تم اقتراح الجدول الدوري الأصلي بدون معرفة التركيب الداخلي للذرات، فلو تم ترتيب العناصر طبقا للكتلة الذرية، ثم تم وضع الخواص الأخرى فيمكن ملاحظة التكرارية التي تحدث للخواص عند تمثيلها مقابل الكتلة الذرية. أول من أدرك تلك التكرارية هو الكيميائي الألماني جوهان فولف جانج دوبرينير والذي لاحظ عام 1829 وجود ثلاثيات من العناصر تتقارب في صفاتها وبعد ذلك لاحظ الكيميائي الإنجليزي جون أليكساندر ريينا نيولاندز عام 1865، أن العناصر ذات الخواص المتشابهة تتكرر بدورية مقدارها 8 عناصر، مثل ثمانيات السلم الموسيقي، وقد لاقى هذا الاقتراح ثمانيات نيولاند سخرية من معاصريه. وأخيرا في عام 1869، قام الألماني يوليوس لوثر ماير والكيميائي الروسي ديمتري إيفانوفيتش ميندليف تقريبا في نفس الوقت بتطوير أول جدول دوري، بترتيب العناصر طبقا للكتلة. الجدول الدوري واضح للرياضيات. وقد قام مندليف بتغيير وضع مكان بعض العناصر نظرا لأن مكانها الجديد يتماشى بصورة أفضل مع العناصر الجديدة المجاورة لها، وقد تم تصحيح بعض الأخطاء في وضع بعض العناصر طبقا لقيم الكتل الذرية، وتوقع أماكن وجود بعض العناصر التي لم تكتشف بعد. وقد تم إثبات صحة جدول مندليف لاحقا بعد اكتشاف التركيب الإلكتروني في القرن 19، القرن 20.
- الجدول الدوري واضح للقوى الكبرى
- التداخل في الأغشية الرقيقه فيديو جميل في الفيزياء! - مترجم - YouTube
الجدول الدوري واضح للقوى الكبرى
كان للاكتشافات في الفترة الممتدة بين عامي 1875 – 1884 أثرٌ واضح في ملء فراغات الجدول الدوري للعناصر سنذهب إلى عرضها في مقالنا هذا. الغاليوم Gallium
كان الغاليوم عنصرًا تنبأ مندليف بوجوده في عام 1871م وتوقع أن يشبه عنصر الألومنيوم في خواصه لذلك اقترح اسم ekaaluminium (الرمز Ea). تنبؤاته لخصائص الغاليوم قريبة بشكل ملحوظ من الواقع. تم اكتشاف الغاليوم بواسطة التحليل الطيفي على يد Paul-Emile Lecoq de Boisbaudran في العام 1875 م، والذي حصل في العام نفسه على المعدن عن طريق التحليل الكهربائي لمحلول هيدروكسيد Ga (OH) 3 في KOH. المكتشف: بول اميل ليكوك دي بويسبودران Paul-Emile Lecoq de Boisbaudran. جداول دورية قابلة للطباعة مجانًا (PDF). مكان الاكتشاف: فرنسا. تاريخ الاكتشاف: 1875 ميلادية. أصل الاسم: من الكلمة اللاتينية "Gallia" التي تعني "فرنسا" وربما أيضًا من الكلمة اللاتينية "gallus". الهولميوم Holmium
ثيودور كليف من السويد اكتشف الهولميوم في أثناء عمله على أرض إربييا (أكسيد الإربيوم). كان أكسيد الهولميوم (هولميا) موجودًا في شكل شوائب في erbia، وقد سُمي العنصر على اسم مدينة كليف الأصلية. المكتشف: Jacques-Louis Soret و Delafontaine. مكان الاكتشاف: سويسرا.
صور للجدول الدوري
Comments
فيزياء التداخل في الأغشية الرقيقة القسم 1 التداخل الدرس الثالث - YouTube
التداخل في الأغشية الرقيقه فيديو جميل في الفيزياء! - مترجم - Youtube
التداخل الضوئي في الاغشيه الرقيقه ( بالإنجليزية: Thin-film interference) أن من الممكن أن يتقاطع شعاعان ضوئيان بدون أن يسبب إحداهما أي تغير أو تحوير في الآخر بعد أن يعبرا منطقة التقاطع، بهذا المعنى يقال أن الشعاعين لايتداخل إحداهما مع الآخر. [1]
ومع كل ذلك يجب علينا أن نتوقع أن السعة المحصلة والشدة المحصلة في منطقة التقاطع، حيث يؤثر كلا الشعاعين في نفس الوقت، قد تختلف كثيرأً عن مجموع مساهمتي الشعاعين إذا كانا يعملان كل على حدة. هذا التحوير في الشدة نتيجة لتراكيب حزمتين ضوئيتين أو أكثر يسمى التداخل. مظاهرة للفرق طول مسار بصري للضوء المنعكس من الحدود العليا والسفلى من طبقة رقيقة. إذا كانت الشدة المحصلة صفرا أو اقل عموماً مما نتوقعه نتيجة الشدتين المنفصلتين فان التداخل يسمى التداخل الهدام. التداخل في الأغشية الرقيقه فيديو جميل في الفيزياء! - مترجم - YouTube. أما إذا كانت الشدة المحصلة أكبر من مجموع الشدتين المنفصلتين فان هذا يسمى بالتداخل البناء. هذه الظاهرة صعبة الملاحظة إلى حد بعيد حتى ولو كانت في ابسط مظاهرها نظراً لقصر الطول الموجي للضوء ، لهذا لم تفهم هذه الظاهرة بهذا المعنى قبل عام 1800 حيث كانت النظرية الجسمية للضوء هي السائدة. وقد كان توماس يوبخ أول من نجح في تفسير التداخل الضوئي واثبات الطبيعة الموجية.
تداخل الأغشية الرقيقة Thin Film interference