريدة الرياض | عمومية ملاذ توافق على طرح أسهم أولوية بقيمة 380 مليون ريال
- بادروا بالأعمال سبعاً - YouTube
- الدرر السنية
- شرح حديث: بادروا بالأعمال سبعًا
جريدة الرياض | عمومية ملاذ توافق على طرح أسهم أولوية بقيمة 380 مليون ريال
رصاصة ودم
الانماء سيبقى للأبناء ؟... ساااااااااااالفة طويلة!!!! بقلبي.. علمته اكثر من لغة
18-12-09, 04:05 PM
رقم المشاركة: 10
يعطيك العااااااااااااااااااااااااااااااافيه
29-12-09, 10:52 PM
رقم المشاركة: 11
29-12-09, 10:54 PM
رقم المشاركة: 12
وهي
رساله لمن لايعترف بالتحليل الفني
29-12-09, 11:22 PM
رقم المشاركة: 13
بارك الله فيك اخي الكريم
ولكن ليش سهم ملاذ بالذات
هل لانه كون النموذج المراد الشرح عليه
لان المنتدى يمنع التطرق لاسهم التامين
شكرا لك
استفدت من الشرح الاستفاده الكبيره
29-12-09, 11:23 PM
رقم المشاركة: 14
ماشاء الله عليك خبير ومحلل
وقاية استلم راية ملاذ لانه على غراره في الاسم!! تحياتي وتقديري
29-12-09, 11:25 PM
رقم المشاركة: 15
بشهد الله ماشريت اسهم تامين في حياتي ولكن للفائده والاستدلال
الثلاثاء 20 محرم 1439هـ - 10 اكتوبر 2017 م - 18 برج الميزان
بدأ أمس الاكتتاب في 38 مليون سهم من أسهم حقوق أولوية شركة ملاذ للتأمين بسعر عشرة ريالات للسهم الواحد، لزيادة رأس مال الشركة من 120 مليون ريال إلى 500 مليون ريال، وطبقا للآلية الجديدة لحقوق الأولوية المتداولة، فإن الاكتتاب سيجري في مرحلة واحدة، هي مرحلة التداول والاكتتاب بدلاً من مرحلتين، كما كان في السابق على أن تنتهي فترة التداول يوم الاثنين 26 /01 /1439هـ الموافق 16 /10 /2017م، وتستمر فترة الاكتتاب حتى نهاية يوم الخميس 29 /01 /1439هـ الموافق 19 /10 /2017م. وأكد هشام أبو جامع الرئيس التنفيذي لشركة الاستثمار كابيتال، المستشار المالي ومدير الاكتتاب ومتعهد التغطية لعملية الطرح أن الاستثمار كابيتال بالتعاون مع الجهات المالية قد أتمت استعداداتها للاكتتاب، وأكدت أنها تعمل على تسخير الإمكانات والقدرات التي ستتيح للمكتتبين إجراء الاكتتاب عبر وسائلها الإلكترونية المتعددة والمتاحة على مدار الساعة طوال فترة الاكتتاب، لافتا إلى أن نشرة الإصدار تم نشرها على موقع هيئة السوق المالية وموقع شركة ملاذ للتأمين التعاوني. وأشار أبو جامع إلى أن اكتتاب أولوية ملاذ للتأمين يعد أول اكتتاب يجري وفقا للآلية الجديدة لحقوق الأولوية المتداولة، ويتواكب مع حالة عامة من التفاؤل تعيشها المملكة في ظل رؤية المملكة 2030، معرباً عن ثقته أن الحوافز الاقتصادية التي ضخها خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز -حفظه الله- في شرايين الاقتصاد السعودي وما صاحبها من تغييرات هيكلية سيكون لها بالغ الأثر على ارتفاع معدلات النمو الاقتصادي في المملكة الذي يصب في مصلحة أبناء الوطن.
شرح حديث: بادروا بالأعمال سبعا
د. كامل صبحي صلاح
الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على سيد المرسلين سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين، وبعد:
إن حديث المبادرة بالأعمال من الأحاديث التي تحمل معاني كثيرة وكبيرة، تحث على المسارعة في عمل الخيرات والطاعات والعبادات، قبل أن تحول دونها العوائق، فحريٌّ بنا أن نقف مع هذا الحديث لفَهم معانيه وألفاظه، وبالله التوفيق. عن أبي هريرة رضيَ اللَّه عنه أَنَّ رَسُولَ اللَّه صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم قَال: «بادِروا بالأعمالِ سبعًا: هل تنظرون إلا فقرًا مُنسِيًا، أو غنًى مُطغِيًا، أو مرضًا مُفسِدًا، أو هرَمًا مُفنِّدًا أو موتًا مُجهِزًا، أو الدَّجَّالَ فشرٌّ غائبٌ يُنتَظرُ، أو السَّاعةُ فالسَّاعةُ أدهى وأمرُّ»؛ رواه الترمذي، وَقالَ: حديثٌ حسنٌ غريب، وضعَّفه الألباني. «بادروا بالأعمال سبعًا»: المبادرة هي المسابقة والمسارعة في الأعمال عمومًا، ومعنى بادروا؛ أي: سارعوا وسابقوا في الأعمال قبل أن يشغلكم شاغل، ويحل بكم حائل، يحول بينكم وبين القيام بالأعمال الصالحات والقربات. وهذا الأمر بالمبادرة يدل على عدم الركون والتسويف والتأجيل والتأخير، وخاصة في أمور الآخرة، فالموفَّق هو الذي يبادر ويسارع ويجدُّ، ويجتهد قبل أن تحيط به العوائق، وتمنعه الموانع.
بادروا بالأعمال سبعاً - Youtube
شرح حديث: (بادروا بالأعمال سبعاً) ومن الأحاديث التي ذكرها الإمام النووي حديث ضعيف رواه الترمذي وقال: حديث حسن، هو حديث أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: (بادروا بالأعمال سبعاً). ورغم أن الحديث ضعيف من ناحية الإسناد، لكن المعنى الذي في هذا الحديث معنى حكيم وجميل، فالإنسان ماذا ينتظر في هذه الدنيا؟ قال: (هل تنتظرون إلا فقراً منسياً أو غنى مطغياً أو مرضاً مفسداً أو هرماً مفنداً أو موتاً مجهزاً أو الدجال فشر غائب ينتظر، أو الساعة فالساعة أدهى وأمر). يعني: الإنسان الذي ينكب على الدنيا ويريد أن يحصل عليها يقال له هنا: بادر قبل أن يأتي عليك واحد من سبعة لأشياء، (هل تنتظرون إلا فقراً منسياً) ، لعلك الآن في غنى فبادر بالعمل الصالح، فالإنسان عند فقره ينسى الله سبحانه تبارك وتعالى ويبقى يفكر بما عليه من دين ويريد أن يعمل لقضاء هذا الدين، فالفقر ينسي الإنسان ربه سبحانه تبارك وتعالى، (هل تنتظرون إلا فقراً منسياً) ، يعني: ينسيكم الطاعة وينسيكم العبادة. (أو غنى مطغياً) ، يعني: غنى يطغي الإنسان ويجعله يحتقر غيره، أو فقراً ينسيه ربه تبارك وتعالى، فما دمت الآن في حالة سوية فأحسن عبادة ربك سبحانه وتعالى.
شرح حديث أبي هريرة: بادروا بالأعمال سبعًا
عَنْ أبي هُريرةَ - رضي الله عنه - أنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم قال: «بَادِروا بالأعْمَالِ سَبْعًا هل تنتظرون إلَّا فقرًا مُنْسيًا، أو غِنًى مُطْغيًا، أو مرضًا مُفْسِدًا، أو هَرَمًا مُفْنِدًا، أو موتًا مُجْهِزًا، أو الدَّجَّالَ فشَرُّ غائبٍ يُنْتظر، أو السَّاعةَ فالسَّاعةُ أدْهَى وأَمَرُّ». رواه التِّرمذيُّ، وقال: حديثٌ حسَنٌ. قال العلَّامةُ ابنُ عثيمين - رحمه الله -:
سبق لنا أنَّ النبي - عليه الصلاة والسلام - ذكر في أحاديث متعدِّدةٍ؛ ما يدل على أنه من الحزم أن يبادر الإنسان بالأعمال الصالحة، وفي هذا الحديث أشار النبي صلى الله عليه وسلم إلى أشياء متعددة، ينبغي للإنسان أن يبادر بالأعمال حذرًا منها. فقال: «بادِروا بالأعمالِ سَبْعًا»، يعني سبعة أشياء كلها محيطة بالإنسان؛ يخشى أن تصيبه، منها الفقر. قال: «هل تنظرون إلَّا فقرًا مُنْسيًا أو غنًى مُطغيًا». الإنسان بين حالتين بالنسبة للرزق: تارة يغنيه الله - عزَّ وجلَّ - ويمده بالمال والبنين والأهل والقصور والمراكب والجاه، وغير ذلك من أمور الغنى، فإذا رأى نفسه في هذه الحال؛ فإنه يطغى والعياذ بالله، ويزيد ويتكبر، ويستنكف عن عبادة الله، كما قال تعالى: ﴿ كَلَّا إِنَّ الْأِنْسَانَ لَيَطْغَى أَنْ رَآهُ اسْتَغْنَى إِنَّ إِلَى رَبِّكَ الرُّجْعَى ﴾ [العلق: 6-8]، يعني: مهما بلغتَ من الاستغناء والعلو؛ فإنَّ مرجعك إلى الله.
الدرر السنية
أعاذنا الله وإياكم من فتنته. ثم قال:
« أو الساعة » وهي السابعة يعني أو تنتظرون
الساعة، إي قيام الساعة، « فالساعة أدهى وأمرّ »
يعني أشد داهية وأمر مذاقًا، قال الله تبارك وتعالى: { بَلِ
السَّاعَةُ مَوْعِدُهُمْ وَالسَّاعَةُ أَدْهَى وَأَمَرُّ} [القمر: 46]. والحاصل
أن الإنسان لن يخرج عن هذه السبع. وهذه السبعة كلها تعيقه عن العمل، فعليه أن
يبادر، ما دام في صحة، ونشاط، وشباب، وفراغ، وأمن، ولله الحمد، فليبادر الأعمال
قبل أن يفوته ذلك كله فيندم حيث لا ينفع الندم أسأل الله أن يجعلني وإياكم ممن
يتسابقون إلى الخير. تحقيق
رياض الصالحين للألباني
583 - (ضعيف)
وعن أبي هريرة - رضي الله عنه - أن رسول الله ﷺ قال: « بادروا بالأعمال سبعًا، هل تنتظرون إلا
فقرا مُنسيا، أو غنى مُطغيًا، أو مرضًا مفسدًا، أو هرمًا مُفندًا، أو موتًا
مجهزًا، أو الدجال؛ فشر غائب ينتظرُ، أو الساعة والساعة أدهى وأمر؟ » رواه
الترمذي وقال: حديث حسنٌ. قلت: والحديث إسناده ضعيف كما بينته في (الضعيفة) رقم
(1666) [264]. الحمد
لله رب العالمين
اللهُم ارحم
مَوتانا مِن المُسلِمين واجمعنا بهِم فيِ جَنّات النَعيمْ
تقبل الله منا
ومنكم صالح الأعمال
وقوله: « أو هرمًا مفندًا»؛ أي: يصيبه الخرف والهذيان وخفة في العقل لهرم أصابه واعتراه، فيكثر خطؤه، ويقل تمييزه وتركيزه وتفكيره، وتخلط أقواله وأفعاله مما أصابه من هرم وخرف، نسأل الله اللطيف الخبير السلامة والعفو والعافية؛ قال الله تعالى: ï´؟ اللَّهُ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ ضَعْفٍ ثُمَّ جَعَلَ مِنْ بَعْدِ ضَعْفٍ قُوَّةً ثُمَّ جَعَلَ مِنْ بَعْدِ قُوَّةٍ ضَعْفًا وَشَيْبَةً يَخْلُقُ مَا يَشَاءُ وَهُوَ الْعَلِيمُ الْقَدِيرُ ï´¾ [الروم: 54]. فالله تعالى هو الذي خلقكم أيها العباد من ماء ضعيف مهين، وهو النطفة، ثم جعل من بعد ضعف الطفولة قوةَ الشَّباب واكتمالَه، ثم جعل من بعد هذه القوة ضعف الكبر والهرم، يخلق الله تعالى ما يشاء من الضعف والقوة، وهو العليم بخلقه، القادر على كل شيء سبحانه وتعالى. وقوله: «أو موتًا مجهزًا»؛ أي: الموت المفاجئ والسريع، والذي يأتيه بغتة دون سابق إنذار، بحيث يجهز على حياة الإنسان؛ إما بحادث سير مفاجئ، أو جلطة حادة؛ نسأل الله لطفه، فكم من إنسان خرج من بيته وبعد ساعات رجع محمولًا على الأكتاف، وقد كثُر موت الفجأة في زماننا هذا، ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم.
شرح حديث: بادروا بالأعمال سبعًا
وهذه آية من آيات الله عزَّ وجلَّ. وهذا الدجال يدعو الناس إلى عبادته فيقول: أنا ربكم، فإن أطاعوه أدخَلَهم الجنة، وإن عصَوْه أدخَلَهم النار، لكن ما هي جنَّتُه وناره؟ جنته نار، وناره جنة، لكنه يوهم الناس أن هذا الذي أدخَلَه مَن أطاعه جنةٌ وهي نار، وأنه إذا عصاه أحد أدخله في النار، النار هذه جنة، ماء عذب، طيب، جنة؛ قال النبي عليه الصلاة والسلام: ((إنه يجيء معه بمثال الجنة والنار، فالتي يقول: إنها الجنة، هي النار)). لكنه يوهم الناس ويموِّه عليهم، فيحسبون أن هذا الذي أطاعه أدخله الجنة، وأن هذا الذي عصاه أدخله النار، والحقيقة بخلاف ذلك. كذلك يأتي إلى القوم في البادية، يأتي إليهم ممحلين، ليس في ضروع مواشيهم لبنٌ، ولا في أرضهم نبات، فيدعوهم، فيقول: أنا ربكم، فيستجيبون له، فيأمر السماء فتُمطر، يقول للسماء: أَمطري؛ فتُمطر، ويأمر الأرض فتنبت، يقول: يا أرض، أنبِتي أيتها الأرض؛ فتُنبِت، فيصبحون على أخصب ما يكون، ترجع إليهم مواشيهم أسبغ ما يكون ضروعًا؛ ضروعها مملوءة، وأطول ما يكون ذرى؛ أَسْنمتُها رفيعة من الشبع والسمن، فيبقَون على عبادته، لكنهم ربحوا في الدنيا وخسروا الدنيا والآخرة والعياذ بالله، هذا اتخذوه ربًّا من دون الله.
ولعظيم فتنة الدجال أمرنا النبي صلى الله عليه وسلم بالاستعاذة منه في دبر كل صلاة، ففي الحديث عن أبي هريرة رضي الله تعالى عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «إِذا تَشَهَّدَ أَحَدُكُمْ فَلْيَسْتَعِذْ باللَّهِ مِن أَرْبَعٍ، يقولُ: اللَّهُمَّ إنِّي أَعُوذُ بِكَ مِن عَذابِ جَهَنَّمَ، وَمِنْ عَذابِ القَبْرِ، وَمِنْ فِتْنَةِ المَحْيا والْمَماتِ، وَمِنْ شَرِّ فِتْنَةِ المَسِيحِ الدَّجَّالِ»؛ رواه مسلم.